أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل محمد - البحرين - شريعة الغاب















المزيد.....

شريعة الغاب


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 3472 - 2011 / 8 / 30 - 17:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


فشلت الحكومات الإسلامية الحديثة في تطبيق الشريعة الإسلامية أو القانون الإسلامي في الدول التي استولت فيها على الحكم ، لأنها لن تقوم بتطبيق الأهداف والشعارات التي رسمتها ووعدت بها زعماء هذه الحكومات قبل استيلائهم على الحكم. ولأن السلطة والمال والثروة تعمي بصيرة هؤلاء الزعماء وتسلب عقولهم، فيتحولون إلى طغاة وحكام جائرة ويعيثون ظلماً وفساداً لتصبح شريعة الغاب قانون المجتمع بدلاً من الشريعة الإسلامية.
أقدم لكم نماذج لبعض الحكومات الإسلامية المعاصرة التي تدّعي تطبيق الشريعة الإسلامية:-
أولاً: المملكة العربية السعودية وهي أقدم دولة إسلامية تطبّق الشريعة الإسلامية يترأسها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التي تعامل الشعب السعودي بأسلوب همجي وكأنهم في العصرالجاهلي وليس القرن الحادي والعشرين مع تقدم البشرية في العلوم والتكنولوجيا.
أدعوكم إلى قراءة ما جاء في مقدمة كتاب "ثروات آل سعود؛ أين تذهب عائدات النفط السعودي" للكاتب سالم القحطاني:-
"قبل ربع قرن من الزمن ، قال وزير النفط السعودي الأسبق احمد زكي اليماني : من الغباء أن لا نستفيد من الدجاجة التي تبيض ذهبا ، والتي هي دجاجتنا ، ولكن ليس لكل العالم أن يشترك في الوليمة .
النفط الذي هو دجاجة آل سعود ذات البيض الذهبي يتم استخراجه من أراضى جزيرة العرب منذ سبعة عقود لصالح آل سعود الذين يمنعون شعبهم من المشاركة في وليمة النفط . ويتركونه خلف أبوابهم الموصدة بانتظار فتات موائدهم والفائض عن حاجاتهم بعد امتلاء جيوبهم وبطونهم بعوائد النفط .
يحق للمرء أن يتساءل ، بعد هذه العقود الطويلة من استخراج النفط السعودي بصورة استنزافية ، وبالحد الأقصى الذي يهدد الثروة الوطنية : ما الذي فعله آل سعود بثروة شعب الجزيرة العربية وأين ذهبت مئات المليارات من عائدات النفط . وكم كانت حصة الشعب من ثروته الوطنية ؟
في مملكة آل سعود ، حيث يتسلط أبناء عبد العزيز وأحفاده على رقاب الشعب ومقدراته ، يتم اقتسام عائدات النفط بين أفراد العائلة الحاكمة وشركة ارامكو الأميركية ، ويجري تبديد هذه العائدات على ترف وملذات أمراء آل سعود تنفق المليارات على بناء القصور وشراء المنتجعات في أوروبا و أميركا لصالح الأمراء المتخمين من آل سعود ، كما يتم إهدار مبالغ مضاعفة على مجون وفسق الأمراء وعلى موائد القمار في لاس فيغاس بينما تعاني الغالبية العظمى من أبناء شعب الجزيرة العربية من الفقر والجوع والأمية ، وتفتقر إلى أبسط مقومات الحياة الكريمة .
النفط ، الذي كان ينبغي له أن يكون وسيلة فعالة لتطوير البلد وتنميته ، وأداة لانتشال شعب الجزيرة من ظروف الفقر والتخلف . وهذا النفط نفسه ، تحول على أيدي أبناء عبد العزيز آل سعود إلى وسيلة إضافية لقمع شعب الجزيرة وتكريس فقره وحرمانه ومنع تطويره فالقسم الأكبر من هذا النفط يجري استخدامه لشراء المزيد من الأسلحة وأنظمة الرقابة ووسائط القمع والتعذيب لأجهزة الأمن السعودية ، التي بات همها الوحيد تشديد الرقابة والقيود السياسية والإدارية على الشعب ومنعه من حقه في التعبير عن رغباته وتطلعاته المشروعة ، وحرمانه من حقه الطبيعي في المشاركة السياسية وفي الاستفادة من ثرواته الوطنية الهائلة .
السعودية ، اكبر مصدر للنفط في العالم ، وصاحبة أكبر احتياطي نفطي على وجه الكرة الأرضية ، لازال مئات الألوف من مواطنيها يعيشون حياة الفقر والبداوة والأمية ، بعيدا عن مظاهر الثراء الفاحش والتخمة وأنماط الحياة الغربية التي يعيشها أمراء آل سعود وحلفاؤهم وزعماء القبائل الموالية ومن رجال الأعمال الوكلاء لآل سعود .
ففي مقابل القصور الفاخرة والسيارات الحديثة ووسائل الراحة والرفاهية العصرية التي يغرق فيها آل سعود وأعوانهم ، ثمة بيوت من الصفيح وأكواخ طينية ضيقة موزعة على هوامش المدن الكبرى ، وعلى أطراف الصحراء القاحلة ، حيث ينحشر فيها مئات الألوف من أبناء شعب جزيرة العرب الذين يعيشون خارج العصر النفطي ، في ظروف إنسانية صعبة يندى لها الجبين" (موقع غوغل الإلكتروني) .
ثانياً: جمهورية باكستان الإسلامية التي غيّرت عاصمتها من "راولبندي" إلى "إسلام آباد" في عام 1967 لتقول للعالم بأنها أصبحت جمهورية إسلامية حقيقية، ولكن في واقع الأمر ليست إلاّ دولة العساكر والحكومات الإنقلابية والفوضى السياسية، والخلافات العقائدية والحروب الطائفية والمذهبية. ناهيك عن أن معظم الشعب هو أسير الجهل والخرافات. هنا يجب التذكير عن الحادث الذي اقشعرت له الأبدان وأثار الرأي العام المحلي والعالمي عندما تعرضت فتاة باكستانية (18 عاماً) لإغتصاب جماعي بأمر من محكمة قبلية في قرية ميروالا الباكستانية ولقيت الفتاة هذا العقاب القاسي بحجة أن شقيقها أقام علاقة مع إمرأة من قبيلة أرفع مستوى. واشترك في الإغتصاب الجماعي أربعة رجال من أعضاء المحكمة القبلية الذي ينتمي إليها والد الفتاة وعند تنفيذ الحكم قال شهود عيان من الحاضرين بأن الفتاة وضعت على منصة في وسط حشد من الناس يزيد عدده عن الألف شخص وأجبر والد الفتاة على الجلوس في الصف الأمامي حتى يشاهد عملية الإغتصاب بعينه. ثم حضر أربعة رجال واقتربوا من الفتاة التي كانت ترتجف خوفاً وخجلاً، الشخص الأول والثاني قاموا بتمزيق ملابس الفتاة حتى أصبحت عارية نماماً، ثم تناوب على اغتصاب الفتاة الرجال الأربعة واحداً تلو الآخر، ولم يتوقف الأمر على الاغتصا فقط، فقد تركوا الضحية ترجع إلى بيتها عارية أمام حشد من الناس. وتشتهر باكستان بنظام القبائل التي تحاكم افرادها على جرائمهم خارج سلطة القانون الباكستاني.
وفي جنوب أفغانستان اعتقلت الشرطة في شهر مارس الماضي، أفغاني بتهمة جدع أنف زوجة إبنه وقطع أذنيها في قصاص "طالباني" لجريمة جلب العار إلى عائلته، على حد زعمه.
وأمّا حركة طالبان التي تأسست على يد الملا محمد عمر في عام 1994، خرجت من رحم نظام باكستان الرجعي وبمساعدة مخابراته البوليسي والقمعي بالإضافة إلى السعودية و الدول الغربية لمساعدة القوى الأفغانية المتحاربة ضد الإحتلال السوفيتي في أفغانستان. حركة طالبان تبقى من الحركات التكفيرية والإرهابية المتشددة التي دمرت أفغانستان عندما سيطرت عليها، وقامت بتطبيق الشريعة الإسلامية وأغلقت المدارس وقتلت آلاف النساء وفجرت تماثيل بوذا ومنعت الخمور ولكن في المقابل سمحت للمزارعين بزرع أشجار الخشخاش التي يستخرج منها مادة الأفيون المخدرة وتحويلها إلى الهيرويين من أجل نشرها بين الشعب وتدمير قدرة الشباب الأفغاني، وكذلك تهريبها إلى دول العالم لجني الملايين الدولارات من هذه التجارة المربحة، حيث أن معظم رجال الدين لا يعتقدون بأن المخدرات حرام لأنه لم يأت ذكرها في القرآن!!.
ثالثاً: الجمهورية الإسلامية الإيرانية
من الجمهوريات الغريبة، مبنية على التزوير والغدر والخيانة وتشبه "مثلث برمودا" الذي تختفي فيه السفن والطائرات. لكن في هذه الجمهورية يوجد مثلث "المال والجهل والإرهاب"، بحيث إذا فشل الجهل في إغفال الناس، والمال في شراء الضمائر وإسكات الأصوات المطالبة للحرية والعدالة، يأتي دور الإرهاب من أجل قمع وقتل الذين يطالبون بالديمقراطية والعدالة والحياة الكريمة.
ثورة الشعب الإيراني التي سرقت بواسطة الملالي بقيادة الخميني وبمساعدة الغرب لتسمى الثورة الإسلامية، من أجل خلق جمهورية إسلامية لتكون ضمن الحزام الأخضر، يمتد من أفغانستان إلى ايران لمنع التدخلات السوفيتية والمد الشيوعي آنذاك في المنطقة.
منذ ظهور الخميني وتحريض الناس ضد النظام الملكي حتى إنقاذه من حبل المشنقة بواسطة تدخلات آية الله العظمى السيد محمد كاظم شريعتمداري الذي غدر به الخميني بعد الثورة، إلى نفيه وثم عودته إلى ايران، ووعوده الفارغة للشعب الإيراني وإدعائه بأنه سوف يستقر في مدينة قم المقدسة للتفرغ إلى الأمور والتعاليم الدينية، وإعطاء المجال لأهل السياسة لقيادة البلد، الكثيرون من السياسيين الإيرانيين وعلماء النفس اجمعوا على أن الخميني كان صاحب شخصية معقدة وذو ميول إنتقامية مملؤة بالحقد والكراهية. هذه الصفات تبلورت عند الخميني بعد ما استولى على السلطة، أصدر أوامر وفتاوي قتل وإعدام آلاف السجناء من وزراء وقادة العسكريين في عهد الشاه إلى أعضاء منظمة مجاهدي خلق وغيرهم ممن شاركوا في الثورة من الوطنيين واليساريين، ناهيك عن عدد السجناء الذي وصل إلى نحو عشرة آلاف سجين في بداية الثورة وثم ارتفع إلى نحو 250 ألف سجين في السنوات الأخيرة (موقع ايران پرس نيوز المعارض).
كانت الأكاذيب والخزعبلات الذي يدلى بها الخميني، يسميها "التقية"، وبحسب علماء الشيعة إن التقية هي أن تفعل أو تقول غير ما تعتقد لتدفع الضرر عن نفسك أو مالك، بمعنى التقية هي إسم آخر للكذب. لذا نلاحظ بأن قادة نظام ولاية الفقيه من الخميني إلى خامنئي وأحمدي نجاد زعماء مزورين وكذبة، على سبيل المثال المرشد خامنئي يصدر أوامر قمع وقتل المعارضين الإيرانيين ثم يذرف دموع التماسيح، ويدعم الحركات الثورية العربية في مصر والبحرين ويقول بأنها تحمل شعار الإسلام، ولكن قتل وإبادة الشعب السوري يقول عنها بالمؤامرة والتدخل الأجنبي. وأحمدي نجاد المتحدث بإسم الإمام المهدي المنتظر، بالإضافة إلى الوعود الكاذبة يبشر السذجاء في ايران والشيعة عامة بقرب ظهور المهدي المنتظر.
في عهد النظام الملكي كانت هناك أوكار الدعارة في بعض المدن الإيرانية، التي تم إغلاقها بواسطة سلطات الجمهورية الإسلامية وثم أعدموا معظم المسؤولات عن إدارة هذه الأوكار مع بعض العاهرات، وفي المقابل قاموا بفتح بيوت الدعارة الجديدة وبصبغة إسلامية وبإدارة شخصيات دينية تحت مسمى "بيوت العفاف" وبأسلوب حديثة للمتعة بواسطة الإنترنت وجني أموال هائلة من هذه التجارة القذرة. كما تشير وكالات الأنباء والصحف الإيرانية إلى تزايد الإغتصابات الجماعية في عدة مدن ايرانية.
ومن فضل جهود السلطات في التشجيع على المتعة والمتاجرة فيها زادت نسبة المصابين بمرض الإيدز. حسب وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية كل ست ساعات يصاب شخص واحد بالإيدز. الأرقام الرسمية تقول أن عدد المصابين بمرض الإيدز في ايران هو 22 ألف ولكن حسب تصريحات د. احمد علي نقي الباحث في مركز التحقيقات عن مرض الإيدز، العدد الحقيقي هو نحو 100 ألف مصاب. في حين الطبيبان الأخوان "كاميار" و "آرش" علائي الباحثان في مجال أمراض الإيدز، حكمت المحكمة عليهم بالسجن في عام 2008 بتهمة محاولة قلب نظام الحكم، حيث الأخ الأصغر كاميار حكمت عليه بثلاث سنوات سجن وأفرج عنه هذا العام ولكن الأخ الأكبر آرش الذي حكمت عليه بست سنوات ما زال يقبع في السجن، في حين حصلا هذان الطبيبان على جائزة "جوناثان مان" من "مجلس الصحة العالمي" لجهودهم في الأبحاث ومساعدة مرضى الإيدز (موقع ايران پرس نيوز المعارض).
رابعاً: السودان
هذه جمهورية إسلامية أخرى ورئيسها عمر البشير الذي يصفه حسن الترابي بالديكتاتور والعنصري، متهم بإبادة جماعية ضد الشعب السوداني، وكانت المحكمة الجنائية الدولية أصدرت العام الماضي مذكرة توقيف بحق البشير بتهمة إرتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في جنوب السودان ودارفور. مع العلم بأن حسن الترابي الزعيم السياسي والديني السوداني الذي يصف عمر البشير بالديكتاتور والعنصري، كان له دور فعّال في ترسيخ قانون الشريعة الإسلامية في السودان.
لقد شاهدنا في الآونة الأخير رفع شعارات "الإسلام هو الحل" بواسطة الأخوان المسلمين والسلفيين في الإحتجاجات والثورات التي تجتاح بعض الدول العربية، لكن على أرض الواقع هذه الشعارات والتجارب أثبتت فشلها في عدة دول التي تدار بواسطة حكومات إسلامية، ناهيك عن العادات القبلية المتحجرة والتخلف الفكري والإنهيار الأخلاقي في الدول الإسلامية التي ورد ذكرها في هذا المقال. على سبيل المثال آلاف الإيرانيين إرتدّوا عن الإسلام وتحولوا إلى المسيحية والزردشتية بسبب ظلم وغدر الملالي وحكام ما يسمى الجمهورية الإسلامية. لهذه الأسباب الكثير من السياسيين والعلمانيين يعتقدون بأن الحل الوحيد لهذه المعضلات هو فصل الدين عن السياسة والدولة، وللحفاظ على سمعة الإسلام يجب إبقاء العقيدة والدين في قلوب الناس ودور العبادة والجمعيات الخيرية لمساعدة الفقراء والمحتاجين.
في الختام أدعوكم إلى قراءة أقوال المفكر والأديب المصري الكبير الدكتور مصطفى محمود التي أعتبرها شهادة على ما جاء في مقالي:-
في كتابه "الطريق إلى جهنم" يقول د. مصطفى محمود: "وكنا مسلمين طوال الوقت وكنا نحارب دفاعاً عن الإسلام في فدائية وإخلاص بدون تلك الشكلية السياسية التي اسمها الحكومة الإسلامية.
ولم تقم للإسلام دولة إسلامية بالمعنى المفهوم إلا في عهد الخلفاء الراشدين ثم تحول الحكم الإسلامي إلى ملك عضوض يتوارثه خلفاء أكثرهم طغاة وفسقة وظلمة.
لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بأنه لا إسلام بدون حكم إسلامي فهي كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب والإسلام موجود بطول الدنيا وعرضها وهو موجود كأعمق ما يكون الإيمان بدون حاجة إلى تلك الأطر التشكيلية.
أغلقوا هذا الباب الذي يدخل منه الإنتهازيون والمتآمرون والماكرون والكذبة، إنها كلمة جذابة يستعملها الكل كحصان طروادة ليدخل إلى البيت الإسلامي من بابه لينسفه من داخله وهو يلبس عمامة الخلافة ويحوقل ويبسمل بتسابيح الأولياء.
إنها الثياب التنكرية لأعداء جدد".



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات بحريني عجمي


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل محمد - البحرين - شريعة الغاب