إطلاق باب كاتبات وكتاب التمدن في الحوار المتمدن

هام وجيد جدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اثني على هكذا مقترح واتمنى التقدم وتلازدهار للحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفقرة الرابعة - بعد أتفاق مسبق مع هيئة التحرير - غير واضحة بالنسبة ليَ - نتمنى لجهودكم الاستمرار من أجل منفعة الجميع ومن أجل موقع متميز جداً
خالص تحياتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هكذا يبرهن الحوار المتمدن بأنه دائما توّاق للابداع والتألق والبحث عن الجديد والمتميز اشد على ايديكم متمنيا من كل قلبي النجاح الدائم لكم والموفقية على الطريق الصحيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوه هامه ورائعه وتعكس مدى إهتمام االقائمين على المؤسسه بنشر الفكر اليساري وتعزيز مبادئ العلمانيه .
إقتراحي خاص بنقل المواضيع المتعلقه بكلاسيكيات الماركسيه - اللينينيه إلى المحور الجديد وذلك لإعطاء فرصة للمواضيع في العامود الأول للبقاء لفتره زمنيه أطول ، وريما من المستحسن في مرحله لاحقه إفراد مكان خاص لها .
تمنياتي لكم بالتقدم الدائم ، منبرا بارزا للفكر التقدمي وقضايا الإنسانيه وإلى أمام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عودنـا الحوار المتمدن أن يكون السباق في آخذ المبادرات وأن يسعى دومـا على تقديم الأفضل أتمنى ان يطرح المشروع بالكامل على المناقشة وإبداء الأراء ، ليبقى الحوار المتمدن ملجـأ العلمـانية واليسار والتقدم رائدهـا الأول لكم التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          225 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقتراح جاء في الصميم

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحكم تحرير الموقع بتوجيه القارىء إلى كتابه اليساريين يصرفه عن سواهم المهمشين!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          227 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
ان الموضوع جيد حسب الوصف الموجود في رسالتكم ,لكن حسب مراقبتي لصفحتكم المؤقرة هناك تكراركثير في عدد كبير من المواضيع , واصبح الكثير من الكتاب والذين احترم جدا كتاباتهم يكتب فقط للكتابة . وهذا يفقد المقالات قوة الكلمة و كما نعرف بان مستوى الذروة في الكتابة لا يتكرر
ربما يجب ان تكون مراقبة المقالات ادق كي لا نرى التكرار
ولو كان كل دعاة -تعزيز وإبراز الفكر اليساري والعلماني التقدمي التنويري- يطبقون في
سلوكهم ما يدعون اليه لكنا اليوم في وضع مختلف جدا عما نحن عليه الان ولا نحتاج لهذا النداء .
و الآن واسمحوا لي ان أقول ان بعض المقالات اصبحت فقط للضحك على الذقون

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتمنى لكم التوفيق والمزيد من العطاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلنا يعلم بان مؤسسة الحوار المتمدن تسعى دوما لتقديم ماهو جدير ومتميز يخدم حركة التقدم والعلمانيه في منطقتنا ونتيجه لهذا الحرص يتطور وتبرز علامات مميزه في عالم الكتابه الرصينه تستحق ان تثمن ..واجراءكم هذا ماهو الا دلاله على تثمينكم لجهد الكتاب المبدعين والمواكبين دوما للنشر في الموقع وبشكل ثر..لذا فهو مقترح يضاف لتطور الموقع ..وستواكب ايجابياته بعض الاشكاليات عند بعض الكتاب الذين لم يسعوا لتطوير ادواتهم في فن الكتابه وهذه هي امكانياتهم وقدرتهم المحدوده فسيميلوا الى الامتعاض والاستنكار احيانا
وختاما نتمنى لكم مزيدا من النطور والتقدم والتوفيق في عملكم الدؤوب

إرسال شكوى على هذا التعليق          198 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لنرى التجربة بعد فترة ما هي إيجابياتها .؟
المهم الموقع يتوسع يوما بعد يوم بالقراء والكتاب رغم الحظر والمنع في كثير من البلدان .. شكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد ان الأقتراح هذا سيتيح المجال للمزيد من الكتابات الحرة و المسؤلة في ذات الوقت وسيشجع تبادل ونقاش المواضيع بشكل أوسع واكثر ديمقراطية وهذا أكيد سيغني المواضيع المطروحة
مع جزيل الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واحب ان ارحب بفكرة مد فترة التعليقات..ومدها لعشرة ايام جميل والاجمل ان يتم معاقبة من يسئ استخدام هذا الحق وحذف تعليقه تماما مع الاسم والعنوان كي يتعلم الجميع معنى احترام الرأي الاخر! وكيفية المحاورة لا السباب والطعن واللعن والتشهير الذي لا يقدم ولا يؤخر. لكم تقديري واعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الامام والامتنا سوف ترتقى بعقولها ومثقفيها
وانت تحملون لواء النور والعلم والحريه
تحيه لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن هذا الأقتراح جيد وبناء وهو سينصف الكتاب والكاتبات

إرسال شكوى على هذا التعليق          212 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعضاء هيئة التحرير المحترمين
نشكر جهودكم في تطوير هذا الموقع الرائد ولكن لي وجهة نظر في التصنيف الجديد، فاذا كان الجزء العلوي يشمل كتاب التمدن فهل ان الجزء السفلي يشمل كتابا اقل جودة؟
لقد اصبح في الموقع قسم لكتاب التمدن وقسم لكتاب مروج المتمدن وفسم آخر تحت اسم الحوار المتمدن.
اذا كان لا بد من هذا التقسيم فاعتقد ان الكتابات الاكثر قراءة يمكن ان تتصدر القسم العلوي، فتنشر كل المقالات اولا تحت قسم الحوار المتمدن وحين يصل عدد قراء المقالة الى رقم ما تقرره هيئة التحرير ترتفع المقالة الى القسم العلوي.
وبهذا لا يبقى لوم على هيئة التحرير من احد الكتاب لان مقالته لم تنشر في القسم العلوي.
ونتمنى لكم المزيد من التطور والنجاح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          199 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نرحب معكم بالتطوير لصالح حرية التعبير المحترم عن الرأي ولتكن التجربة مؤشراً عادلا
مع رجاء اتخاذ موقف صارم مع المسيئين وليس للحوار الراقي المحترم

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وتحية لكل جديد ومفيد مع الشكر والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بهذا المقترح الذي يهدف الى تطوير اداء الحوار المتمدن والذي أيضا يمكن اعتباره محفزا لكتاب وكاتبات الحوار المتمدن في افق ترسيخ الفكر اليساري الديمقراطي

إرسال شكوى على هذا التعليق          205 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملاحظة لقد سبق لي أن اقترحت عليكم أن تكون الصفحة الأولى بمفاتيح
مثلا مفتاح المقالات المتميزة
مفتاح الأخبار مفتاح كل المقالات...الخ
وعلاقة بالإقتراح صحيح ان كل المقالات تستحق الاحترام مادام الإخوة المشرفون يسهرون على جعل الموقع يلاءم عنوانه وانشغالاته ولكن لا بأس ان تقرب المواضيع الاقرب الى اهتمامات الثقراء و المفيذة لمعارفهم والمدعمة لمواقفهم وكينونتهم ووجدانهم ...
ولكن الاحظ شيئا لازال العالم العربي لم يتفاعل معه بما يليق الا وهو الصورة علما اننا نعيش عصرها...
لذلك أتمنى أن يسمح لنا بأن ندمج صورة ما ترافق المقال.
فأما عن الصورة فهي ليست تجميلا بصريا كما يعتقد بالمنظور لبريستيجي الخاطئ ... فعلاوة على ما قد تحمله من خطاب فكري... يقول المتخصصون في المعلوميات أنها يمكنها أن تعادل أكثر من ألف كلمة ويقول المتخصصون في العلوم العصبية أن الحيوان هو الذي لا يقرأ الصورة

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم في كل خطوه تعزز وتدعم التوجه العلماني لانه حل الخلاص والنجاة لواقع مجتمعنا العربي الاسلامي
تحيه وتقدير لكل العاملين بمؤسسه الحوار المتمدن في تعزيز ثقافه الحوار الحر

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحييكم على مشروعكم الجديد، وتفكيركم المطرد، وسعيكم الدائب لرفع مستوى الحوار بكل الوسائل، وبشكل مستمر حتى بلغ لهذا المستوى الرفيع من التمدن. تجربة جديدة ستتعمق بالخبرة وستظهر الأيام جدواها وفاعليتها؛

ويشرفني دعوتكم الكريمة وثقتكم الغالية بنشر مقالي في هذا الباب الجديد؛
مع بالغ امتناني وشكري؛
سامي المصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل التحرير مؤهل للتمييز بين الكتاب؟
ولماذا التمييز بين الكتاب وليس بين الكتابات؟
تعلنون تبنيكم لليسار، فهل أفكار حزب البعث يسارية
وتعلنون تبنيكم للعلمانية لكأنكم تنكرون أن الدولة هي جهاز طبقي لا علاقة للمبادئ لممارساتها سلطاتها القمعية وأن دولة الخلافة الراشدة هي دولة علمانية أيضاً
وأخيراً أرجو أن يتأكد الأخ رزكار عقراوي أنني أسأل مستهدفاً خدمة صحيفة الحوار المميزة رغم ما فيها من نواقص

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يمكن لهذه الفكرة ان توفر المزيد من الاطلاع والقراءة للموضوعات المهمة وهنا اتسائل هل الموضوعات يجب ان تكون جديدة ام يمكن اعادة ارسال موضوعات منشورة سابقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          201 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان المقترح راقي ولكن الارقى أن يعرف المتلقي او القارىء ان العلمانية ليس

الخروج عن الدين ولكنه فصل للدين عن السياسة وعن التعامل وترك حرية الاعتقاد للشخص لانها من ضمن الحقوق الشخصية للفرد فاذا كان انسان متدين فيبقى متدين ولا احد يؤثر عليه ولا يتدخل في اعتقاد وشؤون الاخرين واعتقاداتهم وتقكيرهم...يبقى شيء علينا ذكره فان الكاتب يعطي ويقدم الكثير اذا راى هناك تقدير واحترام لما يكتب اما اذا لم يرى ما يستحقه وعدم وضع اسمه من ضمن الكتاب كاستحقاق فانه سكتب من(خلف انفه كما يقولون ولا يرسل
الجديد والجيد لان العين بالعين

إرسال شكوى على هذا التعليق          228 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مبادراتكم بناءة اخدمة الفكر التقدمي ورفض المقالات والتعليقات الساذجة او التي لا علاقة لها بالموضوع المنشور..نتمنى النجاح لمشروعكم ونحن معكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          212 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا منذ زمن اكتب في الحوار المتمدن واسمي معد الخرسان وطلبت اكثر من مرة فتح صفحة خاصة باسمي اسوة بالكتاب الاخرين ولم يرد لي جوابا بالقبول او الرفض فارجو وللمرة التمررة الاهتمام بالموضوع ومراسلتي على اميلي الخاص مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          189 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفكرة رائعة وتعطي ناتج اثرائي مميز...
واود ان اتساءل هل هناك حقيقة ضوابط لهذا العمل ؟؟وما امعايير الذي على اساه سيتم الاختيار؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يتميز الخطاب اليساري بتعقده الجدلي وبنيته الكثيفة، ويصعب على المتلقي العادي استعابه من منطلق ان بنية التفكير أو منطق التفكير عند المتلقي في العالم العربي تتميز بالبساطة( يقتنع بالمسلمة وياخذها منطلقا ) بينما في الغرب يتميز بالتركيب الإستفهامي، لا ينطلق إلا حين يستوعب منطلقاته ويحكمها، هو ذا بنية الخطاب اليساري العلماني وهو بذلك يستحق كتابه هذا الباب
تحياتي لإدارة الموقع

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة رائعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاشك انها خطوة مسوؤلة قد تثير العديد من التحفظات لدى البعض الذي يتسابق منذ الان في استماته للوصول الى مربع العشرة
شكرا لجهودكم التي قد لايعرف البعض مدى ضخامتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب ان تردو على من راسلكم بملاحضاتت على البحث الذي ارسله

