أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ابو السل - ديمقراطيون فعلا















المزيد.....

ديمقراطيون فعلا


محمد ابو السل

الحوار المتمدن-العدد: 3313 - 2011 / 3 / 22 - 20:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما الفرق بين اي نظام لا ديمقراطي وبين من يحجب الراي المخالف له عل الديمقراطية تجزء انا اجبرت على تغير الاسم لاستطيع ان اعود نشر مقال نشرته اليوم وتم الغاؤه من قبل هيئة التحرير لانها لا تختلف عن اي نظام لا ديمقراطي وها انا اتحايل بتغير اسمي لنشر علي انجح بايصال صوتي لكم اليس هي الديمقراطية ان تسمع راي مخالف ام لهيئة التحرير الحق بالحجب والاستبداد وها هي مقالتي كما حجبها المحور الاديمقراطي كما يدعي
كم تغنينا طربا بثورة مصر،وكم كانت سمفونية تعزفها حناجر شباب مصر من شعارات أطربت اذان العالم العربي لما تحمله من رقي وتنظيم وشعارات تدل على الوعي وعن عشق للحرية والوطن. كم كانت رائعة تلك الايام والتي جرّت ورائها شعب مصر بشبابه وشيبه للانضمام اليها وجعلت كل عربي يحلم بالثورة على الطغاة بعيدين عن الطائفية والعنصرية وقتل الوطن
جميعنا حلمنا وطربنا وتغنينا بما حدث في مصر ونحن نرى شباب بعمر الربيع حاملين معهم وعي وشعارات خلاّقه يخرجون علينا عبر الفضائيات ليهزموا الخطاب القديم للمعارضة العربية الرديئة من فكر للتكفيريين الى انتهازية بعض المثقفاتية الى خطاب الانظمة البائدة .تحمسنا وشدت عيوننا واذاننا ايمانا بالقادم وهي تباغت العالم بأسره بعفويتها وأهم ما يميزها العفويه التي انطلقت بها, فهل ما نراه اليوم على فضائيات المستقلة وال ب ب س وبعض الفضائيات الغبيه من خطاب أجوف وغبي لبعض العجائز من الاخوان المسلمين السوريين هي ما حلمنا به وهل ما نشهده في سوريا ومدينة درعا بالتحديد هي ثورة شعبية وشبابية عفوية أم انها محاولة صناعة ثورة يُجر اليها شباب لهم مطالب, اول من يسيء اليها هم من يُحّرفها عن أن تكون تحرك سلمي يرفع فيه الشباب شعارات تلبي مصالحهم الحقه وتحافظ على الوطن والمواطن لا ان تصب الزيت على النار ولا ان تحقق ثورة للانتهازيين المنظرين الذين اتحادهم الى النزول الى الشارع والانضمام الى الشباب, عنوانها واضح من تجاعيد اوجه المتحدثين وحال لسانهم لا ينطق الاّ باسم الاخوان المجرمين والتفرقة الطائفية وبث اشاعات كاذبة تتهم فيه الجيش والطيارين السوريين بالخيانة, ولنعود لتفاصيل ما حدث ونقيم ما جرى لنكون موضوعيين.
انطلقت دعوات بالجملة والمفرق على الفيسبوك تدعو الشباب السوري للانتفاض بتاريخ 5 و6 شباط وتم التجييش لها كما لم يحدث من تجييش قبل اندلاع الثورة في مصر وكانت النتيجة ان تضامن مع هذه الدعوات عدد لا يزيد عن عشره اشخاص, اي ان من جّيش ودعا للتظاهر عددهم اكبر من هذا العدد لدرجة ان الداعين لهذا التحرك اصيبو بالاحباط والحرج وهذا ما دعاهم الى التخطيط والتفكير الى محاولة صناعة ثورة اليأس التي نراها الان في درعا السورية والتي نجح بعض مرتزقة الثورات والمثقفاتية الفاشلين والاخوان المجرمين قاتلي الشعب السوري في حافلات النقل عبر تفخيخ علب السمنه وقاتلي طلاب ضباط مدرسة المدفعية وحادثة الازبكية والفترة السيئة الذكر تلك.
بدات التجييش بنشر وتسويق الاكاذيب عن مشاركة طيارين سوريين في قصف المتظاهرين في ليبيا وثورتها الحقة وانا أتحدى كل العجائز وكل الاغبياء الذين اشاعو وساهمو في نشر هذه الخدعة ان عن جهل او عن حقد او عن سابق اصرار وتصميم ان يقدموا دليلا واحدا على ما ادعوه من ان طيارين سوريين قامو بقصف الشعب الثائر في ليبيا وفي اليوم الثاني مباشرة بثوا اشاعة كاذبة اخرى وهي ان النظام السوري ارسل كتيبة من الجيش السوري الى ليبيا لمقاتلة الشعب الليبي الثائر وهم بذالك يذهبون الى درجة الخيانة في ترويج اكاديب عن جيشنا العظيم وهل جيشنا الا ابناء الشعب السوري ,وادعوكم جميعا للاطلاع فقط على من ساهم في هذا الموقع بهذه الشائعات وسنضع اسمائهم في القائمة السوداء كمروجين ضد الطياريين السوريين والجيش السوري وسيحاسبون من قبل الشعب هم وامثالهم من مروجي الشائعات وندعو ونعمل الى تدوين هؤلاء الاسماء وكل من ساهم بنشر هذه الاكاذيب عن الشعب والجيش السوري لمحاسبتهم وتوريط الشباب السوري واقحامهم بالعنف والمزيد من العنف وأتهمهم بالتسبب باستشهاد شباب درعا خاصة ان صدقت روايات النظام السوري ولن نصدقها الى ان يقدم الدليل هو الاخر عن وجود مندسين بين المتظاهرين باموال طائلة لرشوة الشباب وادخال مندسين والادعاء انهم ضباط امن واعطاء الاوامر باطلاق النار على المتظاهرين وهنا التلميح الى الخدام المنشق واحد اهم الفاسدين هو وابنائه.
واليكم بعض اسماء من ساهم بنشر الاكاذيب ومقالاتهم ونشرهم للاكاذيب مدون في هذا الموقع جريس الهامس رجل لا اشك بوطنيته وصدق نواياه لكن اشك بذكائه, السيد صلاح بدر الدين ومن ادراك من هو صلاح بدر الدين ,المليونير الفاسد الذي باسم القضية الكردية لَّم ثروته وهو اول من يتاجر بقضية كردية لها مطالبها العادلة ,ونحن بدورنا نقف الى جانبهم لتحقيق هذه المطالب والذي نطالب الاكراد الشرفاء بمحاسبة بدر الدين للمتاجره بقضيتهم, السيد غسان مفلح الشيوعي الناطق باسم الاخوان المسلمين لما يحمل من فكر انتهازي يعرضه للبيع ,ومواقفه تشهد على انتهازيته
وها هو مأمون الحمصي يبث اشاعة جديدة اقل ما نقول عنها انها تدل على اسياده المحرضين للتجييش ضد حزب الله ولتهيج السنة, بان حزب الله الشيعي يقاتل السنة في درعا, وكأن النظام عاجز ويحتاج الى قوات أمن وجيش, ونقول للحمصي اخرس يا جبان وستحاسب .
هذه عينه من من ساهم عن حقد او جهل او محاولة الاصطياد بالماء العكر ولم يردعهم ماء وجههم للتشهير بالطيارين السوريين والجيش السوري لمحاولة النيل من النظام السوري غير عابئين بالمواطنين السوريين ولا بالشباب السوري وهمومه وانا اقدم البرهان والتحدي لمن ذكر اسمه سابقا ومن لف لفهم ان يسافر الى سورية ويرفع شعارا واحدا ضد النظام وان يثور كما يدعي بوجه النظام السوري ,بل هم تجار ثورات وينتظروا ان يعودوا سباحة على دماء شهداء شباب الوطن, او على دبابات امريكية سبق وان دعوا امريكا الى ارسالها, بشرط ان يمتطوها على طريقة المعارضة العراقيه وانا لا ادافع عن النظام السوري بل اقول على الملأ ان سورية لا تعيش بواحة الديمقراطية ولا تحتفل بحقوق الانسان بل نشد على ايدي كل الشرفاء في الوطن ان ينادو عبر مظاهرات سلمية بعيدة عن الحقد بعيدة عن الطائفية بعيدة عن انتهازيي الثقافة الى المطالبة بالاصلاح السياسي في سورية
الغاء قانون الطواريء
اطلاق الحريات السياسية والافراج الفوري عن معتقلي الراي
محاربة الفساد
المزيد من الديمقراطية للشعب السوري
عاشت سوريا امنة مستقره حره



#محمد_ابو_السل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ابو السل - ديمقراطيون فعلا