أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رعد خالد تغوج - تجديد الخطاب المعرفي















المزيد.....

تجديد الخطاب المعرفي


رعد خالد تغوج

الحوار المتمدن-العدد: 3093 - 2010 / 8 / 13 - 23:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انتهى زمن العبودية وجاء زمن التبخيسية ,وكمقابل للتبخيسية هنالك هواية تحويل البلون الى منطاد في ثقافتنا العربية المعاصرة,تفترض الافكار المسبقة على مثقفنا العربي التعامل مع الاشياء من ناحية قيمية,ولا ترتفع عنده ابدا الى مستوى التعامل المعرفي بل والنقدي مع الاشياء,وهذا بعد ان ذبحنا عصر الايدلوجيا وجاءت ثقافة الاستهلاك المعرفي التي تشنج حتى الزواحف بأدعائها الواقعية ,لقد كان في الكف عن اصدار الاحكام في الفكر الانجلوسكسوني نوع من الحكم ايضا وسريعا ما تم اكتشاف ذلك وتجاوزه ,فالنقد الذي ينقد نفسه هو السبيل في حرق المراحل التاريخية من الناحية الفكرية ,وليس فقط عد عشر سنين هو ما حصدته البنيوية ,والقفز بعدها الى مرحلة اخرى وهكذا دون ان تستوفي المرحلة كافة شروطها التحققية ,ان ما يقوم به مثقفونا هو لعبة القفز فوق الجبال ,ولا حبذا لو وجد واد عميق تسقط به المرحلة كاملة اذا كانت القفزة عالية وفي غير وقتها ,فعملية الاشباع البطيء لحركة التاريخ كما يقول فرانكلين باومر هي حركة غير مرئية ولا يحددها اشخاص ,بل المخيال الجمعي للمنطقة بكاملها عندما يكون مهيئا تحدث فقط هذه النقلة ,لقد كان لأحكم حكماء عصر التنوير في اوروبا وعي بأهمية التاريخ,بل واعادة تأريخ التاريخ ,عبر مد الجسور ما بين اثينا وروما ,ومن ثم روما واوروبا ,وبالتالي فأن الاطروحات الرينانية كما اوضح المفكر جورج طرابيشي قامت بالتأسيس للمركزية الاوروبية ,وبغض النظر عن هذه الاشكالية الانثروبولوجيا ,نريد ان نستخلص ان الفترة التنويرية بكاملها كانت على وعي بأهمية التاريخ,والسؤال الذي يلح علينا الأن وفي هذه المرحلة هو الى اي مدة يصح قول الشاعر:
لثورة الفكر تاريخ ينبؤنا بأن الف مسيح من دونها صلبا
ومن عجائب الامور ان تسقط حتى اللغة في ثنائية (اصولي-تنويري),فالاصولي هو الاصل وهو المؤصل ,وبالتالي يعلو على التاريخية ,اما التنويري فهو ذاك المبعد ,الهامشي,الذي يهضم المفاهيم الغربية دون مضغها حتى,هذا من منظور الحركات الاسلاماوية وتعبئتها التيولوجيا والتي تكرر تلك الخطابات من دون ان يخضعوا تلك الخطابات لأي بحش اركيولوجي جينالوجي,في الوقت الذي نسمع فيه عندالغرب بعمليات لرسم جينالوجيا الجينالوجيا واركيولوجيا الاركيولوجيا,ولا عجب في ان نقرأ عن الغنوصية المسيحية ونجدها في تلك الخطابات,بل وحتى تعاليم القديس اوغسطينيوس واردة بقوة,وبلغة دريدا التفكيكية فأن ميتافيزيقا الحضور حاضرة وبقوة ,وهذه الميتافيزيقيا هي مقولات الزمن واللازمن ,لقد كان المسيح الاها عند الفكر الغربي وبنفس الوقت تجسد في شخصية المسيح ,فهو بلاهوته لا تاريخي وبناسوته تاريخي خاضع للزمن,كيف يمكن اذا قرأة الكتاب المقدس؟ هذا هو السؤال الفلسفي الوحيد ربما في المرحلة القروسطية,كما ان نظرية الانعكاس الماركسية عززت هذا القول ,فعندما قال دريدا في كتابه (اطياف ماركس):بأن هنالك شبكة عنكبوتية في الخطاب الفلسفي المعاصر ,ومركز هذه الشبكة هو ماركس ,فكذلك عندنا في الخطاب العربي المعاصر بشقيه الاسلامي والتنويري,شيء حاضر ولكنه ليس ماركس ولا حتى نصوص ماركس -وأن تراءى لنا ذلك - بل هو القراءة الانعكاسية الماركسية والغنوصية وتعاليم القديس اوغسطينوس,ولم يتجاوز الفكر المعاصر حتى ابن رشد فهو المدلل في الكتابات المعاصرة ,لقد تم تجاوز 2000 عام من تقديس سقراط في الغرب,عندما اشغل نيتشه مطرقته وبدأ يمارس هواية تحطيم الاصنام وقلب كل القيم ,عندما بين بجرأة ان موت سقراط التراجيدي ,وما رافقه من محافل تكريم وتعضيم ادت الى رفعه الى سابع السماوات ,ودور افلاطون في التأزيم للمشكلة السقراطية ,حتى ان هنالك من الفيلولوجين من زعم بأن المحاورات الافلاطونية ,هي محض اسقاط الافلاطونية على سقراط نفسه,بدعوة ان افلاطون كان (متواضعا) ولا يحب ان يظهر علمه,وهذا برأي نتيجة تأثير نيتشه على الخطاب الفلسفي المعاصر,لأن هذه الدعوة بأزاحة سقراط وغربلة المحاورات من السقراطية ,واسقاط افلاطون على سقراط بالأضافة الى كثرة الجدل وخصوصا بعد نيتشه عند الفيلولوجين وعلماء السيميوطيقيا والألسنية بأنه يصعب التميز ما بين فكر سقراطي بلغة افلاطونية ,وفكر افلاطوني اسقط على السقراطية,وهذه كلها محاولات نيتشوية بأمتياز ,وتبين ان نيتشه حاضر وبقوة في الشبكة الجمعية للخطاب الغربي المعاصر,فهنا نحن امام أداة وأثر في نفس الوقت ,الأداة هي منهج نيتشه الضمني ,والأثر نستخلصه من عملية تفكيك النتاج الفلسفي ما بعد نيتشه ,هذا من جانب ,ومن جانب اخر,نجد نيتشه قد وضع الأداة السقراطية-الافلاطونية والأثر على محك النقد والتفكيك,ولا يوجد في القرائات العربية المعاصرة,من استخدم وقرأ ابن رشد بنفس الطريقة,هذا ناهيك عن اعادة انتاج ما اسموه بالعقلانية البراهنية عند المعتزلة وغيرها من الفرق الاسلامية,فالنقاش الوحيد الذي دار هو محض نقاش انثروبولوجي ,ولم يرتفع الى مستوى التأصيل الفلسفي والابستملوجي , ولا غرو في ان نلقي نظرة على الغرب ليتبين لنا التمحور المركزي حول الفلسفة او فيلسوف معين ,فديكارت ابو الحداثة كما يسميه ادموند هوسرل ,قام بتقديم الفصل النهائي في قضية المنهج الايماني والعلمي ,واسس ما يسمى الثنائية الميتافيزيقياmeta dualism ,الى ان جاء كانت وانهى الجدل ما بين منهج يعلو خطاب الموضوع فيه على الذات ,واخر يعلو الذات على الموضوع ,وهما المنهج التجريبي المادي والعقلاني المثالي ,وربما يكون المأزق (وليس الحل)الذي وقع فيه كانت هو ليس مأزق فكري مؤسس للفعل الفلسفي ,بقدر ما هو مأزق لغوي,فالمفاهيم التي يحويها قاموسه الفلسفي تبين ذلك,من تقسيمات وتجاوز معارف او ابستملوجيا(كما وردت عند ميشيل فوكو ,أي المعرفة في زمن ما)عبر وضع نضام معرفي جديد,وهنا نلاحظ تجاوز كانط لديكارت مع انه اكمل الثنائيات الميتفزيقيا ولكن بحلة جديدة,لذلك هنالك من اعتبر ان كانط هو ابو الحداثة وليس ديكارت,ولابد من التنويه الى فلاسفة الريبة والتدمير(فرويد,ماركس,نيتشه),والانكار الذي صاحبهم بعدم الاعتراف بوجود حداثة اصلا,فهنالك انحطاط فكري ووسم الوجود بسمات المومياء وهناك قمع جنسي واختلاف خلقي بسبب الدور الذي لعبته الكنيسة(ومن ثم عصر الملكة فكتوريا كما اوضح فوكو)وهنالك سيطرة وقمع من قبل البرجوازية ادت الى تفقم المذهب الرأسمالي عند ادم سميث وريكاردو وغيرهم,حيث ان الرأسمالية قامت على تأسيس نفسها بألاعتماد على ال,the three m s وهي money ,media,market ,ولا زالت قائمة على ذلك لأستغلال ما يسمى ,The five G s (god,geo,geopolitic,geology,globalization), كما اننا عشنا عصورا من الانحطاط الفكري لأننا مقتنا الحياة منذ ان اقام افلاطون التفرقة بين الجسد والروح,فلا وجود الا للانحطاط ,لا بد ايضا الى التنويه الى القرأة البنيوية للمرحلة ,فالمدرسة البنيوية التي ازدهرت كأيدلوجيا في الستينات والتي اعتمدت المنهج اللساني الذي اسسه سوسير و شارلز ساندرس بيرس ,تركز على المحورين ,الزمني والتزامني,الزمني هو الفيلسوف نفسه بفكره وعقله,اما التزامني فهو الفيلسوف نفسه في سياقه التاريخي ,هذه ما اعنيه بقرأة المرحلة كاملة,واذا اخدنا بعين الاعتبار (علم الانوار المقارن)سيبين لنا اننا في مرحلة تشبه الى حد كبير المرحلة التنويرية في القرن الثامن عشر ,فمن دالمبير الى روسو وديدرو وغيرهم من اصحاب الموسوعة الفرنسية ,وكذلك الموسوعة البريطانية التي اهملت من قبل المؤرخين وهي موسوعة chamberls كانت حافلة المرحلة كاملة بالوعي التاريخي ومارسوا نقد الانحطاط,فهم الذينن هيئوا لينتشه الطريق لأستخدام دباباته واسلحته,وكم كانت فكرة قراءة معاصرة,وعصرنة,وحداثة,كلمات متوجة في ذلك الحين,ونلاحظ ان الفكر السياسي والاقتصادي كان مهيئا لحدوث نقلة نوعية وكمية ,فالفكر والسياسية والاقتصاد يسيران جنبا الى جنب في التطور,وفي الساحة العربية يحاول ان يتقدم الفكر خطوة الى الامام فتلويه السياسة بتراجعها واعتمادها على الماورائيات في تقدير الحركة السياسية,كما ان هنالك جدل ما بين الفكر والسياسة,فكلاهما يتأثر في الاخر,ولكن لا يوجد عندنا مؤصلين للفكر السياسي,على غرار ما هو موجود عند الغرب من امثال فوكوياما وتشومسكي و ريتشارد روتري وغيرهم, وهنالك قضية اخرى وهي شرعية الفلسفة العربية,او الى اي حد يمكن تسمية بعض الفرق الاسلامية بالفرق الفلسفية ,وهذا شيء لابد من التنوهيه اليه ,لقد كان نيتشه مريضا طوال حياته (احراق واحتراق ,تلك كانت حياتي),وهذا ما اتاح له النظر الى الصحة من زاوية مرضه,
وعندما كان يتخلص من المرض ويصبح معافى ,يمارس العملية العكسية وهي النظر الى المرض من عيني الصحة,وبما ان بنية نيتشه نفسه كأنسان لا تسمح لنا الفصل ما بين فلسفته وحياته,فلابد اذن من ان هنالك علاقة جدلية ما بين فكره وحياته المعيشة ,فكلاهما يؤثر في الاخر,حيث انه نقل هذا الفن (فن تغيير وجهات النظر)من حياته الى مذهبه الفلسفي,فقاس الاخلاق على ذلك ,ورسم جينالوجيا للاخلاق الغربية ,واقام التفرقة ما بين اخلاق السادة واخلاق العبيد,هذه الممارسة النيتشوية وهذا التأسيس لفن تغيير وجهات النظر,سنطبقه على المعتزلة مثلا,فبأي حق تعتبر هذه الفرقة فلسفية,وما شرعية ذلك؟ما هي الاسس الابستملوجيا التي انطلقت منها؟ما هي الفلسفة في النهاية(من وجهة نظر فلسفة انسانية وليست اوروبيا)؟هل نغير وجهة النظر ,وننظر الى المعتزلة من ناحية الفلسفة الغربية,ام انطلاقا من التراث العربي الاسلامي؟لم يقم احد الى الان بوضع بحث جينالوجي اركيولوجي للفلسفة العربية,او رسم خريطة تتتبع السؤال الفلسفي نفسه وبذاته ,وتمحوره وعمليات الاتصال والتغير التي حدثت له(باومر) والعتبات الابستملوجيا(باشلار) ,والظروف الواعية واللاوعية والبيئة المادية والماورائيا (غرامشي) والعامل الطبقي (ماركس)التي حددت مساره ,بالاضافة الى ان البنيويات التي انتجت الفلسفة الغربية تختلف عنها في الفكر العربي,ومن هنا فلا يمكن اولا:الانطلاق من الفكر العربي نفسه لتحديد الخطاب المعتزلي بأنه خطاب فلسفي وليس لاهوتي او ادبي او غيره,ثانيا:لا يمكن الانطلاق من الفلسفة الغربية لأن الجينالوجيا نفسها انطلقت منه ,فمن المؤكد ان تكون ممارسة النظر الى الاعتزال من هذه النظرة غير شرعية,لأنه يوجد حتمية في بنية الخطاب الجينالوجي نفسه في ان يتم تهميش ما هو غير اوروبي,لأنه لم تصاغ بعد جينالوجيا كونية ,مازالت هذه الاسئلة معلقة,رغم ما تحويه من خطورة التنضير لبعض الاجناس المعرفية بهدف شرعنتها,مثل الشعر النثري,فألى اي حد نستطيع تسميته شعر؟هل انطلاقا من التراب الشعري العربي نفسه؟(لا يوجد هكذا خطاب في تراثنا),أم انطلاقا من التراث الغربي؟(بنيته النصية,والعوامل السيسولسانية والسيكولسانية ,وعلى مستوى الترملوجي والغراماتلوجي والانطيلوجي,كلها مختلفة عن التراث العربي,لذا لا يمكن الانطلاق ايضا من التراث الغربي لتحديد شرعية الشعر النثري,وفي ما اذا كان من الممكن تسميته شعرا,السؤال هو من اين الانطلاق(في قضية الفلسفة العربية والشعر العربي)اذا لم نستطع الانطلاق لا من التراث العربي ولا من الغربي؟الجواب هو بعمل خارطة جنالوجية اركيلوجية تتتبع السؤال الفلسفي العربي نفسه والشعري ايضا,انطلاقا من المركز وهو القرأن ,فالجدل دار ويدور حول القرأن,كما ان الجدل الغربي دار ويدور حول مركزين الاغريقي اولا والكتاب المقدس ثانيا,بعدها نستطيع ان نحدد من هو الفيلسوف العربي,ولعل الجهد الذي قام به المفكر محمد عابد الجابري وهو رسم خريطة للمثقفين العرب,يعتبر من الاعمال الرائدة في هذا المجال,وتجدر الاشار الى عمليات الابعاد والتقصي والاخراج,ومحاولة زحزحة بعض العلوم المعرفية وردها الى عقل شرعاني ,وخطاب الملل والنحل ,او لنقل خطاب التدوين نفسه ,الذي مارس ويمارس هكذا عمليات ,والطبيعة الجهادية المللية لتقصي الحقيقة (وهو القرأن),عبر الانطلاق من فكر مسبق (غادايمار),والبحث عن الاسانيد التي تعزز هذا الفكر,وتكرار الخطاب نفسه,بالاضافة الى جدل الاسلام السياسي,الذي مارس عملية تنشئة وعي جماهيري اسميه(وعي الحق),عن طريق الجدل الذي هو نوع من الانحطاط (نيشه,سارتر)عندما يتقولب في نظام معرفي ايماني ميتاعلمي,كما لابد من نقد خطاب الميثودلوجيا ,ونقد الخطاب الفلسفي نفسه,لتجاوز محنة القرأة المعاصرة



#رعد_خالد_تغوج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثقافة الاردنية على المحك


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رعد خالد تغوج - تجديد الخطاب المعرفي