أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عبد الفتاح مرتضى - معارضة ومعار ضات















المزيد.....



معارضة ومعار ضات


عبد الفتاح مرتضى

الحوار المتمدن-العدد: 235 - 2002 / 9 / 3 - 01:00
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


                               

 

يكثر الحديث في كل مكان من هذا العالم .. ليس العرب في دولهم فقط بل العرب في كل مكان في هذا العالم لذا فأن الاحاديث تأتي من كل دول العالم .. هل هي معارضة ام معارضات ؟

هل هي معارضة حقيقية ام معارضة زائفة ؟ اين الصح واين الخطأ ؟  من هي المعارضة الوطنية ومن هي المعارضة غير الوطنية ؟

هل مشكلة المعارضة في هذا العالم وبالذات في الدول العربية البحث عن كراسي ؟ هل هي البحث عن حقوق ضائعة ! مقموعة ؟

هل هي ثأرات شخصية ؟

 كل من تحدث ضد نظام صدام اتهموه ( العرب طبعاً ) بأنه مرتبط بأميركا .. وسؤالنا لهم ! وانتم ؟ بمن مرتبطون ؟ وحكوماتكم بمن مرتبطة ؟ أسأل هذا السؤال للعرب جميعاً ! إكشفوا لي حكومة عربية واحدة لاترتبط بأميركا وبريطانيا وباسرائيل سواء من قريب اومن بعيد ؟ لااريد اعادة القول بان نظام صدام اميركي اسرائيلي حتى العظم , فهو امر معروف , واذا كانت ورقته قد انتهت الانهذا ان كانت فعلاً قد انتهت كما انتهى ابن لادن – فهل البديل سيكون غير اميركي ؟ كل الحكومات العربية بلا استثناء تعيش على فتات اميركا ومعها كل القوّالون.. مَن مِن هؤلاء القّوّالين تحدث بكلمة حقيقية بحق حكومته هو؟ القمع موجود في كل بلاد العرب والحمد لله .. فإذا اتهمت المعارضة العراقية بأنها اميركية الصنع , وصدام ماهي صناعته واين ؟ اذن , فالمعارضة السودانية في الجنوب اثيوبية الصنع , والمعارضة المصرية جبلية الصنع , والمعارضة الفلسطينية – حماس والجهاد – اسرائيلية الصنع , المعارضة اللبنانية في الجنوب كورية الصنع , والمعارضة الاردنية ( النائمة على جنبها) صحراوية الصنع , والمعارضة السورية فرنسية الصنع , والمعارضة السعودية بن لادنية الصنع , والمعارضة الكويتية شيخية الصنع . ووو.و..الى اخر المعارضات والاقوال التي يحاولون بها اصحابها شراء الذمم والضمائر بأبخس الأثمان . فالمهم أن تكتب عن هذا ضد ذاك ليعطيك هذا بضعة دراهم ..والقوة لمن يملك دراهم اكثر , والصوت القوي للدرهم القوي , وتبقى الاصوات الحقيقية المليئة بالفكر والعقل والمفلسة الجيب هي المتهمة دائماً في كل زمان ومن كل الجهات .. اذن : من هو الحقيقي ومن هو المزيف ؟

حتى الاماكن الممنوع الوصول اليها من قبل الاعلام المختلف باتت هذه المناطق يصل اليها الاعلام المختلف ولو بشكل ضئيل لكنه يصل .. الحكومات المجاورة للعراق تخاف على مصالحها كما هي اميركا وبريطانيا وفرنسا واسرائيل وروسيا, الكل يبحث عن مصالحه فقط .. كلنا نتحدث من منظور مانحن نفكر فيه .. الاردن يخاف انقطاع امدادات النفط العراقي المجاني اليه في حال وقوع الحرب , تركيا تخاف من انفصال الاكراد وتأثيراتها على اكرادهم , ايران تخاف مثلما هي سورية ان تصبح قاب قوسين او ادنى من خلال محاصرتها من كل الجهات مع دول ترتبط بها تحكمها الادارة الاميركية .. السعودية باتت هرمة بالنسبة للأدارة الاميركية وفكرة تجزئتها الى ثلاث دويلات مشروع قائم لعقلية الادارة الاميركية .. فكرة وضع العراق بما يشبه الوضع السعودي فكرة قائمة في اذهان الادارة الاميركية ¸امارات الخليج تبقى امارات محدودة الفعل والحركة وحتى القول .. الكل يتحدث عما يمكن ان يحصل لأوضاعهم الخاصة . البعض ينادي بعدم تمزيق العراق الى دويلات , البعض يفكر بما يمكن ان ينتج عن التغيير بالفوضى ! والاخرون يفكرون بمصالحهم قبل كل شيء! الكل يتحدث ماعدا . جهة واحدة لم يتحدث عنها احد .. الشعب العراقي ماذا يريد ؟

الكل تطالب بالديمقراطية في عراق مابعد صدام(ماعدا الحكومات العربية بالطبع) , قد تتفق المعارضات العراقية بشكل عام على نوع الديمقراطية التي تريدها لعراق مابعد صدام .. ولكن , هل تتوافق ديمقراطية المعارضة العراقية مع الديمقراطية التي تريدها اميركا ؟

قد يعتبر البعض كلامنا هذا  نظرة تشاؤمية.. ولكنها قد تكون حقيقية ذلك اننا نتحدث عما يطمح اليه الفرد العراقي في داخل بلاده العراق .. ماذا يريد العراقي ؟  بسبب الاوضاع في العراق لااحد يستطيع ان يقوم بإستفتاء شعبي حر لمعرفة مايطمح اليه الانسان العراقي الموجود في الداخل , والمحاصر من كل جانب، من النظام , من الحكومات المجاورة له ومن العالم كله .. البعض يقول ان الحصار هو المهم .. ماهو الحصار ؟ الم تفرض الحكومة الحالية الحصار على الشعب العراقي منذ عام 1968 ولحد الان ؟ وحتى الحصار الذي فرضته الامم المتحدة والدول العربية والاسلامية على الشعب العراقي وليس على الحكومة العراقية كما تعلن عنها , وكشفت نفسها فيما بعد فأن المتضرر الوحيد هو الشعب العراقي وليس الحكومة العراقية . وكل ماحصل منذ عام 1990 وحتى الان هي تمهيدات لتدمير البنية التحتية للشعب العراقي وليس المقصود بالبنية التحتية هذه ماهو معروف – بل هي الفرد العراقي .. ادخلوا بيوت العراقيين , ماذا حصل فيها وماذا يحصل ؟

انا اتحدث بإسم المواطن العراقي الشعبي البسيط ( وليسمح لي بذلك ) ولاأتحدث بإسم المواطن العراقي الواعي او المواطن العراقي الذي يرتبط بالنظام او الاقلام المأجورة او الافواه المأجورة التي تمجد للنظام وتعيش من دماء العراقيين , انا اتحدث بصوت العراقي البسيط – ماذا يطمح ؟

ماسأقوله ليس منقولاً عن احد , عايشته انا بنفسي في العراق , , كنت أسأل الرجال والنساء الموجودون في اماكن مختلفة ,اسواق شعبية , في الشارع , في المحلات التجارية واماكن اخرى خاصة بائعون ومتسوقون – عابروا سبيل – في بعض دوائر الدولة الرسمية , او مانلتقي بهم في وسائط النقل وغيرها .. ولثقتهم بالمتحدث معهم ( لإمتلاء قلوبهم بما حصل ويحصل معهم ) كانوا يتحدثون معي حتى انه في مرة من المرات ضحك احدهم وقال : اجيب على تساؤلاتك وأنا لااعرفك ولكن ماذا يمكن ان يحصل لي اكثر مما انا فيه !!! الحيرة .. والحسرة والدمعة واللاأمل تجدها من اول لحظة في عيون هؤلاء العراقيين ..لو سألته : كيف الحال؟ ماذا يقول ؟

نعيش اليوم .. والله كريم ليوم غد .. هذه العبارة يمكن ان تسمعها من مئات الالاف من العراقيين .. كبار وصغار , رجال ونساء , حتى الاطفال باتوا يرددون هذه العبارة .. نعيش اليوم .. والله كريم ليوم غد . نعود لنسأل : لماذا؟

قلنا سابقاً بأن المعارضات العراقية بعضها ألمّت به المصائب وبعضها لم تتأثر لا بالسابق ولا باللاحق , هل تجرأ احد ان يسأل المواطن البسيط : ماذا يريد ؟ نحن نضع هذا التساؤل للمعارضة العراقية ليس لها لتجيب بل للعراقي ان يجيب ؟ ماذا يريد العراقي  ؟ لماذاالمهم ان يعيش اليوم ويضع يوم غد برفع يديه للسماء ليدعو الله ان يجنبه السوء او الشر اليوم لكي يستطيع ان يعيش ليوم غد .. العراقي الان لايضمن لقمته ليوم واحد , لايأمن على نفسه من اي شر والشر يغطي كل مجالات الحياة في العراق .. ماهو الشر ؟ اي نوع منه ؟ ماهي قوته ؟ لااحد يستطيع الاجابة . لأن الشر موجود مع السائل نفسه فيخاف ان يجيبك بشيء فقد تكون مندساً من قبل النظام وبالتالي يكون الخوف هو الجواب ..

لكن الكثيرين منهم وبفطرتهم وبساطتهم وطيبتهم وعفويتهم تنطلق الاجابة من افواههم سريعاً ماذا نقدر ان نفعل ؟ هذه مصيبة ألمّت بنا وهو امر الله مكتوب علينا .. حتى في هذا الجواب يكون الخوف ماثل فيه .. اليأس .. بدأ يتغلغل في نفس العراقي بعد طول انتظار وتصارع الجميع من دون استثناء على المصالح قبل مصالح الانسان العراقي .. فمصالح الجميع فوق كل شيء بل وحتى فوق مصالح الشعب نفسه ..

ملايين القصص تجدها في الشارع العراقي .. لندخل اي سوق من اوّله الى آخره سنكتشف الآف القصص .. احدى القصص تتطابق مع ماذكرناه حول توفير لقمة اليوم والله كريم ليوم غد .. حيث باتت الحالة الاقتصادية التي فرضها النظام والحكومات العربية والاسلامية !! تتغلب على فكر الانسان العراقي فتجد الباعة المتواجدين في السوق يبيعون قطعاً صغيرة ( مفردة) لو نظرت الى هذه ( البسطية) لإكتشفت انهم يتعاملون مع اناس يشترون قطعة من هذه واخرى من تلك ليستطيعوا اكمال طبخة ذلك اليوم لعوائلهم : فهم لايستطيعون الشراء بالوزن او بالكمية , لذلك توفرت وظائف جديدة لوضع اقتصادي جديد .. قصة اخرى . شاب لايتجاوز الثامنة عشر من عمره , سألته عن الحصار والحياة والعالم فقال .. الحياة فتحت عيني وانا طفل في الثالثة من العمر فإذا بي يتيم ( مات ابوه في الحرب ) , الحياة .. تعلمت الهروب من بيت لبيت ومن مدينة لأخرى وناسنا في المدن الاخرى يحتقروننا لسبب لانعرفه رغم انهم عراقيون مثلنا ونحن تركنا مدينتنا وبيتنا وكل شيء لننجو من موت قصف المدن الذي استمر على مدينتنا ست سنوات , وها نحن الان نسكن تحت شجرة وخيمة تبرع بها لنا بعض المحسنين .. هذه هي حياتنا .. اما الحصار .. فقد قضيت ثلاث سنوات وانا صبي لاآكل غير الخبز والتمر .. وامنيتي الاّ أتذوقه بعد اليوم ..

أحد المنتمين لحزب السلطة .. في داخله بعض الصدق .. سألته اين كنت يوم أمس ؟ فقال : كنت في مأتم لقريب لي .. فقلت له : ألله يرحمه .. فقال : اهله , قالوا عندما حضرت المأتم : لقد مات وارتاح ولكن ماذا عنا نحن ؟!!

بيته بلا ابواب او شبابيك بلا سجاد على الارض , بلا اثاث او اي اجهزة كهربائية , الجو شتاء بارد , اطفاله يتجمعون في زاوية احدى الغرف الداخلية يتلحفون ببطانية واحدة بقيت لهم , يتدفأون بها من برد الشتاء في منزل بلا ابواب ولاشبابيك لأن اباهم باعها ليأكلوا لقمة خبز , كل مابقي من ذكرى ابيهم بقايا الدار وصوبة نفطية وبطانيتان واحدة للاطفال والاخرى لأمهم.

نعودلعبارة : مات وارتاح .. تسمعها في كل مكان ..مات وارتاح . متى نموت ونرتاح .. هل اصبح الموت راحة للشعب العراقي ؟

كلنا نتحدث عن مأساة الشعب العراقي ونحن جالسون في اماكن قد تكون مترفة كثيراً او مترفة بعض الشيء او عادية جداً , قياساً بالدول التي نعيش فيها الفرق بيننا وبين العراقي في الداخل ليس في المكان الذي نجلس فيه ونتحدث , الفرق اننا نتحدث وهو لايستطيع حتى الكلام .. الفرق اننا نتنفس وهو لايستطيع التنفس .. الفرق اننا بكل مانملك نستطيع ان نأكل ونضمن وجبة يوم غد وهو بكل مايملك لايضمن حتى لقمة اليوم ..

قصص سمعتها وترددت كثيرا بين ثقاة نقلوها لي وانا هناك .. باتت بعض العوائل تبيع اطفالها لكي تعيش باقي الاسرة .. بات بيع الاعضاء البشرية عادة متواجدة وبكثرة لكي يعيش من مبلغها – الضئيل طبعاً كونه غير قانوني – لثلاث اواربع اشهر مقابل كليته على الاقل .. بات بيع الدم – ورغم خطورته في الوضع الحالي صحياً- لكنه بات عمل تجاري يخوض غماره الكثير لكي يعيشوا منه .. ماذا بقي للانسان ليخسر ؟ العراقي خسر كل شيء ولم يعد يملك شيء .. ماذا يمكن ان يحصل ؟ ماذا يمكن ان يخسر ؟ لو حصلت حرب .. لو حصلت فوضى .. لو حصل تقسيم .. هل سيخسر شيء ؟ وهو الذي لايملك اي شيء .. وهو الذي يتمنى الموت والدعاة يقولون , لاتضربوا المدنيين .. العراقي الذي يتمنى الموت اليوم قبل الغد هل يهمه اذا اتى الموت مجبراً عليه ؟ وهو الذي لايستطيع ان يقتل نفسه مخافة الله رغم ضعف بعض الناس , فقاموا بقتل انفسهم بعد ان قتلوا عائلتهم خوف الجوع او الفاقه او السقوط في الرذيلة .. فماذا بقي للأنسان العراقي ان يخسر ؟

العراقي الان لايخسر شيء .. الذي يخسر هم الذين يراهنون على النظام الحالي وهم الخاسرون , اما العراقي فلن يخسر شيء ابداً .. اقولها وبكل صراحة : اذا قدِم نظام جديد وقدّم للعراقي واحد في المائة مما هو حاصل الان فالعراقي قد كسب الكثير .. الكثير ..,.

 

 

                                                                     د. عبد الفتاح مرتضى

                                                                         كنــدا   



#عبد_الفتاح_مرتضى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يريد العراقيون؟
- خِرافنا...وخِرافهم
- ماذا تقول للديكتاتور
- في منظور سوسيولوجية الفرد العراقي
- حكومات نعاج مع سادتهم وحكومات ضباع مع شعوبهم
- جلالـــة ألملــك !!!
- أميركا 000وتبييض وجه صدام!!
- إذا لم تستحِ فقل ماشئت


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عبد الفتاح مرتضى - معارضة ومعار ضات