الحوار الناجح

حميدالساهر

الحوار المتمدن-العدد: 3343 - 2011 / 4 / 21 - 23:06
المحور: حقوق الانسان
    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام والاحترام لكل طيب ابهدا الزمان
السلام بكل الاديان السماوية
سلام الرب عليكم
السلام لمن رفت له القلوب والكلام حوله يحوم بكل طيب اقول ربي يحفظكم
الحوار الناجح كل لغات العالم جميلة مفيدة لطيفة ولكن اجملها لغة الحوار
والحوار الناجع يجب ان يكون على اسس قوية ومتينة كمثل بناية تضع لها
اساس قوي خوفا من الانهيار كدالك الحوار اساس مكتين خوف من النفاق
كمثال
الاخلاق * فكل انسان عنده الاخلاق دولة داخله يحكمها العقل
اي عليه التميز بين الشر والخير ابخلاقك
والحكمة * فلحكمة تاج الرحمة
الشورة* اي من شاور الناس شاركهم عقولهم
اتقي الله في كل خطوة تخطيها
غدا سوف تسئل عليها الطيبون دائما في الادهان
وكدالك امور كثيرة نبدي فيها في الوقت المناسب وبعدها يبدا
الحوار بين كل الاديان لان كل
الاديان السماوية هي جيران في العبادة وهدفها واحد هو توحيد اسم
الله ... الحوار يبدا بكلام واخلاق وحكمة
ويجب ان نبعد اي مسئلة اصبحت في دمة التاريخ ولن يكون لدين معين سبب
في حدوثها والابتعاد كل البعد عن تعبئة النفوس بلكراهيه وخصوصا عند الاطفال
صحيح ديناك اساس لتعليمهم ولكن لاتجعله يكره والعياد بالله فانى الكراهية بداية
لازدواجية في شخصية الانسان وبعدها الحقد وربي يبعد عنا وعنكم الحقد
فلحقد مثل النار تاكل القلب حتى يموت
كمثال
احب كل الناس ماكره احد وعليه الوكت مانصر احد وحق رب المعبود الاواحد الاحد
ربي يحفظ كل انسان ابهاي الدنيا طيب قاباه بليمان هدية
اني اسف لو اقول هدا اني اقل انسان عربي فكيف اصحاب العقول الناضجة
منكم نستفيد ونرجع البطيب وكفة ايد ابيد نحلم ابيوم فيه الصبح رحمة والمساء اتفاق
تحت عنوان الحوار

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل