أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبدالله الحمصي - نعم ياسيدي...لاياسيدي .... لا لثقافة شرشحة القومية والاشتراكية والدين















المزيد.....

نعم ياسيدي...لاياسيدي .... لا لثقافة شرشحة القومية والاشتراكية والدين


عبدالله الحمصي

الحوار المتمدن-العدد: 1033 - 2004 / 11 / 30 - 10:38
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


رأيت منذ سنوات مقابلة تلفزيونية مع جورج كلاين احد الكتاب السويديين وهو ايضا طبيب باحث في المناعة الخلوية اضافة الى كونه يهوديا ملحدا له وجهة نظر معينة في المجتمع الاسرائيلي. ودفعني ما سمعته منه في تلك المقابلة الى قرائة احد كتبه ـ واذكر ان عنوانه كان "الطريق الى القدس". لم يكن ذلك الكتاب بالذات قيما الى الدرجة التي توقعتها ولكنه تضمن نوعا من الالحاد يمكن ان نصفه بانه "حرد عن الايمان" اي انني اكتشفت ان الرجل "زعلان" من اله اليهود عاتب عليه.

يسرد"كلاين" في كتابه حديثا بينه وبين احد "المؤمنين" اليهود وكيف انه قال لمحدثه ان لايستطيع ان يؤمن باله يسمح بحرق الملايين من اليهود دون ان يحرك ساكنا!!! وكأن الايمان بالله مسألة مشروطة .... ان ارسل لنا جنده لتحارب معنا ضد الكنعانيين كما في العهد القديم آمنا .... وان لم يفعل حردنا ... وهزينا اكتافنا وزعلنا وادرنا ظهرنا كما يفعل ابن السادسة. هذه الطريقة في التفكير تذكر بما قاله احد الاخوة كارامازوف في رواية ديستوييفسكي عن رفضه الايمان برب ترك طفلا يموت وحيدا في البئر بعد ايام من العذاب .... رغم ان الحوار بين الايمان والالحاد في الرواية كان اكثر عمقا من حوار طبيبنا الحردان بما لايقاس.

ليست المشكلة التي اريد ان اناقشها هنا مشكلة الايمان والالحاد ولكنها بشكل خاص النهج الفكري العربي الرافض الذي يمطر علينا مقالاته هذه الايام... الحردان من كل شيء تقريبا... فامسك ياعزيزي القارئ بحزامي عند الخاصرة بشدة واقفز معي الى الفقرات التالية.

من منا لم يسمع ويقرأ جملا صحيحة قواعديا حردانة فكريا تحتوي على مصطلحات على الشاكلة التالية: "القومجيون الاصوليون" ... "الاشتراكيون المهلهلون" ...." الثوابت القومية الصدئة" ... "الفاشيون العرب"....."المقاومين جزازي الرؤوس"... "الوحدة الانتيكا".......الخ مما يذكرنا بالموسيقى الرتيبة المصاحبة لافلام والت ديزني بالابيض والاسود من ثلاثينات القرن الماضي عديمة الالوان. ولست اريد هنا تقديم تحليل نفسي لما وراء ـ ولمن وراء ـ كل هذه المصطلحات وماتريد تقديمه من حلول حضارية شجاعة فتلك ليست مهنتي ولامهمتي .... ولكنني اعرف انني واحد من كثيرين ممن لايفهمون هذا الكلام ولايستطعموه ولايهضموه ولاتتمثله امعاؤهم الدقيقة ولاالغليظة.

اقصر طريق لنا عوضا عن الدفاع عن انفسنا ضد ميكي ماوس بالابيض والاسود وضد الموسيقى المصاحبة لنطوطته هو ان نحدد انتماءنا:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نحن عرب، وحدويون، اشتراكيون، ديموقراطيون علمانيون ... ليبراليو الفكر وليس التبعية.
لسنا نعلم عددنا او نسبتنا المؤية وليس هناك من حزب او تيار فكري واضح المعالم يعبر عنا ويطلق طاقاتنا على التغيير الحقيقي .... ليس بعد....

نعم ياسيدي
نحن عرب وحدويون ويعني ذلك اننا نشعر اننا امة واحدة .... امة كبيرة وليست قبيلة او فخذ قبيلة لااختلاف بين اعضائها بسبب زواج الاقارب المتكرر.
عرب نعتز بعروبتنا وبتاريخنا دون ان نسمح لاحد منا ان ينكر اعتزاز القوميات التي تسكن فينا او الى جوارنا بخصوصيتها وحقها بكل مانطالب به من حقوقنا.

بالعربي الفصيح

نحن مثلا لانعتبر الارض خريطة مقدسة....لانعتبر خارطة الوطن العربي منزلة في قرآن قومي لاامكانية لتغيير كلماته او فقراته او فصوله. اي اننا لسنا ضد ان يحصل الاكراد على دولة قومية خاصة بهم "مقتطعين" جزءا من خريطة الوطن طالما حصل ذلك في ظروف صحيحة وفي حوار حضاري تحت علم الاخوة وليس تحت بيرق المارينز.

لماذا لسنا ضد تشكيل الاكراد لدولة في المناطق التي يشكلون فيها اغلبية ساحقة؟ لاننا نعلم ان جوارا صديقا كريما منفصلا افضل الف مرة من وصاية كريهة.... وحدود مفتوحة الابواب والقلب بين كيانين سياسيين منفصلين افضل الف مرة من وحدة قسرية مع كيان يطالب بالطلاق خمس مرات في اليوم. وانت كنت تظن ياعزيزي القارئ ان هذه دعوة لانفصال حي الاكراد في دمشق او حي الارمن في حلب او كل قرية شركسية او تركمانية او كردية تعيش في وطن الاقليات الام هذا فانت من مدرسة تفكير اخرى تماما وربما لن تقوى اعصابك على متابعة هذا المقال.

ولاياسيدي لسنا عرقيون ....

بالعربي الفصيح ايضا فان ذلك يعني اننا نحارب اي تفكير عرقي عربي ان وجد بنفس درجة الحماس والصدق التي نحارب بها الحركة العرقية الصهيونية وحركات تفوق العرق الفرعوني او الالماني او السوري ..... سواءا كان عرقا صافيا ام عرقا خبيصا كوكتيليا ذي جبهة بارزة ... متفوق تاريخيا وجغرافيا قبرصيا. ماذا نعني بمحاربة العرقية؟ نعني حجرها في الكرنتينا .... معاملتها معاملة المرض ثم تطوير مصل ضده يقي المجتمع والانسانية التي ننتمي اليها من آفاته ورائحته الكريهة.... نعني عدم التعاون معها ودغدغتها بالسيقان تحت طاولة الديموقراطية او طاولة الجبهة التقدمية او طاولة البرلمان .... نعني الكلام ضدها كلما رفعت رأسها الكريه واطلقت من شفتيها كلاما زئبقيا منمقا عن احترامها للديموقراطية وللبشر ... تعني ان نرى الخطر قبل ان يفوت الاوان وتستغل هذه العرقية فجوة انعدام الوزن الفكرية في بداية الديموقراطية حين يكون ساعدها ضعيفا وقناعاتها مازالت في طور الانتشار ... فجوة كتلك التي استغلتها الاصولية الاسلامية فكادت ترمي بنا الى مكان مجهول مظلم قبل ان ترمي بنا الى احضان الغرب.

ووحدتنا ليست وحدة فقراء العرب فقط بل اننا نعتقد ان الظروف التي صبغت فكرة الوحدة العربية باشتراكية الدولة ـ وهي شكل خاص من الاشتراكية ـ قد ولت. يعني ذلك ان الوحدة مطلب لاغنياء العرب ايضا ولكتاب العرب ومهندسيهم وموسيقييهم وسائقي باصاتهم وشركات صناعتهم وزراعتهم وسياحتهم بل وحتى لعاهراتهم .... لانها تفتح باب سوق العمل والمال من الخليج الى المحيط وليس فقط باب التطور الفكري والحضاري. ثم ان وحدتنا ليست وحدة جمال عبد الناصر او وحدة حزب البعث. بئس الفكرة التي يحتكرها شخص او حزب. لقد كان الاثنان تعبيرا خاصا عن اماني الناس في مرحلة معينة مضت.... وحين مضت اخذت معها الشخص والحزب .... ولكن الناس باقية وحلمهم باق لان الواقع ومتطلباته باقون ايضا. ذلك لايعني اننا حردانون من اية قيادة منتخبة قابلة للعزل حرد المراهق من الانضباط تحت اية قيادة.


ونعم ياسيدي
نحن اشتراكيون بمعنى اننا نرى ان للفقراء الحق في الانساني واللائق من السكن والملبس والمأكل والعمل .... والحق في الدفاع عن كرامتهم ضد الدولة ان تجبرت وضد راسالمال ان جار. اننا اشتراكيون ذوي جذور في الدين ان شئت وفي الديموقراطية الحقة والعصرية ان شئت. واشتراكيتنا عقد اجتماعي بين الذي يعيش من عمله اوفكره وبين من يملك راس المال .... يسمح فيه الاول للثاني بتنمية ثروته بعد تأدية ماعليه للمجتمع ويسمح فيها الثاني للاول بالتنظيم والنقابات والاضراب وانشاء نظام تضامن وكفالة وكفاية .... في دولة ترعى حقوق الجميع.

ولا ياسيدي
لايروقنا هذا الاجترار اليومي لكلمات السباب ضد الاشتراكية وكأنها بيضة فقسها الديكان لينين وستالين او دجاجة نفقت في نفس اليوم والساعة التي ماتت فيها الشيوعية السوفييتية. ولاشكر لمن يدافع عن حقوق الناس بهذا السباب الحردان ضد الاشتراكية .... كل اشتراكية واية اشتراكية.

ونعم ياسيدي
نحن ديموقراطيون علمانيون... ولايعني ذلك اننا ملحدون بالتعريف او متدينون بالتعريف ... بل اننا نطالب من لايعرف الفرق بين العلمانية والالحاد ان يعود الى مدرسة الف باء السياسة. في الدولة العلمانية يحق للمتدين ان يشكل حزبه وان يحتكم الى صناديق الاقتراع فيحكم كما فعل المؤمنون في تركيا.

لا ياسيدي
لسنا ضد الايمان بل ضد محاولة تسلط الدين علينا بتسليط سيف النص على رقبتنا ... عوضا عن مد اسلاك اتصال العقل بالعقل وتوليد شرارة خلق المستقبل من لقائهما.

بالديموقراطي العلماني الفصيح
اننا لانفهم الا يحصل المتدين على كل حقوقه كاملة كما اننا لانفهم ان يحصل هو او غيره على اكثر من حقوقه. لانفهم مثلا ان تمنع المحجبات من العمل كوزيرات او كمذيعات تلفيزيون حتى ولو كان عددهن في المجتمع اقل من عدد اصابع اليد. فكل مانريد من المذيعة هو صوت واضح ولغة سليمة ... والا تقطع نشرة الاخبار لاداء صلاة العشاء. كما اننا لانفهم ان يدفع المسيحي والدرزي واليزيدي نفس الضريبة للدولة وان يستدعى الى خدمة علمها ثم ينكر عليه حق الترشيح لرئاسة الجمهورية ... حتى ولولم يكن للامر سوى قيمة رمزية .... فبالرمز يحيا الانسان احيانا.

نعترف ان هذه الديموقراطية ليست جاهزة بعد لاشكلا ولامضمونا ... ولكننا سنجهزها بالحوار والعمل والتحليل والاقتراح كل فتر بندر .... ذلك هو الثمن الذي يجب علينا دفعه اذا مااردنا لها الحياة في تربة تحبها وتحتضنها. ديموقراطية تخاطب الفقير وتاجر حريقة المدينة .... وتتجه نحو الداخل الصعب اكثر مما تتجه نحو الخارج السهل... ديموقراطية تأكل من يد الفقير الذي يحتاجها عوضا ان تستجدي سلطة تخافها او قوى عالمية تريد ان تبتلعها جهارا. اما استيراد الديموقراطية الجاهزة فهو كاستيراد الدجاج الدانماركي حتى ولو كان مذبوحا شرعيا في مسالخ كوبنهاغن على اصوات المسجلات التي تصرخ "الله اكبر" ..... كسل يكسل خانعا عن توليد الدجاج البلدي بتقنية مطورة محليا تجمع بين المناعة ضد الامراض المستوطنة ومتطلبات السوق وذوقه.

ونعم ياسيدي
نحن ليبيراليون بمعنى اننا نقدس حرية الفرد طالما لا يدوس بقدمه على اقدام الآخرين. نقدس حرية الكلمة مهما كانت هذه الكلمة وقحة او جريئة او مجددة او محافظة طالما لم يخرق فيها احد حدودا محرمة يدوس فيها لسانه على كرامة الآخرين ....." ها.. ها" ...تقول لي ... "حدودا معينة!!!" ..... نعم اقول لك وهذه الحدود يعينها المجتمع وممثلوه المنتخبون ويسهر عليه قضاء محايد نزيه. وكلما تطور المجتمع وضع حدودا جديدة والغى اخرى وانتخب ممثلين جدد يسهرون عليها .... هكذ دواليك في عملية ديناميكية دائمة الحركة تسمى د ي م و ق ر ا ط ي ة حروفها ترقص رقصة التاريخ التي لاتتوقف عن التطور.

ولاياسيدي
لاتعني ليبراليتنا ان يحقر مسلم سني شيعتنا او علويينا او مسيحيينا .... ولا امريكي متحضر ديننا... كمالاتعني ان يصادر شيخ متلبس فكرنا ويقرر حياتنا.
وبالتأكيد لاتعني ان يأكل ملحدنا لحم مؤمننا نيئا او مطبوخا ولا ان يبيح الثاني دم الاول. فالنقاش الحامي بما فيه المحاولة المشروعة لابادة فكرة الخصم عن طريق كشف عوراتها شيء... وتحقير ذلك الخصم شيء آخر تماما.... والفرق بينهما اكبر من الفرق بين ممارسة الحب والاغتصاب.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

واقول لمن يعقب على كل هذا الكلام بانه قديم: ان المسألة ليست مسألة موضة نملها لانها لم توصلنا في المرة الماضية الى جائزة الاناقة المنتظرة.
ولمن يقول عنه انه مكرر ممجوج ان المثل الروسي يقول: " المرأة الجميلة تظل كذلك مهما كررت انها جميلة".

نحن لسنا حردانين من الله ولكننا مؤمنون او ملحدون .....
ولسنا حردانين من الوحدة لان تجربة من تجاربها فشلت او نحرت او لان صدام حسين اغتصبها او لان سادة المنطقة الجدد قد حرموا التفوه باسمها بقصد قتلها في الشفاه تمهيدا لقتلها في القلوب....
ولسنا حردانين من الاشتراكية لان حزب البعث وغيره فصفص عظامها بعد ان نتش لحمها قطعة قطعة.

مازال حلمنا جميلا.... كوعد الفتاة لحبيبها... جميلا كمشروع انجاب اطفال في زواج حب حقيقي.

هذا حلمنا وديننا... ولكم ياحردانين حلم ودين.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د.م. عبدالله الحمصي، هيرنوساند، السويد
[email protected]



#عبدالله_الحمصي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هدية رمضانية الى الليبراليين: ديموقراطية بلا ليبرالية ... حز ...
- جهاد نصرة ونبيل فياض ورجولة النظام السوري


المزيد.....




- خوف في الفاشر، وقوات الدعم السريع تستعد لاجتياح المدينة
- مصرع شخص وإصابة 23 في تدهور حافلة بشمال ولاية ميريلاند الأمر ...
- الجيش الإسرائيلي: استهدفنا مركز قيادة لحماس داخل موقع للأونر ...
- وسط اتهامه بتعطيل الصفقة مع حماس.. نتنياهو يتعهد بمواجهة الض ...
- قناة -14- العبرية: إطلاق عدد من الصواريخ من سوريا باتجاه جنو ...
- أكثر من تهديد.. جنرال أمريكي سابق يحدد سببا لوقف دول الناتو ...
- كيف ينظر الداخل الفلسطيني لقرار إغلاق مكاتب الجزيرة؟
- في بيانها الختامي.. قمة التعاون الإسلامي تدعو لمعاقبة إسرائي ...
- الاحتلال يرتكب مجازر جديدة بغزة ويقصف مدرسة تؤوي نازحين
- خبير عسكري: المقاومة حولت محور نتساريم إلى منطقة استنزاف لجي ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبدالله الحمصي - نعم ياسيدي...لاياسيدي .... لا لثقافة شرشحة القومية والاشتراكية والدين