أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أنور مكسيموس - إعرف كيف يفكر الأخر - الفقراء















المزيد.....

إعرف كيف يفكر الأخر - الفقراء


أنور مكسيموس

الحوار المتمدن-العدد: 3421 - 2011 / 7 / 9 - 01:49
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


فقراء ولكن الله يعولهم
وقف ايليا اليتشبى, رجل الله الفقير, أمام آخاب ملك إسرائيل, الذي صنع - هو والشعب خلفه - شرورا ومعاصي كثيرة أغاظت الله وقال له:
حي هو الرب اله إسرائيل الذي وقفت أمامه انه لا يكون طل و لا مطر في هذه السنين إلا عند قولي.
وصنع الرب كقول ايليا وأمره أن ينطلق ويختبئ عند نهر كريث حيث يشرب من النهر وتعوله الغربان بأمر من الله.فكانت الغربان تأتيه بخبز ولحم صباحا ومساء.
ولسبق معرفة الله بما هو آت, فان ايليا اصبح خلاصا للشعب وأيضا معينا للأرملة, والأرملة تعوله.
و بالحق أقول لكم إن أرامل كثيرة كن في إسرائيل في أيام ايليا حين أغلقت السماء مدة ثلاث سنين و ستة اشهر لما كان جوع عظيم في الأرض كلها,و لم يرسل ايليا إلى واحدة منها إلا إلى امرأة أرملة إلى صرفة صيدا.(لوقا:4 26,25).
فقد جف نهر كريث وكلم الله ايليا قائلا:
قم اذهب إلى صرفة التي لصيدون و أقم هناك هوذا قد أمرت هناك امرأة أرملة أن تعولك, فقام و ذهب إلى صرفة و جاء إلى باب المدينة و إذا بامرأة أرملة هناك تقش عيدانا فناداها و قال هاتي لي قليل ماء في إناء فاشرب (الملوك الأول 17 :10,9).
ولكي تتمجد أعمال الله لهذه المرأة الأرملة, التي أصرت أن تعيش, وتموت, في هويتها وعهدها لله برغم الجوع والفقر والحاجة. اذ فيما هي ذاهبة لتأتيه بالماء, طلب منها كسرة خبز :
فقالت حي هو الرب إلهك انه ليست عندي كعكة و لكن ملء كف من الدقيق في الكوار و قليل من الزيت في الكوز و هاأنذا أقش عودين لآتى و اعمله لي و لابني لنأكله ثم نموت.
ولكن ايليا طلب منها أن تصنع له كعكة صغيرة, وتأتيه بها أولا, فأطاعت المرأة دون تبرم أو خوف من اللحظة الآتية, ودون عودة للمراجعة أو النقاش. وفوجئت الأرملة بان كف الدقيق في الكوار, وقليل الزيت في الكوز لم ينقصا. فصنعت لها ولابنها واكلا وشبعا وبقى الدقيق في الكوار والزيت في الكوز كما هما دون أن ينقصا…
لانه هكذا قال الرب اله إسرائيل أن كوار الدقيق لا يفرغ و كوز الزيت لا ينقص الى اليوم الذي فيه يعطي الرب مطرا على وجه الارض (الملوك الأول 17 : 14). وقد كان.
عال الله الارملة التى عالت نبى الله ,واجزل الله العطاء للارملة بشفاء ابنها على يد ايليا النبى…بعد أن مرض ابن الارملة جدا حتى لم تبقى فيه نسمة حياة.
كرم الله الارملة بان عالت نبى الله الذي دعا الى الله فاستجاب له وابطل المطر ودعا له فاستجاب وانزل المطر …هذا النبى عالته امرأة ,و هي أيضا أرملة فأي تكريم هذا, وأية رعاية هذه للمرأة الفقيرة المحتاجة وهى أرملة لم يشعر بها أحد ولم يحس بها إنسان وكانت على وشك الموت هي وولدها.
ولكن لان رجائها في الله فقد وضعت قدرها وقدر ابنها ومصير حياتهما كله في يده دون تردد أو خوف أو قلق أن شاء يأخذهم وان شاء يبقيهم شهودا على عناية الله ورعايته لا بناءه وخصوصا هؤلاء المنسيين, الذين لا يشعر بهم أحد أو يحس بهم إنسان.
وأيضا الارملة التى تبرعت بكل ما تملك الم يكن لها رجاء في رعاية واهتمام الله بها, فذكرت مثلا وشاهدا في الإنجيل.
فجاءت أرملة فقيرة و ألقت فلسين قيمتهما ربع,فدعا تلاميذه و قال لهم الحق أقول لكم أن هذه الارملة الفقيرة قد ألقت اكثر من جميع الذين القوا في الخزانة (مر قس 12 :43,42).
القديس العظيم الأنبا بولا عالته الغربان فقد كانت تأتيه بنصف رغيف وعندما آتته برغيف علم انه سيكون لديه ضيف هو القديس العظيم الأنبا انطونيوس.
أنبياء وشهداء وقديسين, فقراء وأرامل وأيتام شهود على عناية ورعاية الله لهم ولنا حتى انقضاء مدة غربتنا بحسب تدبيره…
هؤلاء الذين عرفناهم ووصلتنا عن أخبارهم وسيرهم العطرة قليل جدا, وهناك الكثيرين الذين لم تصلنا أخبارهم, هؤلاء جميعا جهادهم الحقيقي وتعبهم وآلامهم يعرفها الله وحده… ويعرف الله بطرقة اللامحدودة كيف تصلنا هذه الثمرات.
هؤلاء جميعا صنعوا من فقرهم برا ومن حاجتهم قداسة كل أيام حياتهم...
بقداسة و بر قدامه جميع أيام حياتنا (لوقا 1 : 75)…وعملا أيضا بقول الإنجيل:
و منه انتم بالمسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من الله و برا و قداسة و فداء (كورنثوس الأولى 1 : 30)
.........................................................
الفقراء في حياتنا وحياة الأمم والشعوب
لماذا يتوجب الاهتمام بهم.
طوبيا
هناك فقراء صنعوا فقرهم بحال أيديهم. وهناك أغنياء افتقروا… ملوك وأباطرة خلعتهم شعوبهم, ولم يجدوا أحد يتباكى عليهم أو يحبهم أو يناصرهم…أعطاهم الله الوزنات, فلم يتاجروا بها ليربحوا اكثر, بل أهملوها وأضاعوها …
الملك الحاكم بالحق للفقراء يثبت كرسيه الى الأبد (الأمثال 29 : 14).
فالفقراء موجودون في كل زمان ومكان, موجودون معنا ,وفى كل الأزمنة التى سبقتنا…يقول السيد المسيح له المجد: لان الفقراء معكم في كل حين و متى أردتم تقدرون ان تعملوا بهم خيرا و أما أنا فلست معكم في كل حين (مر قس 14 : 7).
ويشكل الفقراء في معظم البلدان المساحة العريضة لتعداد السكان. ويشكل المحتاجين منهم القطاع الأكبر في بلد مثل بلدنا. وتتراوح الحاجة بين فقر مدقع يصل الى حد المجاعات فتموت جموع واسر بأكملها, وبين الحاجة الماسة التى تضيع فيها هوية المحتاج, وأمله ورجائه ,فلا يعود لك نصير في أرضك :
لانه لا تفقد الفقراء من الارض لذلك أنا أوصيك قائلا افتح يدك لأخيك المسكين و الفقير في أرضك (التثنية 15 : 11).
إن في قصة حياة طوبيا مثال رائع على حكمة أولاد الله:
كان طوبيا و هو من سبط و مدينة نفتالي التي في الجليل الأعلى فوق نحشون وراء الطريق الآخذ غربا و الى يسار مدينة صفت قد جلي في عهد شلمناسر ملك اشور إلا انه مع كونه في الجلاء لم يفارق سبيل الحق والرحمة بالفقراء والمحتاجين حتى كان كل ما يتيسر له يقسمه كل يوم على من جلي معه من إخوانه الذين من جنسه .( طوبيا1: 3,2,1)…
لم يعبد طوبيا عجول الذهب- التى عملها يربعام ملك إسرائيل, وعبدها هو ومعظم شعبه-ولم يأكل من طعام الشعوب فخلت حياته من كل ما هو غريب. ولم يقسي قلبه على الفقير والمحتاج, اليتيم والأرملة فنال بركة دعائهم وعناية الله له وقت الشدة . فعل طوبيا كل ما يرضى إلهه منذ حداثته,وفعل آخرون كثيرون كل ما هو شر ومعصية برغم كبرهم ونضجهم فجازاهم الله بشدة مره وقاسية.
فبرغم انه لم يعبد عجول الذهب ولم يأكل من طعام الشعوب!, إلا انه حظي بحب الملك شلمناسر الذي تركه يفعل ويذهب حيث شاء. ولسابق معرفة الله وعنايته لأولاده فى الزمان الآتي بما هو آت, اقرض طوبيا-بصك-رجل من جنسه ,كان في فاقه شديدة, يدعى غابيلوس, , عشرة قناطير من فضة كان أعطاها له من قبل الملك شلمناسر.
وذهبت أيام الهدوء والطمأنينة بموت الملك شلمناسر وتولى ابنه سنحاريب الملك فوقع الشعب بين الشدة القاسية وسيف الملك.
واكثر الشدة تقع على الفقراء, و السيف يعلو راس الغنى وذوى الشان قبل الفقير وقليل الأهمية.
لكن طوبيا – في هذه الأيام الشديدة, والخوف والرعب الذي وقع على جميع الشعب - لم ينسى وصايا وشرائع إلهه, ولم تبرد أو تتلاشى محبته او رحمته على شعبه, تحت وطأة تلك المحنة القاسية…
و كان طوبيا يطوف كل يوم على جميع عشيرته, و يعزيهم, و يواسي كل واحد من أمواله على قدر وسعه, فيطعم الجياع, و يكسو العراة, و يدفن الموتى و القتلى بغيرة شديدة (طوبيا:1 20,19).
ونمى الى علم سنحاريب الملك كل ما صنع طوبيا, فأمر بقتله ومصادرة كل أمواله ولكن…
من اتقى الرب لا يلقى ضرا بل عند التجربة يحفظه الرب و ينجيه من الشرور (سيراخ 33 : 1)
فلان كثيرين كانوا يحبونه ساعدوه على ان يهرب ويختبئ…فقد هرب – عاريا –هو وولده وزوجته الى أن زالت الشدة…
فهرب طوبيا بولده و زوجته عاريا و اختبأ لان كثيرين كانوا يحبونه (طوبيا 1 : 23).
يقول رافائيل الملاك أحد السبعة الواقفين أمام الرب لطوبيا وأهل بيته بعد ان زالت الشدة وعاد إليه كل ماله وأيضا دينه لدى غابيلوس : انك حين كنت تصلي بدموع و تدفن الموتى و تترك طعامك و تخبا الموتى في بيتك نهارا و تدفنهم ليلا كنت أنا ارفع صلاتك الى الرب و اذ كنت مقبولا أمام الله كان لا بد أن تمتحن بتجربة (طوبيا: 12 ,12–13).
احتمل طوبيا التجربة لانه يعلم أنها اقل من عناية الله ورعايته:
لم تصبكم تجربة إلا بشرية و لكن الله أمين الذي لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ لتستطيعوا أن تحتملوا (كورنثوس الأولى 10 : 13).
بولس الرسول أيضا, هربه تلاميذه والشعب الذي احبه, عندما علموا بعزم كثيرين على قتله:
فأخذه التلاميذ ليلا و أنزلوه من السور مدلين إياه في سل (أعمال الرسل 9 : 25).
والله على لسان أنبياؤه وأمام الملوك يوصى بالشعب… حتى عندما اغضب الشعب الرب وطلبوا ملكا عليهم ونسوا مليكهم السماوي
فقال الرب لصموئيل اسمع لصوت الشعب في كل ما يقولون لك لانهم لم يرفضوك أنت بل إياي رفضوا حتى لا املك عليهم (صموئيل الأول 8 : 7).
لان الشعب يبقى ويروى, عنهم وعنا ولكن الأفراد تزول. فإذا لم يكن هناك شعب واع مسؤول – كما أمر الله الراعي والرعاة - فكيف تنتقل الأمانة من جيل الى جيل؟!…
ومن روى عن أسلافنا لنا, ومن يروى عنا لأحفادنا؟!.لقد سقطت ممالك وأمم عديدة, لم يعد أحد يعلم او يذكر عنها شيء سوى موقع على الخريطة وعدد قتلاها واستعباد أهلها وزوال هويتهم ووجودهم…
و ملوك مديان قتلوهم فوق قتلاهم اوي و راقم و صور و حور و رابع خمسة ملوك مديان و بلعام بن بعور قتلوه بالسيف (العدد 31 : 8).
وأيضا: و اخذ شاول الملك على إسرائيل و حارب جميع أعدائه حواليه مواب و بني عمون و أدوم و ملوك صوبة و الفلسطينيين و حيثما توجه غلب (صموئيل الأول 14 : 47).
ملوك وأباطرة…ممالك وشعوب عظيمة انتهت وسقطت ولم يعد لها في التاريخ سوى احتمالات وتخمينات لم تعد تجدي أو تفيد. ولكن الشيء المؤكد لهذا السقوط هو أن هذه الممالك تآكلت من داخلها وسقطت قبل أن يدفعها أحد للسقوط…وانفصل الفقراء عن أنفسهم وعن عشيرتهم:
الغنى يكثر الأصحاب و الفقير منفصل عن قريبه (الأمثال 19 : 4).
فالفقير ينفصل عن عشيرته لسلوك الغنى…
جواب خشن :بتضرعات يتكلم الفقير و الغني يجاوب بخشونة (الأمثال 18 : 23).
او ظلم ونفاق: ظالم الفقير تكثيرا لما له و معطي الغني إنما هما للعوز (الأمثال 22 : 16).
وينتهى الحال بالفقير الى مزيد من العبودية والسلبية ,وبالغنى الى المحاكم:
و أما انتم أهنتم الفقير أليس الأغنياء يتسلطون عليكم و هم يجرونكم الى المحاكم (يعقوب 2 : 6).
ولا يعود من يحافظ على ثروات الأغنياء لهم ولأولادهم من بعدهم فينتهوا الى الفاقة والعوز:
تزول غلة بيته, تهراق في يوم غضبه, هذا نصيب الإنسان الشرير من عند الله, و ميراث أمره من القدير ( أيوب:20 19,18).
فالفقراء هم عماد أي شعب وثروته:
الفراء في البرية صيد الأسود و كذلك الفقراء هم مراعي الأغنياء (سيراخ 13 : 23)
لانهم القوى العاملة والمنتجة والحافظة لهذه الثروة والمدافعة عنها:
في حرث الفقراء طعام كثير و يوجد هالك من عدم الحق (الأمثال 13 : 23).
ولا تقول في يوم من الأيام أنني غنى واستغنيت: لانك تقول أني أنا غني و قد استغنيت و لا حاجة لي الى شيء و لست تعلم انك أنت الشقي و البئس و فقير و اعمي و عريان (الرؤيا 3 : 17).
ولكن الجميع يتغنى ويرجو مع مزمور 72 الذي لسليمان: اللهم أعط أحكامك للملك و برك لابن الملك, يدين شعبك بالعدل و مساكينك بالحق, تحمل الجبال سلاما للشعب و الآكام بالبر, يقضي لمساكين الشعب يخلص بني البائسين و يسحق الظالم…,…يشفق على المسكين و البائس و يخلص انفس الفقراء…
ونرجو ايضا مع بولس الرسول: كحزانى و نحن دائما فرحون كفقراء و نحن نغني كثيرين كان لا شيء لنا و نحن نملك كل شيء (كورنثوس الثانية 6 : 10).
لان الله:يقيم المسكين من التراب يرفع الفقير من المزبلة للجلوس مع الشرفاء و يملكهم كرسي المجد لان للرب أعمدة الارض و قد وضع عليها المسكونة (صموئيل الأول 2 : 8).



#أنور_مكسيموس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أجنحة ضعيفة


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أنور مكسيموس - إعرف كيف يفكر الأخر - الفقراء