حملة لمساندة الثورة البوليفارية خلال انتخابات 26 شتنبر 2010

ارفعوا أيديكم عن فنزويلا

الحوار المتمدن-العدد: 3116 - 2010 / 9 / 5 - 09:41
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

على مشارف الانتخابات التشريعية للجمعية الوطنية في فنزويلا، المزمع عقدها يوم 26 شتنبر، نود، نحن الموقعون أسفله، أن نعبر عن دعمنا الأممي وتضامننا مع الثورة البوليفارية:

 لأنها وقفت بشجاعة في وجه الإمبريالية
 لأنها عملت على استثمار مداخيل النفط في اجتثاث الأمية وتعميم التعليم على جميع الأصعدة
 لأنها بذلت مجهودا جبارا في إيصال الخدمات الصحية إلى الفئات الاجتماعية الأشد فقرا عبر بعثة "Mision Barrio Adentro"
 لأنها أطلقت مسلسل مصادرة الملكيات الكبرى للأرض (latifundia) وتوزيع الأراضي على الفلاحين
 لأنها واجهت احتكار وسائل الإعلام واتجهت نحو تطبيق الحق الديمقراطي في الوصول إليها
 لأنها أوقفت مسلسل خصخصة الشركات والمنشئات العمومية وأعادت تأميم بعض تلك التي تعرضت للخصخصة
 لأنها تجرأت على احتلال المصانع المتخلى عنها وأعادتها إلى العمل تحت الرقابة العمالية
 لأنها بدأت تطبق الرقابة العمالية في الصناعات الأساسية
 لأنها رفعت راية اشتراكية القرن الواحد والعشرين
 لأن هزيمة الثورة سيعني تقوية الإمبريالية والأوليغارشية وكبار ملاكي الأراضي والرأسماليين، هؤلاء الذين نظموا انقلاب أبريل 2002
 لأن الثورة لم تكتمل بعد

لهذه الأسباب وغيرها، نعبر نحن الموقعون أسفله عن دعمنا للثورة البوليفارية ومرشحي الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد خلال انتخابات 26 شتنبر، وسنظل متأهبين لمواجهة حملة الأكاذيب والاستفزازات من طرف الإمبريالية وقوى الثورة المضادة.

المرجو للتوقيع على هذه العريضة

#ارفعوا_أيديكم_عن_فنزويلا (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل