أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انوار الامام - خارج السرب... عن القذافي والاسد














المزيد.....

خارج السرب... عن القذافي والاسد


انوار الامام

الحوار المتمدن-العدد: 3474 - 2011 / 9 / 1 - 16:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا اعرف ان كان اصدقائي في المواقع التي تعودت ان اكتب فيها منذ سنوات ، ان سينشروا هذه السطور ام لا ... ولا اعرف كم هو حجم الانتقادات التي ساتلقاها من القراء الذين تواصلت معهم عبر عشرات الكتابات والرؤى ، اذا ما قرأوا مساهمتى هذه بالمقلوب عما تبتغيه ... وايضا ، وهنا الاهم ، كيف سيكون وقع تساؤلات اليوم ، على عشرات السياسيين والمناضلين – والمهم بالنسبة لي العراقيين منهم - وانا "اغرد" خارج السرب ... ولكن دعونا نبدأ اولاً ثم لنرى القادم من ردود الافعال .
وفي عودة للعنوان ليس الا ، اقول : ان كلا من القذافي والاسد الاول والثاني ، وتشكيلاتهما الرسمية والحزبية والامنية ، قد ساعدوا ووهبوا وحموا ، بل ورعوا حتى ، منظمات واحزاب ، تقدمية وديمقراطية وشيوعية ، ومعارضين ومناضلين عرباً وعراقيين بالجملة والمفرد ... ولربما ما زال العشرات منهم يحملون حتى اليوم جوازات سفر دبلوماسية واعتيادية ، سورية وليبية ، وفي ذلك مايبين ، ودون كثير عناء ، مالذى يعنيه الامر ...
... وبهذا السياق يضيف صديقي السياسي المخضرم : برغم ان التفاصيل تبدأ وربما لن تنتهي ، اقول ان ثمة عشرات المؤتمرات واللقاءات المعارضة التى عقدت في ليبيا وسوريا، في السبعينات والثمانينات والتسعينات الماضية بشكل رئيس ، برعاية مباشرة وغير مباشرة من الأسدين ، والقذافي، وممثليهم ، لقادة ومسؤولين بارزين من الاحزاب الوطنية والديمقراطية والشيوعية العربية والكردية ، دعوا عنكم الاشتراكية الحاكمة ... وقد حضرت – والحديث لصديقي – اكثر من واحدة منها ، وأتذكر ضيافات " هبات " ومساعدات عينية ومالية قدمت لنا مباشرة ، وما خفي وعُرف كان اعظم ، وذلك يتعدى عشرات ومئات ، وربما الملايين من الدولارات ....
ان كتابتي اليوم - والحديث عاد لي هذه المرة - تعنى بتحريض المعنيين لان يجيبوا ، او يوضحوا ، لنا ، ولانصارهم ومحبيهم بشكل محدد ، عن تلكم الوقائع والاحداث ... خاصة وان بعض الاسماء و" الرموز" – المعنية - راحت تتبارى اليوم في التقييم " الموضوعي " حدّ الشتم ، ودون ان تتخوف من التاريخ ولساناته ، وكأنها تريد ان تثبت المقولة المعروفة : يكاد المريب ان يقول خذونى ... ولنؤجل هنا التسميات المحددة، ولنا عودة لها ، وعنها ان شاؤوا ...
اخيراً امل الا يأخذ القراء والمتابعين الظن بعيداً وكأنني ادافع عن نظام سوريا المترنح ، والساقط لا محالة ما لم يواجه الثورة الشعبية بالثورة من الداخل ... أو اننى اترحم على نظام القذافي الساقط . فالتحري عن الحقيقة شئ ، وضرورة تقييمها شئ ، والتسابق للشتم والادانة شئ اخر ... والا فما هو رأي اصحاب الشأن والامر ؟؟؟؟ فلننتظر ونرى .






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- ظبي بأنف غريب.. ما حكاية السايغا الذي نجا بأعجوبة من الانقرا ...
- مصدر إسرائيلي يكشف لـCNN تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار في غ ...
- حسام أبو صفية لمحاميته: هل ما زال أحد يذكرني؟
- -إكس- و-واتساب- في قلب جدل جديد: تحقيق يرصد حسابات يمنية ترو ...
- الوحدة الشعبية: استهداف سورية العربية حلقة لاستكمال مشروع ال ...
- مبادرة -صنع في ألمانيا-: أكثر من 60 شركة ألمانية تتعهد باستث ...
- لماذا لم تكشف بغداد عن هوية المتورطين بهجمات المسيرات؟
- بدء خروج العائلات المحتجزة من السويداء -حتى ضمان عودتها-
- عاجل| وسائل إعلام إسرائيلية: سلاح الجو يهاجم أهدافا للحوثيين ...
- شاهد.. مطاردة مثيرة وثقتها كاميرا من داخل دورية الشرطة تعبر ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انوار الامام - خارج السرب... عن القذافي والاسد