احتاج مشورتكم ودعمكم

شفان دانا جلال

الحوار المتمدن-العدد: 3123 - 2010 / 9 / 13 - 22:58
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

انطلق من حقيقة إن العراقي وهو وراث أعظم الحضارات قد يخسر معركة ولكنه لم ولن يهزم، دخلت مسابقة للصور الفوتوغرافية في مملكة السويد وكنت لحين قبل يومين في المقدمة من حيث التصويت التي فضلت لوحتي ، ولكن استخدام بعض المنافسين لطرق غير حضارية وفتح حسابات وهمية للتصويت غير المعادلة إلى حد ما. خاطبت الصحيفة التي أطلقت المنافسة بتلك التجاوزات على أمل النظر فيها. لم يبقى للمنافسة سوى 6 أيام واني أمام خيارات وهي:-
1- الاستمرار بالمنافسة مع منافسين يستخدمون طرق غير مشروعة ومن ثم القبول بالخسارة.
2- الانسحاب وإعلان الأسباب.
3- دعمكم لي بالتصويت إن وجدتم في لوحتي تستحق التصويت.
يهمني رأيكم السديد على أمل أن يكون طرحي للموضوع بعيدا عن كونها قضية شخصية بل هي قضية الشباب العراقي من الجيل الجديد الذي يواجه مشاكل عديدة أرى إن لصحيفة الحوار المتمدن وهي أهم وأفضل صحيفة عربية ان تبادر لطرح مشاكل الشباب في الغرب بل وفتح صفحة خاصة بهم فهل نرى صحيفة ( شباب الحوار المتمدن) لدي قناعة إن هيئة التحرير لهم الاستعداد ويبقى على الكتاب بدعم أبنائهم ليكونوا الجيل الأول لتحقيق الفكرة.
انتظر مشورتكم بالاستمرار في التنافس وقبول خسارة المعركة أو الانسحاب أو دعمكم الذي سيغير الكثير لان صوتكم مؤثر.
وللتصويت عليك دخولك الفيس بوك الخاص ثم عد لرسالتي هذه و اضغط الرابط ادناه

http://www.facebook.com/PriceRunnerSE?v=wall

بعد ظهورالصفحة يظهر في الأعلى كلمة أعجبني أو like ما عليك إلا أن تضغط على كلمة أعجبني أو like ثم تضغط الرابط ادناه

http://www.facebook.com/#!/photo.php?pid=374432&id=135409443145703&ref=fbx_album

حيث تظهر لك صورة طير فوق الماء وتحت الصورة مكتوب اسم شفان وبالشكل التالي
11. "Perfection" - Shivan Dana وللتصويت اضغط على مرة واحدة على كلمة أعجبني الموجودة مباشرة تحت 11. "Perfection" - Shivan Dana في أسفل الصورة
بغرض التأكد من نجاحك بالتصويت فان كلمة أعجبني التي ضغطتها مرة واحدة تتحول إلى إلغاء إعجابي وهذا يعني إن تصويتك قد نجح.

#شفان_دانا_جلال (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل