نداء

هيئة تحرير (الغد)

الحوار المتمدن-العدد: 3099 - 2010 / 8 / 19 - 11:09
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

نداء

في النية ان تصدر في مدينة البصرة مجلة شهرية عامة بعنوان (الغد) وستكون منبر اعلامي يتبنى قضايا شعبنا في كفاحه من اجل الحرية والعدالة الاجتماعية وبناء الدولة المدنية الديمقراطية.. وهي معنية بالتأكيد على الشأن المحلي للبصرة ثقافيا واجتماعيا، وإذ تتخذ من هذه المدينة منطلقا لإصدارها بوصفها حاضرة الثقافة والفنون والآداب في عهود مختلفة وموطن ريادات وتجارب ابداعية اسهمت في تشكيل ثقافتنا العراقية.. إلا انها تفتح صفحاتها لابداع الكتاب والادباء من داخل العراق وخارجه وفي مختلف المدن العراقية وهي تسعى لادامة الصلة مع أشقائنا ومثقفينا في المنافي للأسهام الفاعل في صياغة غد أفضل لشعبنا. وبهذا سنكون نتطلع الى مساهماتكم ونتاجاتكم وآرئكم وملاحظاتكم لتكون مجلة (الغد) رديف شقيقات لها في الحياة الثقافية بقصد إثراء ثقافتنا الوطنية وتعزيز مضامينها الانسانية والتقدمية ودرء الموجة العاتية للأصولية المتشددة وتداعياتها في إشاعة قيم الخرافة والتجهيل والتقاليد البالية وتكريس الماضي مرجعا ايديولوجيا في تقويم الظواهر وطرح الاسئلة.
ان مجلة (الغد) وهي تستلهم إرث الصحافة التقدمية تطمح ان تكون مدافعا أمينا عن مصالح الطبقات والفئات الكادحة وعن قيم الديمقراطية والحريات الذي رسمته آمال وتضحيات أجيال متعاقبة من المناضلين الوطنيين خلال سنيّ كفاح شعبنا الطويل من اجل عراق ديمقراطي مزدهر...
نتلقى مساهماتكم ومراسلاتكم على العناوين الالكترونية التالية:ـ

[email protected] إميل المجلة
[email protected] إميل مدير التحرير

هيئة تحرير (الغد)
البصرة

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل