تهنئة لموقع الحوار المتمدن لحصوله على جائزة ابن رشد للفكر الحر 2010 ولمناسبة الذكرى التاسعة للتأسيس

جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

الحوار المتمدن-العدد: 3171 - 2010 / 10 / 31 - 15:16
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

الأخ رزكارعقراوي المحترم.
المنسق العام لمؤسسة الحوار المتمدن.
منسق مركز دراسات وابحاث الماركسية واليسار.
الاخوة في موقع الحوار المتمدن .

باسمي شخصياً وبالنيابة عن أعضاء دائرة الثقافة والاعلام المركزي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني ، نتقدم منكم بأحر التهاني لمناسبة حصول موقعكم الرائد والمتقدم على جائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر لعام 2010،وكذلك بمناسبة الذكرى التاسعة للتأسيس.
ويسرنا بهذه المناسبة أن، نؤكد لكم أنكم كنتم الرواد والاوائل في تعزيز الحوار المتمدن بطريقة حضارية ،والتطرق لكافة المواضيع المرتبطة بقضايا وهموم مجتمعنا العربي ،وساهمتم بالعمل الجاد والمسؤول من أجل تدعيم وتعزيز حقوق الانسان والمرأة، ومحاربة الظلم عموماً ورفض كل أشكال التطرف، ونشر ثقافة النقاش العقلاني والمنفتح تجاه قضايا الامة العربية للوصول الى مجتمع ديمقراطي سليم تسوده لغة الحوار والتفاهم وتقبل الرأي والرأي الاخر. إن منحكم هذه الجائزة الرائدة وعن استحقاق ،يؤكد مدى دوركم الخلاق في نشر الفكر التنويري والتوعية والفكر الانساني والتقدمي الحر.
إننا في جبهة النضال الشعبي الفلسطيني نهنئكم مرة أخرى بهذه الجائزة وهذا الفوز ،الذي يعتبر بمثابة وسام شرف ليس فقط لموقع الحوار المتمدن بل لكافة كتابه ولكافة قرائه ومحبيه في عالمنا العربي ، متمنين لكم مزيداً من التقدم والنجاح في خدمة قضايا امتنا العربية .

أخوكم
عوني أبو غوش
عضو المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
سكرتير دائرة الثقافة والاعلام المركزي
رام الله – فلسطين

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل