ريسان هاشم
الحوار المتمدن-العدد: 3293 - 2011 / 3 / 2 - 00:15
المحور:
الادب والفن
في نهاية الحكاية زعانف ثلوج الشتاء البيضاء تغمر كل شيء .كان
سراب حبك يتمدد على صيف بعيد .وعندما رحلت . ظلت السماء
تمطر طيورنا البيضاء والمضرجة .اناقتك كانت شاسعة . وكانت
السماء تمطر بغزارة طيورنا البيضاء والمضرجة.فكرنا ان نواريهن
الثرى : في الصمت ..الهجير , في استراحة شركة تصنع قطار سريع
وعنيد ,في نشرة الاخبار ,في عبقرية المعلم الذي رسم السعادة لصف
عميان, في الصدفة ,في مواء قطة المنزل ,في موعد الفتاة الخجولة ,
في دموع خيولنا ,في قلب العاصفة .
عندما اقود سيارتي يا حبيبتي فوق السرعة المقررة ولا احصل على
ticket اشعر كم انني احبك.
CANADA,EDMONTON
#ريسان_هاشم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