أكتب باللحمة

كايد أبوالطيف

الحوار المتمدن-العدد: 3500 - 2011 / 9 / 28 - 12:58
المحور: الادب والفن
    

بحبش السلطة
بكرهك
موت يا سلطة
ان مش نخنخ
ولا نباتي عشان السلطة
انا اللحمة اللي بحبها لحمة
لحمة
الفجر
الشروق
الصبح
الضحى
العصر
المغرب
العشاء
لحمة

(لـ)
اللام لحمة
وما تلوم اللحمة
الا باللحمة
اللحمة ملحومة
كل تركيبتها
الواحد عامل بالتاني
والتات مربوط بالرابع
للحمة لانها لحمة
لحمة
الشعب
الوطن
المراة
الطفل
الكهل
القضية
السلطة ما
بتلحمها خضرة
بتلحمها
ل
حمة
عليكي
يا لحمة
الدجى في ربوعك
وردوة ملتحمة
على ظهرك يا عنترة
لحمة
حروف الضاد الملتحمة
بلحمة على لحمة
وما بموت معشان سلطة
بموت من
اللحمة

(ح)
حاضر حموت
بس
لقمة
العلي
وجاهين
وابراهيم
لقمة
حبيبي
والدرويش
حبي
لحبيبي
من
لقمته
اسرق
لحمة
واحطها
تحت
الارض
وفوق
الارض
العفن
النار
الظلام
السجن
الاسر
المنفى
المهجر
المتجر
النكبة
النكسة
حزيران
اي ظل
لول
وينه
ل
لول
بدي
اشوفه
احضنه
ابوسه
اضمه
بلحمة
على
لحمة

(م)
مناي
اشواقي
شجوني
واحلامي
تسيري يا ملحمتي
لحمة
انصهر فيك
وتصهريني
بلحمة
تضميني
ترفعيني
ترضخي بي
الارض
بلجمة
زناوي
انت
يا لحمة
قاهرتي
مدمرتي
مهلكتي
مغموس
في اخمص
قدمي
جمرة
فوقها لحمة
تغلي
بها بها
راسي
تللك اللحمة
الشهية
البهية
اللعوب
تطوف
على البطون
انت
وحدة
وهو وحدة
وانا
ربما
لا
ادري
انا
م
ن
انا
محمد
عيسى
موسى
لحمة

(هـ)
ها
قد
جئنا
كوؤسنا مضرجة
بدماء لحمة
شيطانية
مكيدة
تصطادي
تكيدي
تمكري
تتحايلي
تتلعثم
العبارات
بينك
وبين
لحمة
ذوبان
غليان
ذروة الروح
الآي
والانا
دسمة بدهنة
مشحومة بين
لحمة
و
لحمة
اخ
بس قولي
منعي
آخ
حلوة
بدمعة
من تم
لحمة

#كايد_أبوالطيف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل