أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - أفضل طريقة لإسقاط حكومة المالكي!















المزيد.....

أفضل طريقة لإسقاط حكومة المالكي!


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 3472 - 2011 / 8 / 30 - 14:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ أكثر من سنة، تطلع علينا دعوات صاخبة على شكل مقالات، وبيانات، وتظاهرات من جهات عديدة، وبالأخص من الجهات المتضررة من إسقاط حكم البعث، أو القوى السياسية التي فشلت في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، تطالب باستقالة السيد نوري المالكي وحكومته، ولكن دون أن يتكرموا علينا بطرح البديل المجدي، أو أن يجيبوا على السؤال: وماذا بعد استقالة أو إسقاط حكومة المالكي؟

المشكلة العراقية ليست في تعددية مكونات الشعب فحسب، بل هناك صراع داخل كل مكونة وتحالف، فالانقسام لا ينحصر في السني- الشيعي، أو العربي- الكردي- التركماني...الخ، بل وصل إلى داخل كل مكونة، وكل تحالف، وكل كيان سياسي، وأتباع كل أيديولوجية. فالصراع بين البشر نزعة فطرية، وما السني- الشيعي إلا واجهات لتبرير هذا الصراع، ولو لم يكن أهل العراق سنة وشيعة لاخترعوا شيئاً آخر تذرعوا به لتبرير الانقسام والصراع. والدليل على ذلك، هو الصراع بين التيار الصدري بقيادة السيد مقتدى الصدر، والمجلس الإسلامي الأعلى بقيادة السيد عمار الحكيم، رغم أنهما داخل إئتلاف واحد، وتحالف واحد، ومن مذهب واحد، وحتى قيادتيهما من مدينة واحدة. ونفس الكلام ينطبق على القوى السياسية العربية السنية، والكردية، والتركمانية والمسيحية...وغيرها.

ولذلك قالوا عن أهل العراق أنهم (أهل الشقاق والنفاق)، وهم في ثورة دائمة على الحكام، حتى بات من الصعوبة حكمه، وقد حاول مفكرون كبار عبر التاريخ، منذ اسكندر المقدوني وإلى الآن، إيجاد تعليل مقنع لهذه الظاهرة العراقية الفريدة، فلم يفلحوا. إلا إن للعلامة علي الوردي تفسير لهذه الظاهرة، إذ يعزيها إلى نزعة العراقيين إلى الجدل وتعلقهم بالمثاليات أكثر من أي شعب آخر، فقال: "إن النزعة الجدلية تجعل الناس مثاليين في تفكيرهم أكثر مما ينبغي، فإذا انتشر بينهم رأي، أو ظهر زعيم، فلا بد أن يجدوا فيه نقصاً على وجه من الوجوه. فهم يتحمسون له في البداية، ثم تقل حماستهم له شيئاً فشيئاً، إذ هم يستخدمون تجاهه أقيستهم المنطقية ومثلهم العليا، فيرونه أوطأ مما تخيلوه عنه في أول الأمر. وعند هذا يبدأون بالنفرة منه وبالانفضاض من حوله". فالعراقيون، وكما ذكر الوردي في كتابه (دراسة في طبيعة المجتمع العراقي)، في حرب دائمة صنفها على الشكل التالي:
1-القتال بين القبائل بعضها مع بعض،
2- القتال بين القبائل والحكومة،
3- القتال بين المحلات في المدينة الواحدة،
4- القتال بين القبائل والمدن،
5- القتال بين المدن بعضها مع بعض،
6- القتال بين المدن والحكومة.
ونضيف لهذه القائمة حروب صدام العبثية ضد دول الجوار.

وقد بلغ الانشقاق حتى في صفوف جماعة تتبنى أيديولوجية واحدة، والتي كانت في يوم من الأيام، تؤلف حزباً واحدا، فحزب الدعوة مثلاً انقسم إلى نحو 4 أحزاب أو أكثر، كذلك التيار الماركسي انشطر على طريقة التكاثر الأميبي، وهم في حالة عداء مستفحل فيما بينهم. فمن البيانات التي تصدرها التنظيمات الماركسية حصلتُ على القائمة التالية:
1- الحزب الشيوعي العراقي – اللجنة المركزية
2- الحزب الشيوعي العراقي - القيادة المركزية
3- الحزبي الشيوعي الكوردستاني
4- الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي
5- اتحاد الشيوعيين الماويين العراقيين
6- تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
7- الماركسية اللينينية الماوية
8- التجمع الماركسي اللينيني العراقي
9- التيار اليساري الوطني العراقي

ولا بد هناك تنظيمات أخرى لم اسمع بها. ينقل عن لينين قولاً ما معناه: إذا وجدت عدة أحزاب ماركسية في بلد واحد، فواحد منها ماركسي حقيقي، والبقية خائنة، على غرار "الفرقة الناجية". لذلك وفي مثل هذه التعددية المفرطة لأتباع أيديولوجية واحدة في بلد واحد، لا غرابة أن تفشل هذه الأحزاب في الفوز بأي مقعد في الانتخابات ما لم تنضم إلى التحالفات الكبيرة.

لقد عايشنا أحزاباً وفئات وأفراداً ما انفكوا يتغنون بالديمقراطية، والدعوة لاعتماد التداول السلمي للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع واحترام نتائجها، ولكن ما أن تحقق لهم ذلك بعد سقوط الفاشية، حتى وراحوا يستخدمون كل الوسائل، المشروعة وغير المشروعة، وتهييج الشارع للحط من الديمقراطية الوليدة ووأدها وهي في المهد، والدعوة للإطاحة بالحكومة المنتخبة وتحت مختلف الذرائع، والتشكيك بنتائج الانتخابات رغم أنها نالت اعتراف وثناء المراقبين الدوليين بنزاهتها، لا لشيء إلا لأنهم فشلوا في الحصول على أي مقعد برلماني، أو فشل رئيس كتلة معينة أن يكون رئيساً للحكومة كما في حالة "كتلة العراقية".

والجدير بالذكر أن "كتلة العراقية" رغم أنها حصلت على حصة الأسد في الحكومة (12 وزير+ رئيس البرلمان + نائب رئيس الجمهورية +نائب رئيس الوزراء)، ولكن مع ذلك لم يقتنعوا إلا إذا تبوأ زعيمهم أياد علاوي رئاسة الحكومة. لذلك وكما تبين، أن وزراء كتلة العراقية يعملون على شل الحكومة، وعرقلة بناء المشاريع، وخاصة الخدمية منها مثل مشاريع الكهرباء، لإفشال العملية السياسية برمتها، وإقناع الشعب بأن الحل الوحيد لإعادة بناء وإعمار العراق، وتوفير الخدمات والأمن والاستقرار، هو إعادة الحكم إلى ما كان عليه قبل 2003.

أشرنا مراراً أنه ليس في العالم جماعة تتمتع بالكفاءة الهائلة على التضليل وتشويه الحقائق وكيل الافتراءات وبث الإشاعات المضللة مثل البعثيين. فمنذ سقوط حكمهم الفاشي، ولحد الآن ارتكبت فلول البعث أبشع جرائم الإبادة ضد شعبنا، ولكن كل بياناتهم بعد أية عملية إرهابية تصدر بأسماء منظمات إسلامية وهمية مثل: "دولة العراق الإسلامية" أو غيرها، مستفيدة من جرائم القاعدة وانحطاط سمعتها.

يمتلك هؤلاء، العشرات من مواقع الانترنت، تدعمهم عدة فضائيات عربية، وينشرون يومياً العشرات من التقارير المزيفة، يتفننون في إخراجها وكأنها حقائق دامغة غير قابلة للشك للتأثير على البسطاء من الناس. ولكن ما يثير الحزن والأسى أن يلجأ ناس كانوا بالأمس القريب من ضحايا البعثيين، ليقوموا اليوم بتقليد البعثيين في التحريض ونشر الأكاذيب، وفق مقولة ابن خلدون: "المغلوب مطبوع على طبيعة الغالب".
وعلى سبيل المثال، نقرأ هذه الأيام تقارير وبيانات مضللة، بأسماء مستعارة، على مواقع مشبوهة، همها إفشال العملية السياسية، ثم تتلقفها صحافة حزب معروف لتنشرها على أوسع نطاق بغية إضفاء المصداقية عليها لأن هذا النداء ينسجم من أهداف هذا الحزب. لذلك، لا نستبعد أن تكون هذه المواقع المشبوهة هي تابعة بالأساس إلى الجهة التي تعيد نشرها، بحجة حق إعادة النشر، و"ناقل الكفر ليس بكافر"، والغرض واضح.

ولتوضيح ذلك، نذكر المثال التالي: نشر أحدهم "بياناً" جاء فيه: (دعت المنظمات إلى "تظاهرات عارمة في ساحة التحرير يوم الجمعة الموافق التاسع من أيلول باسم الملايين وأهالي شهداء الأمن المفقود وأطفالنا المسروقة أحلامهم وشبابنا العـاطلون عن العمل ونساؤنا الأرامل والمطلقات وشيوخنا الذين بخس حقهم برواتب تقاعدية بائسة والمعتقلون الأبرياء دون أوامر قضائية وسجناء الرأي".) (مقتبس من مقال الدكتور مؤيد عبدالستار، بعنوان (إسقاط حكومة المالكي .. من يدعو ومن ينفذ)، على مواقع الإنترنت يوم 25/8/2011).
لاحظ هنا المتاجرة بمآسي الناس، والدفاع عن المعتقلين. ففي رأي أصحاب البيان العتيد، أن المعتقلين والسجناء هم أبرياء، علماً بأن معظمهم قد ألقي عليهم القبض وهم متلبسين بالجرم المشهود، أو نتيجة اعترافات شركائهم في الجريمة. فهؤلاء لا يريدون اعتقال أحد من المشتبه بهم في الإرهاب، وفي نفس الوقت يطالبون الحكومة بحفظ الأمن، ويلقون عليها اللوم ويتهمونها بالضعف وعدم قدرتها على مواجهة الإرهاب بما فيه الكفاية.

والملاحظ أيضاً، أنه إذا ما تصدى كاتب ضد حملات التشويه والتضليل، واجهوه بمختلف الوسائل والحيل والتكتيكات. فمنهم من يستخدم ضده أسلوب البلطجة والإرهاب الفكري بمقالات تسقيطية، ومنهم من يرسل رسائل عتاب!! وصنف آخر يلجأ إلى الضغط على أصدقاء الكاتب لتوجيه النصح له بأنه (رايح زايد!!، على كيفك... إشدعوة!، والحكومة فاشلة وضعيفة وفاسدة، والناس ميتة من الجوع، وأنت برة ما تعرف شيصير بالداخل...!!) إلى آخر الكلام المكرر...

كما ويطالب الفاشلون في الانتخابات الأخيرة بإجراء انتخابات مبكرة، عسى ولعل أن يفوزوا بعدد من المقاعد هذه المرة. وهذا ناتج عن قصر نظرهم، وعدم فهمهم لمزاجية الجماهير. إن إجراء الانتخابات المبكرة يعني عدم الثقة بالناخبين العراقيين الذين تحدوا تهديدات الإرهابيين فأدلوا بأصواتهم، وعدم احترام الفترة المخصصة للدورة البرلمانية وهي أربع سنوات، إضافة إلى التكاليف الباهظة التي تبلغ نحو مليار دولار، إضافة إلى أن التهيئة لإجراء الانتخابات تستغرق نحو سنة، وسنة أخرى لتشكيل الحكومة الجديدة، وبذلك لم يكن هناك أية فائدة من تقديم موعد الانتخابات غير إشغال الشعب في المزيد من المشاكل والنفقات والصراعات.

قلنا آنفاً أن هؤلاء السادة فشلوا في تقديم البديل المقبول لحل الأزمة، وإذا ما قدموا بعض الاقتراحات فهي في منتهى الخيال والطوباوية، تكشف عن زيف إدعاءاتهم بالديمقراطية. إذ اقترح أحدهم دعوة الأمم المتحدة لحل الحكومة العراقية الراهنة وفرض حكومة تكنوقراط. نسي كاتبنا أن هذه الحكومة التي يطالب بحلها هي نتاج انتخابات اعترفت بنزاهتها الأمم المتحدة، وهي التي اتفقت عليها قيادات الكتل السياسية الكبيرة بعد مداولات طويلة ومضنية.

والجدير بالذكر، أني كنت من أوائل الذين طالبوا بتشكيل حكومة من التكنوقراط المستقلين إلى أن يستقر الوضع. ولكن بعد مدة أعدت النظر في هذه الدعوة، فتبين لي أنها مجرد أحلام طوباوية غير قابلة للتحقيق مطلقاً. فالسؤال الذي يجب طرحه هو: من هي الجهة المخولة لحل هذه الحكومة المنتخبة قبل نفاد مدة دورتها، ودعوة الأمم المتحدة بالتدخل؟ وما هي الآلية التي ستعتمدها الأمم المتحدة في اختيار التكنوقراط المستقلين لتشكيل هذه الحكومة؟ وحتى لو جاءت الأمم المتحدة بملائكة من السماء السابعة لاختيار أعضاء هذه الحكومة ومهما كانت مثالية، فهل ستسلم الأمم المتحدة نفسها من تهمة الانحياز والتلاعب؟ وهل يسلم التكنوقراط أنفسهم من تهمة الفساد والرشوة والضعف؟ ألم يكن أيهم السامرائي، وزير الكهرباء السابق في حكومة أياد علاوي، من التكنوقراط ومستقل، ومع ذلك سرق 300 مليون دولار وهرب إلى الخارج؟
أما طرح هكذا اقتراح في الوقت الراهن وفي هذه الظروف بالذات، فالقصد منه معروف وهو إلغاء الديمقراطية وحق الشعب في اختيار حكامه، وبالتالي إغراق البلاد في فوضى عارمة.

والمؤسف أن هؤلاء لم يستخلصوا أي درس من تجاربهم الكارثية أيام ثورة 14 تموز 1958، حيث دفعوا الثمن باهظاً. واليوم تلعب نفس الجماعات بذات الدور لإغراق البلاد في فوضى عارمة بحجة فشل حكومة المالكي، رغم أنها مؤلفة من جميع القوى السياسية الفاعلة.

إننا نقدم للسادة المطالبين بإسقاط أو إقالة حكومة المالكي النصيحة التالية: إذا كنتم حقاً تؤمنون بالديمقراطية، وبالتداول السلمي للسلطة، وبما إن المالكي حصل على أصوات شريحة واسعة من الشعب، ونال ثقة الأغلبية البرلمانية به وبحكومته، لذلك يجب استخدام نفس الطريقة الديمقراطية لإزاحته عن المسؤولية، إذ توجد في النظام الديمقراطي آلية سهلة ومشروعة لتغيير الحكومة، وذلك بمطالبة البرلمان بسحب الثقة من رئيس الوزراء وحكومته. فإذا صوتت الأغلبية ضد المالكي وحكومته، فبها، أما إذا صوتت الأغلبية لصالح رئيس الوزراء وحكومته، فيجب أن تحترموا الديمقراطية وقرار البرلمان، وأن تعلموا بأن أسلوب الترهيب والتهديد بتحريك الشارع وإغراق البلاد في فوضى عارمة، هو سلاح تستخدمه الأقلية لفرض إرادتها على الأغلبية بالقوة، وهو دليل على الفشل والإفلاس الفكري والسياسي والأخلاقي.

العنوان الإلكتروني للكاتب: [email protected]
مدونة الكاتب: http://www.abdulkhaliqhussein.nl/



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاتفاق على تدمير العراق
- تلامذة غوبلز يتفوَّقون على أستاذهم
- الكهرباء وتوقيع العقود مع شركات وهمية
- معوقات الديمقراطية في العالم العربي
- مشكلة اليسار العراقي
- لماذا عارضت المؤسسة الدينية قانون الأحوال الشخصية؟
- أسباب ثورة 14 تموز 1958
- هل الجهل هو سبب الأزمات في العراق الديمقراطي؟
- مغزى تهديدات النجيفي بالانفصال
- الديمقراطية بين الممارسة والإدعاء
- التظاهرات كعلاج نفسي
- الاستعدادات لما بعد مائة يوم
- حول انسحاب القوات الأمريكية
- أهمية مقتل بن لادن
- انتفاضة الشعب السوري ونفاق شيوخ الوهابية
- إرهاب الدولة في البحرين
- كتّاب المعارضة وكتّاب الحكومة!
- دعوة لإنقاذ أوغنديات من العبودية في العراق
- الشعب والغوغاء من منظور علي الوردي
- نقد أم تصفية حسابات؟ (رداً على الدكتور كاظم حبيب)


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - أفضل طريقة لإسقاط حكومة المالكي!