أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عمر البحرة - أوباما أطلق حميدان















المزيد.....

أوباما أطلق حميدان


عمر البحرة

الحوار المتمدن-العدد: 3123 - 2010 / 9 / 13 - 09:17
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


ملاحظة : في هذا المقال استخدمت مصطلح الخادمة وهو مصطلح غير مرغوب به ويفضل قول العاملة ولكن كون هذا هو المصطلح الشائع فسوف استخدمه مع التنويه .

هذا كان عنوان فيلم أنتجه مخرج سعودي اسمه المهند كدم يبدأ الفيلم بمناشدة شخصية من الشيخ الدكتور سليمان العودة ، ويتبعه الشيخ حسين الصفار بمناشدة أخرى ، وباختصار الفيلم بكامله عبارة عن مناشدة لأوبانا لإطلاق سراح حميدان بن علي إبراهيم التركي. يا ترى من هو حميدان وماذا فعل حتى يقوم القضاء الأمريكي بالحكم عليه بالسجن لمدة 28 سنه القضاء الأمريكي بتهمة الاتجار بالبشر والعبودية والاغتصاب:
حميدان بن علي إبراهيم التركي هو طالب دكتوراه سعودي مبتعث من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بقسم اللغة الإنجليزية لتحضير الدراسات العليا في الصوتيات إلى جامعة دنفر بولاية كولورادو في الولايات المتحدة الأمريكية ، بالإضافة إلى أن حميدان محسوب على التيار الديني وهو رئيس المجلس الإسلامي في المنطقة التي يمتلك فيها مكتبة لبيع الكتب الدينية.

لقد أدان القضاء الأمريكي حميدان بجريمتي الاغتصاب والعبودية بحق خادمته والحقيقة أن حميدان قد التزم الصمت في أثناء محاكمته بتهمة الاغتصاب (أي انه صمت ولم يقل انه لم يتحرش أولم يغتصب الخادمة) وكان من المفترض أن يدافع عن نفسه أو أن ينكر التهم الموجهة له وخاصة أنه كان تحت القسم ، وذلك بالإضافة إلى قيام شاهدتين دعمتا القضية بأنهما أيضا قد تعرضتا للتحرش من قبل حميدان .
كما أدين حميدان بتهمه العبودية وبعدم دفع مستحقات أجور الخادمة الشهرية، ولدى سؤاله من المحكمة لماذا امتنع عن دفع راتبها قال إن العادة جرت في بلاده أن يدفع راتب الخادمة وقت سفرها بإجازة إلى بلدها . أدانته المحكمة بجريمة الاختطاف من الدرجة الأولى , لأنه كان يمنع الخادمة من مغادرة المنزل لمدة أربعة سنوات ونصف , كما كان يحتجز جواز سفرها وكافة وثائقها الثبوتية .
تهمة العبودية تتلخص بقيام حمدان بالتعامل مع الخادمة كما يحلو للكثير التعامل مع الخادمات بحرمانهم من حقوقهم اليومية وعدم إعطائهم أجورهم الشهرية وحتى السنوية ومنعهم من الاختلاط بالناس وعدم إعطائهم الإجازات الأسبوعية ولا السنوية وعدم تحديد ساعات العمل وحجز وثائقها من جواز سفر وغيره وعدم تجديد إقامتها , وإجبارها على السكن في قبو غير صالح لسكن البشر ، فحميدان لم يدفع رواتب الخادمة لمدة أربعة سنوات ونصف، وحقيقة أن العمالة الأجنبية تأتي للعمل في البلاد الأخرى كي تقوم بمساعدة وإعالة عائلاتها الفقيرة والتي تتضور جوعا وهذا يعني أن الخادمة لم تستطيع مساعدة أهلها على تحمل أعباء الحياة لمدة أربعة سنوات ونصف أين توجد عبودية أكثر من هذا ؟؟ المتهم حميدان أقر بهذه التهمة واعتبر أن ذلك خلافا ثقافيا ,انه يوفر و يحفظ المرتب لها حتى تعود لبلادها .
طبعا أن هنا أدرس حالة من التعسف الإنساني والاتجار بالبشر وبحريتهم و بقضاياهم أقرها القضاء وقضية عدم إعطاء الراتب فهي مسألة تتكرر مع نسبة كبيرة من العمالة في غالبية دول الخليج العربي ، وحقيقة أن الحجة التي أوردها حميدان في القضاء حول راتب الخادمة هي حجة غير مقبولة لا منطقا ولا شرعا ولا دينا فهنالك أكثر من حديث شريف حول هذه المسالة :
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: "ثَلاثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى مِنْهُ وَلَمْ يُعْطِهِ أَجْرَهُ".
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه
وبالتالي فأنا لا أستطيع أن أتفهم موقف المسلمين وتعاطفهم مع حميدان في قضيته حجب أجور الخادمة ومخالفة أوامر الخالق وهو خصم الله تعالى في تصرفه .
نعم هنالك فروق ثقافية بين المجتمع الأمريكي والمجتمع السعودي ، وبالتالي أعتقد أن هذه الفروق الثقافية لا يجب أن تطبق على الخدم والعمال ذلك أن العامل قد يكون من خلفية ثقافية وبيئة مختلفة تماما عن بيئة السعودية ، هذا بالإضافة إلى أن الخادمة قد انتقلت مع الأسرة إلى أمريكا وهنالك أيضا قوانين وبيئة ثقافية مختلفة وكذلك فإن الشخص الذي طلبها للعمل في بيته في أمريكا كان قد وقع على عقود تحت طائلة القانون الأمريكي تحدد فيها ساعات العمل وأيام الإجازة والرواتب وموعد استحقاقه، حيث أن نظام الكفيل غير موجود في أمريكا ولا يمكن نقله من السعودية لأمريكا ، فالعامل يستحق إجازة أسبوعية يقضيها أين يشاء وكيفما يشاء أما أن يقيد صاحب العمل العمالة في سكن إلزامي ويمنعهم من الخروج والدخول تحت حجة المسميات الثقافية والدينية فهذا في الحقيقة إجبار وإكراه الناس على تقاليد اجتماعية لا علاقة لها بالدين لا من قريب ولا من بعيد لكنها تتلتبس اللبوس الديني في مجتمع تحكمه الأعراف أكثر من الدين .
تقول آن تومسك (رئيسة هيئة الإدعاء في القضية): نحن نقيّم قساوة ذلك السلوك, لم يكن الأمر مجرد عملية سرقة حيث يكتب أحدهم صكاً دون رصيد ليسرق ماله شخص ما، بل أعني أن 4 سنوات ونصف من حياة تلك المرأة الصغيرة انقضت دون تعويض تلك هي السرقة ما هي عقوبة القانون السعودي على السرقة؟... وتتابع قائلة : في الحقيقة كل شاهد من المملكة العربية السعودية أدخلناه بالقضية وبالوقت الذي حدثت فيه المحاكمة كان إما قد عاد إلى السعودية أو قد اختفى.
يقول حميدان في هذا الصدد : هذا كلام مدعية وهذا اللي وصلته قالت للمحلفين أن عائلة التركي خلوا الخادمة هذه مخفية عن المجتمع, وأنه كذا بيت يعني بالعمر هذا قدام دائماً تشفونها بالمراقص وبالبار وكذا وتاخذ حريتها, لكن كيف يحاولون يضعون النمط الأميركي عن نمط الإسلام.. .. ولا أنها كذا أعراف أميركية يحاولون يطبقونها على المسلمين. ( نسي حمدان أنه قد وقع على أوراق في الهجرة الأمريكية قبل الموافقة على إعطاء الخادمة إقامة هناك تنص على تطبيق القوانين الأمريكية ووضع نفسه وليا وصيا على الخادمة )
كما يقول جون سذرز (المدعي العام عن ولاية كولورادو): كان أحد أصدقاء السيد التركي( مواطن سعودي ) هو من اتصل بإدارة الهجرة وقال أنه يعتقد إن الخادمة كانت تعمل لدى السيد التركي وأنها لم تتلق تعويضاً عن عملها وأنها تعرضت لمعاملة سيئة..
عودة لموضوع الفيلم أوباما أطلق حميدان والذي تحدث به عدد من الشخصيات السعودية منهم عضو مجلس الشورى السعودي نجيب الزامل ، والصحافي المشهور تركي الدخيل ورجل الدين الشهير الدكتور سليمان العودة كممثل عن الطائفة السنية والشيخ حسن الصفار كممثل عن الطائفة الشيعية .
يقول رجل الدين الدكتور سليمان العودة في الفيلم أن ( أوباما سوف يصنع شيئا لصالح تصحيح قدر من العلاقة بين العالم الإسلامي والعالم الغربي من خلال اتخاذ قرار رئاسي بالإفراج عن حميدان )
يا ترى هل فكر رجل الدين في معنى كلامه وكيف يمكن أن يفسر ، لقد ربط رجل الدين سليمان العودة والشيخ حسن الصفار بين هذا الشخص المدان وبين المجتمعات الإسلامية وكأن هذا الشخص يمثل هذه المجتمعات ، وفي هذه العملية استطاع الشيخان استقطاب أتباعهم كي يسيروا خلفهم بدون أي نقاش للقضية ؟؟
لا أعرف ولا أستطيع أن أفهم لماذا يتصدر رجال الدين الدفاع عن قضية مثيرة للجدل من أولها لأخرها ولماذا يدخل مثقفين وعضو مجلس الشورى أنفسهم في هذا القضية أيضا ، نعم هذه هي العصبية القبلية بحد ذاتها والتي تتسامح مع أشخاص قاموا بالاعتداء على حقوق الإنسان ومخالفة المنطق الديني ذات نفسه .
أعتقد أن رجل الدين حين يواجه مشكلة تلقى قبولا اجتماعيا يجد نفسه محرجا في إدانة هذه الظاهرة وقول الحقيقة ومواجه المجتمع ، وبدلا من ذلك يلجأ للركوب على هذه الموجه و يجدف نحو مزيد من التطرف كي يزيد من شعبيته .
فعندما يرتكب شخص ما محسوبا على التيار الديني الإسلامي جريمة مشينه ويعتدي على حقوق الإنسان ينبري لسان رجال الدين في الدفاع عن هذا المجرم وتشويه صورة الشهود والنظام القضائي الذي أدان هذا الشخص وهذا واضح للمتابع لهذه القضية وعشرات القضايا المشينة الأخرى وخاصة في التحقيق المطول من خلال برنامج العين الثالثة الذي أجرته قناة العربية ، ويعتبرون أن في دفاعهم عن هذا الشخص دفاع عن الإسلام وهم في الحقيقة يلوثون اسم الإسلام بعدم إدانة هذا المعتدي .
يا ترى متي يستطيع رجال الدين والشعوب العربية الفصل ما بين الدين وما بين تقديس الأشخاص المتدينين ، فالقضية الأساسية في الموضوع أننا نحكم على الإنسان من خلال مدى التزامه بواجباته الدينية ،ويمكن أن نغفر له كل شيء وكل ذنب في مقابل تدينه الشكلي وقيامه ببعض الأنشطة الدعوية والإسلامية ؟؟
يا ترى ألا توجد قضايا إنسانية أخرى كي يهتم بها رجال الدين سوى قضية شخص متهم بالاغتصاب والاتجار بالبشر ؟؟
لا أعرف كيف يمكن غسل الصورة النمطية التي تلتصق يوما بعد أخر بالدين الإسلامي طالما أن ممثليه من شيوخ ومثقفين يتحيزون إلى شخص أتهم بالاتجار بالبشر و يتناسون في نفس الوقت قضايا الاتجار بالبشر والتي يمارسها كثير من مواطنيهم تجاه العمالة في البلاد العربية والإسلامية .
وفي رسالة من فريق التواصل في الخارجية الأمريكية حول هذا الفيلم أتى الرد على تدخل الشيوخ بهذه القضية كالتالي :
" أولها أن خروج رجلي الدين السعوديين السني سلمان العودة والشيعي حسن الصفار دلالة على أن إذلال العاملات واستعبادهن واغتصابهن أمر مشروع في الإسلام بدلالة مشاركة رجلي دين ينتميان إلى مذهبين مختلفين ولكنهما يتفقان في المطالبة بالعفو عمّن مارس هذه الجرائم على الأراضي الأميركية حسب ما جاء في الرسالة.
وانتقدت الرسالة ما جاء على لسان رجل الدين حسن الصفار"إن هذا الإجراء إذا اتخذه الرئيس الأميركي -حسب صلاحياته الممكنة- سيترك أثرا وصدى طيبا في كافة أوساط الشعب السعودي بجميع شرائحه وطوائفه" كون هذا الفيلم جاء لإسعاد الشعب السعودي وجارحا لبلد الخادمة المغتصبة، مؤكدة الرسالة أن القيم الأميركية مبنية على الفرد وليس على الجماعة ، والإدانة التي تمت بحق السجين السعودي إدانة شخصية له لا يقصد بها إهانة الشعب السعودي."
أما لاعب كرة القدم الكابتن نواف التمياط فقد قال بالحرف ( حميدان كان دائما يشكل قدوة لنا ) لا أعرف كيف يمكن أن يكون شخصا محكوما بجريمة مشينة مثل الاغتصاب والعبودية أن يكون قدوة لنا ، يا ترى هل فكرر هذا الكابتن قبل أن يشارك في هذا الفيلم أم أنه عبر عن ثقافته وأسلوبه في الحياة .
أما مجمل التعليقات على شبكة الإنترنت حول الفيلم تدور حول أن ذنب حميدان الوحيد أنه سعودي مسلم شريف قام بواجبه تجاه دينه ووطنه .....؟؟
فيلم أوباما أطلق حميدان ظهر إلى العالم بالتزامن مع خبر نشر في القنوات الفضائية وفي الصحافة العالمية عن رجل سعودي قام بتعذيب خادمته السيرلانكية بغرز 24 مسمار يتراوح طولها بين 2.5 إلى 7 سم في أماكن مختلفة في جسدها، وأوضحت الخادمة السيرلانكية أرياواتي أن “المرأة كانت تحمي المسامير المعدنية ثم تعطيها لزوجها الذي كان يدقها” في جسمها . أضافت “وعندما كنت أصرخ من الألم كان أولادهما يشهرون سكيناً ويهددونني بالقتل.
هذا الخبر وثق بأفلام وثائقية عن العمليات وصور الأشعة والصور المباشرة لهذه الخادمة المسكينة ، الغريب في الأمر أن معظم الردود على مواقع الإنترنت وفي المنتديات السعودية أنكرت هذه العملية و اعتبرت أن الخادمة السيرلانكية قد زيفت الأمر في عملية ابتزاز واعتبر السعوديون أن في الأمر مؤامرة على السعودية وعلى الإسلام ( لاحظ كيف يزج الدين الإسلامي بطريقة خاطئة تسيء له في قضايا انتهاك حقوق الإنسان والقضايا المشينة ) ، يا ترى ما هو مسبب ومعنى هذا الإنكار للجريمة بدل أن يقوم الشعب السعودي باستنكار هذه الواقعة ؟.

عمر البحرة

للمزيد هنا بعض الوصلات لبعض صور انتهاك حقوق الخدم في البلاد العربية قام بارتكابها

مدونة وكأنني لست إنسانة تتحدث عن قضايا تعذيب الخدم
http://shayunbiqalbi.blogspot.com/2010/09/1.html

حمدان التركي من موقع ويكبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A


برنامج العين الثالثة على قناة العربية
http://www.alarabiya.net/programs/2007/09/12/39036.html

حول تعرض خادمة هندية للتعذيب قاس من قبل عائلة بحرينية
http://www.alwasatnews.com/2889/news/read/456089/1.html

الفنانة السورية أماني الحكيم تجلد خادمتها الاندونيسية بالخرطوم
http://dp-news.com/pages/detail.aspx?l=1&articleId=21478

10 سنوات سجن للمثلة وفاء مكي جراء تعذيب خادمتها
http://www.3iny3ink.com/forum/t273126.html



#عمر_البحرة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاغتصاب في المجتمعات الإسلامية المعاصرة
- ما وراء تصريحات عبد الحليم خدام
- إعلان دمشق وبزور الحرب الطائفية
- زعران البعث
- عقلية القمامة
- القبيسيات - الأمهات المؤمنات ومجمع أبو النور
- العشوائيات السكنية


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عمر البحرة - أوباما أطلق حميدان