أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم أبراهيم - الدراما السورية لسان حال الجماهير أم نتاج طلائع وشبيبة البعث















المزيد.....

الدراما السورية لسان حال الجماهير أم نتاج طلائع وشبيبة البعث


ابراهيم أبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3329 - 2011 / 4 / 7 - 11:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



//مع كل تقدير و إحترامي لأصدقائي الفنانين الذين يجاورونني الجرح//

سنبدأ ببيان نقابة الفنانين في الجمهورية العربية السورية بمناسبة المظاهرات و الإحتجاجات في المدن السورية التي طالبت بالحرية و الديمقراطية.

نص البيان
نقابة الفنانين في الجمهورية العربية السورية ومن عمق انتمائها الوطني ومن وجدان جميع الفنانين في سورية الحبيبة تؤكد الوقوف خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد في مسيرة الاصلاح والتطوير في وطن ينعم بالاستقرار , بالأمان , بالشموخ , بالحب.وتعلن استنكارها للمخطط المشبوه الهادف إلى إشاعة الفوضى وزعزعة الاستقرار في بلد الأمان سورية. وتدين الاعلام المشبوه الذي يعمد إلى تزوير الحقائق وتلفيق الأكاذيب في محاولة للنيل من شعب أثبت عبر العصور والأزمنة أنه رمز للكبرياء ومليء بحب الوطن وبالثقة الخالصة بقائد الوطن. الرابط http://www.artists-syria.com/
المقال

رغم حزني الشديد و استنكاري للدماء التي سالت في شوراع عدة مدن سورية جراء التعامل الوحشي و القذر من قبل الأجهزة الأمنية مع الحركات الإحتجاجية للشباب السوري و المطالبة بالحرية و الديمقراطية ... إلا أن ظهور بعض الممثليين و الممثلات على شاشة تلفزيون البعث السوري و إدلائهم بتصريحات تندد وتشكك بهؤلاء الشباب الذين أكدوا و أثبتوا وطنيتهم و حبهم لسورية عبر مطالبتهم للنظام السوري بسوريا أكثر ديمقراطية و حرية تزيد من قوة وحدتها الوطنية و تجعل من سوريا وطن لجميع أبنائها و ليس للبعث فقط . من خلال إطلاق تلك المجموعة من المنخرطة في أيديولوجية المخابرات البعثية أقاويل و إتهامات تعودناه من النظام السوري و مخابراته /كان حزني/ أشد و أعمق عندما قرأت هذا البيان الأسود و عندما شاهدت و سمعت بعضاً من الممثلات و الممثلين الذين خدعوا الناس في أعمالهم وهم ينددون المظاهرات لا بل و يخونون الشعب .
لقد بات من المعيب و المعيب جداً أن تنطلي لا بل و تتبنى أكاذيب وفلسفات البعث العربي الاشتراكي الحاكم في سورية تلك المجموعة التي أدعت و تدّعي النخبوية في الفكر و السياسة و الفن ليصل الأمر بهم إلى تبني معظم المفاهيم و المصطلحات السياسية التي عرّفها وتبناه البعث السوري و التي جاءت على أساس من الأيديولوجيات القومية المغامرة و المنغلقة فكرياً و معرفياً و التي افتقرت منذ بداياتها إلى أبسط الدلالات و المؤشرات الحركية و الدينامكية نحو إمكانية تفاعل هذه الأيديولوجيات مع ما يمكن أن يستجد من مفاهيم و ما يتغير من وقائع تمس الانسان و الأوطان لتظل خارج الحركة التاريخية التي تتقدم بسرعة خيالية. و أخص بالذكر بعض السياسيين و المثقفين من اللبنانيين كميشيل سماحة وزير الإعلام اللبناني السابق و ميخائيل عوض اللذان ظهرا على شاشة البعث السوري كمدافعين أشاويس عن النظام البعثي السوري . و قد يكون الأمر سهلاً بالنسبة للشعب السوري أن يظهر هؤلاء ليدافع عن هذا النظام مقابل ما نالوه من أموال هي أصلاً للشعب و ليس للنظام و لكن الأصعب و المؤسف حقاً و بدلاً من تتفاعل مع الجماهير و الشعب الذي أعطاهم الحب و الشهرة و على أساس أنهم لسان حال الشعب تأتي وبكل استعلاء و تفاهة مجموعة كبيرة من الوسط الإعلامي و الفني السوري بشقيه الذكري و الأنثوي // مصطفى الخاني وائل رمضان سامر المصري مأمون الفرخ و طبعاً بالإضافة إلى الفنانات وفاء موصللي و فاديا خطاب سلاف فواخرجي ميريام عطا الله رندة مرعشلي لورا أبو أسعد// و غيرهم و تطلق تصريحات تؤازر و تغازل النظام على حساب دم الشهداء الذين سقطوا برصاص النظام نفسه و تتهمهم بالخيانة و الفتنة هم أنفسهم // قائمة العار الفنية// كانوا يتشدقون و يشيرون في أعمالهم الدرامية الكاذبة إلى مواقع الخلل في النظام و يطالبون بنفس المطالب التي سقط من أجلها الشهداء في درعا ة اللاذقية و دوما , إذا كانت كذبة يكذبونها على الشعب السوري و كان اسلوب لخداع المشاعر و اللعب بالأحاسيس على أية حال قد يكون من الطبيعي أن نسمع هذه المجموعات العار التي تعتبر من نتاج طبيعي من نتاجات البعث و فروعه من طلائع وشبيبة الثورة اللاتي تأسستا في بداية السبعينات كمنظمتين رديفتين لحزب البعث ليزرع النظام البعثي أفكاره في عمق تكوين هذا الجيل مثقفة أكثر المفاهيم و التعاريف البعثية البعثوية خطورة و التي لا أساس قانوني أو علمي في معظمها كتعريفه لمفهومي القومية و الوطنية سيما و أنها مفاهيمٌ عرفها و وضعها مجموعات بعثية أمنية جاهلة و على أساس التناغم و التوافق مع مصالحها الشخصية و السلطوية وذلك من خلال تحديدها لشرط واحد لقومية ووطنية المواطن السوري وهو كالتالي أما أن تكون بعثياً و في نفس الوقت عبداً مأموراً لهم و إن لم تكن بعثياً فعليك على ألأقل تقبل بما يملي عليك البعث وتنفيذ سياسته بشكل غير مباشر وهذا ينطبق تماماً على أحزاب الجبهة الوطنية، أو فأنت لست وطنياً و لا قومياً وخائن ابن خائن...!!!! ثم عليك أما أن تكون في السجون أو تقتل أو الهروب إلى الخارج و هذا لمن يملك الحظ و المال..!! ونتيجة لما قامت السلطة البعثية و المخابراتية السورية من ممارسة الإرهاب القمع و على مدى خمسة وثلاثين عاماً على المواطن السوري البائس تحت ذريعة هذين المفهومين العثيين أقتنع أو تقنع الكثير من الشعب السوري بهما و بهما فقط كأصح مفهومين على الإطلاق وكل تعريف غير ذلك هو خطأ لا بل و دعوة صهيونية لتقسيم البلاد و تسليمه لإسرائيل..!!
لقد أنتج حزب البعث منذ استلامه الحكم في سوريا و خاصة بعد السبعينيات من القرن الماضي مدارس فلسفية نيرونية / حاكم روما / اعتمدت و تبنت معظمها المدينة الأسدية الفاضلة تتبعها قرى تشبهها و تتبنى تعاليمها بأدق تفاصيلها و توزعت هذه القرى و المزارع في جميع الإتجاهات الزمانية و المكانية و مارست إرهابها الفكري و السياسي و الأمني على كافة شرائح المجتمع السوري و بصرف النظر عن المقاييس العمرية لتلك الشرائح و أمكنتها / لقد مارس النظام مع هذا الوسط سياسة الترهيب و الترغيب عبر الكثير من الإشتراطات التي وضعها النظام السوري لقبولهم الجامعات و المدارس و المعاهد كالمعهد العالي للفنون المسرحية و كلية الصحافة و لم يقف النظام الضفط على هذا الوسط عند حد زمان وجودهم بالمدارس و المعاهد و الجامعات بل تعدى إلى ما بعد تخرجهم و ملاحقة هؤلاء بالقيود و الشروط لقبولهم مثلاً أعضاء في الوظائف النقابات المخصصة لهم و العمل بشهاداتهم الجامعية
إن ما يسود أجواء العلاقة بين النظام السوري و الشعب و ممثله المعارضة السورية و التي أثبتت الأحداث الأخيرة بقوة وجودها على الساحة السورية من التوتر في العلاقة و الذي يفبركه النظام السوري دائماً و عبر اتهامهم بالتآمر و الخيانة بالرغم من تأكيدات الأخيرة الدائمة على حرصها الحفاظ على سورية أرضا وشعباً إلا دليلاً قاطعاً على أن النظام السوري لا يريد لأحد الخروج من وصايته وسلطته. وللأسف أيضاً أن هناك من يصدق هذه الذريعة لتي لم تعد تطاق، الذريعة الخبيثة التي قضى الالآف من المواطنين السوريين و اللبنانيين معظم حياتهم في السجون و الزنزانات البعثية المغلقة و ما زالوا و كم من المواطنين قضوا نحبهم تحت القمع و التعذيب في السجون الأمنية البعثية في سورية ( 11 مواطن كردي سوري قتلوا تحت التعذيب عام 2004 )* ونظراً لخطورة اتهام المواطن بهذه التهمة أي بعدمية وطنيته حسب المفهوم الأمني البعثي، كان العناصر البعثية و الأمنية الصغار منهم و الكبار وبكل وقاحة يتهمون كل من يقف في وجه أعمالهم الشريرة من نهب وسرقة وتعد على شرف الناس بهذه التهمة و بالتالي ( الله عليم بما سيحصل للشرفاء من المواطنين ) الذين كانوا في الكثير من الأحوال يصلون إلى درجة الجنون.
وفي النهاية أود طرح بعض الأسئلة على قائمة العار السورية لعلها تغيير القائمة و أؤكد أنا المعارض المتآمر و الفتان أننا أبناء سوريا و لسنا أبناء البعث و مخابراته و عليهم أن يدركوا أن سوريا تكفينا جميعاً ..ّ!!
أين سورية الوطن و الشعب من حزب البعث...ّّ؟؟ بعدما أفرغها من محتواه الانساني و الاجتماعي و الحضاري الجميل و حتى الاقتصادي ( تؤكد الدراسات الاقتصادية من قبل الكثير من المؤسسات و الباحثين أن سورية من أغنى الدول العربية على الإطلاق ) وللأسف فإن الواقع المعيشي للمواطنين في سورية بلغ خط تحت الفقر وبنسبة40% من مجموع الشعب السوري..!! إذاً ما علاقة البعث بالوطن والشعب و هو من أفقده كل المعاني الجميلة التي تمتعت بها سورية عبر تاريخها من خلال نشره لثقافة الحقد و الكره بين الشعب السوري الواحد حتى كاد الكثير من الناس يشك بما تحمل كلمة الوطن من العظمة. ما علاقة البعث السوري بدمشق الفيحاء وابنائها الذين يقبعون في أبشع زنازينها .. لا لشيء فقط لأنهم يريدون القبض على حرامية مدينتهم دمشق. من الذي أحرق ربيع دمشق و الوطن...؟؟ وحلب الشهباء التي فقدت الكثير من جمالها ورونقها الملون بسياسة الحكم الواحد و حمص بعدما أٌنهكت بسجن ابنها رياض الترك وحماه واللاذقية وأدلب الحسكة ما علاقة البعث بالوطن والشعب بعدما شوه كل معاني الحب و الصدق و العدل من خلال زرعه لثقافة الخوف و القمع والتي أوصلت الشعب إلى مرحلة خطيرة من الشك و اللاثقة بالنفس عبر تحريض شرائح إجتماعية على أخرى ومكونات على أخرى.
ما علاقة الشعب السوري الكريم، الجميل، المتسامح وبكل ما تحمل الكلمة من معنى بالبعث السوري الحاكم..؟ و من زرع الفتنة و الحقد و البغضاء بين مكونات الشعب السوري، فهو الذي جعل من الكردي في نظر أخيه العربي السوري متآمراً و تقسيمياً لا بل ويكره العرب و العروبة في حين أن الخطاب القومي و الوطني الكردي السوري كان وطنياً وحضارياً بل رافعاً شعار الأخوة العربية الكردية منذ الصحوة الكردية السورية في الخمسينات من القرن الماضي عند تأسيس أول حزب كردي سوري و الذي جاء كرد فعل طبيعي على الممارسات الشوفينية و القمعية التي كانت تمارس على الشعب الكردي في سورية من قبل القوميين العرب من أنصار عفلق و الحصري.
من الذي فتن أو حاول أن يفتن رغم فشله بين العلوي و السني السوري من الذي زاد من مساحة الوطن فقراً وحرماناً...؟؟ ثم يأتي عمران الزعبي و أمثاله البعثيين ويجعل من الوطن بعثاً عربياً ومن البعث العربي وطناً...!!
الوطن ليس في خطر فقط السلطة البعثية هي التي تتهالك وهذه حقيقة ولكن و للأسف الحيلة البعثية مازالت تنطلي على الكثير من المثقفين و الكتاب و الفنانين من خلال إيهامهم بأن الوطن في خطر عبر الأكاذيب و الشعارات القومية و الوطنية الطنّانة التي يطلقها البعث فقط لإشغال وإلهاء الشعب عن ما يرتكبه من جرام بحق الوطن بتلك الأمور التي لا أساس لها و إن وجدت فهو الذي يصنعها. وهنا أود أن أطرح آخر سؤالين و أرجو أن تطرحوه على أنفسكم:
السؤال الأول:
ما هي مبرراتكم وحججكم التي تدعم قولكم بأن النظام السوري و سورية مستهدفة لمواقفها القومية و الوطنية و أنها الصخرة التي تتكسر عليها المؤامرات الخارجية بعدما قدم النظام و أمام أعين العالم من تنازلات كبيرة جداً فقط لتوافق إسرائيل و أمريكا للجلوس معها على طاولة واحدة مالذي فعله قومياً غير بيعه و بالرخيص لواء الاسكندرون وصمته حيال الجولان وتدميره للبنان و العراق...؟؟
السؤال الثاني:
من الذي أوصل الوطن إلى هذه التهلكة..؟؟
رغم قناعتي المطلقة بأن السبب هو البعث نفسه لسببين واضحين أولاً:
لأن الخداع و الشعارات الكبيرة و الزائفة التي كان يطلقها البعث وهو أبعد ما يكون منها ودعمه للمنظمات الراديكالية و الأصولية المتطرفة العربية رغم تأكيداته المتكررة بعدم دعمها انكشف زيفها وبْطلها.
وثانياً:
لما اقترف هذا النظام من أخطاء فادحة و فظيعة لم يعد البشرية تتحملها بحق هذا الوطن العزيز وشعبه الكريم لتصل أخطائه إلى حد جعلها ذرائع لأمريكا و غيرها للتدخل في شؤونه و بصلف و تعجرف، وهنا يطرح السؤال الآخر/ وعذراً من الأسئلة الكثيرة فلم يعد يملك المواطن السوي سوى الأسئلة / إذا كان البعث ومن في فلكه يحس بهذا الخطر المحدق بالوطن..؟؟
فلماذا لا يتنازل عن كرسيه و مصالحه الشخصية مقابل إنقاذ سورية الحبيبة من الخطر إذا كان فعلاً يصون سورية ويحافظ عليها كما يدعي...؟؟ و لماذا هذا التعنت ..؟ هل صحيحاً أن البعث يغار على سورية و يريد السيادة الوطنية..؟ إذاً لماذا لم يطلق حتى الآن طلقة واحدة في وجه إسرائيل رغم إطلاق هذه الأخيرة الالآف من الطلقات على سورية...؟؟ لماذا عندما سلمت الكثير من المواطنين السوريين و العرب لأمريكا للتحقيق معهم في غوانتنامو لم تتذكر السيادة الوطنية والآن تذكرت السيادة الوطنية...؟؟؟ على كل حال عليكم أن تعرفوا بأن بيع الأوطان و تدميرها ليست بالجديدة على البعث العربي الاشتراكي، فقد سبق و أن باعوا العراق بتعنتهم و دكتاتوريتهم.فهل لمن يدعي أن البعث هو الوطن أن يجاوب على هذه الأسئلة..؟؟
* راجع نشرات وبيانات المنظمات السورية و العالمية لحقوق الانسان لعام 2004



#ابراهيم_أبراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- في ظل الحرب.. النفايات مصدر طاقة لطهي الطعام بغزة
- احتجاجات طلابية بجامعة أسترالية ضد حرب غزة وحماس تتهم واشنطن ...
- -تعدد المهام-.. مهارة ضرورية أم مجرد خدعة ضارة؟
- لماذا يسعى اللوبي الإسرائيلي لإسقاط رئيس الشرطة البريطانية؟ ...
- بايدن بعد توقيع مساعدات أوكرانيا وإسرائيل: القرار يحفظ أمن أ ...
- حراك طلابي أميركي دعما لغزة.. ما تداعياته؟ ولماذا يثير قلق ن ...
- المتحدث العسكري باسم أنصار الله: نفذنا عملية هجومية بالمسيرا ...
- برسالة لنتنياهو.. حماس تنشر مقطعا مصورا لرهينة في غزة
- عملية رفح.. -كتائب حماس- رهان إسرائيل في المعركة
- بطريقة سرية.. أميركا منحت أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم أبراهيم - الدراما السورية لسان حال الجماهير أم نتاج طلائع وشبيبة البعث