باسم الهيئة القيادية المؤقته لفريق الوحدة من الشيوعيين الماويين بنكلادش

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3091 - 2010 / 8 / 11 - 02:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

باسم الهيئة القيادية المؤقته
لفريق الوحدة من الشيوعيين الماويين بنكلادش

بيان PBSP (القدح) تدين بشدة اغتيال الرفيق آزاد وكوم. باندي من قبل الدولة الهندية .

لقد صدمنا بشدة في نبأ اغتيال الرفيق آزاد جنبا إلى جنب كوم. تنحنح باندي من قبل الدولة التوسعية الهندي. ونحن نعرب عن غضبنا والكراهية ضد هذا الوحش الذي لا يكتفي بقتل الهندي الثوريين والجماهير ، ولكن أيضا يقتلون الناس في بنجلاديش على الحدود.
ويجب أن يعاقبوا على جريمتهم !
الماويون الهنود ملهمنا الكبير، الذين وقفوا في المقاومة عند قادة الحزب الشيوعي النيبالي (الماوي) الذي استسلم للامبريالية.
النظام الهندي هو النظام الجبان الذي يردد الكذب والافتراء وجعل منها قصص كاذبة لاخفاء جريمتهم . وكذلك الحال بالنسبة لهم الشريك الرجعي الأصغر في بنغلاديش . انهم لا يملكون الشجاعة لقول الحقيقة.
الرفيق آزاد المجيد هو ابن البروليتارية الهندية البار . ونحن نعرب عن تعاطفنا قصارى جهدنا مع الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) ونعزي وأسر الرفاق الذين استشهدوا .
نحن في حاجة الى التنسيق المباشر مع الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) الهندي .
نريد معركة مشتركة ضد الهند ودولة بنغلاديش.
عاشت الثورة البروليتارية الهندية !
تحيا الثورة الطويلة الامد في بنجلاديش!

باسم الهيئة القيادية المؤقته
لفريق الوحدة من الشيوعيين الماويين بنكلادش
البروليتارية حزب البنغال الشرقية ، PBSP (القدح) / بنغلادش
التاريخ : 1 أغسطس 2010
مكتب اعلام تجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات