لاللقمع لاللظطهاد نعم للحرية

أتحاد النقابات في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 3260 - 2011 / 1 / 28 - 07:31
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

لاللقمع لاللظطهاد نعم للحرية

اليوم 27-1-2011 الخميس الساعة الحادية عشر صباح في منطقة الشعلة وسط بغداد هبت المظاهرات الشعبية امتداد للمظاهرات البلدان عقب انفجار وقع في احد الفاتحة استفز الفقراء فوق معاناتهم التي يعيشونها منذو عدة اشهر بعد تشكيل الحكومة المتسلطة من الاحتلال ينتضرون الفرج ولاكن بلاجدوى ونفذ صبر الفقراء والعمال بالوعود الكاذبة للرئسمالين فهبت المظاهرات الصارمة وشارك النقابي ورئيس نقابة البناء والاخشاب حيدر حسن والعمال معه بلهتافات ولشعارات ضد المتسلطين مطالبين بحقوق العمالية واخراج الشركات المحتكرة للعمل وضمان البطالة وتوفير الكهرباء المقطوعة عنهم ثلاث ايام وستمرت الهتافات والمظاهرات الى الشوارع ورشق الجيش والشرطة بلحجارة وهتفوا المتظاهرين اخرجو المتسلطين من المناطق المحصنة اخرجوا الشركات الارهابية من المنطقة الخضراءاعطونا حصة النفط يا سراق اموال الشعب اخرجو من البلد وقوت الشعب دمرتمونا واستمرت المظاهرات ثلاث سا عات والتحق الناس اكثر فاكثر في الشوارع فجائت السيارات المتسلطين بلسيارات المؤججة والدبابات والهمرات الرباعية وقامت بأطلاق النار العشوائية وتفريق المتظاهرين والاعتقالات العشوائية وطوقو المنطقة وقطع الشوارع ومنع التجوال لحد الان ولحد هذه الساعة.

مسؤول الأعلان والعلاقات
أتحاد النقابات في العراق 27-1-2011 الخميس

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل