أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - عبدالله بن بيه - الحوار المتمدن والاصرارعلى الكفاحية لتأكيد استحقاقية اللحظة: دعوة الى كافة الكتاب والكاتبات الى توسيع دائرة النقاش حول عودة الأنا الأوروبي














المزيد.....

الحوار المتمدن والاصرارعلى الكفاحية لتأكيد استحقاقية اللحظة: دعوة الى كافة الكتاب والكاتبات الى توسيع دائرة النقاش حول عودة الأنا الأوروبي


عبدالله بن بيه

الحوار المتمدن-العدد: 3154 - 2010 / 10 / 14 - 05:58
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


قبل كل حديث في الموضوع، أهنئ كافة كتاب وكاتبات الحوار المتمدن وكافة أصوات الرأي الحر بهذا التتويج المستحق لموقع متميز لجائزة متميزة لشخصية تاريخية غنية عن كل تعريف وأكثر تميزا: ابن رشد أحد أهرامات التنوير التي سطع نجمها على باقي العالم.

في ظل التناسل المتسارع للمواقع والمنتديات الالكترونية المشبوهة والمائعة سيظل الحوار المتمدن منطقة ضوء في ظلامية العصر، هذه المنطقة التي نريد لها ان تشع على باقي مناطق الضباب والسواد.

لايملك كل ذي رأي حر الا أن يتأسف على حجم النجاح الذي تحققه المواقع المدعومة بالقوى الكولونيالية والبترودولار في السيطرة على مشاعر الناس بل وتوظيفهم ضمن خطط دول وجهات دولية لها أهداف استراتيجية معينة في منطقتنا. هذا الاستلاب يجعل الناس يتناسون كوننا نعيش حربا الكترونية خطيرة وسائلها بالاضافة الى التجسس تتمثل في الجنس والملابس الداخلية والمشروبات الكحولية والوجبات السريعة والسيارات الفارهة والإشهار الموجه للمرأة والطفل والشباب تحديدا ، مما يؤدي إلى توفير بيئة مواتية لترسيخ قيم مغايرة غير التي نشأ عليها الفرد في وسطه الهوياتي والثقافي.

بهذه المناسبة، أود أن أبادرالى طرح قضية تستحق منا التفكير المعمق للفت انتباه المثقف والرأي العام الأوروبي تحديدا الى حالة التقوقع حول الذات التي بدأت تدشنها أوروبا من جديد بعد عهود من التنوير والانفتاح الحضاري على العالم. مجمل القضية بشكل مقتضب هو مايلي:

يلاحظ في الآونة الأخيرة وجود اتجاهات في أوروبا تسعى إلى خلق حالة رعب وتوجس دائمين لدى مواطنيها من وجود تهديدات حقيقية لوجودها في شكل حملات لإعادة توجيه تلك الشعوب إلى الاهتمام المتمركز حول الأنا الأوروبي (Eurocentrisme) منذ أن لوحظ بأن تلك الشعوب بدأت تنخرط بشكل جدي في حملات التضامن مع القضايا العادلة أينما وجدت على المستوى الدولي. لذا أدعو كافة كتاب وكاتبات الحوار المتمدن الى توسيع دائرة النقاش حول هذا الموضوع.

تهنئة مجددة..

دمتم ودام الحوار المتمدن وفيا لخطه التحريري والتنويري.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نقد الأسس النظرية لبيداغوجيا الإدماج: الميولات الاقتصادية ...
- في الحاجة الى مراجعة شاملة للمنهاج التعليمي بالمغرب


المزيد.....




- يريد الانتهاء منها لكنه يواصل إثارتها.. إليك آخر تبعات قضية ...
- بفيديو طريف.. بسنت شوقي تنفي شائعة حملها
- بعد قصف دمشق.. نتنياهو: سنواصل التصرف حسب الضرورة واتفاق الس ...
- الطائرات المسيّرة: سلاح أوكرانيا الأمثل لإعاقة تقدّم القوات ...
- عيادة خصوبة بريطانية تنجح في ولادة 8 أطفال أصحاء من أمهات حا ...
- كنائس تهدم في السودان.. عودة الاضطهاد الديني؟
- بلجيكا: محكمة تصدر أمرا لحكومة الفلمنك بوقف عمليات نقل المعد ...
- السجائر الإلكتروتية.. ما هو ضررها على الصحة؟
- سوريا: ما هو مخطط إسرائيل؟
- قصف إسرائيلي استهداف عناصر تأمين قوافل المساعدات في غزة


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - عبدالله بن بيه - الحوار المتمدن والاصرارعلى الكفاحية لتأكيد استحقاقية اللحظة: دعوة الى كافة الكتاب والكاتبات الى توسيع دائرة النقاش حول عودة الأنا الأوروبي