أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - مصطفى بالهواري - اليسار و اليمين الشوفيني اية وحدة ممكنة















المزيد.....

اليسار و اليمين الشوفيني اية وحدة ممكنة


مصطفى بالهواري

الحوار المتمدن-العدد: 3480 - 2011 / 9 / 8 - 08:41
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


منذ ان بدا الشباب المغاربة يتحدثون عن الخروج الى الشوارع في حركة 20فبرايركما تجرا اخوانهم في تونس و مصر و القيل و القال يزداد في وثيرته بل سالت الاقلام في الموضوع ربما اكثر من اي حدث في تاريخ المغرب ,و لم يكن هناك حدث تمكن من السيطرة على صفحات الجرائد الورقية و الاليكترونية ,كما انها انتجت اكبر عدد من الفديوهات التي تثير كل الفات سواء النتمدرسين او غيرهم ,و كانت هي السبب في قدرة الجرائد من كسب زبناء لها . الا ان الحركة متميزة بتعدد مشاربها و انتماءاتها الاجتماعية والفئوية و الطبقية ,فقد شملت الكبيرو الصغير المتمدرس و حتى الامي الشاب و الطفل بل انتمت اليها فئات تنتمي لبرجوازيات و كذلك المعطلين و منهم العمال و الموظفين من مهندسين و رجال تعليم بل و اطباء ,.هدا الزخم الكبير من الناس كونوا فسيفساء تلاقت مصالحها في رفض الواقع السياسي و الاجماعي و الاقتصادي , و قد كثر تداول الدفاع عن الوحدة في الحركةالى مستوى التخمة ,بحيث اصبح هدا المصطلح حجرة عثرة امام اي نقاش و سلاحا امام كل من سولت له نفسه نقد اي شعار او ممارسة او قول ,و كلما وقعت مشادات يرفع شعار ,,بالوحدة و التضامن لي بغيناه اكون اكون ,,.و الوحدة هنا من الصعب تعريفها .فبقدر ما هي كلمة بسيطة هي كلمة معقدة في تعريفها و فهمها ,ما اجمل ان يتوحد العالم ضد الجوع و الجهل و المرض ....و لكن هل هده الوحدة ممكنة في الواقع ؟اليست مثالية تلك ؟. ما دامت الوحدة بهدا الشكل المطلق غير ممكنة لنتساءل لمادا ؟بطبيعة الحال الوحدة تتم بين من تجمعهم نفس المصالح . و المصالح تتحدد بالمواقع الاجتماعية بحيث لا يمكن تصور جمع العمل و مشغله على مصلحة واحدة بحيث ان مصلحة العامل هي في رفع دخله الدي لا يمكن ان يكون الا على حساب دخل المشغل.اذن تبين بالملموس ان تناقض المصالح قائم في كل المجتمعات .و هنا تنتفي كلمة الوحدة الشعبية و الوطنية بحيث لا يمكن الكلام عن وحدة بين الشعب و حاكمه .لكن الالة الاعلامية للحكام توهم الشعوب بالمصالح المشتركة و التي هي فقط مصلحة الحاكم على حساب اغلبية الشعب .و هنا الوحدة بين الحاكم و المحكوم غير ممكنة الا في اذهان الحمقى . .الكلام عن الوحدةالشعبية والوطنية و تمتلها في جهاز الدولة ليس الا وهم في الدهان .بحيث ان جهازالدولة لا يمكن في اي حال من الاحوال ان يمثل الا المتحكم فيه و هو يستعمل للدفاع عن مصالح المتحكم فيه و هو الحاكم .فهل من الممكن ان نتصور الحاكم ينتج قانونا يدافع عن الشعب منه كحاكم .و في دولة الديمقراطية البرجوازية جهاز الدولة لا يقوم سوى بدور الدفاع عن تطبيق القوانين .و خلاصة القول في هذا الباب ان الوحدة غير ممكنة الا ما بين المصالح المشتركة و اما الوحدة الهلامية لا يدعيها الا خونة الشعب و المستغلون لمعاناته,و في نفس الاطار كن الاجماع الوطني و الوحدة الوطنية و السلم الاجتماعي ,هذه الشعارات التي لم يستفد منها سوى نظام الحسن التاني و اذياله الدين يستفيدون من استبداده و استغلاله للشغب المغربي و كل من خرج عن دلك كان مصيره غياهب السجون و الاغتراب و الاستشهاد ......و هو ما ورثه ابنه عنه و عمقه اكثر بالحاقه مجموعات اخرى تستفيد مما سمي بالخطة الوطنية للتنمية البشرية و التي كانت و لازالت بابا توزع من خلالها الهبات و الصداقات على جمعيات وهمية في اغلب الاحيان لا تمثل الا اعضاء وهميين و يستفيد منها بيادق تعيش على البقايا .هذه النوعية هي التي تكون الشباب الملكي ومن يسمون البلطجية في نظر الفبرايريين .هؤلاء الملكيين يدعون انهم يدافعون عن وحدة المغاربة و ان المس بالملك هو مس برمز الوحدة .....و الغريب ان اولاءك المدافعين عن رمزية الوحدة يجدون انفسهم اقلية امام تلك الاغلبية الخارجة عن الوحدة .فهل هدا معناه ان تلك الوحدة تفككت ؟و في هذه الحال لم يعد هناك داع للمها لان الشرعية للاغلبية.ام ان الوحدة لم تكن ابدا ؟و الحق ان الصورة في الشوارع المغربية تنطق بكلمة واحدة و هي ,,هدا صوت الجياع لا وحدة لا اجماع ...هذا القول ارتفع بشكل يومي و خاصة في انتفاضة شعبنا في 58 81 84 90 كما كان الحال في مجموعة من المناطق و مرات متعددة مثل سدي افني و اسفي و خريبكة ......و ان المواجهة بين الشعب و النظام الحاكم لم تتوقف البثة و بطبيعة الحال لن تتوقف لان المجتمع المغربي مجتمع طبقي و الصراع هو محرك التاريخ فيه و الوحدة منتفية بوجود الصراع .وليست الا سلعة اعلامية مستعملة كمخدر للنقيض الدي هو ابناء الشعب الفقراء و تلوكها ادمغة الانتهازيين من امثال الممثلين المجتهدين في مسرحية الاجماع الوطني و السلم الاجتماعي و المسلسل الدمقراطي . او حتى على مستوى اصغر كثيرا ما نسمع وحدة اثنية و وحدة لغوية و وحدة دينية .......و التي يدعيها كثير من اباطرة تمويه الصراع .بحيث يجتهدون في ادعاء ان الصراع لا يتم بين المنتمين للدين الواحد او الاثنية الواحدة او اللغة الواحدة بشكل لا يختلف عن دعاة الوحدة الوطنية .فاذا كان هؤلاء يوهمون الشعب ان عدوه الوحيد هو الخارج.فان الاخرين يوهمون اتباعهم ان عدوهم هو من يخالفهم الدين او اللغة او الاثنية او و قد تكون كلها مجتمعة او بعضها .فيزرعون فيهم اوهاما شوفينية تجعل العاملين المسسستغلين في مالمعمل يتصارعان فقط لانهما من اثنية او ديانة او لغة ..... مختلفة .في حين يستغل رب المعمل هدا الصراع بين العمال لتمرير مخططاته ضدا عليهم و على مصالحم .و هنا نجد كل الاشكال المستعملة في تشتيت الفئة الواحدة بطرق متعددة .لككن اخطرها على مصالح الشعوب هي هده الطرحات العنصرية الشوفينية و التي تدخل ضمنها الحركات الدينية بكل اختلافاتها سواء اسلامية او يهودية او مسيحية او بودية ,,,,,و الحركات الاثنية العرقية و اللغوية كالشوفينية الامازيغية و العربية او الجرمانية او الفارسية او الزولو انكاطا ....و التي لا يمكنها انتخرج عن الاطار العنصري كما هو حال النازية التي ترى و توهم الشعب الاري بانه النقي و كما هو حال الصهيونية التي تنشر ان الشعب اليهودي هو المختار عند الله و كما هو حال الاسلاميين الدين يكفرون كل من خالفهم في الدين .و عليه الوحدة هنا تكون هلامية ووهما يتم تسويقه لاغراض ذاتية و مصلحية لطبقة او فئة على حساب عموم الشعبب الذي يتيه في صراع مجاني لا نهاية و لا فائدة له . و حتى في الحركات الشبابية و النقابية ...كثيرا ما نسمع كلمة الوحدة بين المكونات في الحقل الذي تعمل فيه تلك الحركة .و من بين الامثلة الممكنة هي الحركة الطلابية المغربية التي عرفت الكثير من الجدال في هدا الباب .ففي بداية التسعينيات من القرن الماضي ظهر الاسلاميون في الجامعات المغربية واضعين انفسهم بديلا عن الحركة الطلابية التي يؤطرها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب .و بعد ان كانوا يوجهون سمومهم الاعلامية ضد العمل الطلابي و ضد النقابات في الجامعة من خلال مجلاتهم مجلة الجماعة رقم 14 التي يديرها عبد السلام ياسين و حتى الانشطة الفلكلورية التي ينظمها عبد الاله بن كران في المدرسة المحمدية للمهندسين في الرباط سنة76 ضدا على الثقافة البديلة التي تؤسس لها الحركة الطلابية المغربية و في اطارها اوطم تلك الثقافة التي تؤسس لرفض النقيض و تاجيج المواجهة معه .....و دخول الاسلاميين كان بطريقة ممنهجة من اجهزة القمع ضد اوطم حتى يتم تفتيته و فتكريس الحظر المفروض عليه .بحيث كانت المخابرات جد نشيطة في ذلك بشكل واضح .فالتحالف بين الاسلاميين و مخابرات النظام كان على اساس ان اليسار عدو مشترك بينهما و باعتبار ان اوطم هي مدرسة الفكر اليساري و مشتل المناضلين فتجريف ارضه سينهي المازق الذي يجد النظام نفسه فيه بالاعتقالات بالجملة و استشهاد الدريدي و بلهواري بمراكش في 84و زبيدة في فاس 88ثم شباضة في سجن لعلو بالرباط و ازوكار بالسملالية بمراكش89 و التي احرجته امام المجتمع الدولي .و في هدا التاريخ اخذت المشعل حليفته الحركة الاسلامية و التي تضم جماعة عبد السلام ياسين و جماعة بن كيران و بقايا الشبيبة الاسلامية باغتيالها للمناضل المعطي بوملي بفاس في هجوم تمت العدة له باحكام تحت تغطية ادريس البصري مباشرة وزير الداخلية للحسن الثاني و قد كشفت وسائل الاعلام ان الهجوم تم بعدد تجاوز 2000مشارك من كل انحاء المغرب .و لما انكشفت فعلة المخابرات حاولت ان تتستر من خلف دخول حلفاء للظلاميين من الجزائر و حركة الانقاد و تتبرا المخابرات من المسؤولية و تضعها كاملة على عاتق عبد السلام و بن كيران .و بوقاحة بيادق الانتهازية طبلوا ان الاستشهاد جاء في اطار العنف داخل الجامعة و تناسوا ان عين المخابرات غفلت العدد الهائل من الاشخاص الدين رحلوا و تجمعوا و لايام و تم التخطيط و ترسيم الهجوم و سموه غزوة بدر و الحرب المقدسة لدخول كابل نسبة الى الاتحاد السوفياتي و الافغان ,المخابرات المغربية التي لا تغفل حتى من حضر زفاف او جنازة اغمضت عيونها حتى اغتيل المعطي وسط الجامعة فقط لانه تبنى الفكر الماركسي اللينيني,و لم تكتف به فقط في حلقة اخرى تم اغتيال مناضل اوطامي اخر عبد المجيد ايت الجيد .و هنا تبين الموقع التي اتت منه هده الحركات ,انه موقع تبادل الادوار بينها و النظام في واد اي حركة نضالية للشعب المغربي .و فعلا تمكنت من ابعاد اوطم عن المهمة المنوطة بمناضليه للتفرغ الى الدفاع عنه من الحتواء.حيث انقضت عليه التحالفات الظلامية و ادعت هيكلته بتعاضديات و فروع ....اعتقادا منها و من فكرها الضيق ان اوطم عبارة عن جهاز و هياكل ....لكن الواقع قال لا .حيث استمر النضال الاوطامي شوكة في عنق النظام و مخططاته ..و في هده الفترة و في ظل اوج الصراع تعالت الاصوات الى توحيد الصف الطلابي بعيدا عن الاختلافات الايديولوجية ....من طرف طلبة عاديين و من طرف هيءات سياسية تدعي التقدمية و كان عبد الصمد بالكبير الابن الغير البار لمنظمة العمل الدمقراطي وريثة شبهة 23مارس و الدي انتهى في قاعدة الاتحاد الاشتراكي في ريادة هده الفكرة .لكن الاجابة الموضوعية للذين في الميدان و الذين يعتمدون التحليل العلمي بوضع القوى الظلامية في موقعها الحقيقي .و داخل الجامعة هناك الحركة الطلابية و القطاع الطلابي القطاع الطلابي هو كل ما يمكن للنظام احتواءه او يقوم بدور النظام و هو اخضاع و تركيع الحركة الطلابية اقتصاديا بالاستلاء على كل ما يستفيد منه الطالب من مكتسبات من المجانية حتى السكن في الاحياء و المطاعم و المنح و الكتب في الخزانات ....بحيث وضع مخططات لتمرير افراغ الجامعة من العبء الميزانية .وسياسيا تركيز مخطط الحظر العملي بالقضاء على اي توجه سياسي يرفع مواقف مناوئة للنظام و طبيعته اللاوطنبة اللادمقراطية اللاشعبية و يفضح مخططاته و اديولوجيا نشر ثقفة الوهم و الخرافة و المثالية و التي من اسسها نفي الصراع الطبقي و نقله الى صراع ديني او اثني و ضمن دلك نجد الثقافة التي ينشرها الاسلاميون و التي تكرس الفكر الاقطاعي المبني على طاعة ولي الامر و ان التملك هو رزق مهما كان مصدره ....في حين ان الحركة الطلابية مشخصة في اطارها المناضل اوطم كانت و لازالت في عمقالصراع مع النظام و مخططاته السياسية و الايديوجية و الاقتصادية و هنا نجد الحركات الاسلامية لا تختلف عن النظام الا في الشكل و هما ووووووووووجهان لعملة واحدة ضد الاتحاد الوطني لطلبة المغرب و الحركات الاسلامية في الجامعة لا تعوم الا في القطاع الطلابي اما الحركة الطلابية فهي تلك المساحة المؤطرة في اوطم توسعت او ضاقت على حساب القطاع الطلابي الدي يضم الاستقلاليين و الدستوريين و السلفيين و الاحرار ,,,,,,و كل خدام النظام مباشرة او بطريقة غير مباشرة . و على هدا كله اي وحدة بين الطلاب نتكلم ؟؟؟؟؟ان الوحدة الوحيدة الممكنة هي تلك التي تنبني على المبادئ الاوطامية وهي تبني الفكر التقدمي المبني على التحليل العلمي الدي يبعد الناس عن اوهام الخرافة و الفكر الاقطاعي الذي يمجد الاستبداد و يجعل الانسان ضحية الفكر المطلق الذي يسمح باستعباد الناس و يعيدهم الى عصور خلت .و التي تدعو الى استبدال الدكتاتور بالاستبداد الدي يفرض عليك امضاء شيك على بياض بواسطة البيعة الشرعية .و يغلفها بالكثير من المفاهيم المطلقة التي لا تتحمل اي قسط منالنقد او النسبية .اذن الوحدة من داخل الحركة الطلابية و ليس مع من خارجها و بالطبع البديل عنها هو الصراع و المواجهة بالفضح و التشهير . و لكن النظام و في ظل الازمة الاقتصادية و السياسية و حتى الاديولوجيو و تراجع حركة التحرر الوطني لا محليا و لا دوليا تمكن من استغلال ظاهرة العنصرية الاثنية المتمثلة في الخط الشوفيني في الحركة الثقافية الامازيغية في ضرب الحركة الطلابية و التي لخصت نضالها في مواجهة اليسار و تجفيف الجامعة منه بدعوى انه يمثل البعث و العروبيين في حين المغرب ارض امازيغية .و هدا الخط لم يختلف في شيء عن سابقه الديني في شيء في تفتيت الحركة الطلابية و ارهابها باغتيال مناضلين اثنين في كل من مكناس و الراشدية و تحت انظار المخابرات التي تؤجج فعلها لتكمل السيناريو الذي بداته القوى الاسلامية مؤطرتين بالفكرالظلامي مرة تحت الدين واخرى تحت العرق او اللغة ......و هما معا يكرسان بتحالفهم مع النظام هجوم القطاع الطلابي على الحركة الطلابية ,و عليه انتفى وهم وحدة الطلاب . ان كل ما اوردناه حول الحركة الطلابية الا مثالا لصورة المجتمع على اعتبار ان الجامعة هي صورة مصغرة للمجتمع باكمله,و حركة 20فبراير لا تخرج عن هدا السياق .بحيث ان العدل و الاحسان التي حشرت نفسها و بمباركة من بعض القوى التي تضع نفسها في خانة الدمقراطيين لا يمكن باي حال من الاحوال ان تكون في خدمة الشعب المقهور .فالمبررات التي تتدرع بها تلك القوى هو ان التحالف ليس استراتيجي و انما هو تاكتيكي .كما ان الجماعة لها امكانيات بشرية تساهم في توسيع الحركة كميا .اضافة الى انها رفعت و تبنت نفس مطالب الحركة و انها تنظيميا قادرة على تعبئة الجماهير .كما ان النظام متحالف يمينا و يسارا و لا يمكننا مواجهته الا بالمثل



#مصطفى_بالهواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - مصطفى بالهواري - اليسار و اليمين الشوفيني اية وحدة ممكنة