الحقد سيد الأحكام في بلاد الإسلام

جميل ما تطرقت له يا سيد أشرف. وأستطيع فكّ حزيرة ليش الدروز ما بيسمحو لحدا يدخل على جنتهم، كما حاولت أنت وصفها. والجواب يا سيدي عندنا جنة صغيرة مو مثل جنتكم إلها أول وما إلها آخر، ونحن عندنا وادي صغير وما فيه لا عسل ولا لبن ولا خمر -الأخيرة تدعو للحسرة- يعني ما فيه أنهار كبيرة بتتحمل ناس كثير للسباحة والشرب وسقاية المقثا والبندورة، أما العجول ولا فيه أحسن منها بس تكبر، وبدي أفتي ببولها ربما يكون منافساً لبول البعير! وبعدين ليش الحشرية يا أشرف؟ أخشى أن تندم إذا عرفت أنه لابد من العمل الصعب بالجنة الصغيرة تبعنا، وما بتظبط إذا الواحد قام نصب وسرق وراح يدفع الثمن بالركعات، وبعدين الحرام حرام حتى لو كان من أموال المشركين، يعني حلالك فقط تعبك. المهم شغلة ما كثير بتشجع اليوم، خصوصاً إذا عرفت إنو بيحجزوا منك كل النسوان على الباب، وما بخلوا لك غير واحدة، لأنه ممنوع الفياغرا والإله هون مشغول بشغلات غير تأمين الحريم وترقيع العذراوات، وما فيك تضحك عليه بالابتهال حتى يمحي كل الشغلات اللي سويتها مع الخارجين عن دينك. بصراحة يا أشرف خليك مطرحك كذكر أربحلك.!. أرجو اعتبار كل حرفٍ هنا مزحة ومبروك جنانهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول عن الحقد : ان من يحقد يشــبه من يشــــرب الســــم وينتظر غيره ان يموت . موضوع جميل وتحية للاستاذ اشرف المقداد

إرسال شكوى على هذا التعليق          228 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال صحيح كامل واضح جـريء متزن يثير حقائق حقيقية تاريخية وتحليلية منطقية. آمل أن يقرأها العديد من المطلعين على هذا الموقع..مع تحية طيبة مهذبة للسيد أشرف مقداد.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي اشرف...ليس هناك من امة تكرر كلمة (السلام)مثل امة المسلمين ,وليس هناك من امة لا تعرف ولم تعرف السلام لا مع نفسها ولا مع غيرها من امم العالم مثل امة المسلمين .تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نتمنى ان يعي الجميع ما خطته يداك ايها الجميل بالروح
مهم ان نتصالح مع انفسنا ومع الحقيقة
شكرا لك على هذا المقال
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العرب والمسلمون اكثر شعوب العالم نفاقا وحقدا على بعضهم والدليل ما حصل ويحصل لحد الان بين الشعبين بالمناسبة الاكثر تدينا وهما الجزائري والمصري على خلفية كرة القدم فلم ينفعهم دينهم الذي يتشدقون به ولا تاريخهم المشترك

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك رائع يصيب لب الحقيقه.
يركزون على ما حدث ضدهم ولا يذكرون ما يفعلون بالآخر لذلك تاريخهم مزيف.
لم تذكر أيها الكاتب العزيز قتل عشرة أشخاص، خمسة أطباء وخمسة ممرضات رميآ بالرصاص لأنهم أمريكان ومسيحيين اللذين أتوا لعلاج الأطفال والفقراء في أفغانستان قبل أيام.في أي قطيع تضع هذه الأمه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلماتك تدخل في النفوس بكل سهولة ...لان منبع هذه الكلمات حديقة كبيرة وميلئة بكل انواع الزهور ....
نعم كلماتك انسانية،ولا يصدر هذا الكلام الا من شخص ذو حس انساني واخلاقي....
وتحية للاستاذ الفاضل فـاضـل الخـطـيب على هذا التعليق الرائع...
ولك مني اجمل تحية يا استاذ اشرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          276 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة رائعة صديقي ولكن :
عزيزي الفرق شاسع بين اليزيدية والإيزيدية
الإيزيدية هم من الزردشتيون الكورد في سوريا وإشاعة عبادة النار والشيطان كانت من نصيبهم
أما اليزيديون هم من اتباع يزيد بن معاوية

اما الذي ينطون على بعضهم فهذه الإشاعة كانت على المرشدية وليس العلوية
مقالة جميلة ومعبره ... كل الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل : لقولكم الحقيقة والحق ....!!أشهد بأنكم تستحقون لقب أشرف الخلق ...!؟من أي مدعي أو مدعي عليه آخر بهذه التسمية ...مقال رائع وممتاز ، يستحق القراءة و الثناء...ولكم كل الاحترام والتقدير مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقاله جيدة بهاالكثير من الحقيقه ولكني اجد الطائفيه تشع منها والقاريء اللبيب يفهم الاشاره ...... مشكلتي لم اجد علمانيا غبر طائفي فالسني العلمانيه لخدمة مذهبه والشيعي كذلك... لانريد هكذا علمانيه ... نريد علمانيه حقيقيه تترك للانسان حق اختيار الايمان او رفضه كحق شخصي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد أشرف
لا شك أن مقالك رائع. ماأجمل وأكثر سعادة من يُربى على محبة جميع الناس. وماأشقى من يُربى على الحقد.من يُقال عنهم باليزيديين عبدة الشيطان كانوا أرحم من الذين يدَّعون بأنهم يعبدون الله. فاليزيديون استماتوا في الدفاع عن المسيحيين الفارين من المذابح في وجه الأتراك والأكراد. أم ماذا أقول عن مذابح كثيرة تمت باسم إله لا يرتوي من دماء الأبرياء. ما أعجز هذا الإله الذي يحتاج لسلاح الإنسان وقوته لينشر دينه. أنا لا أؤمن بإله ينشر الحقد والقتل بين الناس حتى لو كانوا ملحدين
استمر ياأخي بالكتابة لأنك تبشر بالمحبة الصفة التي تميز الإنسان عن الحيوان

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حَيَاةُ الْجَسَدِ هُدُوءُ الْقَلْبِ، وَنَخْرُ الْعِظَامِ الْحَسَدُ ))
ياسيدى الله الحقيقى يقول المحبه لاتحسد ولاتحقد .
طالما لايوجد بالقلب هدؤ ومحبه ستسمع وترى اكثر مما كتبت بالمقال
تحياتى لك بهذا الموضوع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربما اتفق مع الاستاذ اشرف في بعض ما ذهب عليه ولكن الا تتفق معي انه يوجد في مقالك اثار حقد على المجتمع الذي نشأت فيه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي تركي ، طبيعي انسان يحقد على سلوك مجتمع فاسد ، فعلاً مجتمعنا فاسد و دائماً بعملونا نحقد على الآخر ، فقط لان له طريقة مختلفة في عقائده الروحانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي أشرف ، بخصوص العجل الي كنت عم تحكي عنه ، و بما اني من الطائفة الدرزية ، ما بعرف عن وجود عجل في الديانة الدرزية، و لكن بشرح لك سبب انغلاق الدين ، هو سبب تاريخي ، يعني من زمان اغلقوه حتى ما يتعرضو لمهاجمة الآخرين من العقائد الاخرى ، و الديانة الدرزية ليست ديانة تبشيرية أو دعوية حتى تفتح ديانتها وتعرضها للآخرين، فإن أردت ان تنضم للديانة الدرزية ، ما رح يقبلوك ، رح يقولو لك انت مسلم لديك ديانتك تؤدي عن طريقها عبادة الله ، و الدين عنا ما رح يعطيك شي أكثر من عبادة الله ، يعني ما في داعي تغير عقيدتك لان هدف الديانتين واحد، كما أني احييك أخي اشرف على هيك مقالة ، جريئة ، و اتمنى ان يكون الكلام قد شمل جميع الديانات وليس الاسلامية كما حصرتها في العنوان ، فكل ديانة تحمل في طيات تعاليمها حقد على الآخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما بالنسبة للحل ، فما علينا إلا استبدال كتب التربية الدينية من المدارس بكتب التربية الانسانية ، و يكون فيها تعاليم حب و اخوة و احترام النظام و الانسان و الرأي الآخر والرحمة و غيرها من الامور الانسانية ، فما فيك تقول لانسان لا للطائفية و انت عم تلقنه بالمدرسة تعاليم طائفية ، ما بصير هذي الازدواجية ، و يجب أن يعطى الدين كثقافة تاريخية ، يعني يدرس و لكن كجزء من التاريخ وليس تعاليم مفروضة على المجتمع و يجب اتباعها بأخطائها و حسناتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---