أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - رضا الشوك - حيدر علي الدليمي - التحديات التي تواجه منظمة أوبك















المزيد.....

التحديات التي تواجه منظمة أوبك


رضا الشوك - حيدر علي الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 3270 - 2011 / 2 / 7 - 13:42
المحور: الادارة و الاقتصاد
    



عن كتاب : عالم البترول وبترول العالم (سيصدر قريباً) لمؤلفيه
- رضا الشوك - دكتور في هندسة النفط
- حيدر علي الدليمي – دكتور في اقتصاد النفط

إن إستمرار بقاء المنظمة بحوالي نصف قرن دليل على قدرتها على التكيّف مع الاوضاع العالمية والدفاع عن مصالح أعضائها، وهذه التحديات غالباً ما تبرز خلال المؤتمرات الوزارية أو إجتماعات المنظمة مثل تحديد سقف الانتاج أو عملية تقييم المبيعات، والتحديات هي :
أولاً) التحديات الداخلية
أ - التحدي الاول: التعامل مع أزمات إنقطاع الامدادات، يمثل أحد تحديات الأجل القصير الذي تواجهه المنظمة بقدرتها في التعامل مع أزمات إنقطاع الامدادات، وقد إستطاعت المنظمة من التعامل بفعالية مع هذه الظاهره بسبب الطاقات الانتاجية الفائضة وقد ورد في بيان قمة (أوبك) المنعقد في السعودية ما يفيد إدراك (أوبك) في ذلك التحدي وأشار البيان الى :
1 . الاستمرار في إمداد الاسواق العالمية بكميات كافية واقتصاديه وموثوقة من البترول وبصورة فاعلة وفي الاوقات المطلوبه
2. التأكيد على العلاقات المتداخلة بين أمن الامدادات وأمن الطلب العالمي على الطاقة وإمكانية إسقراره .
ب - التحدي الثاني : تحقيق التوازن والاستقرار في الاسواق، من المعروف إن الطلب على البترول يتغير موسمياً ولا سيما نصف الكرة الشمالي حيث يزداد عموماً في كل من الربع الاول والربع الرابع من العام وينخفض في الربعين الثاني والثالث بينما لا يتبع الانتاج من خارج (أوبك) عموماً نمطاً رسمياً، وهذا يعني على المنظمة أن تعدل إنتاجها ربما بالزيادة في موسم الطلب العالمي والعكس صحيح في موسم الطلب المنخفض، ونجاحها في ذلك يعتمد على دقة تقديراتها وتحليلاتها ومتابعتها للسوق .
ج - التحدي الثالث : وهذا يتعلق بقدرة المنظمة على المحافظة على مستويات الأسعار بقيمتها الحقيقية، وإن تسعير البترول (أو الوحدة المستخدمة في تقييم المبيعات) يتم بالدولار لأن أسعار زيت الاشارة التي ترتبط بها أسعار زيوت دول الأوبك تقيّم بالدولار بما فيها الزيت الاوربي برنت (في سوق لندن للسلع) حيث تحدد الدول فارق النوعية بالدولار أيضاً وعملة التقييم بحد ذاتها لا تؤثر في القوه الشرائيه للبرميل اذ لا تعدو أن تكون وحده حسابيه لا أكثر، اما الخاصيه الثانيه لعملة المعاملات البتروليه أي تسوية المبادلات أو إستلام المدفوعات فهذه يمكن أن تكون بأية عمله خلاف الدولار إعتماداً على ما يرغب فيه البائع (المصدّر) .
ثانياً) التحديات الخارجيه:
هذه التحديات تقع خارج نطاق التأثير المباشر لـ (أوبك) وتكمن قدرة ودور المنظمة في التكيف معها أو التفاعل مع المسارات المرتبطة بها للتأثير فيها والاستفادة من المزايا أو لتقليص ألآثارالسلبيه المحتمله في المنظمة وفي دورها، وهذه التغيرات تتعلق بالعولمه وتداعياتها في جميع المجالات سواء النظام التجاري العالمي أو النظام البيئي الكوني أو دور الشركات المتعددة الجنسيات (البتروليه منها ) والتقدم التقني وتتعلق كذلك ببرامج الطاقه للدول الرئيسية المستهلكة وتأثير العوامل السياسية في صياغة تلك البرامج وتنفيذها .
ومن التغيرات أيضاً إنتقال مركز ثقل الطلب الاضافي على البترول من الدول الصناعيه الى الدول الناميه وخصوصاً الآسيويه (الصين والهند) وعوامل إستقرار ذلك .
اما التحدي الآخر فيعود الى منافسة المصادر البديله للبترول (الوقود الحيوي ورمال القار وغيرها ) ومع إنه من الصعب الالمام بتفاصيل التغيرات المشار اليها وعلاقتها المتشابكه الا إن ما سنتعرض له هنا باختصار هو تأثير تلك التحديات في دور أوبك .

أ - التحدي الاول : النظام البيئي الكوني
يتشكل النظام البيئي الكوني من مجموعة الاتفاقات الدولية والاقليمية وما يعنينا هنا تلك الاتفاقيات التي تؤثر في البترول واستهلاكه وتجارته، ومن أهمها إتفاقية الامم المتحدة المتعلقة بالتأثر على التغير المناخي، وبروتوكول (كيوتو) وتشير الدراسات التي أجرتها الامانة العامة لمنظمة (أوبك) إن استهلاك البترول وأسعاره وبالتالي عائداته ستتاثر سلباً من جراء تطبيق التزامات (كيوتو) لتخفيض إنبعاث غازات الاحتياطي الحراري وقد أدت (أوبك) ودولها تأثير ذلك الموضوع البيئي فيها وعملت على المشاركة في المفاوضات التي تنتج منها البتروكول كما عملت بالتنسيق مع الدول النامية الاخرى على التأثير في إتفاقية الامم المتحدة وتجنب وضع قيود في هذا المجال على الدول النامية المستهلكة .
وقد تناولت (أوبك) موضوع التحدي في قمة الرياض الذي أكدت على :
1 - إستمرار الدول الاعضاء في المنظمة في الاستجابة للتحديات البيئة العالمية ومساندة الجهود الدولية المتعلقة بتلك القضايا بأقل التكاليف الممكنة .
2 - تعزيز التعاون في مجال البحث والتطوير في مجال البترول في ما بين المراكز العلمية والتقنية التابعة للدول الاعضاء في المنظمة الى جانب التعاون مع المراكز العالمية الاخرى ومع صناعة البترول .
3 - المبدا الرئيسي المتمثل بـ "المسؤوليات والامكانيات المشتركة والمتباينة" للنظر في السياسات والاجراءات المتعلقة بالتغير المناخي بما في ذلك تنفيذ بنود إتفاقية الامم المتحدة المختصة بالتغير المناخي وبروتوكول (كيوتو) .
ب- التحدي الثاني :- التطورات التقنية
إضافة الى تحدي العولمة تشكّل التطورات التقنية تحدياً للامد الطويل سيؤثر في البترول ودوره في الحياة الاقتصادية العالمية، وعندما إتجه رأس المال والابحاث التقنية بشكل مكثف الى تحسين المصادر البديلة للبترول في عقدي السبعينيات والثمانينيات، وقد أثرت الثورة التقنية في صناعة البترول على إختلاف مراحلها ومنذ النصف الثاني من الثمانينيات إنتشر إستخدام تقنيات المسح الثلاثي والرباعي للأبعاد والحفر الأفقي وإستخلاص النفط المدعم في مراحل الاستكشاف والتطوير والانتاج الامر الذي أثر في أحجام الاحتياطي وتكاليف الانتاج .
ومن التحديات التي ستؤثر في إستخدامات البترول خلال العقود القادمة التقنيات لتطوير أنواع الوقود الحيوي وتقنيات إنتاج المركبات التي تسير بخلية الوقود وتفرعاتها والمعروف إن منتجات (مشتقات) البترول (البنزين بنوعية الخفيف والثقيل، والديزل والكيروسين ) تساهم بحوالي 90 -95 % من إستهلاك قطاع النقل الذي يستحوذ على أكثر من 50% من الاستهلاك العالمي من البترول .
ومع تنامي الوعي البيئي والتطور التقني في مجال تخزين الطاقة خلال العقد الماضي وإرتفاع أسعار البترول أخذت أبحاث إيجاد وقود بديل في قطاع النقل تتزايد بشكل كبير وستشكل الابحاث والاستثمارات حول الوقود والسيارات البديلة تحدياً كبيراً للبترول و(أوبك) وقد تناولت قمة (أوبك) الثالثة ذلك التحدي، فمن خلال إستقرار الامدادات والطاقة والتنمية المستدامه والطاقة والبيئه اذ جاء في الاعلان ما يلي :
1 - تعزيز الكفاءة والاستدامة في إنتاج وإستهلاك الموارد البترولية، مؤكدين الدور الفاعل للتقنية والابتكار .
2 - تشجيع التعاون وتبادل الخبرات في المجالات التقنية وتطوير الموارد البشرية في الصناعات البترولية في الدول الاعضاء في منظمة الـ (أوبك) والجهات الاخرى .
3 - حث الدول المتقدمة على تسهيل حرية حصول الدول النامية على التقنيات الحديثة ذات التكلفة والجدوى المعقولة والمقبولة إجتماعياً والمضمونة بيئياً .
4 - تعزيز التعاون في مجال البحث والتطوير في صناعة البترول .

ج - التحدي الثالث : سياسات الطاقة في الدول المستهلكة
إن هذا التحدي يؤثر بالضرورة بالتحدي الخاص بالتقنية وكذلك تحدي العولمة والبيئة وقد تناولت قمة (أوبك) الثالثة ذالك التحدي الذي ورد في بيانها الختامي كما يلي :
1- التأكيد على الاجراءات والتشريعات التي تعمل على المساس بروح التعاون بين الدول المنتجة والمستهلكة .
2 - حث حكومات الدول المستهلكة على تبنّي سياسات تجارية ومالية وبيئية وسياسات طاقة تتسم بالشفافية والوضوح وعدم التمييز.

د- التحدي الرابع : قوانين وعلاقات منظمة التجارة العالمية.
منذ بداية القرن العشرين ولحين بروز ظاهرة العولمة في اعوام التسعينات كان إستكشاف وإنتاج وتسويق البترول يتم وفق علاقات تتميز بحرية التجارة والاستثمار الدوليين، وكان البترول حافزاً للشركات الكبرى للاستثمار خلال النصف الاول من القرن العشرين في مناطق الاحتياطي الرئيسية في الخليج العربي وفنزويلا وقد شكلت تلك الاستثمارات الجزء الأكبر والأهم في حركة رؤوس الاموال الدولية وساعدت معدلات النمو الاقتصادي العالمي وخصوصاً في الدول الصناعية وبعد الحرب العالمية الثانية شكلت تجارة البترول لسنوات عديدة أكبر نسبة من التجارة السلعية في العالم ، وتبوأت شركاته العالمية لعقود عدة الصداره من حيث حجم المبيعات وقيمة الاصول والتأثير السياسي والاجتماعي، ولقد كانت طبيعة السلعة وحتمية تبادلها والاستثمار لتطويرها تفترض وتعمل في إطار علاقات ما يعرف الآن بالعولمة : حرية التجارة وتدفقها عبر الحدود، وإنتقال رؤوس الاموال ودور الشركات المتعددة الجنسيات ولكن علاقات العولمة الحديثة تأخذ طابعاً مختلفاً عن تلك التي تطورت فيها صناعة البترول وتجارته منذ بداية القرن العشرين، اذ تطور النظام التجاري العالمي بأنشاء منظمة التجارة العالمية التي أدت الى تخفيضات جمركية على السلع المصنعة وإن عدم التعرض لتجارة البترول حينذآك كان لأسباب عدة منها القناعة بالطبيعة الاستراتيجيه لسلعة البترول وسيطرة مجموعة الشركات البترولية التابعة للدول الصناعية على تجارته عالمياً ويعود إنخفاض الرسوم الجمركية في معظم دول العالم المستوردة الصافية للخام الى عدة أسباب منها رغبة الدول المستوردة في بناء صناعات تكرير محلية قادرة على الاستمرار، هناك إحتمال أن تؤثر قوانين منظمة التجارة في فاعلية (أوبك) في الاستمرار بنظام السقف والحصص .

أهداف قيام هذه المنظمة هي:

1) تحقيق الاستقرار لأسعار النفط الخام المصدّر الى الاسواق العالمية .
2) تحسين شروط عقود الامتياز بين الحكومات والشركات .
3) ضرورة تنظيم معدلات الانتاج من أجل دعم مستوى الأسعار .
4) زيادة عائدات البترول للدول المنتجة والتي لا تتكافأ عائداتها مع إحتياجاتها وحقوقها .
لتحقيق هذه الاغراض في :-
1. التمسك بمبدا تحقيق الربح وجعل الأسعار المعلنة الأساس في تحديد صافي الربح .
2. وقف إستخدام الشركات بطريقة الخصومات .
3. تقنين الانتاج .
4. إنشاء إتحاد بين شركات البترول الحكومية في الدول الاعضاء في مطلع الخمسينيات عّم العالم رخاء اقتصادي .
5. وقد أدى هذا الرخاء الى زيادة إستهلاك العالم من البترول ومشتقاته كما إن البترول إرتفعت كمياته ونسبته كمصدر للطاقة .
6. بالرغم من ان 7 دول من الاعضاء هي عربية فأن اللغة الرسمية للمنظمة هي الانكليزية .

الدول الاعضاء في (أوبك) وتاريخ انضمامها :
- افريقيا :
- انغولا (كانون الثاني 2007)
- ليبيا (كاموم الاول 1962)
- نيجيريا (تموز 1971)
- الجزائر (1969)
- الشرق الاوسط :
- ايران (كانون اول 1960)
- العراق (كانون اول 1960)
- الكويت (كانون اول 1960)
- قطر (كانون اول 1960)
- الامارات العربية المتحدة (تشرين الثاني 1967)

- امريكا الجنوبية :
- فنزويلا (كانون اول 1960)
- اكوادور (1963-1993 منذ 2007)

- جنوب شرق آسيا :
- اندونوسيا(كانون اول 1962 )

- الاعضاء السابقون :
- الغابون (عضو كامل منذ 1975-1995)

وقد وضعت منظمة الدول المصدرة للبترول(أوبك) نظاماً مرجعياً خاصاً بها عرف بـ (سلة أوبك) وهو عبارة عن متوسط سبعة خامات محدودة من النفط وهي :
1 - الخام العربي الخفيف السعودي
2 - خام دبي الاماراتي .
3 - خام بوني الخفيف النيجيري .
4 - خام صحارى الجزائري .
5 - خام مينا الاندونيسي .
6 - خام تياخوانا الخفيف الفنزويلي .
7 - خام ايستموسي المكسيكي .

ماذا تعني عبارة سلة اوبك؟
تتكون (سلة أوبك) من سبعة خامات قياسية تنتج (أوبك) ستة منها وهي النفط العربي السعودي الخفيف، دبي الفاتح، الصحراوي الجزائري، بوني الخفيف النيجيري، ميناس الاندنوسي وتيا خوانا الخفيف الفنزويلي بالأضافة الى خام لا تنتجه (أوبك) وهو اثماس المكسيكي ونظراً لان السلة هي مزيج من النفوط الخفيفة والثقيلة فأن سعرها يكون عادة أقل من سعر "برنت" وهو"غرب تكساس " وتعتمد (أوبك) على المتوسط الحسابي لسعر هذه السلة في سياستها الانتاجية وعلى الرغم من إن (أوبك) تبنّت السلة منذ عام 1987 الا إن أهميتها ظهرت عام 2000 عنما ثبّتت (أوبك) النظام السعري الذي يقضي بتغيير سياسة الانتاج للمحافظة على سعر هذه السلة ضمن النظام الذي يراوح بين 22 وبين 28 دولار للبرميل، وتختلف أسعار هذه الخامات بسسب إختلاف وزنها النوعي وكمية الكبريت فيها وموقعها الجغرافي لذلك فأن السعر الذي تستلمه بعض دول (أوبك) أقل بكثير من أسعار الخامات القياسية التي تذكرها وسائل الاعلام .



#رضا_الشوك_-_حيدر_علي_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- طالبان تسعى لجذب استثمارات الصين لأفغانستان من بوابة السياحة ...
- شارع صلاح الدين.. شريان اقتصادي وممر تاريخي يتوسط غزة
- تونس: صادرات زيت الزيتون تتخطى مليار دولار منذ نوفمبر الماضي ...
- تجاوز مستهدف 2024.. عجز ميزانية إسرائيل يرتفع إلى 7%
- رغم الـ 43 مليار دولار.. تراجع مستمر بمؤشر اقتصادي مهم في مص ...
- عاجل| تراجع في أسعار الذهب اليوم الخميس 9 مايو 2024 أعرف سعر ...
- رغم الـ 43 مليار دولار.. تراجع ملحوظ بمؤشر اقتصادي مهم في مص ...
- بنك إنجلترا يبقي أسعار الفائدة ثابتة عند 5.25%
- يبهر الجميع.. تحميل تحديث واتساب الذهبي 2024 الاصدار الاخير ...
- تطوير تقنية لإنتاج السيليكون فائق النقاء


المزيد.....

- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - رضا الشوك - حيدر علي الدليمي - التحديات التي تواجه منظمة أوبك