أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صالح مهدي - قراءة في العدد الجديد لصحيفة (( التيار الديمقراطي ))














المزيد.....

قراءة في العدد الجديد لصحيفة (( التيار الديمقراطي ))


صالح مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3271 - 2011 / 2 / 8 - 09:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


صدر في 5 شباط الجاري العدد (1 ) للسنة الثانية من صحيفة التيار الديمقراطي التي تصدر عن قوى وشخصيات التيار الديمقراطي في محافظة النجف . تميز العدد عما سبقه باعتماد صفحات اكبر حجما وتصميم ملون للصفحتين الأولى والأخيرة .
إضافة إلى المقال الذي كتبه رئيس التحرير , في الصفحة الأولى , بعنوان دكتاتورية الأغلبية ومخاوف التقسيم , هناك مقال بقلم مدير التحرير بعنوان الإطاحة بدكتاتور تونس – درس آخر للطغاة والمستبدين , وأخبار عن انتفاضة الشباب المصري , ونص البيان الذي عبرت فيه قوى وشخصيات التيار الديمقراطي في محافظة النجف عن تضامنها مع انتفاضة الشعب المصري أما أخبار التيار الديمقراطي فقد جاءت على الصفحة الثانية ومنها عقد المؤتمرات التأسيسية في عدد من المحافظات وفي بعض بلدان الخارج , وكذلك نعي للأستاذ الدكتور حسين الاعرجي , وبيان استنكار الاعتداء الذي طال محلية الحزب الشيوعي العراقي في النجف بتاريخ 20 كانون الأول , وفعالية التعزية التي قام بها عدد من أنصار التيار الديمقراطي في محافظة النجف يوم عاشوراء , والخيمة الطبية التي أقامها التيار في النجف لتقديم خدمات طبية لزوار المدينة , بمناسبة ذكرى وفاة النبي محمد (ص) .
وضمت صفحة آراء موضوعا بقلم مهدي ألشمري بعنوان الديمقراطية النموذج الأمثل لبلد متعدد الطوائف والأعراق , وآخر بقلم هاشم محسن بعنوان ليس كل فكر عربي عفلقيا , أما الموضوع الذي كتبه زكي جليل الاعرجي , الديمقراطية سلوك تربوي مكتسب بعد التعديل . فقد انطلق من منظور علم النفس لمهمة المعلم الديمقراطي . .
وفي صفحة ثقافة كتب صالح ألعميدي عمودا بعنوان . ماذا نريد للوقع الثقافي في العراق أن يكون عليه ؟ بينما تساءلت انتصار الميالي في مقالها ( أين نساء العراق من مبدأ التزام الدولة ؟)
وسلط شهيد ألشمري الضوء على أهم مجالس النجف الثقافية .
كانت صفحة أدب وفنون غنية في موادها , سواء ما يخص تاريخ السينما العراقية أو ما يخص الفنان العراقي الكبير جواد سليم . هذا إضافة إلى صورة لنصب الحرية , وقصة قصيرة لمحمد عبد الله دالي بعنوان عربة الإسعاف . وقصيدة للشاعر جواد القابجي ,حلم في وادي السلام . وقصيدة للشاعر شهيد ألشمري يازين من خلق الله الذي خاطب الأم والأخت. والحبيبة ,
وفي صفحة منوعات التي توسطها كاريكاتير معبر عن موضوعة الديمقراطية المفقودة في الكثير من البلدان العربية وغير العربية ,جاءت مقالة الحرية والديمقراطية في العراق للكاتب طالب مرزه الخزاعي يشير فيها إلى واقع هذين المفهومين ما بعد التغيير .
وفي الصفحة السابعة كتب علي الإبراهيمي ( هادي العلوي وعلي شريعتي من منهما فهم التاريخ ؟ ) . وكتب سعيد المظفر عن العوامل التي أثرت في نشوء الديمقراطية في العلم العربي الحديث . كما ضمت الصفحة نص بيان قرار قوى وشخصيات التيار الديمقراطي في محافظة النجف بمناسبة انتفاضة الياسمين في تونس . أما صفحة استراحة القارئ , الصفحة الأخيرة , فقد احتوت على رسوم كاريكاتيرية تعبر عن حقيقة الديمقراطية , في الوطن العربي إضافة إلى توليفة مهدي سميسم الديمقراطية , ومواضيع أخرى متنوعة

ملاحظة صحيفة التيار الديمقراطي النجفية ترحب بمساهمات كتاب الحوار المتمدن وتفتح صدرها لكل الديمقراطيين في عالمنا العربي .






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- السعودية.. وفاة -الأمير النائم- بعد دخوله في غيبوبة دامت 21 ...
- السعودية.. من هو -الأمير النائم- بعد إعلان وفاته إثر تعرضه ل ...
- مباحثات أردنية سورية أمريكية لدعم تنفيذ اتفاق الهدنة في السو ...
- بهدف الوصول إلى السويداء.. استمرار توافد مقاتلي العشائر إلى ...
- الرسوم الجمركية الأمريكية على البرازيل تؤثر سلبًا على المسته ...
- لماذا فضل فيرتز الانتقال لليفربول وليس إلى بايرن ميونيخ؟
- فيتنام: مقتل 34 شخصا وفقدان أخرين إثر انقلاب قارب سياحي فى خ ...
- قراءة في موجة انتحار الجنود الإسرائيليين.. أعراض ما بعد الحر ...
- واشنطن بوست: تخفيضات تمويل البث العام تترك سكان الريف الأمير ...
- 104 شهداء والاحتلال يتمادى باستهداف طالبي المساعدات في غزة


المزيد.....

- كتاب: الناصرية وكوخ القصب / احمد عبد الستار
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صالح مهدي - قراءة في العدد الجديد لصحيفة (( التيار الديمقراطي ))