إشكال الماده التى خلق منها الكون

تحيه وتقدير
اسئله من المنطق..والأجابه غير ممكنه عند البعض..لذلك تصدر الفتاوى بعدم المس او الشك بالذات الألاهيه الذي يبطل الأيمان فعليك كما يقولون ان تؤمن دون سؤال وبعد ذلك يقولون لك(الله شافوه بالعين لو بالعقل)فتراهم مره يرفضون النقاش العلمي واخرى يلجأون للتعلل بالمنطق الذي يريدون
تحيه لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على القرائه والتعليق
اتفق معك تماما
فالعقل الدينى الجامد الذى كان يعيش فى القرن الاول الهجرى
لم يعد ذلك العقل بل تطور ولكن ليس لكشف الكذوبه ولكن لتعميقها واعادة خلقها من جديد تحت اسماء جديده وأنبياء جدد لتظل باقيه تنخر فى عقولنا
ليظل العقل العربى مغيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          289 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جذبنى عنوان المقال بشدة وفتحته متلهفا على القراءة فى انتظار كشف جديد .. فلما قرأته تذكرت لتوى قصة الامام الشافعى .. !
فقد كان الشافعى رحمه الله مصابا بالبواسير .. وكان معتادا على القاء درسه اليومى فى الفترة الممتدة من شروق الشمس وحتى موعد صلاة الظهر .. ونظرا لآلام البواسير المزعجة فقد كان معتادا على مد إحدى رجليه (وهو جالس - وكان جالسا على الأرض مش زى عندكم فى الكنيسة) .. وبينما هو يلقى درسه فى أحد الأيام إذا به يرى رجلا مهيب الطلعة أبيض اللحية عظيم الوقار قد أتى وجلس أمامه بين الحاضرين - فاضطر الشافعى لسحب رجله إكبارا واحتراما لهذا القادم الجليل.. وبعد فترة رفع الضيف الكبير يده ليسأل الإمام سؤالا فأنصت الشافعى لسؤاله فى اهتمام بالغ .. فإذا بالرجل يسأله سؤالا تافها جدا لا يمكن أن يصدر عن طفل صغير .. فقال الشافعى فورا .. آه - قد آن للشافعى أن يمد رجله

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى
انت عندك حق
فعلا لا احد يستطيع ان يعرف .كيف بدأ وجود الله ..كما ان احد لا يعرف كيف بدأ وجود المادة ..والسبب واضح وبسيط .فلا احد كان هناك ليخبرنا ..من جاء قبل من ..او ان كان هناك اله حقا ام لا
نحن الاثنان .اى المؤمن والملحد كفرسى رهان .نقف على نفس الخط تماما فى هذه الجزئية
اذا دعنا نتخطاها مؤقتا ونسأل انفسنا السؤال التالى:

انت تؤمن بوجود المادة على الرغم من انك لا تعرف كيف وجدت .لسبب واحد فقط وهو انك تراها وتلمسها وتحسها او تجد اثارها او تأثيرها
ونحن نؤمن بوجود الله على الرغم من اننا لا نعرف كيف جاء لان العقل والمنطق يجزم بان الطريقة التى تشكل بها الكون ومخلوقاته الحية والغير حية تجزم بوجود قوة عاقلة مهيمنة حاكمة خلقت واوجدت هذا الوجود
اذا ليس معنى انك لا تعرف كيف وجدت المادة ان المادة غير موجودة
ونحن ايضا نقول ليس معنى اننا لا نعرف كيف وجد الله ان الله غير موجود

حتى لو ثبت صحة نظرية الانفجار الكبير

فالانفجار ..فعل ..وكل فعل لابد له من فاعل
والايجاد والخلق صفة .ومظاهر الصفة الكون كله
وكل صفة لابد لها من ذات موصوفة بهذه الصفة

فمن هو صاحب هذه الذات الموصوفة بالخلق والايجاد؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          269 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كنت تعانى من البواسير كإمامك الشافعى فيمكنك اللجوء لطبيب للعلاج فلسنا فى زمن الشافعى ..أما مد الرجل فهوليس العلاج للهروب من الجواب على السؤال التافه تريد سؤال يحترم قوة عقلك الفذه مارأيك بهذا السؤال ...ماهو فضل صيام يوم عاشوراء.؟ للأسف فهذه الاسئله العميقه تملأ المكتبه الأسلاميه ..فهيا أرنى شطارتك فى الرد على الاسئله التى ترضى طموحك العقلى

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت تنطلق من كون الماده لم تكن موجوده وهناك من اوجدها.. وهذه مغالطه لأن أى بدايه مفترضه سواء للماده أو الخالق ستكون من عدم وهذا مستحيل عقلى.. ولو كانت من وجود سابق فلا معنى لنفترض خالق ..أخرج الماده من العدم لأننا سنوجه نفس السؤال ومن الذى أخرج الخالق من العدم ... وهنا سيكون الرد.. هو قائما بذاته إذا ليس لديك إشكال أن يكون هناك موجود قائما بذاته وإذا ثبت الوجود الذاتى ..هنا تكون من حق الماده فهى التى موجوده ونراها ونلمسها..فلماذا ننزع من الماده صفة الاذليه طالما أننا فى النهايه سنعترف بوجود أذلى لا محاله

سؤال ليس له علاقه بالموضوع هل أنت أنا مؤمن

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت تنطلق من كون الماده لم تكن موجوده وهناك من اوجدها.. وهذه مغالطه لأن أى بدايه مفترضه سواء للماده أو الخالق ستكون من عدم وهذا مستحيل عقلى.. ولو كانت من وجود سابق فلا معنى لنفترض خالق ..أخرج الماده من العدم لأننا سنوجه نفس السؤال ومن الذى أخرج الخالق من العدم ... وهنا سيكون الرد.. هو قائما بذاته إذا ليس لديك إشكال أن يكون هناك موجود قائما بذاته وإذا ثبت الوجود الذاتى ..هنا تكون من حق الماده فهى التى موجوده ونراها ونلمسها..فلماذا ننزع من الماده صفة الاذليه طالما أننا فى النهايه سنعترف بوجود أذلى لا محاله

سؤال ليس له علاقه بالموضوع هل أنت أنا مؤمن

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم انا هو يا اخى
تحياتى
من انت اذا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لم اتطرق مطلقا لازلية الله او ازلية المادة
انا بدات من البداية التى من الممكن ان نلتقى عندها وهى وجود كل من المادة والمولى سبحانه
اما من سبق من فان المنطق والعقل يحتم ان الله هو الاول .لان الله حى ..والمادة ميتة ليس بها صفة الحياة ..ثم انها غير عاقلة
ولا يمكن ان يخرج من الميت حى هكذا من تلقاء نفسه لان المادة ميتة ليس بها حياة
وفاقد الشئ لا يعطيه يا خالد
يا خالد لا تتخطى ولا تتجاهل الطريقة التى تشكل بها الكون وتعددت بها مخلوقاته والبيئات المختلفة
لا تتجاهل هذا الجزئية
وتحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          296 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا كولمبو أخى العزيز تحياتى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسمحلى بسؤالك سؤال بعدها نكمل الحوار... هل تؤمن بالخلق من عدم

إذا كان جوابك بنعم فهل يمكنك شرح ذلك ببعض دلائل تفيد بوجود الماده من العدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          265 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو قارن المرء بين ما يثيره كبار الملحدين الأجانب من حجج عقلية مذهلة وبين ما يثيره أصدقائنا الملحدون من انتاجنا المحلى لأصابته البواسير حقا وصدقا - حزنا وكمدا على فقرنا فى الذوق والعقل جميعا - ولاضطر أن يمد رجله آناء الليل وأطراف النهار لعله يرضى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهلا ومرحبا بك يا خالد
سعيد بكوننا التقينا من قبل
طبعا اعرفك جيدا جدا
عموما بالنسبة لسؤالك اسمح لى ان اسالك قبل ان اجيبك
ما الذى يهمك من هذا؟
عايز تعرف ليه؟
الا يكفيك اليقين بوجود المادة ووجود الله الذى تعامل معاها وشكلها كيف يشاء؟؟؟
واذا اردت ان تعرف اكثر ابتداءا من هذه النقطة اعتمادا على العقل والمنطق .فانا لها وعلى استعداد لاى نقاش كى نصل سويا الى الحقيقة بل الحق ذاته انشاء الله
وتقبل احترماتى
على فكرة
تم اعادة ما سبق اغلاقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك وسعيد أنك تتذكرنى
إذا نتقابل هناك حيث يمكننا الحديث براحه أكثر

تحياتى الغاليه لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب يقيس الله تعالى على نفسه.. ويفترض أن المادة لا بد أن تكون جزءاً من الله تعالى أو أنها كانت موجودة!! ولكنه لا يريد الاعتراف بأنها من خلق الله تعالى..ب

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---