أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - كيف احتلت الولايات المتحده الأمريكيه الخليج/الجزء الثاني















المزيد.....

كيف احتلت الولايات المتحده الأمريكيه الخليج/الجزء الثاني


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3076 - 2010 / 7 / 27 - 17:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


22كيف احتلت ألولايات المتحدة الأمريكية الخليج 2/4
من عام 68 إلى عام1988
في حزيران كانت هزيمة العرب الثانية التي أسهمت بها الولايات المتحدة الأمريكية بشكل واضح وحاسم من خلال المشاركة الفعلية و الأستخباراتيه أو اللوجستيه أو الأعلام أو السياسية فكانت قاسيه تحطمت خلالها القوه العسكرية العربية ومعها النفس العربية بشكل لايزال تأثيرها حتى الآن وهذا ما أرادته أمريكا ونتج عن هذه الهزيمة مايلي:
1.انكسار عسكري رافقه انكشاف سياسي مخجل فضح العربدة القومية الفارغة التي تخبطت بغباء في اليمن عندما سحبتها السعودية إلى أوحال اليمن بعد أن أغرقتها السعودية أخلاقياً وسياسياً في العراق عندما جند عبد الناصر كل ألأبواق والمرتزقة ضد ثورة 1958 في العراق وكأن طريق القدس يمر من بغداد.
2.هزيمة السلاح السوفييتي أمام السلاح الأمريكي مما أثار حاله من الشك به وترسيخ تفوق السلاح الأمريكي. وهذا ما عمدة له أمريكا من باب تأثيره النفسي على المقاتلين وعامة الشعب.
3.فتح المجال واسعا لموجه جديدة من الانقلابات العسكرية في أماكن منتقاة بدقه وهذا ما أرادته أمريكا كما حصل في العراق والسودان وليبيا
4.إرهاب دول الخليج وإثارة الرعب فيها من احتمال تأثرها بتلك الموجه أو من قيام حركات تحرريه كما حصل في إقليم ظفار في سلطنة عمان وجبهة تحرير الحجاز وجزيرة العرب مما دفع حكومات الخليج للاستنجاد بالحامي والراعي لضبط الأمور.
استغلت الولايات المتحدة الأمريكية ذلك بقوه ودقه لترسيخ أقدامها في تلك المنطقة أرضاً وجواً وبحراً
وعند محاولة حكومة الفريق عبد الرحمن عارف منح الامتياز لاستكشاف وتعدين حقول الكبريت في المشراق إلى شركه بولونيه اعتبرت ذلك الولايات المتحدة الأمريكية عوده للاتحاد السوفييتي للعراق من جديد وهذا ما لا ترغب به أمريكا ولن تسمح به وبالذات بعد اندلاع انتفاضة الغموكَه أمرت مره أخرى حزب البعث للقيام بانقلاب عسكري فكانت 17 تموز 1968
هذا الانقلاب الذي دخلت عليه بريطانيا في ألحظات الأخيرة عن طريق الجنرالين إبراهيم عبد الرحمن الداوود وعبد الرزاق النايف مما أزعج أمريكا التي أمرت البعث بسرعة التخلص منهما فتم ذلك في 30 تموز 1968 حيث كان الأول خارج العراق والثاني تم تسفيره إلى المغرب ومن ثم اغتياله في لندن وبذلك تم التفرد با لأنقلابيين من قبل أمريكا.
ولكن بقى لبريطانيا وجود مهم في العراق اقتصاديا من خلال سيطرة شركاتها على نفط العراق وهذا ما رغبت أمريكا بمعالجته فكانت الخطوة التالية هي أخراج بريطانيا من نفط العراق الذي يعني انتفاء الحاجة لوجودها العسكري المكلف في الخليج فكان تأميم عمليات النفط بخطوه كبيره ما كان لها أن تنجح بتلك ألصوره لولا وقوف الولايات المتحد الأمريكية ورائها بشكل غير مباشر والدليل أن ألنسبه العالية من النفط المصدر خلال فترة معركة التأميم كان من حصة الشركات الأمريكية بطريق غير مباشر عن طريق الشركات البرازيلية ثم بعد حزيران 1973 أصبح بشكل مباشر.
هنا برز دور كبير لصدام حسين الذي كان وراء التأميم وأصبح المشرف على ملف الطاقة وهو جزء من مسلسل تسويق صدام حسين الذي سبق أن أنجز الصلح مع الأكراد في آذار1970 لينتقل صدام من حامل كلاشنكوف خلف البكر كما ظهر في التلفزيون عند إعلان البكر بيان 30 تموز 1968.
ليصبح بعد عشر سنوات رئيساً لجمهورية العراق أي في تموز عام 1979( كما سنشير إلى ذلك لاحقاً )
بعد نجاح التأميم خسرت بريطانيا أهم مواقعها الأقتصاديه في العالم مما جعلها تفكر بالانسحاب من الخليج الذي تم بعد ذلك لتحتله أمريكا مؤقتاً من خلال رجلها القوي شاه إيران,
ولغرض تنسيق العمل بين رجلي أمريكا القويين شاه إيران وصدام حسين عملت الولايات المتحدة الأمريكية جاهده لحل المشاكل الحدودية بين البلدين ليتسنى لحكومة البعث تصفية الحركة الكردية في شمال العراق والتفرغ للسيطرة والأشراف على الخليج فكانت اتفاقية الجزائر بين شاه إيران وصدام حسين عام 1975 التي تمت بأشراف مباشر من هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي وقت ذك ومما يلفت النظر والانتباه أن الشاه المقبور قَبِلَ توقيع الأتفاقيه مع نائب رئيس العراق وهذا مالم يفعله الشاه سابقا ولكنه كان يعلم إن صدام حسين هو الرئيس الفعلي للعراق وليس البكر وكما اخبره بذلك كيسنجر.
بعيد ذلك بقليل حدث مالم يكن بحسابات الولايات المتحدة الأمريكية وذلك ما جرى خلال عامي 77 و 1978 في إيران من انتفاضه شعبيه وما وصلت إليه الأمور في هذا البلد المهم للولايات المتحدة الأمريكية التي أصبحت بين ناريين حارقتين الأولى خوفها على مصالحها الكبيرة في إيران الغنية اقتصاديا وجغرافياً وعسكرياً ومصير رجلها القوي شاه إيران والثانية نار انكشاف الخليج ومنابع النفط أمام الاتحاد السوفييتي ألمتحفز والمثقل سياسياً واقتصاديا والذي حاول الأستفاده من الأوضاع غير ألمستقره في إيران عن طريق دعمه لحزب توده
ففضلت الولايات المتحدة الأمريكية التضحية بالشاه لحماية جدار الصد الإيراني ومنع الاتحاد السوفييتي من الأستفاده من الأحداث.
فكان نجاح الثورة الأسلاميه وهروب الشاه بنصيحة أمريكية التي رفضت بقائه على أراضيها فكانت صفعه قويه للاتحاد السوفييتي جعلته يتخبط ويندفع للغرق في أفغانستان وهذا ما كانت تتمناه الولايات المتحدة الأمريكية التي علمت بنوايا السوفييت لاحتلال أفغانستان ولم تكشف عن ذلك وتعترض عليه أو تستنكره أو تهدد بمنعه وهذا ما فعلته مع صدام حسين عندما علمت بنواياه لغزو الكويت ( كما سنأتي على ذلك في حينه )
كانت أمريكا تعرف خطورة خطوة السوفييت تلك كون أفغانستان دوله أسلامية مما سيثير مشاعر المسلمين وهو بلد 90% من أراضيه جبليه وعره يصعب السيطرة عليها أو تأمينها وهو بلد قريب من منابع النفط وخطوط نقله وهو بلد متعدد القوميات والطوائف ومتخلف اقتصاديا وثقافياً.
لقد أصبح الصراع بين الإسلام والشيوعية ( الملحدة) على أرض أفغانستان حيث تم تجييش مئات ألف المتطوعين من كل الدول الأسلاميه ومن الجاليات الأسلاميه بموافقة حكومات تلك الأول سواء كانت عربيه أو أسلامية أو غربيه وبدعم مالي خليجي وأسلحه أمريكية ومساعدات أستخباريه ولوجستيه من أمريكا والغرب وصل إلى حد المشاركة الفعلية بالقتال وكان الغرض هو استنزاف السوفييت وتحطيمهم عسكرياً وسياسياً واقتصاديا وأخلاقياً وكسر هيبة الجيش الأحمر وتم ذلك فعلاً وينهار الاتحاد السوفييتي وتتفرد الولايات المتحدة وتصبح حامية الإسلام والمسلمين وأثناء انشغال أحفاد الفتوحات الأسلاميه
تفرغت إسرائيل لالتهام ما تيسر لها من فلسطين
رافق الأحداث في إيران حدث مهم أخر لم يسلط عليه الضوء ألا وهو التقارب العراقي السوري الذي وصل حد إعلان أ لوحده بين البلدين بشكل لم يحتسب له جيداً في ظل الانشغال با الوضع الآيراني وتنبهةإليه السعودية وهو في مراحله الأخيرة ومثل هكذا توجه كان أكبر من رجل أمريكا والسعودية في العراق صدام حسين والاعتراض عليه يعني إفلاس سياسي وطعن بأهم المبادئ الذي كان يتقول بها البعث وصدام حسين فساهم فيه صدام ظاهرياً وحاربه باطنياً حيث وضع العراقيل في طريق تنفيذه والتوقيع عليه حيث كان رئيساً للوفد العراقي الذي زار سوريا لانجاز الوحدة وعمل جاهداً لتأخير انجازها كما كان يريد البكر إلى حين الانقضاض عليها بدعم سعودي ولما كانت الوحدة عمل كبير ومهم فلابد من عمل كبير أيضاً لؤدها وهذا ما حصل في تموز 1979 عندما قام صدام بانقلابه ضد البكر وكل من كان يؤيد الوحدة ولإخفاء حقيقة ما جرى عمد صدام إلى مسرحية المؤامرة المدعومة من سوريا وحكم بالإعدام على كل من كان متابع لخطوات الوحدة لتطمر الأسرار معهم .
لقد قتل صدام حسين رفاقه بأمر سعودي كما قتلت العائلة المالكة في عام 1958 بنفس البشاعة حتى لايمكن أن يكون هناك لقاء مستقبلي بين العراق وسوريا وليتصاعد العداء بين البلدين وتستريح السعودية كما استراحت سابقاً من الاتحاد الهاشمي.
في هذه الحظه أصبح الوضع كما يلي:
الاتحاد السوفييتي يحتل أفغانستان والثورة الأسلاميه الشيعية نجحت في إيران والعلاقة بين العراق وسوريا كما أسلفنا
هذا الوضع صار مرعباً لدول الخليج وبالذات للسعودية التي استنجدت علناً هذه المرة بالولايات المتحدة الأمريكية لمعالجة الموقف الخطير واضعه تحت تصرفها كل الإمكانيات السعودية الجغرافية والمالية والأعلاميه والدينية التحريضية وهذا ماكانت تريده أمريكا ولا تريد أن تبادر بطلبه إنما تركت الأمور بحيث تقدم لها على طبق من ذهب لتأخذها ومعها الطبق فكان الحل كما يلي:
1.معالجة الوضع في أفغانستان:
تم أعادة ترتيب الوضع في باكستان بانقلاب ضياء الحق وإعدام ذو الفقار علي بوتو الذي حاول التقرب من إيران ولم يتحمس لمعاداة السوفييت.
أصبحت باكستان محطة لتمركز كل الجهود لمعالجة الوضع في أفغانستان حيث تعالت الصيحات في مآذن الجوامع في السعودية وسواها للجهاد لتحرير أرض المسلمين المتعفنين في أفغانستان وكأن أوحال وخزانات القاذورات في أفغانستان أطهر من أول القبلتين وثالث الحرمين. كانت باكستان مقر تجمع المتخلفين ومركز تدريبهم وتمويلهم بالسلاح الأمريكي الغربي والمال السعودي... وما حصل بعد ذلك للسوفييت والشعب الأفغاني معروف وتم مكافئة ضياء الحق بنسف طائرته في الجو لانتفاء الحاجة إليه وحتى لايطالب بثمن.
2. العلاقة العراقية السورية تم معالجتها بانقلاب صدام واستلامه الموقع الأول في العراق حسب الأعلام البعثي.
3. الثورة الأسلاميه في إيران:
كان ثمن استلام صدام حسين رئاسة العراق هو ضرب الوحدة مع سوريا كما أشرنا أعلاه والثاني هو محاربة الثورة الإيرانية ومنع انتشارها في هشيم الدول الهشة في الخليج.
