أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - سيلفيان دهان - الماركسية والحركة النسوانية: علاقات محفوف بالمخاطر















المزيد.....

الماركسية والحركة النسوانية: علاقات محفوف بالمخاطر


سيلفيان دهان

الحوار المتمدن-العدد: 3480 - 2011 / 9 / 8 - 16:56
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


في العام 1979، قامت هادي هاتمان، المناضلة في الحركة النسوانية الأمريكية، و الشهيرة للغاية آنذاك، بنشر مقال بعنوان بليغ: «الزواج غير الموفق بين الماركسية والحركة النسوانية». وبعد سنوات قليلة من ذلك، نشرت الناشطة الفرنسية جوزيت ترات مقالا بعنوان ذي دلالة أيضا: «المواعيد المفوتة بين الحركة النسوانية والحركة العمالية». فعلا، كان تاريخ العلاقات بين الحركة النسوانية والحركة العمالية مضطربا ومهتزا، كنوع من العلاقة العاطفية.

الحركة النسوانية والحركة العمالية

بالنسبة للقرن العشرين، تجدر الإشارة للوهلة الأولى إلى ما يقع على البيروقراطية الستالينية من مسؤولية جسيمة عن تلك اللقاءات التي غالبا ما تم تفويت مواعيدها بين الماركسية و النسوانية. كان ليون تروتسكي خصص، في كتابه «الثورة المغدورة»، فصلا كاملا عن انتصار «تيرميدور» داخل الأسرة. ليس حدثا عرضيا بتاتا أن كان من المحاور الأساسية للثورة البيروقراطية المضادة الإنكار التدريجي لحقوق النساء، ولحرية العلاقات الجنسية المكتسبة قبل ذلك بسنوات قليلة.

يتيح سرد زمني وجيز قياس فداحة ما شكله للمجتمع السوفيتي برمته ذاك التقهقر المتمثل في صعود البيروقراطية. هكذا، تمت إعادة تجريم المثلية الجنسية عام 1933ن و إلغاء قانون الحق في الإجهاض بالنسبة للحمل الأول، عام 1936، وفرض ضريبة على العزوبية، و رفع تكاليف الطلاق، عام 1941. وفي آخر المطاف، تم إلغاء قانون الحق في الإجهاض كليا عام 1944.

ترتبت عن ذاك التحول عواقب خطيرة للغاية بالعالم برمته وسط الأحزاب الشيوعية، التي تأسست على قاعدة الانضباط للأممية الثالثة. والأمثلة عديدة: بدءا من سنوات 1930، تبنى الحزب الشيوعي الفرنسي علانية مواقف مناهضة للإجهاض ومدافعة عن العائلة. وفي عام 1949 لما أصدرت سيمون دي بوفوار كتاب «الجنس الثاني»، انتقده الحزب الشيوعي الفرنسي معتبرا إياه فضيحة، ووصفه جون كنابا، أحد أبرز مثقفي الحزب بنعث «القذارة».

وبدا اليسار الجديد، خلال سنوات 60 و70، أكثر انفتاحا. لكن الخلافات لم تنعدم مع ذلك، لاسيما بدءا من اللحظة التي برزت فيها موجة جديدة من الحركة النسوانية، وأقدمت خلالها النساء على تناول الكلمة بصيغة أنا، ولم يكتفين بالاضطلاع بدور الأيادي الصغيرة المشتغلة على آلات النسخ، والآلات الكاتبة وغيرها من المهام النضالية التي تعتبر النساء «مهيآت لها أصلا» بفعل روح التفاني والتضحية المفترضة فيهن.

هل تهدد الحركة النسوانية وحدة الحركة العمالية؟

في ايطاليا، في كانون الأول/ديسمبر من عام 1975، قامت مجموعة مناضلين بمنظمة لوتا كونتينويا –أي النضال المستمر- والتي كانت خلال تلك السنوات إحدى أهم منظمات أقصى اليسار الأوربي، بمهاجمة تظاهرة مستقلة نسائية تابعة لهذا الحزب وهم يصرخون « لا حق احتجاج سوى للتي تعمل»... وبعد بضعة أشهر من ذلك، سرع النزاع بين النساء وقادة منظمة لوتا كونتينويا حل تلك المنظمة. وهناك مثال آخر، قادم هذه المرة من الجانب الآخر من المحيط. إذ صرح ستوكيلي كارميكال، أحد قادة منظمة الفهود السود، ردا على سؤال من صحافي مؤداه: «ما موقف النساء المنتميات لمنظمتكم؟»، قال، «يقفن على أربع ». يتعلق الأمر طبعا بمزاح، لكنه بنكهة أكثر من مشكوك فيها.

بوجه عام، كانت الاتهامات الموجة إلى الحركة النسوانية هي انها تهدد وحدة الطبقة العاملة. وفي الواقع، إن نشوء الحركة النسوانية الانشقاقية كان، إلى حد كبير، رد فعل على موقف الاحتقار ذاك من قبل منظمات الحركة العمالية. ومع ذلك، لا يُختزل تاريخ علاقات الحركة النسوانية والحركة العمالية في تلك الأحداث.

المثال من مناضلات نسوانيات

نشأت الحركة النسوانية تاريخيا، بارتباط مع الثورة البرجوازية. لكنها عايشت عمليا منذ بداياتها، ظاهرة ولادة الحركة العمالية. و تخلق مراحل مد الحركة العمالية إلى حد كبير الظروف الملائمة لتناول النساء الكلمة. و يلزم التذكير بأن الاشتراكيين الأوائل، مثل فورييه، اهتموا بمسألة اضطهاد النساء. ولم تشهد ملاحم ثورية، مثل كومونة باريس، بروز النساء في صفوف النضال الأمامية وحسب، لكنها قدمت أيضا شخصيات تاريخية بارزة، مثل لويز ميشال، التي تجاوزت في مسائل عديدة الفكر التقدمي لعصرها.

و أسهمت الحركة الاشتراكية الديمقراطية الألمانية القوية، من خلال قادة مثل أغوست بيبل وكلارا زتكين، في إدراج مطالب الحركة النسوانية في تقاليد اليسار الأوربي. لكن، لا ريب أن الثورة الروسية شكلت حتى ذلك الحين ذروة تحرر النساء. حيث كان قانون الأسرة، الذي سنته في العام 1918 الجمهورية السوفيتية الناشئة ، يعترف بالحق في الطلاق، وبالمعاشرة بلا زواج، وينهى سلطة الذكور العريقة داخل الأسرة. وسرعان ما تمت المصادقة على الحق في الإجهاض عام 1920، واعتماد المساواة في الأجور ومكاسب عديدة.

الحركة النسوانية والماركسية

إن هذا التذكير الموجز يبين، على نحو كاف، أن العلاقة بين الحركة العمالية والحركة النسوانية ليست بتاتا مسألة محلولة، وإنما لا تزال علاقة تستدعي بناءها. والأمر صحيح ايضا بالنسبة للعلاقات النظرية بين الماركسية و الفكر النسواني.

بدأ بوجه خاص منذ سنوات 1970 بلورة مفهوم جديد، مفهوم «النوع»، التي يتيح إبراز الطابع الاجتماعي والتاريخي والرمزي لعلاقات السلطة التراتبية القائمة بين الجنسين. فيما يمكن إحالة الجنس إلى تمييز ذي طابع بيولوجي (الفرق بين الأعضاء التناسلية)، يمثل النوع في الوقت نفسه بناء رمزيا واجتماعيا وثقافيا وأيضا سياسيا. ويشكل النوع من ناحية أخرى، مفهوما طرأ عليه تغيير على مر التاريخ. يترتب عن كل ذلك السؤال التالي: كيف يمكن ربط أو مفصلة الـ«طبقة» و الـ«النوع»؟

قام انجلز على أحسن وجه بأول مبادرة تحليل أساسية لإشكالية اضطهاد النساء في مؤلفه الشهير «أصل العائلة، والملكية الخاصة والدولة»، موظفا مفاهيم ماركسية. وكان فضله الاعتراف بخصوصية اضطهاد النساء، والدور الرئيسي الذي تضطلع به العائلة في استمرار ذاك الاضطهاد. بيد أن حدود فكر انجلز تكمن في مماثلته اضطهاد النساء بإقصائهن من دائرة الإنتاج، وفي الربط –الميكانيكي جدا- بين ذاك الاضطهاد وبين بروز المجتمع الطبقي و الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج.

وقد لوحظت لاحقا، خلال القرن الماضي، تشويهات فادحة لمواقف انجلز من قبل بعض المنظرين، لاسيما منظري «الاشتراكية القائمة فعلا». فهم يعتبرون أن تحرر النساء س يكون نتيجة آلية لإلغاء الملكية الخاصة، والتوظيف الكامل للنساء و الغاء العائلة (فيما كان انجلز يتحدث عن الاضمحلال التدريجي للعائلة وليس الغاءها على نحو بيروقراطي!). وقد دل تاريخ القرن العشرين على نحو قاطع على أن تجاوز الرأسمالية يشكل شرطا ضروريا، لكن غير كاف، لتحرر النساء.

ومن جانبها،بلورت الكسندرا كولنتاي إحدى أولى المساعي الماركسية لتناول مسألة اضطهاد النساء، ليس من منظور اقتصادوي، لكن باعتبار الطابع المعقد لإشكالية علاقات الاضطهاد والسلطة الكامنة وراء العلاقات الشخصية بين الجنسين. وعلى نقيض تلك المقاربة، استعملت تيارات نسوانية حديثة مفهوم الطبقة في العلاقات بين الجنسين. هكذا ترى كريستين ديلفي، أن الرجال والنساء يشكلون طبقتين متصارعتين، بفعل وجود علاقة استغلال، حيث يتملك الرجال عمل النساء.

النوع والطبقة

يلزم عدم إقامة تطابق ولا خلط بين مفهومي النوع والطبقة، لكن إدراك كيف يمكن مفصلتهما لبلورة أداة أنجع لفهم الواقع، أداة سياسية وتنظيمية طبقية غير مونوليتية ، بل متمفصلة داخليا.

كيف يمكن إذن استعمال مفهوم النوع، وجمعه مع مفهوم الطبقة، بقصد فهم الرأسمالية، والعولمة وعلاقات السلطة؟ كيف يمكن بلورة برامج سياسية ونضالات توحد الحاجات و الإجابات على مختلف أشكال الاضطهاد؟

بوسعنا، على سبيل المثال، الجزم أن مفهوم النوع أساسي لفهم سيرورة العولمة الرأسمالية الحديثة برمتها. فقد شهدنا في إطار هذه السيرورة، تحويلا عميقا للطبقة العاملة، مع نمو متصاعد لقوة عمل النساء –أساسا في الصناعة التحويلية وقطاع الخدمات. ويمكننا أن نعاين أيضا إنشاء علاقات داخلية جديدة وسط قوة العمل، تبعا لقطاعات الإنتاج والتوزيع، إلى حد أن وجود أعداد هائلة من النساء في هذا القطاع أو ذاك يشكل مؤشرا لفهم مكانتهن في التنظيم العالمي للإنتاج.

بالنسبة لاشتغال أشكال التراتب، نعلم أن الرأسمالية تخلق شرائح عديدة وسط قوة العمل. لكن كيف تعيد تلك الشرائح إنتاج نفسها؟ من يحتل مختلف مستويات التراتب ولماذا؟ في هذه الحالة لا يعطي مفهوم الطبقة عونا كبيرا. يلزمنا الاعتماد على مفهوم النوع، وعلى مفاهيم الاضطهاد العنصري والديني أو القومي. وعلينا في آخر المطاف، أن نجعل من مفهوم النوع أداة أساسية قصد فهم الطريقة التي تعيد بها الرأسمالية إنتاج نفسها على المستوى الإيديولوجي.

لنأخذ حالة العائلة. نرى بروز اتجاهين متناقضين في ظل النظام الرأسمالي. من جهة كما جاء بالفعل في «البيان الشيوعي»، تميل الرأسمالية الى تدمير العلاقات الاجتماعية السابقة، لكنها تتكيف، في الآن ذاته، مع بنيات الاضطهاد السابقة، وينتهي بها الأمر في آخر المطاف إلى استخدامها. هكذا بالوسع قول إن الرأسمالية اصطدمت في البداية مع النظام البطريركي، ثم تصالحت معه، وفي الأخير اندمجت به. كرست الرأسمالية العائلة الحديثة بما هي مؤسسة، وارتكزت على البنية البطريريكة التي سبقتها، وحولتها وجعلتها في نهاية المطاف بنية من بنايتها. وقامت العائلة في المجتمع الرأسمالي، بتحقيق وظيفتين أوليتين، وهما إعادة إنتاج قوة العمل (مقيمة تقسيما واضحا بين دائرة إعادة الإنتاج ومجال الإنتاج) وإعادة الرأسمالية لإنتاج الإيديولوجيا. من وجهة النظر تلك، يشكل تحليل الفيلسوف السلوفيني سلافوي جيجك Slajov Zizek حول أسطورة السعادة العائلية التي بثتها بكثرة صناعة السينما في هوليود، مسألة مثيرة جدا للاهتمام.

ما الذي يحدث إذا في إطار العولمة؟ تجد النساء أنفسهن غارقات في سوق العمل. من المحتمل أن يستتبع ذلك اندلاع أزمة في النظام الاجتماعي الذي تشكل بنيات النظام البطريركي ضمانة استمراره. لكن يحكم تدمير النيوليبرالية لدولة الرفاه على النساء بأن يأخذن على عاتقهن القيام بوظيفة الرعاية (بالأطفال والمرضى والمسنين...) فيما يتوجب عليهن في الآن ذاته المشاركة في العمل المنتج. على هذا النحو، بالرغم أن بوسع النساء أن يصبحن أكثر استقلالا بفضل ولوجهن إلى سوق العمل، لا يزلن على نحو موجع أسيرات علاقات النظام البطريريكي –علاقات تخدم الرأسمالية سياسيا- عبر تعزيز بينة العائلة.

لا نسوانية دون اشتراكية!

شددت الحركة النسوانية في السنوات الأخيرة على جملة من السمات مثل تدمير النوع، مستعملة التحليل النفسي وغيرها من الدراسات الثقافية. يتعلق الأمر، بطبيعة الحال، بإسهامات دالة تسد بعض ثغرات المقاربة الماركسية. مع ذلك تظل المشكلة الأساسية قائمة: هل يمكن تحرر النساء دون المرور بإلغاء الرأسمالية؟ غالبا ما تكمن حدود تلك النظريات في تقليل شأن هذا السؤال وحتى تجاهله.

الاشتراكية ضرورية للتحرر من اضطهاد النوع. أولا لأنه من اللازم تدمير الرأسمالية إذا أردنا إرساء الشروط الضرورية للتحرر من نير النظام البطريركي. لكن أيضا لأنه من اللازم تجاوز التقسيم بين مجال الإنتاج وميدان إعادة الإنتاج، علاوة على ضرورة دمقرطة المجتمع برمته وعلاقات الإنتاج على نحو جذري.

صيغَ هذا النص انطلاقا من عرض رفيقتنا سينزيا أروزا، عضو الجمعية السياسية سينيسترا كريتيكا (اليسار النقدي بالايطالية)، خلال دورة تكوين خاصة بالنسوانية في اعقاد الدورة 25 للمخيم العالمي لشبيبة الأممية الرابعة في العام 2008. بدا لي مهما تقديم مقاربة وأفكار سينزيا حول مشكلة تواجهنا: كيف يمكن أن نتواجد سياسيا بوصفنا نساء وماركسيات وسط اليسار، نحن الطامحات إلى التحرر من كل اضطهاد.

نحن نفهم جيدا ما استتبعه – وما يستتبعه دوما- واقع الإحساس بعدم التقدير والتحرش والإقصاء من مواقع البلورة والقرار في المنظمات السياسية والنقابية أو الحركات الاجتماعية المكونة الى حد كبير من رفاق رجال ولكن أيضا نساء. إن سمات كره النساء والعصبوية والنزعة الذكورية، و حتى السخافة الإنسانية أحيانا، لم تكن غريبة عن الحياة الداخلية لمختلف تيارات أقصى اليسار، تلك التي اتجه صوبها ، لا سيما بعد 1968، عدد كبير جدا من النساء توقا الى تغيير هذا العالم، وغالبا ما اتهمن داخلها بإثارة تقسيم الحركة، بينما لم يكن يقمن سوى بطرح خصوصية اضطهاد النساء.

لا ثورة دون نساء

وكما في اغاني الشباب المشارك في مخيمات الأممية، «لا ثورة دون نساء!». ذاك يعني أن يكون المناضل صادقا تجاه الحركة النسوانية، ويتقبل تعددها، وفي الآن ذاته أن يكون مناضلا وفيا لطبقتنا، التي هي أيضا متعددة. علينا النضال من أجل خلق حركة أممية ونسوانية قوية. حري بنا أن نكون بيداغوجيين ونثبت أن النضال من أجل تحرر النساء لا يزال مسألة راهنية. يبين التاريخ أننا ناضلنا دوما مع رفاقنا الرجال قصد إلغاء الرأسمالية، ولكن أيضا أن هذا الكفاح غير كاف. تستلزم الثورة إلغاء جميع أشكال الاضطهاد.

بقلم سيلفيان دهان، مناضلة في صفوف ريفولتا غلوبال (الدولة الاسبانية).

ترجمه إلى الفرنسية أتولفو ريرا ونشر بموقع العصبة الثورية ببلجيكا http://www.lcr-lagauche.be

تعريب المناضل-ة



#سيلفيان_دهان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ورشة أهداف التنمية المستدامة وأجندة مصر 2030 للنقابات والجمع ...
- غزة محور جوائز بوليتزر ونيويورك تايمز تستبعد تقريرها عن العن ...
- ساعد الأخطبوسات يتشاقوا
- هل روجت منظمة العفو الدولية لارتداء الفتيات الصغيرات للحجاب؟ ...
- السعودية.. الأمن يتحرك بعد تداول فيديو تهديد شخص للنساء اللا ...
- منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. تعرف على الشروط وكيفية ا ...
- بريق الذهب يُغري المُقبلات على الزواج في الأردن والشباب يستد ...
- حقوق المرأة المطلقة عربيا
- «لولو يالولو وينك يالولو».. تردد قناة وناسة Wanasah TV بجوده ...
- الفئات المستحقة للحصول عل منفعة الأسرة سلطنة عمان 2024 والشر ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - سيلفيان دهان - الماركسية والحركة النسوانية: علاقات محفوف بالمخاطر