أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شكري كريدي - رابطة الانصار ...منظمة من منظمات المجتمع المدني















المزيد.....

رابطة الانصار ...منظمة من منظمات المجتمع المدني


شكري كريدي

الحوار المتمدن-العدد: 3142 - 2010 / 10 / 2 - 02:45
المحور: المجتمع المدني
    


رابطة الانصار..... منظمة من منظمات المجتمع المدني ...
لابد في البداية من تعريف اولي لمفهوم المجتمع المدني .ثمة اجتهادات متنوعة في تعريف مفهوم المجتمع المدني. فالمعنى الأصلي للمفهوم هو "المجتمع السياسي" الذي يحكمه القانون تحت سلطة الدولة. لكن المعنى الأكثر شيوعاً هو تمييز المجتمع المدني عن الدولة، بوصفه مجالاً للمجموعات والجمعيات المستقلة مثل جمعيات رجال الأعمال وجماعات الضغط والأندية والعائلات ونحوها أي أن المجتمع المدني يتكون مما أطلق عليه إدموند بيرك (1729-97) Edmund Burke " الجماعات أو الفصائل الصغيرة little platoons". وبهذا المعنى يعكس التمييز بين المجتمع المدني والدولة الانقسام بين العام والخاص: فالمجتمع المدني يضم المؤسسات " الخاصة" المستقلة عن الحكومة والمنظمة من قبل الأفراد لتحقيق أهدافهم ومصالحهم.
من ناحية أخرى، ميز هيجل (1770-1831) G.W.F.Hegel المجتمع المدني ليس فقط عن الدولة بل أيضاً عن الأسرة. حيث رأى المجتمع المدني كمجال" للأنانية العامة universal egoism " حيث يضع الأفراد مصالحهم الخاصة قبل مصالح الآخرين، بينما تمثل الدولة والأسرة " الإيثار العام" و " الإيثار الخاص" على الترتيب.
يستخدم المجتمع المدني عادة كمفهوم وصفي لتقييم التوازن بين سلطة الدولة من جهة، والهيئات والتجمعات الخاصة من جهة أخرى فالشمولية totalitarianism مثلاً تقوم على إلغاء المجتمع المدني، ومن ثم يوصف نمو التجمعات والأندية الخاصة وجماعات الضغط والنقابات العمالية المستقلة في المجتمعات الشيوعية السابقة بعد انهيار الحكم الشيوعي، توصف هذه الظواهر بعودة المجتمع المدني.
ومع ذلك، يلتصق مفهوم المجتمع المدني في أغلب الحالات بدلالات معيارية وأيديولوجية. فوفقاً للرؤية الليبرالية التقليدية، يتسم المجتمع المدني بأنه مجال الاختيار، والحرية الشخصية،والمسئولية الفردية، في مواجهة الدولة التي تقوم بوظائفها معتمدة على سلطتها الإكراهية الإلزامية أى أن المجتمع المدني يتيح للأفراد المجال لتشكيل مصائرهم الخاصة. ويفسر ذلك أهمية وجود مجتمع مدني قوى مستم بالحيوية كملمح أساسي للديموقراطية الليبرالية، والتفضيل الأخلاقي لدى الليبراليين التقليديين للمجتمع المدني على الدولة وهو ما يظهر في الرغبة في تقليص نطاق السلطة العامة وتعظيم المجال الخاص.
وعلى النقيض من ذلك، يوضح الاستخدام الهيجلي للمفهوم أبعاده السلبية حيث يضع أنانية المجتمع المدني في مواجهة الإيثار المعزز في إطار كل من الأسرة والدولة، من ناحية ثالثة، فإن الماركسيين والاشتراكيين عادة ما ينظرون إلى المجتمع المدني بصورة سلبية حيث يربطونه بالهيكل الطبقي غير المتكافئ و المظالم الاجتماعية. وتبرر مثل هذه الآراء التخلص من الهيكل القائم للمجتمع المدني كلية، أو تقليص المجتمع المدني من خلال التوسع في قوة الدولة ودورها التنظيمي.
أن المشهد المدني بشقيه المجتمعي والمنظماتي مايزال في غاية الضبابية لابل نستطيع القول انه لم يتبلوربعد رغم من مضي ما يزيد على سبع سنوات من عمر الاحتلال الامريكي للعراق , فلا المجتمع تحول الى مجتمع مدني ولاالمنظمات استطاعت أن تنتج ملامح لذلك المجتمع أو تضع مشروع حقيقي تنطلق منه بأتجاه تفعيل المدنية المرجوة فعلا عن كون اغلبها مدنية في بنيتها الداخلية .
ومنذ تأسيس الدولة العراقية عام 1921 الى يومنا هذا أنها نتاج العامل الخارجي فان معظم المنظمات هي الاخرى كانت نتاج العامل الخارجي .
وفي تصريح لوزير الدولة لشؤون المجتمع المدني الدكتور ثامرحعفر الزبيدي عند سؤاله عن عدد منظمات المجتمع المدني ؟
*كم وصل عدد المنظمات المسجلة لديكم؟وكم منها يعمل بصورة فاعلة وكم منها غير فاعلة؟
ـ وصل لدينا عدد المنظمات المسجلة في الوزارة 12 الف منظمة في العراق ومن ثم تقوم الوزارة بمتابعة عمل وتدقيق اضابير تلك اللجان سنوياً وحاليا لدينا مايقارب 9 الاف منظمة مسجلة رسميا في دائرة المنظمات غير الحكومية و3 الاف منظمة ليس لديها اي اثر.
ولكن بعض المنظمات كان لها عمل معين ومن ثم انتهى عملها وفعاليتها انتهت ونحن كدائرة منظمات غير حكومية ووزارة الدولة نعتبر هذه المنظمات تركت العمل وخرجت عن الدائرة ولكن كانت مسجلة في دائرة المنظمات غير الحكومية.
-لقد تم الاعلان عن رابطة الانصار وذلك عند انعقاد المؤتمرالاول للرابطة في أب 2004 في جنوب السويد والذي أعلن فيه عن تشكيل الرابطة , ولحقه المؤتمرالثاني في شهرتشرين الاول 2005 الذي كرس تحويل الرابطة الى منظمة مجتمع مدني تدافع عن حقوق اعضائها, سنوات مضت ومؤتمرات وكونفرنسات عقدت ولايزال نشاط رابطة الانصار في مكانه نفسه ,وبقيت حبيست قرارات مؤتمراتها وكونفرنساتها التي ترحل دائما للمؤتمرات الللاحقة فهذه الظاهرة نتيجة لعدم الحراك الفاعل للرابطة ولجانها التنفيذية المتعاقبة وهذا ما يؤكدعن ان الرابطة منظمة غير مؤهلة وغير فاعلة , عدى متابعة قضية وهي مشكوك في تفاصليها وحيثياتها قضية الرواتب التقاعدية وكأن يكون هنا وانتهى الامر في حين هناك امور كثيرة يجب متابعتها ومنها وذات اهمية حيث هناك كثير من الانصار قد فقدوا وثائقهم الرسمية خلال مسيرة الحركة او في الانسحاب والان لايستطيعون أثبات عراقيتهم وانسحب هذا على وضع اطفالهم الى حد بعض الاطفال لايحمل جواز رغم اقامته في بلدان اللجوء نتيجة لقرارات تلك البلدان ان على الاب احضار جواز عراقي لأبنه او ابنته فكيف يتم ذلك وهو ليس معترف بعراقيته !!؟
وقضية اخرى هي قضية الشهداء وتعويض عوائلهم ونقل رفاتهم بالاخص بالنسبة للشهداء العرب وحتى هذى القضية اشابها التمييز حيث تم نقل رفات الشهداء الاكراد( اليزيديين نقلوا الزيديين والمسحيين نقلوا المسحيين الخ ) اما ابن البصرة والناصرية وغيرها من المحافظات والمدن فهو مؤجل الى اجل غير مسمى !!؟
اما الشهداء العرب خضعت للمزاج والعلاقة والدرجة الاجتماعية والحزبية ناهيكم عن الشهداء الذي تفرقت جثامينهم بين صخورجبل غدر بهم مجرم بشت اشان .
ان ما حصل عليه بعض الانصار من مكسب الراتب التقاعدي وقطع أراضي في المناطق الكردية , ان هذه الدولارات ممزوجة بالدم وذلك للطمطمة على الجرائم وشراء الذمم وكي لاتثار جريمة بشت اشان قضائيا ,وانها رشوة سياسية لاسكات الحق وافساد للمال العام أليست هناك دولة حسب أدعائهم فلماذا لايكون حق قانوني يصدر رسميا من ما يسمى البرلمان كما فعل حزب الدعوة والمجلس الاعلى لشهدائهم
وهناك امر جدير بالاشارة بخصوص طلبات بعض الانصارللحصول على التقاعد حيث وزعت استمارات لكي يتم ملؤها وارسلها عبرالفروع الى اللجنة اللتفيذية وبدورها تتابعها في العراق ,وظهرت القائمة الاولى ولم تظهر ضمنها اسماء اغلب الذي قدموا بشكل قانوني حيث اهمل طلبهم وكان عن قصد او حتى شطبهم من القائمة وذلك نتيجة لمواقف شخصية او سياسية ,وعدد غير قليل رفضوا مايسمونه البعض حق ( أية حق في ظل عراق مستلب , عراق محتل , في غياب الدولة وسيادة الفساد )
ومن اللذين اهمل طلبه وعن قصد ولكنه ارتاح ضميره بعدما توضحت الامور ... ناهيكم ما شابة العملية من تمييز بمنح رتب عسكرية متقدمة لبعض الانصارومن اللذين لايستحقونها لكي يحصلواعلى امتيازات أكثر .. ومنذ متى عندما التحقنا بصفوف الحزب او عندما حملنا السلاح في اقسى الظروف وشظف العيش أن نحصل على مكافأة او امتياز نتكالب عليه ونتشاطر على بعضنا لنحصل على رد على شيء أخترناه بمحض أرادتنا !؟
اما في ما يخص الجانب الاعلامي للرابطة هناك منبرين هما موقع ينابيع العراق وغرفة ينابيع العراق فهما ليست الا أنعكاس لسياسات القيادة الحالية للحزب الشيوعي وطريقة تعامله مع الأخر, فهذين المنبرين ماعاد يمثلان هموم وطموحات من ضحوا وناضلوا واستشهدوا ولايعبرعن مصالحم ومصالح عوائلهم وأطفالهم ومن تبقى منهم على قيد الحياة ,فالغرفة لاتتعدى الا ان تكون مكان للمجاملات الغير مبدأية ,وأني من المتابعين لهذه الغرفة منذ انطلاقتها ومتابع لكل رواد الغرفة والقائمين عليها (انها لاتخرج عن معطف الحزب والموقف من الاحتلال والعملية السياسية الامريكية , أنهم يقولون نحن ضد الاحتلال ولكنهم مشاركين في عملية سياسية الذي صارلهم سبع سنوات يرددون من أجل وضع العملية السياسية في الاتجاه الصحيح اوالجلاء السلس للقوات الامريكية أية سلاسة تنتظرون من محتل دمر اغلب البنى التحتية واغرق البلد بالارهاب ومول وغض النظرعن كل المليشيات التي تقتل الشعب العراقي ,العملية السياسية هي من صنع ومباركة وتسييرخبراء امريكان حيث لاتخلوا وزارة من مستشارامريكي لاينفذ أي قرار الابموافقته (في جواب حميد مجيد عند سؤاله اذا تم اختياره كمرشح تسوية أجاب فهل يوافق الامريكان !؟ ).
والان أعود الى أن معظم منظمات المجتمع المدني هي نتاج العامل الخارجي وبتمويل من الاحتلال الامريكي حيث يسيرها بمثل ما تتطلب مصالحه ....
-في مقابلة مع الدكتورعبدالحسين شعبان في صحيفة الزمان وكذلك نشره موقع الحوار المتمدن وتحت عنوان (الاستقطاب الطائفي والاثني ) حول هبات (وهب الحاكم بما لايملك) ,الحاكم ومهندس ما يسمى بمجلس الحكم الانتقالي بريمر وهباته لهذه المنظمات حيث يقول :
وقد ساهمت القوات المحتلة منذ البداية في تبديد المال العام ونهب الثروة العراقية، خصوصاً في فترة حكم بول بريمر الحاكم المدني الأمريكي للعراق، الذي أسس مجلس الحكم الانتقالي، وحسب أعضاء في مجلس الحكم الانتقالي بعد انتهاء صلاحياته، صرحوا أن بريمر صرف خلال فترة حكمه 8.800 (ثمان مليارات وثمانمائة مليون دولار) دون سجلات أو أوجه صرف معروفة، لدرجة أنه وزّع على ما يسمي منظمات المجتمع المدني صرف780 مليون دولار خلال فترة 11 شهراً. وخلال الحكومة الأولى (د.أياد علاوي) والحكومة الثانية (د.إبراهيم الجعفري)
ما زال مفهوم المجتمع المدني ملتبساً لدى النخب الفكرية والسياسية والثقافية، الحاكمة وغير الحاكمة، فبعضهم ينظر إليه كوسيلة للاسترزاق، خصوصاً بعد المغريات التي قدمها بول بريمر والعديد من المؤسسات الأمريكية والدولية، وبعضهم الآخر ينظر إليه بارتياب ويعتبره امتداداً للأحزاب والقوى السياسية والجماعات المذهبية والطائفية، وهو باختصار وجه آخر للسياسة.
أما في الواقع فإن العراق عانى منذ سنوات طويلة من الهيمنة على المجتمع المدني ومن سعى لترويضه وتدجينه، وجعله أحد أصوات السلطة الحاكمة، أي ابتلاعه وهضمه وجعله يتصرف بما يُملى عليه، وهكذا كانت النقابات والاتحادات والجمعيات في ظل النظام الاستبدادي.
وبعد الاحتلال انفتحت ثغرات كبيرة، حاولت بعض مؤسسات المجتمع المدني النفاذ منها، لكن عدم وجود خبرة وتجربة، ناهيكم أن معظم العاملين جاءوا من الوسط السياسي دون تأهيل، وبعضهم كان جزءًا من امتداد للسلطة أو للجماعات المذهبية، وبسبب ما لحق به من فساد وسوء إدارة وبعض المغريات المالية، أحيط المجتمع المدني بنوع من الشبهة، كما أن المنظمات المدنية الحقيقية، كانت ضعيفة وغير مؤهلة، وليس لديها تمويل يُذكر أو أن بعضها رفض التمويل الخارجي لكي لا تختلط الأوراق. إن دور المجتمع المدني أصبح محط تساؤل من الجميع خصوصاً لحداثة التجربة ولجدّة استخدام المصطلح، ولكن مع مرور الأيام برزت منظمات مدنية تدافع عن مصالح أعضائها بمهنية وموضوعية وحيدة ونزاهة، وقامت بعدد من الفعاليات والأنشطة، ومن ضمنها منظمات حقوقية، لاسيما لمراقبة ورصد الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان ورفع تقارير دولية بهذا الشأن، كما حصل في سجن أبو غريب والجادرية ومطار المثنى والعديد من السجون السرية، وقام بعضها بتوثيق عمليات القتل والخطف والاعتقال والتعذيب وهدر الحقوق كاملة. اعتقد أن على منظمات المجتمع المدني إذا أرادت أن تكون فاعلة ومؤثرة، أن تضع مسافة بينها وبين الانخراط في العمل السياسي والحزبي، وأن تكون بعيدة عن الدخول في حلبة الصراع الإيديولوجي، وأن تضع مسافة أيضاً بينها وبين السلطة من جهة، وبينها وبين المعارضة من جهة أخرى، لكي لا يشوب سمعتها ما يؤثر على صدقيتها، وأن تحذر وتتحاشى التعامل مع جهات خارجية مشبوهة، فيما يتعلق بأجندتها الداخلية. وإلاّ كيف يمكن الحديث عن ديمقراطية دون وجود مجتمع مدني أحد رافعات الديمقراطية الحقيقية، ولا بدّ لمنظمات المجتمع المدني أن تتحول إلى قوة شراكة وقوة اقتراح وليس قوة اعتراض أو احتجاج، بحيث تقدم مشاريع قوانين وأنظمة، وتكون مكملاً في خطط التنمية للدولة ككل، مهما كانت ملاحظاتها وتحفظاتها، فدورها الرقابي والرصدي والتعبوي والتنموي يبقي مطلوباً.
لهذا أهيب بالانصاراللذين أغرتهم بعض الدولارات والانصار اللذين رفضوا ما يسمى بالحق التقاعدي واللذين هم خارج التنظيم الحزبي.. شكلوا منظمة أنصار منتخبة بشكل ديمقراطي ومفتوحة الى كل من شارك في حركة الانصار من دون أقصاء أوتمييز, إن هكذا منظمة ستكون قادرة على الدفاع عن مصالح أعضائها وعوائلهم وعكسه على الانصار المخلصين لحركتهم والحريصين على تاريخ هذه الحركة من الضياع والتشويه والمساومة لتشكيل رابطتهم المستقلة لتكون المنبر الحقيقي لحركة الانصار.
(بورقِ السِّدْرِ اغتسلي الليلَ كلّه
وأوقفي قبل أنينِ الصّباح
هديلَ الرّياح
أطفئي ناراً أُوقِدت فوق هامِ الجبال
ثم أطلقي ، مِن هنا ، راحلتَك
لكي لا تأخذك في الغفلةِ صيحةُ غادر
يا هذا المُطْلِقُ تحت الأمطارِ خيولَ الفجيعة
وصهيلَ البرقِ
عليك التفَّ مئزرُ الخيانةِ
وبانت عورةٌ لأشباهِ رجال
بانت خدعةُ الحجرِ
..........
..........
بماءِ نبعِ الليلِ اغتسلي
وهيّجي وردَ حنيني
مشّطي رائحةَ الشجرِ بضحكةٍ طاهرةٍ
أو بفرحةٍ طائرة
ثم انثري في المدى رصاصَ ثأرٍ
يا أنتِ يا وطن الأحزانِ
اعصفي موتاً في سماءِ القبائل
كوني إعصاراً مهلكاً لأرضٍ
أسميناها في لحظةٍ متفجرةِ الدماء
أرضَ بشتاشان.)
-الشاعروالروائي النصيرصبري هاشم
...................................

شكري كريدي
المانيا/01/10/2010
المراجع :
-الموسوعة السياسية حول تعريف المجتمع المدني .
-لقاء جريدة الصباح التي تصدرفي بغداد مع وزير الدولة لشؤون المجتمع المدني الدكتورثامر جعفرالزبيدي.
-لقاء مع الدكتورعبد الحسين شعبان تحت عنوان (الاستقطاب الطائفي والاثني )المنشور في جريدة الزمان العدد3689بتاريخ 3/9/2010.





#شكري_كريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النخلة في القرآن
- السياب والنخلة
- نذراَ عليً
- رسالة مفتوحة الى الانصار الشيوعيين
- نذراَ عليّ................
- ذكرى نجاة السياب من الحياة
- رسالة مفتوحة الى الأنصارالشوعيين العراقيين


المزيد.....




-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شكري كريدي - رابطة الانصار ...منظمة من منظمات المجتمع المدني