بعد النجاح الباهر لصدام في معالجة العلاقة مع سوريا وإعجاب السعودية وأمريكا بذلك بدء يتهئ لتنفيذ الشرط الثاني حيث قدمَ له منذ فتره ليست بالقصيرة وكانت الأشاره الأولى عندما أجبر البكر على التوجه إلى مكة لأداء العمرة في الوقت الذي وصل فيه خميني إلى طهران معلناً انتصار الثورة .
لقد تم الحجر على البكر في السعودية ومنع من القيام بواجباته كرئيس دوله خارج بلده ليقوم صدام حسين بإرسال برقية التهنئة إلى الخميني بنجاح الثورة وكانت تحوي في طياتها نوع من التهديد
وبعد استلامه الموقع الأول وفي 8 شباط 1980 أعلن صدام ما أسماه الإعلان القومي من ملعب الكشافة بمسرحيه رخيصة حيث كان يصرخ بعد كل فقره يتلوها ( هل أنتم موافقون ) فيأتيه الجواب من الحشود التي حشدها..نعم.
ثم أعقب ذلك في نفس الفترة بتشكيل هيئه عليا لدراسة أحوال المؤسسات الصحية واحتياجاتها وتهيئتها لاستقبال أعداد كبيره بحجة احتمال تعرض البلد لكارثة وطنيه (د. علاء بشير في كتابه كنت طبيباً لصدام صفحه 82 ).
ثم قام بتدبير حادثة ألمستنصريه حيث قامت المخابرات العراقية بأمر من صدام بتكليف المدعو (غلام ) وهو طالب ومنتسب لما يسمى بالاتحاد الوطني لطلبة العراق وهومن التبعية الإيرانية بإلقاء قنبلة يدوية في محاوله صورت لاغتيال طارق عزيز ومن ثم قتِلَ من قبل زميل له كلف بحمايته ظاهرياً .
أراد صدام هذه الحادثة للقيام بعملية تهجير للعراقيين من أصول إيرانيه بشكل لم يشهد التاريخ مثلها وبصمت عربي وإقليمي ودولي ملفت للنظر
كان الغرض من هذه العملية كما الغرض من قتل العائلة المالكة وقتل رفاق صدام لأن المخَطِطْ والمنَفِذ واحد وأراد صدام زيادة الضغوط على الثورة الفتيه وتهييج حالة العداء والدفع بالأمور إلى نهايتها والتخلص من عناصر قد يكون لها فعل في الداخل العراقي في حالة نشوب حرب وتوجيه رسالة شديدة للشيعة في العراق بأن من لم يوالي صدام حسين سيكون مصيره كمصير هؤلاء رافق ذلك حمله دمويه ضد حزب الدعوة وكانت الذروة هي بإعدام أية الله محمد باقر الصدر وشقيقته في أقوى رسالة مدعومة من الخارج إلى شيعة العراق والى إيران بأن الإعدام سيكون مصير كل من يناصر الثورة الإيرانية وأن أكبرهم عند صدام صغير ورسالة إلى ألسعوديه يبين فيها مدى استعداده الدموي .
استغلت الولايات المتحدة الأمريكية هذه الحرب منذ لحظة اندلاعها فقامت أثنائها بإرسال طائرات الأواكس لحماية الأجواء السعودية ظاهراً وتقديم الدعم الأستخباري للعراق وإسرائيل المستفيد الأول من الحرب ورافقها طبعاً طواقم تشغيل وصيانة وتحليل معلومات ثم بعد ذلك تم إرسال الأسطول السادس لحماية ناقلات النفط بعد أن نشبت حرب الناقلات التي بدئها العراق بأسلحة أمريكية وفرنسيه متطورة وحتى بطيارين أجانب (صواريخ الأكَزوزيت وطائرات الميراج الفرنسية ) ثم اشتركت الولايات المتحدة الأمريكية في الحرب بشكل مباشر وقامت بتدمير البحرية الإيرانية في المياه الأقليميه الإيرانية فتم لها التواجد البري والبحري والجوي في الخليج بطلب من دولهِ وأن تكون كل مصاريف ذلك مدفوعة من دول الخليج وهذا ما سعت إليه الولايات المتحدة المريكيه منذ عام 1947



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف أحتلت الولايات المتحده الأمريكيه الخليج/الجزء الثاني
- كيف احتلت الولايات المتحده الأمريكيه الخليج


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - كيف احتلت الولايات المتحده الأمريكيه الخليج/الجزء الثاني