أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وفاء الربيعي - يا تسعة الخير














المزيد.....

يا تسعة الخير


وفاء الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 3475 - 2011 / 9 / 2 - 00:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



تسعة كما قرأت عنها في بعض مواقع الانترنت بانها لفظ سامي مشترك ، وهو في العربية ، والسبئية ، واللحيانية بالسِّين : "تسع" ، و"تسعة" ؛ وفي العبرية والسريانية بالشِّين : "تشعة"
يرمز التسعة في الحضارات القديمة ، إلى القداسة ، خصوصا في الهند ، وهو مضاعف الثلاثة ، رمز الخلق والخير . كذلك فإن الثمانية عشر ، مضاعف التسعة ، عدد مقدس أيضا ، ومن هنا كل عدد يضم الثلاثة والتسعة يعتبر مقدسا في الحضارات الشرقية عموما .
كما انه مقدس عند المسلمين حيث يرتحل المؤمنون إلى مكة المكرمة للحج حيث يبتدىء في اليوم التاسع من ذي الحجة . وورد ذكر الرقم تسعة في عدة ايات في القران الكريم .
إن العدد 9 ممثِّلا الإنسان ، وكل ما له علاقة بالصعيد الطبيعي والمادي ، هو عدد القوة ، والطاقة ، والدمار ، والحرب في نوعيته الأكثر سيطرة . وفي علاقته بالحياة العادية ، إنه يدل على الطاقة ، والطموح ، والقيادة ، والزعامة ، والسيطرة .
إن العدد 9 هو شعار المادّة التي لا يمكن تدميرها مطلقًا ، لذا فأن العدد 9 عندما يُضرب بأي عدد آخر ، تراه دومًا يُحدث نفسه ، مهما يكن مدى العدد المستخدم . مثال ذلك : 9 × 2 = 18 و8+ 1 = 9 مجددًا ،
وتتغنى الميثولوجيا بنشيد وضعه فيتاغوروس يشيد بالتسعة رمزاً للحركة . أما هوميروس ، فكان يكثر من استعمال الأعداد 3 ، 5 ، 7 ، 9 . ويعتقد أن التسعة أكثر الأعداد كمالاً لأنه يمثل ضعف أول عدد مفرد ، وهو لا يتألف إلا من أعداد مفردة ، ويقسم إلى ثلاث ثلاثات ، كل واحد يتألف بدوره من ثلاث وحدات .
في الشِّــــــعر , يرمز التسعة لدى دانتي إلى السماء ، كما يرمز إلى حبيبته بياتريس ، وقد أصبحت رمزا للحب .
الله عادل عندما خلقنا كلنا اولاد تسعة الانبياء والاولياء والنساء والرجال , عامة الشعب وحكامه
, لكني لا افهم ولا ادري لماذا عزرائيل يتجول في شوارعنا وبيوتنا يخطف ما يشاء ولكنه وللعجب عندما يصل الى قصور حكامنا يطوي صفحتهم ويعود مسرعا الى الفقراء , كانه والله اعلم قد وقع معهم اتفاقيات وهمية لتسع دورات اخرى .
هاهم محبي العراق والشعب العراقي يحشدون ليوم التاسع من الشهر التاسع ليلتقوا وهم حاملين رايات الحب , مجددين مطالبتهم
بحقوقهم هذه الاحتجاجات التي قاربت ان تصل الى تسعة اشهر
ولحد الان لم يتحقق ولا اي مطلب من المطالب وكأن ذوي الشأن
سدوا اذانهم بتسعة من طين وتسعة من عجين
تعالوا ندعو باسم العدد 9
محبي الحضارات للدفاع عن حضارة وادي الرافدين من خلال تواجدهم في التاسع من ايلول في ساحة التحرير
محبي العلم والتطور , للدفاع عن ميثولوجيا العراق
المسلمين لمحاسبة من سلب حق الرعية
الماديين بان يصرخوا عاليا في ساحة التحرير في التاسع من ايلول بانه لايمكن ان تدمر المادة فهي رمز الحركة والحياة
الشعراء باسم العدد تسعة , ان يعلو صوتهم دفاعا عن الحب في ساحة التحرير وفي كل الساحات التي يمكنهم فيها أن يتغنوا بقصائدهم
للوطن , للناس , للحب .........................................
ولكم مني 99 الف تسعة أقصد صرخة اشارككم بها وانتم تنادوا
باطل لكل ماهو ضد مصالح الشعب باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااطل .



#وفاء_الربيعي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحث في لا زمن
- لكم شباب التحرير
- هل انتم الحكومة ام الحَكَمَةُ .......؟
- سبعة
- تراتيل
- بدون عنوان
- طلع الصباح
- كوني أميرة لحرائقي
- قصيدة _ أنا السيل
- لكننا
- نفد صبره فنطق
- حوار مع الدكتور كاظم حبيب حول واقع الثقافة العراقية في المرح ...
- حوار مع الشاعرة بلقيس حميد حول واقع الثقافة العراقية في المر ...
- تنهيدة
- واقع الثقافة العراقية في المرحلة الراهنة في حوار مع الشاعر ح ...
- حوار مع الشاعر حسين ابو سعود حول واقع الثقافة العراقية في ال ...
- حوار حول واقع الثقافة العراقية في المرحلة الراهنة مع الصحفي ...
- حوار مع الكاتب جاسم المطير حول واقع الثقافة العراقية بالمرحل ...
- تعالوا نتحاور من اجل الرقي بالثقافة العراقية , هذه المرة مع ...
- حوار حول واقع الثقافة العراقية في المرحلة الراهنة مع الشاعر ...


المزيد.....




- خامنئي يتعهد بعدم -استسلام إيران- لأمريكا تزامنًا مع جنازات ...
- داعيًا للتحرك.. بوريل: أوروبا تُهمَش لأنها لم تعد تجرؤ على ا ...
- تحذيرات من قرار أممي يهدد آلاف السوريين بلبنان
- الاحتلال هدم 1000 منزل في الضفة ويواصل حملة الاعتداءات
- ماذا تعرف عن عُقدة النقص؟
- ردود فعل سلبية في بريطانيا بسبب حقن إنقاص الوزن
- ديرمر يزور واشنطن الاثنين وتفاؤل ترامب بإنهاء الحرب يفاجئ إس ...
- عصير الكرز الحامض وصفة سحرية للنوم العميق
- كيف غيّرت حرب غزة مزاج أوروبا تجاه إسرائيل؟
- -ما تفعله اختطاف-.. فيديو يُظهر شابة متشبثة بشجرة وملثمون يح ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وفاء الربيعي - يا تسعة الخير