أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم عمر - صورة خاطرة














المزيد.....

صورة خاطرة


ابراهيم عمر

الحوار المتمدن-العدد: 3071 - 2010 / 7 / 22 - 14:28
المحور: الادب والفن
    


الفترة الزمنيه التى التقينا فيها,كانت رائعه
كنت احدثك عن حياتى السابقة قبل أن نلتقى
واصبحتى شاهدة على ميلادى الجديد ,هو الاول من شهر الحب سنة قدومك.
اصبحت كثير الشوق فى تلك الفترة لسنوات عدة,واليوم كنت ابحث على ذكرياتى
فجاة !!! سقطت صورة من تلك الالبومات التى جمعتنا معاً وكيف تحولت حياتى الى البوم صور سابقة
وعندما نظرة اليك فى صورة قديمه جمعتنا معاً,فهمت أن الصمت جعلنى أعانى كثيراً,وعرفت
أن بعض الاتربة ما زالت عالقة على روحى فى هدوء دايما,وان الوجع بدأ ينمو عندما رحلتى بعيداً.
انا لا اجيد شئيا فى الحياة غيرك...نعم أجيدك أنت ..واعرف انها كلمة لا تليق لغوياً ولكننى أجيدك حقاً
اجيد الابحار فى عشقك ...واجيد التأمل فيك .
وعندما اكتب تكونى الاولى فى جميع كتاباتى
حرف..ثم سطر ...وأنت ..وعلامة تعجب على حياتى بدونك!!!؟
الان مضى وقت طويل من الالم ..والشوق ..وتبقت صورة واحدة منك
طبعت داخل الجسد ..وتم تحميضها على الروح وكلماتى معاً
لاننى اكتب ...واكتب ..وجميع كتاباتى أصبحت ذات حرف واحد
أنت
فأانت انثى النهاية ..وبداية الحكاية التى لا تنتهى الى مع
خروج الروح من الجسد.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حنين خاطرة
- احتراق الحروف
- قصص قصيرة جداً
- سأرحل بعيداً
- امرأة تكره الوحدة
- تمزق القلب
- محيطك الدافئ


المزيد.....




- جودي فوستر: السينما العربية غائبة في أمريكا
- -غزال- العراقي يحصد الجائزة الثانية في مسابقة الكاريكاتير ال ...
- الممثل التركي بوراك أوزجيفيت يُنتخب -ملكًا- من معجبيه في روس ...
- المخرج التونسي محمد علي النهدي يخوض -معركة الحياة- في -الجول ...
- سقوط الرواية الطائفية في جريمة زيدل بحمص.. ما الحقيقة؟
- منى زكي تعلّق على الآراء المتباينة حول الإعلان الترويجي لفيل ...
- ما المشاكل الفنية التي تواجهها شركة إيرباص؟
- المغرب : مهرجان مراكش الدولي للسينما يستهل فعالياته في نسخته ...
- تكريم مستحق لراوية المغربية في خامس أيام مهرجان مراكش
- -فاطنة.. امرأة اسمها رشيد- في عرضه الأول بمهرجان الفيلم في م ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم عمر - صورة خاطرة