أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اسامةالبردينى - الطريق الى الحصانه البرلمانية














المزيد.....

الطريق الى الحصانه البرلمانية


اسامةالبردينى

الحوار المتمدن-العدد: 3192 - 2010 / 11 / 21 - 09:10
المحور: حقوق الانسان
    


بسم الله الرحمن الرحيم
........... وبالله الرحمن الرحيم استعين من كل شيطان رجيم وكل انسان لئيم..............
نتطرق اليوم الى اهم مواضيع تحدث الان فى الساحة المصرية من المسرح البرلمانى فى جمهوريةمصرالعربية ...... كما اننى سنتحدث عن الذين لا يحاولون خدمه المجتمع والشعب المسكين بل لايهتمون الا بالامساك بالحصانه الدبلوماسية للبرلمان فقط لاغير ولا يهتمون بمصالح الشعب ولكن يتظاهرون بذلك فى البداية فقط من اجل جذب الجماهير والمواطنين اليهم..........
ناتى الى اهم حكايات الانتخابات البرلمانية وهى المنافسة بين الاعضاء الذينيحاولون شراء اصوات الناخبين ويبخت اللى معاه وعامل حسابه على الاموالالكثيرة التى ستقوم بفتح ابواب الحصانه له بدون ان يبذل مجهودا يقوم المرشح الجاد الذين يريد الحصانه بعمل الحسبة المناسبة لشراء الحصانه البرلمانية لمتابعة ما سيقوم به بعد شراء الحصانه والادهى من ذلك ليس هو شراء الناخبين بالاموال ولا الحصول على الحصانه بل هو البرنامج الذى سيقوم بعمله الناخب بعد الانتخابات وحصوله على الحصانه البرنامج الكامل الشامل الذى سيحاول به نهب اموال الشعب من القروض التى ستيسرله من البنوك فان الحصانه هتفتح له ابواب الجنة فى الدنيا ستساعدة على عمل الصفقات اياها التى ستأهله الى طريق الغناء الفاحش عن طريق البرنامج اللعين الذى يفكر به كل مرشح بعد حصولة على الحصانه اننى اتحدث ولا حرج ان نظام الدوائر الانتخابية فى مصر نظام فاشل من الدرجة الاولى هل يعرف الشعب كم عدد المرشحين فى هذه الدوائر للاسف لا يعلم احد هل اطلع الشعب على الملفات الخاصة بهؤلاء الناخبين للاسف الشديد لم يحدث هل هؤلاء الناخبين مؤهلين حتى يقودو البرلمان فى مصر وخلافة هل الشعب باسرة يقوم بادلاء رأية فى الانتخابات او حتى يقوم الغالبية العظمى من الشعب بالتعبير عن ارائهم وانتخاب من يمثلهم فى البرلمان لا .... والف لا..........
لماذا لا تقوم كل فئات الشعب بالانتخابات حتى لا تقوم الحكومة بوضع ما تريد من المرشحين فى الاماكن التى تريدها وتقوم بالعمل على نجاحهم لماذا لايقوم الشعب باسرة بالانتخابات فى كل الدوائرالانتخابية بالرقم القومى الذى يسهل عملية الانتخابات على كل فئات الشعب حتى يستطيع الشعب التعبير عن رأية تجاة هذا البرلمان لماذا ان الرقم القومى كافى ان يكون معبرا عن كل شخص ويقوم الناخبين بانتخاب المرشحين بطريقة سهله وجميلة وتكون السلطة لقوى الشعب وليست السلطة للقله القليلة التى تتحكم فى مسار هذا الشعب نحن نريد ثورة من التصحيح تصحيح فى كل ميادين القتال نحن نقاتل من اجل ان نصنع الديمقراطية وسنقاتل من اجل ان نصنع الحرية ان السلطة يجب ان تكون حتما وابدا الى قوى الشعبيجب ان تتجمع قوى الشعب فى هذه الانتخابات ويجب ان تكون الانتخابات انتخابات نزيهة تحت رقابة واشراف قضائى كما يجب ان يكون لمنظمات حقوق الانسان دورا كبيرا فى هذه الانتخابات .........
فنحن يجب ان نكون قوة معبرة عن انفسنا فيجب ان تكون الانتخابات متاحة بالرقم القومى حتى يستطيع اكبر عدد من الشعب بالمشاركة فى اختيار ما ينوب عن الشعب فى البرلمان من نواب ........
فيجب ان نثور ونثأر لكرامتنا ونعبر عن ارائنا فى هذه الحرب حرب الحصانه لمن لا حصانه له ونعطى من يحاول دفع النقود للناخبين درسا لا ينساه ولا ينجح فى هذه الانتخابات الا من يريدة الشعب.......
وللحديث بقية...........
الكاتب والشاعر/ اسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- والد أسير إسرائيلي يطالب بإجبار نتنياهو على وقف الحرب لإطلاق ...
- -اليونيسيف-: الخطط الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة ستفاقم مع ...
- حكومة مالي تشن حملة دهم واعتقالات ضد قادة المعارضة
- ترامب يعلن عن برنامج جديد لترحيل طوعي مدفوع لإنهاء -غزو- الم ...
- في ذكرى 8 ماي: إسقاط الاستبداد شرط لوضع حدّ لممارسة التعذيب ...
- أسير إسرائيلي: أحد الأسرى حاول إيذاء نفسه لكني أنقذته رفقة م ...
- فندق ياباني يلزم النزلاء الإسرائيليين بالتوقيع على تعهد بعدم ...
- 13 شهيدا بغزة والاحتلال يستهدف النازحين في المواصي
- ترامب يطلق برنامج ترحيل برحلات جوية -مجانية- للمهاجرين
- ترامب يطلق برنامج ترحيل مدفوع لإنهاء -غزو- المهاجرين


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اسامةالبردينى - الطريق الى الحصانه البرلمانية