لترتفع كل الأصوات الخيرة ضد قرارات قمع الحريات في الوطن

عراقيون من وسط وشمال السويد

الحوار المتمدن-العدد: 3211 - 2010 / 12 / 10 - 00:51
المحور: حقوق الانسان
    

مذكرة احتجاج واستنكار

اعتداء صارخ على الحريات العامة ... وقرارات قرقوشية ظالمة
السيد رئيس جمهورية العراق جلال الطالباني .
السيد رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي .
السيد رئيس الوزراء نوري المالكي .
السيد مقرر حقوق الإنسان وممثل الأمم المتحدة في العراق.
تابعت الأوساط الشعبية والثقافية العراقية القرارات والإجراءات الظالمة التي اتخذها مجلس محافظة بغداد بغلق النوادي الاجتماعية والترفيهية , والتي استند فيها على القرار السابق لنظام الدكتاتوري 82 لعام 1994, والتي تشكل خرقا فاضحا للدستور العراقي واعتداء على الحريات العامة .
نتضامن مع المثقفين العراقيين ومؤسسات المجتمع المدني , اللذين واجهوا هذه اللااجراءات اللادستورية بحملات اعتصام واحتجاجات سلمية مدنية , ونستنكر أشد الاستنكار هذه القرارات الظالمة والاتهامات والتهديدات التي أطلقها رئيس مجلس محافظة بغداد في اتخاذ المزيد من القرارات التي تعتدي على الحريات العامة , ونطالب السلطات الاتحادية التشريعية والتنفيذية الإطلاع بمسؤولياتها لحماية المواطنين وتطبيق مواد الدستور, ونناشد منظمات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني والقوى الخيرة في العالم بوقف الاعتداءات السافرة والحملات الهمجية المتواصلة التي يتعرض لها المواطن العراقي في كافة المجالات ,والتي تشنها قوى الإرهاب والرجعية والظلام والتخلف , تحت يافطة محاربة العلمانية لفرض ديكتاتورية جديدة بمسميات مقدسة .
الموقعون
ماجد العبيدي كاتب وصحفي
نجم خطاوي شاعر وكاتب
باقر الفضلي قاضي وكاتب
حمزة الشمخي كاتب
على البصري مصور
وفاء السماوي محامية
حسين الصوفي متقاعد
بشار الزهيري مترجم
كامل الركابي شاعر شعبي
صائب العاني مصمم وصحفي
محمد الشرقي رجل أعمال
محمد النوري طبيب
فاطمة حسن فيلي كاتبة
رياض شوقي مدرس
حسين علي مدرس
سوزان علي طالبة
كريم علي موظف
جميل علي عامل
فاروق رضا معاون طبي
عبد الله الزيادي عامل
عادل كنيهر حافظ ناشط سياسي
علي كاظم التميمي كهرباء إلكترونيك
سامي سلطان نقابي وناشط سياسي
سليمة محمد متقاعدة
ليلى سلطان طالبة
هزار سلطان طالبة
مظاهر عجينة مهندس جسور

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل