أرقام القتل ولاعتقال في سورية 20-8- 2011

عيسى موسى

الحوار المتمدن-العدد: 3463 - 2011 / 8 / 21 - 23:23
المحور: مقابلات و حوارات
    

-منذ العام 1963 وحتى الآن قتل نظام البعث 56251 مواطناً سورياً،
ومن الإسرائيليين فقط 612 بمن فيهم من سقطوا خلال حروب حزيران وتشرين وحرب لبنان 1982
2- منذ العام 1970 تضاعف الإنفاق السنوي على البحث العلمي في (إسرائيل) 47 مرة مقارنة بسورية.
3- منذ العام 1973 قتلت إسرائيل 236 طفلاً سورياً دون الخامسة عشرة، بينما قتل النظام السوري 1470 طفلاً من شعبه.


4- منذ العام 1979 استخدم النظام السوري الجيش بكامل عتاده ...4 مرات ضد شعبه بينما لم يستخدمه ضد (إسرائيل) سوى مرة واحدة وفي مواجهة أجبر عليها عام 1982 بلبنان.
5- منذ العام 1981 هجّر النظام السوري 128 ألف مواطن (96 ألفا داخلياً، 32 ألفاً خارجياً) بينما لم يهجّر اسرائيلياً واحداً من أراضي الجولان المحتل.
6- في العام 2010 تراجعت سورية إلى المرتبة 127 من أصل 178 دولة وذلك ضمن قائمة مؤشر الدول الأكثر فساداً وفق التصنيف الصادر عن منظمة الشفافية الدولية، بينما حلت (إسرائيل) في المرتبة 33 عالمياً.
7- قام الجيش السوري بمجزرة في لبنان في مخيم تل الزعتر 1976قتل فيها 2000 طفل ومرآه
مجزرة سجن تدمر. المهمة الأولى: مهمة سجن تدمر في 26/6/1980، تعرض سيادة الرئيس حافظ الأسد لمحاولة اغتيال، فجر اليوم الثاني 27/6/1980 عدد الضحايا 600 سجين

5/7/2008) مجزرة سجن صيدنايا

منذ بداية الحراك الشعبي 15-3-2011
حتى كتابة المقال تم قتل 40 طفلا في سورية ومنهم من قتل في عمليات تعذيب
من الإحصائيات شبكات حقوق الإنسان تجاوز عدد القتلى 2600 قتيل
وتم اختفاء أكثر من 2000 شخص لا احد يعرف هم إحياء أو أموات
وتحوي المعتقلات رقما غير واضح ويقدر 13000 إلف معتقل وتم هذا لاعتقال بعد عملية أصلاح لم ترى النور في ادعاء تعليق قانون الطوارئ والواقع اعتقال بدون إي قانون
وتجاوز عدد من تعتقلين وتم إطلاق سراحه أكثر من الرقم الذي إعلان عنة الرئيس الأسد 64400 تم اعتقالهم العديد أعتقل لأكثر من مرة
هذه هي الممانعة التي يقتل في سبيلها السوري منذ 40 عاماً

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل