اعلان عودة لصفوف الحزب الشيوعي العمالي العراقي

خالد ابراهيم الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 3120 - 2010 / 9 / 9 - 22:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

الرفيق العزيز ازاد احمد

ايمانا مني بان اليسار ومفاهيمه لايوجد لها مجال للعمل الحقيقي الا من خلال عمل منظم

وانا مؤمن بانكم بالخصوص والرفيق خليل من المتفهيمن لرؤيتي حول استحداث اساليب جديدة للعمل وبفعل الراي الاخر للرفاق وخصوصا الرفيق احمد الموسوي حول ضرورة اعادة الاتصال بكم

فانا باسمي اود تسجيل اني فعلا اشعر ان المرحلة السابقة كانت مرحلة مراجعة للذات ولابد انكم تقدرون رفيقي حالة الاحباط التي كنت انا بالذات اعيشها في زمن تسيطر فيه قوى التخلف والفساد والاستعباد كحال الكثيرين من الذين تسلل الى نفوسهم الياس من الواقع الذي نعيشه اود هنا تسجيل اعتذاري اذا كانت بدرت مني كلمات او اشياء لاتتفق والانضباط الحزبي او رؤية الحزب رغم اني لازلت مصرا على عقم وعدم فاعلية المسار الذي يسير عليه الحزب ...الا اني فعلا اشعر ان الياس والاحباط قد يدفع الفرد لامور واشياء غير محسوبة ارجو ان نبقى على تواصل رفيقي العزيز ونحن نتطلع الى زيارة قريبة لنا

تحية رفاقية من جديد
ونامل فعلا ان يكون غدا هو فعلا لعالم افضل

مع جزيل الشكر

#خالد_ابراهيم_الحمداني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات