الرفاق الأعزاء في موقع الحوار المتمدن

منظمة الحزب الشيوعي العراقي في الدانمارك

الحوار المتمدن-العدد: 3157 - 2010 / 10 / 17 - 17:52
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

الرفاق الأعزاء في موقع الحوار المتمدن
تحية رفاقية حارة
يضطلع موقع ( الحوار المتمدن ) منذ ظهوره قبل تسع سنين، بدور طليعي متميز في ساحة الصحافة الألكترونية العربية، وهذه الطليعية والتميز تتجسدان في ثبات الموقع على نفس منهجه منذ التأسيس، في التعبير عن الفكر اليساري التقدمي، وعن قيم الحرية والديمقراطية والإشتراكية، ودفاعه الثابت والأصيل عن المرأة وحقوقها العادلة في الحرية والمساواة، وكذلك في تبني قضايا العمال والشرائح الإجتماعية المهمشة، ووقوفه إلى جانب المثقفين والمبدعين الذين يتعرضون للإضطهاد والقهر والسجن والتعذيب، في شتى مناطق العالم، وخصوصاً في بلداننا العربية، ومن قبل أنظمتها القمعية.
إن منح جائزة مؤسسة إبن رشد للفكر الحر لهذا العام لموقع الحوار المتمدن هو تأكيد على الدور التنويري والثقافي البارز، الذي يضطلع به هذا الموقع في ساحتنا العربية المتخمة بالهابط والرديء، وهو يضع على عاتق الموقع ومسؤوليه، مهمة تبرير هذه الثقة الكبيرة، التي أولاها مانحو الجائزة، عندما إتخذوا قرارهم الصائب والصحيح.
إن رفاق وأصدقاء منظمة حزبنا الشيوعي العراقي في الدانمارك، الذين يكتب ويطالع العشرات منهم يومياً موقع الحوار المتمدن، ليشعرون بالغبطة والسعادة، وهم يتلقون خبر منح هذه الجائزة التقديرية الهامة لموقعكم، وتزداد سعادتهم عندما تأتي هذه الجائزة، من قبل مؤسسة عربية غير رسمية، مؤسسة معروفة بالرصانة والحيادية.
نشد على أيديكم متمنين لكم مزيداً من النجاح على طريق الفكر اليساري التقدمي والمُثل الإنسانية النبيلة .
منظمة الحزب الشيوعي العراقي في الدانمارك

#منظمة_الحزب_الشيوعي_العراقي_في_الدانمارك (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل