أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - هايل نصر - الحوار المتمدن فضاء -لجوء للفكر الحر-














المزيد.....

الحوار المتمدن فضاء -لجوء للفكر الحر-


هايل نصر

الحوار المتمدن-العدد: 3150 - 2010 / 10 / 10 - 19:04
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


علل مانحو جائزة ابن رشد قرار منحهم الجائزة للحوار المتمدن. لا زيادة لنا على التعليل. فقط ان كان لابد من كلمة حق تقال فان هذه المؤسسة لعبت دور فضاء" اللجوء الفكري" لكل محروم من نشر فكره, والتعبير عن آرائه, واسماع صوته للأخرين. دون شروط, على حد علمنا, غير تلك التي تتعلق بقواعد النشر و شكله, ونادرا ما تتعرض للمضمون الا في حالات خروج صارخ عن قيم اعتبرتها اساسية في الهدف لإنشائها. وهذا ما يمكن لمسه من متابعة حيادية لسيرها.
ارادت مواقع كثيرة ان تحتكر الفضاء, وان تحدد للناشر والكاتب ما يجب ان ينشره أو يكتبه, وتقيّمه وتقيم مواضيعه, وكأنها سلطة رقابة أو تقييم وأهلية لا غبار عليها, وصولا الى سرقة مواضيع كتاب ونسبتها لكتابها هي. أمانة أدبية!!.
مواقع, رغم محدودية قرائها, عشرات في الشهر, حرمت القراء من الاطلاع على الانتاج الفكري, حتى المهني الصرف الذي ينقل المعرفة والتجارب المهنية عند الغير, لترضي توجهات سياسية رسمية, وانظمة حكم, ومراكز قوى, للوصول الى تمويل أقل ما يقال فيه انه غير بريء.
كالدول التي تمنح حق اللجوء للمضطهدين بسبب الدفاع عن الحرية, أو بسبب العرق, او اللون, أو الدين, أو الجنس, كان الحوار المتمدن مركز لجوء مفتوح للفكر الحر المضطهد والباحث عن متنفس للتعبير. ولهذا وحده تستحق المؤسسة أكثر من جائزة.
الجائزة تكريم مستحق لجهود كبيرة سابقة. البقاء في موقع التكريم مسؤولية تتعلق بالحاضر وبالمستقبل. الامل كبير في ان يتحملها الحوار المتمدن بجدارة. وهذا ليس خارج قدراته.



#هايل_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة. تاريخ طويل من اللامساواة
- من الأخطاء الكبرى للقضاء الفرنسي 3
- العلمانية الفرنسية وحرية المعتقد الديني
- في الكرامة الانسانية
- -تنويريون- 2/2
- -تنويريون -
- من تجارب الآخرين في بناء الديمقراطية 3
- في النموذج الفرنسي (الجزء الثاني)
- الآخرون وبناء الديمقراطية 2
- الاخرون وبناء الديمقراطية 1
- ولادة -الجمهورية التضامنية- في فرنسا.
- لم يبق من الكلام ما يقال
- مرافعات في محاكمة ماري انطوانيت اخر ملكات العهد القديم
- اجانب فرنسا ومهاجريها. بين وضوح وغموض الرؤى.
- في فقدان الجنسية الفرنسية
- من حقوق الانسان الاساسية 2
- من حقوق الانسان الاساسية:
- تعاط مزمن بالفكر الديمقراطي !!!
- المرافعات القضائية من استراتيجية البلاغة الى تكنيك التخصص.
- نساء محاميات


المزيد.....




- بعد مقتل رئيسي وعبداللهيان.. إيران تختار قائما بأعمال وزير ا ...
- -أكسيوس-: نتنياهو منع اجتماعات مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين ...
- الرئيس الصيني يبعث برقية تعزية في وفاة الرئيس الإيراني
- قطر: لا توجد إرادة سياسية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار ...
- علي باقري يتولى مهام وزير الخارجية في إيران
- لماذا تثير مشاريع تعدين صينية غضب سكان في دول مختلفة؟
- فيديو: نقل جثامين الضحايا من موقع سقوط طائرة الرئيس الإيراني ...
- روسيا تقول إنها تصدت لعدة هجمات شنها الجيش الأوكراني
- لافروف: كان الرئيس الإيراني ووزير الخارجية صديقين حقيقيين وم ...
- نولاند: قواعد الناتو في أوكرانيا -ستتعرض لهجمات الجيش الروسي ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - هايل نصر - الحوار المتمدن فضاء -لجوء للفكر الحر-