أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي رضوان داود - السعيدة باتت حزينة














المزيد.....

السعيدة باتت حزينة


علي رضوان داود

الحوار المتمدن-العدد: 3354 - 2011 / 5 / 3 - 20:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يشهد الشارع العربي اليوم نقلة نوعية في مجال التحرر والتعبير عن الرأي لم نشهدها منذ قرون حيث هب الشباب المتحرر في الوطن العربي من مشرقه حتى مغربه هبة رجل واحد معترضا على الاستبداد من قبل حكوماته غير مبال لكل وسائل القصر والقمع ليقول كفى بوجه من استغل ضعفه وقلت حيلته
مطالبين بالرحيل لكل من صدق أكذوبته وتخيل نفسه فعلا انه رئيسا شرعيا منتخب من قبل الشعب وله سيادة تحميه من غضب الثائرين الذين وصفهم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح بالخارجين عن القانون وأصحاب السوابق
هل خطر في بال احد أن اليمن السعيدة أكثر من نصف شعبها من أصحاب السوابق وإنهم اوناس خارجون عن القانون
أين كانت الأجهزة الأمنية من هؤلاء هل كان الرئيس صالح يحكم عصابات ومجرمين ام كان متسترا عليهم ام الذين أتوا به للسلطة غير هؤلاء
الحقيقة ان التظاهرات اليومية المستمرة ليلا ونهارا وفي جميع أنحاء اليمن هي صوت الشعب الذي لا يريد سماعها الرئيس ومن حوله غير مبالين بالعشرات الذين يسقطون كل يوم قتلى وجرحى ناهيك عن الاعتقالات الجماعية للمتظاهرين
فمن الذي يخرج عن القانون هذه الملايين ام الزمرة الفاشلة التي تحكم؟.



#علي_رضوان_داود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر بعد رحيل مبارك


المزيد.....




- إما التراجع أو مليار دولار.. ترامب يُهدد بمقاضاة BBC بسبب تع ...
- باكستان: عشرات القتلى والجرحى بانفجار خارج محكمة في إسلام آب ...
- تشابل روان تخطف الأنظار بتنورة من قصاصات الصحف الورقية
- لقاء أحمد الشرع بترامب بعدما كان مطلوبًا.. خبيران يوضحان لـC ...
- عاجل: هجوم انتحاري خارج محكمة في إسلام آباد يودي بحياة 12 شخ ...
- الدلفين ميمو يبهر البندقية لكنه يواجه خطرا في بحيرتها
- أمريكا: مجلس الشيوخ يمرّر حزمة تمويل لإنهاء الإغلاق الحكومي ...
- هل أوقف الحوثيون هجماتهم على إسرائيل والسفن بالبحر الأحمر؟
- سوريا: توازياً مع لقاء واشنطن عمل دؤوب على ملف العشائر من قب ...
- الانتخابات التشريعية في العراق، امتحان للشرعية في ظل مقاطعة ...


المزيد.....

- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي رضوان داود - السعيدة باتت حزينة