أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر زكي - أمس














المزيد.....

أمس


منذر زكي

الحوار المتمدن-العدد: 3056 - 2010 / 7 / 7 - 00:34
المحور: الادب والفن
    


أمس
امس مرّيت عله روحي...
وشفت ضحكه وي الزناجل
صلبّوهه ابنذر عيد
وبسمه حلوه....
أمعضّديهه أحبال يامه...
ومرروهه عله الحواري وع الصدر شفت الوليد
وظلي جان وي الصحاري
تايه ابلعنت حزنهه الما يبيد
وشفت چلمات الموده ابلاحرف
وحته شط الماي خجلان الجرف
امس مريت عله روحي...
وفجاءه ورق اصباي
ماحي اسطوركتبتهه الطفوله
ويه شهگات المهد
والشمس...ودعت سماهه وبچت عيون البرد
والفرح تصرخ اسنينه...
ابير اخرس مايرد
امس ......
لنه وجه الماي اصفر
خايف ايضوگ البحر
والزرع گطر خضاره عله المطر
والسعف لملم اعثوگه ويركض ابجنطت سفر
والرياح...
اسيوف ماترحم محبه
أوداوة اجروح ابرماح
والعتمه...عرگانة جبين اوخايفه ايرد الصباح
والحلم.. ينخه ابليالي
امسكر ابوجه الترّجي وماترد
وطيفه...ناطر هناك..عله السواتر
خايف البارود غبشه...
ياخذ انفاس العمر
وخايف الچيله تطّگ گلب الورد
وخايف من الشوگ ...
يحمل اكفانه عله چفه
وينشد ابديرة امفارگ وين سچين اليعد
أمس مريت عله روحي...
وماهي مره
عمري ابكل نواعيره ايتبده
ومايه صار ابعيد عني...
شلون المك..
وانته روجة حزن منك
طيحّت دمع الاماني وبس يند منذر زكي







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بعد وفاة زوجها وابنيها.. استشهاد الممثلة الفلسطينية ابتسام ن ...
- زاخاروفا: قادة كييف يحرمون مواطنيهم من اللغة الروسية ويتحدثو ...
- شاركت في -باب الحارة- و-عودة غوّار-.. وفاة الفنانة السورية ف ...
- نجمة عالمية تتألق بفستان استثنائي منذ عام 1951 في مهرجان كان ...
- عند الفجر وقت مثاليّ جدا للكتابة.. نيكول كيدمان محبطة من ند ...
- -ظل والدي-.. أول فيلم نيجيري يعرض في مهرجان كان السينمائي
- -النمر- يحضر على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي بأج ...
- تضارب الروايات حول دخول مساعدات إلى غزة لأول مرة منذ مارس
- قطاع غزة.. 55 قتيلا بينهم فنانة في غارات استهدفت نازحين ومنا ...
- ‏انعطافات في المشهد التشكيلي السوري.. الفن النخبوي هل يلامس ...


المزيد.....

- اقنعة / خيرالله قاسم المالكي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر زكي - أمس