أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - جيهان جمال - البورصة المصرية .. تعويض الخسائر















المزيد.....

البورصة المصرية .. تعويض الخسائر


جيهان جمال

الحوار المتمدن-العدد: 3493 - 2011 / 9 / 21 - 15:51
المحور: الادارة و الاقتصاد
    



عندما ظهرت في مصر في الآونة الأخيرة طبقة الملياديرات الجديدة وطفت على سطح المجتمع، بات الجميع يسمع كلمة مليار على فترات متقاربة نسبياً عما كان يسمعها من قبل، فلم نكن ونحن صغار نسمع هذه الكلمة، وأتذكر أننا حين سمعناها كانت في فصول المدرسة على يد أستاذ الرياضة حينما تساءل أحد الطلاب ( ماذا بعد المليون يامستر ) فيجيب ( المستر ) بفخر واعتزاز كبير كأنه يشرح سر القنبلة النووية التي يختلف عليها العالم ( دة عدد كبير جدا يساوي ألف مليون ) .. ولم نكن في هذا الوقت أيضاً الذي لم يمر عليه سوى عشرون عاماً أو أقل نسمع عن كلمة مليونير، وعندما مرت بنا السنوات وكنا نسمع أن فلاناً مليونير، كان الجميع يعرف قصته، فإما أن أهله من أثرياء البلد ولديهم المصانع والأراضي والثروات ولذا فهو ورث عنهم ذلك، أو أنه قد سافر إلى إحدى الدول وكون ثروة وعاد وبني مصنعاً أو مزرعة وأصبح رجل أعمال غني ، والجميع يعرف تماماً تاريخه وأصل أمواله وأرباحه.
كان هذا حال بلدنا مصر، وحال جميع المصريين، كان هناك الأثرياء فعلاً موجودون بنسبة قليلة، وكان هناك الفقراء بنسبة أكبر منهم، ولكن كانت هناك الطبقة الوسطى من متعلمي البلد ومثقفيها أطبائها ومهندسيها ومدرسيها ومحاسبيها وعلمائها وهي الفئة الغالبة والنسبة الأكبر السائدة في المجتمع، والجميع يعمل ويكسب ويعيش مستوراً ويعلم أبنائه ويزوجهم، لم يكن هناك فقيراً يأكل من صناديق القمامة كما كنا نرى الزنوج في أفلام السينما الأمريكية، ولم يكن هناك ابن يقتل أمه حتى يحصل هو وزوجته على الشقة التي تسكنها، ولم يكن هناك الأب الذي يقتل نفسه وأبنائه وأسرته لأنه لا يملك ما يكفيهم بعد خسارة أمواله، ولم يكن هناك هذا الظلم البين والفساد البين، كان هناك أكيد من يظلم ومن يسرق ومن يحتال ولكنه كان يعرف تماماً أنه يرتكب خطأ في حق نفسه وحق المجتمع، وهذا هو الفرق، اليوم هناك من يظلم ويسرق ويحتال ولكنه ( بجح ) لا يستحي وقد يتباهى بذلك ويبرر ذلك بطرق شديدة الدهاء ولا يشعر بأنه مجرم ومخطئ .
أصبح اليوم العديد من المليونيرات ( غلابة ) فلم تعد لسيادة المليونير تلك السطوة والفخر بالمليون الذي كان يتباهى به، أصبح يستحى من قول انه ( معاه كام مليون كدة ) ، لأن هناك من يملك ذلك المليار أو نصف مليار ( وعادي جداً ) .. الغريب في الموضوع أن هؤلاء المليونيرات ( الغلابة ) أو الملياديرات لا تعلم ما أصلهم أو أصل ثرواتهم، لا تعلم من أين حصلوا عليها، لو تعمقت في البحث عن تاريخهم قد تجد أن منهم من يملك مصنعاً منذ أقل من 7 أو 8 سنوات أو حتى منذ 10 سنوات، مصنع عادي أو أقل من العادي ، لا ينتج ذلك الإنتاج الهائل الذي سعى إليه مستوردي العالم وأصبح من كبار رجال أعمال العالم واسمه يملأ جريدة ( فوربس مثلاً )، وقد تجد أن منهم من يملك مزرعة لا تنتج، بل يقيم فيها ( فيللا ) يستقبل فيها فئة معين سواء من الرجال أو النساء العرب، ثم تأتي من تجرده من هذه الثروة في غفلة منه وهو يسبح هائماً في أحلامه، وقد تجد منهم من يعرف بعضاً من الرجال بالحكومة أصحاب القرارات أو العلاقات ممن لهم صلة بأراضي الدولة فيحصل منهم على امتيازات معينة وأراضي سعر المتر فيها جنيه أو أقل ويبني عليها مدينة سكنية أو قرية سياحية ( ويغسل وينشر ويدور ويلف ) بأموال مقترضة ويختلط ماله مع مال البنوك ولا تعلم من المليادير ( البنك ولا هوة فهو جواز عرفي بينهما غير مشروع ولكن من يهتم ).
ونلجأ لعدسة أكبر كي نرى بها العالم من حولنا ونعرف من أين هذه الأرقام التسعة بعد الواحد الصحيح ومن أين أتى هؤلاء الرجال وأرقامهم، وتحت أي مظلة يختبئون هم ومساعديهم ورجال الحكومة ووزرائها ومسئوليها الذين قد يكونوا تابعين لها، فنجد تلك الساحرة أو النداهة المسماة ( البورصة ) جذبتهم إليها بأموالهم التي كانت قليلة ولكن بعض رجال البنوك ( الخيريين طبعاً ) فتحوا لهم خزائنهم صباحاً ومساءً ( زي ما قالوا كدة بقوا عيلة واحدة ومصلحة واحدة ) ليأخذوا منها ما يشاءون ويدخلون البورصة واكتتاباتها بملايين ليست ملاينيهم وإنما ملايين ( الغلابة المدخرين اللي بيستنوا الفوائد كل شهر 7٪ أو 8٪ أو حتى 10٪ في السنة) ويضاربون ويكسبون مكاسب خيالية لا تخطر ببال، وفي أيام قليلة لا تخطر ببال أيضاً، وتدور الدائرة وتتكرر ( البولات والجيمات) وتتضخم الأموال وتبدأ الأصفار بجانب الرقم الصحيح تتزايد ولا تقف عند حد..
ويبدأ بريق البورصة يداعب صغار المدخرين ويبدأ الجميع يدخل، ويهلل الكبار فقد وجدوا غذاءً جيداً بدون فوائد للبنوك وبدون إكراميات رجال البنوك والمعارف والأصحاب، وجدوا غذاءً صحياً نما بدون كيماويات ومبيدات وأسمدة، وبدأت خلاطاتهم تعمل بسرعة شديدة ، بقليل من أرباحهم وكثير من أموال الدماء الجديدة التي دخلت البورصة، وأصبح الجميع يكسب واللعبة تدور والأسعار تعلو وتعلو وتعلو ، وتجذب مزيد من المتفرجين وتشجعهم على الدخول، وتزداد سرعة الخلاطات، وصراخ الراكبين في لعبة الملاهي السريعة من الفرح والمكسب ، وبدأ منهم من يغلق مصنعه ويسرح عماله، ومنهم من يغلق متجره، ومنهم من يصفي عمله، وآخر يستقيل (بلا وظيفة بلا هم) والجميع إما في المنازل أو في شركات السمسرة أو في صالات التداول، يكسب ويصرف ويعيش بطريقة أخرى تتفق مع ما يكسبه في وقت زمني لم يحلم به، وكثرت السيارات الفاخرة في شوارعنا، وكثرت القرى السياحية بأكتوبر وزايد والتجمع والقاهرة الجديدة ..الخ وكثرت الفيلات المحجوزة ، وانتهت جميع المراحل في مارينا وبيعت جميع الشقق والشاليهات، تغيرت سلوكيات أبناءنا ولم يعد هناك معنى للورقة ب10 جنيه ثم المائة جنيه ثم المائتين كمصروف لخروجهم في نهاية الأسبوع، فقد فقدت هذه الفئات أصلاً معناها وقيمتها لدى ( البورصجية ) وأصبح لدى صغارهم المحفظة ( أم 100 ألف دي مش محفظة ) لأن هناك من الشركات قد أقرضه ضعف أو ثلاثة أمثال أو عشرة أمثال محفظته ليضارب ويكسب وتتضاعف عمولة السمسار ويدخل باب الثراء من مدخل آخر.
وفي لحظات المكسب لا ينتبه ا( البورصجية ) ، لا يهم على ماذا يوقع لصاحب شركة السمسرة ( الدنيا حلوة وكله بيكسب ) ولا يهم كيف سيسدد فواتيره ( هيسد إزاي قسط عربية ابنه الجديدة ولا قسط مدرسة بنته الانترناشونال ولا الفييلا اللي اشتراها للمداد بالتقسيط كل شهر 25 الف جنيه بس) لا يهم غداً، المهم اليوم الكل يكسب والكل يستلف والكل يصرف و(كله هيدوم مادامت البورصة فاتحة كل يوم).
استيقظ الجميع على نهاية مأساوية عندما انخفضت الأسهم التي يملكوها بأموالهم المقترضة بنسبة تتجاوز 75٪ في فترة وجيزة إثر انهيار بورصات العالم وحدوث الأزمة العالمية 2008م، فقد بالغ الجميع في التفاؤل ... المحللون الذين أكدوا ( السوق رايح 15 ألف وكنا وقتها 12 ألف ) والمضاربون والحيتان في دفعهم لأسعار الأسهم بقيم تفوق قيمها الحقيقية بعشرات المرات، وبالغت شركات السمسرة في منح الائتمان ( الكرديت ) لجميع العملاء منهم من أعطى بضمان الأسهم ( وهو أول من باع لضمان حقه ) ومنهم من أعطى بدون ضمان ( محبة وصحوبية ومجاملة ) فقد أصبح الكثير من رجال الدولة ومسئوليها سواء بالبورصة أو بالبنوك أو الهيئات والمؤسسات ذات الطبيعة الخاصة لديهم محافظ بأسماء غير أسمائهم بالطبع، وانخفضت جميع الأسعار في ترند متزايد، ولم يستطيع غير بعض شركات السمسرة اللحاق به لتسييل محافظ عملائها المدينين حفاظاً على أموالها... وانهارت البورصة وانهار الجميع من ( البورصجية ).
وأصاب صغار المستثمرين الذعر والهلع وسادت سياسة القطيع، وهرول الجميع بالبيع، من يملك أسهمه باعها بسرعة، ومن لم يملكها ( يعوض عليه خالقه)، ومنهم من استمع لنصيحة بعض الوزراء والمسئولين بالبورصة بعدم البيع لأنهم أعلنوا وأكدوا عليهم ( لا تبيعوا احتفظوا نحن بعيدين عن الأزمة تماماً ) كانت الحقيقة أنه يجب أن يقولوا لهم لا تبيعوا حتى نبيع نحن ونحرج على أجسادكم حتى تتحسن الأوضاع. وخسر العديد من الصغار وصرخوا ولكن من يستجيب لصراخهم ومن يأبه، فالجميع على السفينة ويجب أن يكون هناك ضحايا، وغرقى ومراكب النجاة مخصصة للكبار وليست للصغار، والقبطان رحل وأخذ طاقمه معه ومعارفه وأصحابه، فهو يعرف المصير ويعرف متى يعود كما عرف جيداً متى ينصرف.
ولكن غالبية ( البورصجية ) خسروا.. ويأتي السؤال.. هل تعلموا من هذه الخسارة الكبيرة الدرس الأول في الاستثمار هل تعلموا المقولة الشهيرة في بلدنا ( يوم لك ويوم عليك ) هل كان لابد من هذه الخسارة الكبيرة حتى يتعلموا ( إن كانوا قد تعلموا الدرس) .. المشكلة أننا لا نتعلم الكثير من الأشياء في الحياة إلا إذا قمنا باختبارها بأنفسنا.
لذلك فإن السبيل الوحيد لكي تصبح مستثمراً محترفاً أن تتعلم خبايا وأسرار الاستثمار في البورصة هو أن تستثمر الأموال التي كسبتها بكدحك وجهدك وليست التي اقترضتها، والمشكلة أيضاً أنه عندما يكون أداء أسهمك جيداً والبورصة جيدة وتحقق أرباحاً كبيرة، فلن تعرف أبدأ ما إذا كنت تمتلك المهارات اللازمة للاستثمار في البورصة أم لا إلا إذا انخفضت أسهمك وبدأ من حولك في التشكيك في قدرتك على اختيار الأسهم الجيدة التي لا تتأثر كثيراً بانخفاض أداء البورصة وفي هذا الوقت فقط سوف تبدأ حينها في التفكير في كيفية تنمية مهارتك في هذا الشأن.
قابلت مئات ومئات من صغار المستثمرين للتعرف على مشاكلهم بعد هذه الأزمة وكيف سيتخطونها وكيف سيبدءون مرة أخرى لتعويض خسائرهم واستعادة توازنهم، ووجدت أن العديد منهم لسوء الحظ يفشلون في التجارة ومعظمهم لا يتعلمون مطلقاً المهارات اللازمة التي يحتاجونها حتى يكونوا ناجحين رغم ما يتكبدوه من خسائر تطيح بآمالهم وأهدافهم التي رجوها من الدخول للاستثمار في البورصة، كما قابلت بعضاً من مليارديرات البورصة المصرية وكبار المستثمرين ورجال الأعمال ذوي المحافظ الضخمة والعديد من مديري المحافظ الاستثمارية في العديد من الدول العربية والأجنبية للتعرف على خبراتهم بعد الأزمة المالية وإستراتيجيتهم لتخطيها، وما هي وسائلهم واستراتيجياتهم التي تبنوها ليكونوا رابحين في خضم الخسائر التي لحقت بالكثير غيرهم، كما التقيت حديثاً ( خلال أحد المؤتمرات الهامة عن الاستثمار بالقاهرة ) بالمحلل الفني العالمي الشهير " مارتن برينج Martin Pring " والمحلل مارك جلاسويسكي وتناقشت معهم في أحدث أساليبهم في التداول الرابح والمحترف والتعرف على أحدث أدواتهم للاستثمار في أسواق المال.
وقرأت كل ما استطعت أن أجده من كتب ومجلات ودوريات ونشرات وأبحاث داخل مصر وخارجها عن البورصة... وفي ضوء ما اكتسبته من خبرات ومعلومات استخلصت العديد من الدروس المستفادة للاستثمار في البورصة لكي تصبح مستثمراً محترفاً وكان هذا هو هدف كتابي هذا .
يشتمل هذا الكتاب على استراتيجيات ونصائح خاصة بالاستثمار في البورصة تم الحصول عليها من المقابلات التي أجريت مع المستثمرين الصغار والحيتان، والمحللين الفنيين والماليين والنفسيين، وخبراء البورصة العالميين، والمسئولين المصريين عن حماية المستثمر، مما يجعله دليلاً إرشاديا مبسطاً للاستثمار الآمن في البورصة حتى يمكن للمستثمر أن يتعلم كيف يكون محفظته الاستثمارية المتنوعة ذات المخاطر الأقل وكيف يتم تداول الأسهم لتحقيق أقصى ربح وتجنب الخسارة وكيف يطبق التحليل المالي والفني والنفسي أثناء التداول في البورصة وكيف يدير أمواله إدارة حكيمة، وكيف يتجنب الأخطاء عند المتاجرة وكيف يتعامل نفسياً مع الضغوط التي يتعرض لها ويتحكم في عواطفه ولا ينجرف وراء القطيع.
كما يشمل الكتاب حوالي 114 درساً هي خبرات ونصائح المحللين العالميين الذين قابلتهم ليطلعونا على المواصفات التي يجب أن تضعها في اعتبارك عند اختيار أي استثمار، والأسرار التي تساعدك في إبرام التداولات المربحة والحفاظ على الأرباح التي تحققها عندما تكون السوق صاعدة وكيف يمكنك أن تستثمر أموالك بأقل قدر ممكن من المخاطر في حالة هبوط السوق أو حدوث حركة تصحيح أو انهيار، وفي كلتا الحالتين ستكون الرابح دون شك وستستعيد ما خسرته وستجني المزيد من الأموال.



#جيهان_جمال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وزير المالية الأوكراني يعترف بوجود صعوبات كبيرة في ميزانية ا ...
- تباطؤ نمو الاقتصاد الأميركي وارتفاع معدلات التضخم بالربع الأ ...
- انخفاض أسعار مواد البناء اليوم الخميس 25 أبريل 2024 في الأسو ...
- نمو الاقتصاد الأمريكي 1.6% في الربع الأول من العام
- بوتين: الاقتصاد الروسي يعزز تطوره إيجابيا رغم التحديات غير ا ...
- الخزانة الأمريكية تهدد بفرض عقوبات على البنوك الصينية بزعم ت ...
- تقرير: -الاستثمارات العامة السعودي- يدير أصولا بنحو 750 مليا ...
- البنك الدولي: توترات الشرق الأوسط تهدد التقدم العالمي بشأن ا ...
- معضلة الديون في فرنسا.. وكالات التصنيف قلقة ونظرتها سلبية
- أرباح بنك -أبوظبي التجاري- ترتفع 26% في الربع الأول من 2024 ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - جيهان جمال - البورصة المصرية .. تعويض الخسائر