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس محرر الحوار المتدن حكم مثاليا ولاخصما طبقيا يسارويا، في واقع موقع افتراضي، والحكم والتحكم الوسط الأمثل لموقع الحوار المتمدن (وهذا اسمه الأصل) الباقي لكتبته القدماء الذين واكبوه ورعوه طويلا، ثم انتبذوا في الأسفل مثل مستأجر مسن لمجرد مالك الملك المؤجر احتكر الحق والحقيقة اليساروية بتسلط ستاليني سىء الصيت. صفوة القول تحكم الحوار المنمدن الأمثل الوسط في جعل كتاب التمدن أســـــــــفــل كتاب الحوار المتمدن كي لا تشعر الزوجة القديمة المتقاعدة بتعسف شعار يساروي أيضا خلو من الروح: من لا يعمل لايأكل!.

عرفانا بأن الزوجة القديمة قيمة نوع/ إنسان + تراكم (القيمة الفائضة) لأجر جهدها اليدوي الرث!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قيمة الاقتراحات، والمبادرات في موقع كالحوار هو أنه يصوب عبر التجربة: ما فشلت فيه أحزاب يسارية، وهذا المقترح الجيد.. جيد حقا

المهم ألا يلتوي عقل الكتّاب بسبب الوصول إلى المقالات العشر لينافق الاتجاه اليساري، بل لجعل الأمر برمته مقالات تستوجب استنباط قوانين جديدة دينامكية تفيد القراء بالخروج من الفوضى الفكرية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بخلاف جميع المقترحات التي طورت مؤسسة الحوار المتمدن أرى أن هذا المقترح غير موفق وسيؤدي الى اثارة سوء التفاهم وزعزعة الثقة بين المؤسسة وكتابها من المستحسن غض النظر عنه

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة هامه جدا على الطريق وامنياتي لكم بالتوفيق ، كما اتمنى فعلا ان نشاهد مقالات تتعلق بالفكر اليساري الحقيقي ، لعل وعسى أن نستطيع توجيه رسائل في غاية الأهمية عن هذا الفكر لاستمراريته وديمومته ولاطلاع جيل الشباب عليه
امنياتي لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          229 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إقتراح جيد يحتاج إلى تأطير واضح بشر ط ألا يقتصر على الفكر اليساري والعلماني، وإنما يشمل كل المواضيع الثقافية المهمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لابداعات الحوار المتمدن . اقترح اضافة المقال الذي يحضى باكثر عدد من التعليقات

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مما يدفعني الى الاعتزاز ان هذا هالكم الهائل من الكتاب و الكاتبات الذين ينتمون الى الفكر اليساري و الديمقراطي العلماني لم تعد المعلومات الرائعة التي يحملونها خزينة واسيرة في عقولهم النيرة بل اصبحت للجميع و اصبحت الحوارات حوارات اليسارية التقدمية مع الافكار المحافظة و اليمينية التي تعكس عقلية الراسمالية المتهرئة و التي تحاول ان تعد بالزمن الى مرحلة الاقطاع و نظام القنانة كما تحصل الان المحاولات في العراق لاعادة العراق الى مكان عليه قبل ثورة 14 تموز التقديمية ان الحوار المتمدن اعطى للقوى التقديمية و اليسارية الاطلالة و الامكانية ليطلع الجميع على ما يحصل و يتم فضح السلوكيات العميلة و القوى الرجعية و خدم الراسمالية النصر النهائي للقوى المناضلة و لا بد ان تنتصر القوى العمالية و البشر المهمش و العطال بطال رغم انه يشكل ثلثي سكان الارض و المؤلم ان العراق اثرى بلد بالعالم و افقر شعب مرة اخرى تحية لكل العاملين و للكتاب و الكاتبات في مؤسسة الحوار المتمدن
فلتسقط القوى الامبريالية و الرجعية و الى الامام يا معذبي العالم و الى الامام يا مؤسسة الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع

من الممكن للمشرفين إختيار مواضيع لأبرز الكتاب والكاتبات ونشرها مجددا لإعطاء الجميع فرصة للكتابة من جديد وتجهيز مثل هذا الباب

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا مشروع رائع جدا.. ويستحق كل التعاون معكم
فنحن أحوج ما نكون للأفكار الجديدة الخلاقة والمبدعة
نريد دولة علمانية مدنية حديثة لاتفرق بين المواطنين فهم سواء أمام القانون
كيف السبيل إلى ذلك
نحتاج فكرا مبدعا خلاقا
وهذه الفكرة سوف تساعد على ذلك
مع كل الأمنيات بالتوفيق
حسن الشامي
رئيس الجمعية المصرية للتنمية العلمية والتكنولوجية

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة لي فأن الحوار المتمدن قد فقد بريقه بسبب المزاجية العالية التي يتمتع بها المشرفين على الموقع ....قبل ايام وضعت تعليقا على احدى المقالات قلت فيه انني كنت اعتقد بأن الكاتب من مواليد 1986 وبعد نشر التعليق لساعات قامت هيئة تحرير الحوار المتمدن بحذفه بناء على طلب الكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة تستحق الثناء والتقدير.. شكرا لحوار المتمدن هذا الاهتمام الكبير فان كتابنا الكرام التقدميون يستحقون عميق التقدير والاهتمام،، شكرا للقائمين على ادارة الحوار المتمدن فانه تمدن حقيقى

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على هاته البادرة الطيبة..لم أكتب هذا التعليق لإبراز مقالاتي في الصفحة الأولى و التي لا تستحق هذا....بل فقط كتبته لكي أقول أنني شخص مر من هنا..شكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مبادرة جيدة وجديرة بالإهتمام والمساهمة ، ولكن أرجو البحث عن مبادرات أخرى لحث القراء على القراءة ..شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحيي الفكرة قبل كل شيء--ثم أضع أمام أنظاركم هذه المقترحات :-
ينشر المقال بنفس الطريقة الحالية ثم تصعد المقالات التي تنال أعلى عشرة أرقام في عدد التعليقات وبذا تكون مكافئة المقال الجيد سبعة أيام إضافية وهذا سوف يعفي هيئة التحرير من أية إتهامات بالتحيز أو عدم الحيادية أو الإنتقائية ، بالإضافة إلى أنه سوف يستقطب عدد أكبر من القراء بل ويدفعهم للمساهمة.
على أن لايصعد لأي كاتب أكثر من مقال واحد شهرياً والسبب أن كاتب المقال الجيد يجب أن يأخذ عشرة أيام للبحث والتقصي ليخرج بمقال جيد وعالي القيمة والمنفعة ثم وبعد نشر وصعود مقاله سوف يأخذ عشرة أيام للرد ومحاورة المعلقين وبذا تكون إنقضت أكثر من عشرين يوماً ولا أظن أن كتاب الحوار من المتفرغين أو العاطلين عن العمل . هذا وأتمنى لهذه الخطوة النجاح بحيث نجد بعد سنة أن عدد المقالات المتميز التي تصعد قد وصل الى مئة وأكثر . وكذلك أرى أن تعطي هيئة الحوار لنفسها حق إختيار موضوع أو مقال من خارج الحوار حتى لو كان قديماً ، تجد فيه من الأفكار ما يستحق المناقشة وذلك سوف يساعد في رفع مستوى المعلقين المتحاورين ودافعاً للكتاب بالسمو بكتاباتهم .
وشكراً للحوار دوما

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لجهودكم والمزيد من التقدم وضرورة ابراز الفكر اليساري

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هيئة تحرير الموقع مؤهلة ثقافيا لتحديد اي الموضوعات اكثر اهمية .. والإفتتحاية تشير إلى الموضوعات المختارة, لأنها بصراحة موضوعات متواضعة جدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة مستعجلة وغير موفقة لانها تصنف الكتاب الى افضل وغير افضل وربما اشعرت البعض بالمرارة وخاصة اذا كان يظن ان مقاله جيد وبذل فيه مجهودآ...والمعايير غير واضحة...هل المقال يكون جيدآ لانه يساري او ماركسي التوجه ام للمعايير اخرى....ارى ان اكثر الاقتراحات عملية هو الاقتراح الذي قدمه رقم 17 الاخ عمار احمد الياسري بان يكون ذلك الباب بعنوان ( الموضوعات الاكثر قراءة ) ويخصص للموضوعات الاكثر فراءة...وهذا متبع في الكثير من مواقع الصحف والمجلات...خلاف ذلك فان الباب الجديد سيكون له ظلال سلبية على روح الكتاب والاحسن الغاؤه وسد الباب الذي يأتي منه الريح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرة ممتازة اتمنى لكم دوام الموفقية والتقدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طلبكم كريم للإجتماع الحقيقة الموضوعية والجمال
أقترح أن تكون سبعة أشياء متلازمة معاً هي عيار تميز الموضوع وهي
:
التقديم والبسط المنطقي للموضوع (ظاهرة ، أأسباب، علاج)

شمول الكتابة حول موضوع معين أركان الحياة الأربعة الإقتصادي والإجتماعي والسياسي والثقافي وأشعته

جدة وعدد وتنوع المعلومات

الإيضاح والتحليل الجدلي المحكم للعلاقات بين كتل هذه المعلومات

الإركازات التي بني عليها المقال

وضوح سمة الرفض الموضوعي للأداليج الدينية والعلومية النافرة من الأمور الياتية الأربعة المشار إليها، ووضوح رفض أنماط التفكير
المثالي الأخرى في شكله اليساري (وهذه مهمة صعبة) وفي شكله الليبرالي.

النزوع الجمالي للصياغة من ناحية الإحكام و البلاغة وجرس الكلمات وإيقاع الجُمل وتناغم الفقرات والأسلوب والسياق

إنتهت العيارات المقترحة.

مع رجاء عدم الخضوع إلى معيار العدد أو الشهرة
ولكم التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتمنى ان تثقوا بقدرة القاريء والمتلقي في تقييم واختيار الكاتب والمشاركة ان كانت مقالة او دراسة او اقصة او قصيدة شعر وماسواها، لاان تنصبوا من انفسكم حكما على اقلام الكتاب، كلما هو مرجوا منكم عدم الترويج وحتى حضر الكتابات ذات النهج والتعبير الغير لائق والغير منسجم مع وصف ومضمون الحوار المتمدن ليكون حوارا متمدنا بحق.، وفي كل الاحوال انتم مشكورين ونقدر لكم ولكل الكتاب المبادرة وهاجس التجديد الدائم واختيار كل ما هو منتج لبناء ثقافة وراي عام متنور ينشد حرية وتقدم ورفاه الانسان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          212 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه فكرة ممتازة، وبها تشجيع على الإبداع، نشكر موقعنا الموقر الذي تعودنا منه دائما على هذا المستوى الراقي من التعامل مع الفكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نرحب بهذه الخطوة المهمة نتمنى لكم النجاح والتوفيق وبقدر ما نستطيع نشارك فيها مع احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالإثارة والتحفيز على المشاركة في إغناء الفكر وتنويره ،

يتطور وينمو وتنتشر مفاهيمه كما تتضح رؤه الطلائعية باستمرار

دائم وخلاق.

أبارك وأحبذ هذه الخطوة الرائدة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقيقة ليس من السهل الجزم بايجابية المقترح فيما يخص الكُتاب، لكن قد يكون مهماً للقارئ ولتوجيه الفكر العلماني اليساري ، لذا اقترح ان يكون المشروع تحت التجربة لفترة معينة بعدها يتم أخذ القرار. لكن في كل الاحوال لايسعني غير ان احيي القائمين على موقعنا الجميل على اجتهادهم وبحثهم المستمر عن الجديد والافضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكيد خطوة جيدة اذا كانت بهدف توصيل افكار المقال المتميز لأوسع شريحة من القراء من ناحية، وخلق عنصر التنافس لانتاج مواضيع فكرية متميزة خاصة.. ولكن السؤال ؟ كيف يتحقق ذلك عمليا؟! بالاضافة الى ان كتاب كُثر سوف يتذمرون بدافع التباهي كل يدعي انه الاقضل، الامر الذي يؤدي الى ايراد سيل جارف من الرسائل اليكم. وهذا بدوره سوف يسبب ارباك وانهاك الطاقم المشرف ويعمل على تشتيت الطاقات التقويمية والتصويبية والاشرافية لديه ! ثم صعوبة وضع معايير معينة للنشر ونسبية تلك المعايير، خاصة اذا نطلقت معايير الجودة من اسم وشهرة الكاتب بجانب عدد ( الكم) المداخلات والردود على المقال المعين، وهما - بتقديري- معياران ملتبسان، غير دقيقان البتّة، وذلك بسبب الامية النسبية للمثقفين العرب، كُتّابا وقُرّاء! وأخيرا لدي تساؤل حول البند الرابع.. كيف يجري الاتفاق بينكم و بين الكاتب؟! ارجو توضيع ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مبادرة جيدة ومحفزة وتخلق نمطاً مبتكراً من التواصل بين القارئ والكلتب ، ونحن معشر اليسار ما احوجنا لهذا التواصل وتبادل الرؤى وما يستجد على في عالم اليوم ، نشد على اياديكم مع خاص التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقترح جيد وهام، آملا أن يحقق هدفه العلمي في المزيد من الفكر التنويري

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة حثيثة اخرى لمواصلة طريق التنوير العلماني المحفز والداعي لحرية التفكيروالتعبير,واظهار الحقيقة جلية ناصعة الى دائرة الضوء,بهدف تغيير مجتمعاتنا نحو مستقبل افضل تمنياتي لكم بالنجاح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية الى إدارة موقع الحوار المتمدن الموقرة وجزيل الشكر على هذه الخدمة الجديدة التي يقدمها الموقع لكتابه وكاتباته بغية تسليط المزيد من الضوء على المهم من كتاباتهم . بودي السؤال عن مزيد من التفاصيل حول النقطة الرابعة من بيانكم أعلاه , وأرجو تعميم الرد في نشريات الإدارة التي تعمم الى صناديق بريدنا , بغية إستفادتنا الأمثل من الخدمة الجديدة الممنوحة .. وتقبلوا أسمى آيات الإعتبار

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أفكار مميزة وجديدة ... كل الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اثني على هذا المقترح واتمنى التقدم والازدهار للحوار المتمدن والى كل كاتبات وكتاب هذا الوقع الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة رائدة لمواصلة مسيرة التنويروحرية الفكر والتعبير فى عالمنا العربى المريض بالافكار الظلامية والقوى الاستبدادية فالى الامام

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة مهمة لتعزيز الوعي بالمشاركة الموجهة للنقاش في اهم المواضيع نتمنى ان تحقق الغاية المنشودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          217 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بوركت جهودكم على هذه الخطوة الحضارية والتي هي اكثر مهنية في التواصل بين كتاب الموقع انفسهم وكذلك بين الكتاب والقراء الكرام ...انها خطوة تفاعلية في عالم يتفاعل ساعة بساعة...نقديري للحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالرغم من تقديري لجهود الطاقم المشرف وبحثه الدائب للتجديد والتطوير والابداع.. الا ان تخوفي من هذا الباب التمييزي، هو ان مضرته اكثر من منفعته او نفعه، اي شبيه بموقف القرآن من الخمر والميسر: فيهما منافع للناس الا ان ضررهما اكبر من نفعهما

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دائما يفاجئنا القائمون على صرح الحوار المتمدن بأفكار متميزة وخطيرة، وهذه المبادرة جد مهمة في تشجيع اإبداع العربي فتحه على كل التوجهات الثقافية الحواية
اتمنى للحوار المتمدن المزيد من الانتشار والديوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرة طيبة وعملية للارتقاء بالفكر اليساري التنويري
مع كل التقدير لجهودكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نقدر عالياً الجهد العالي من قبل الحوار المتمدن، آملاً ان يستمرعلى هذا المنوال، ويتطور منبركم هذا، واقترح بان المواضيع التي من المؤمل ان ينشرها الحوار المتمدن مواضيع تعبر عن الظرف الآني اي مواضيع اليوم.وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          198 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقترح أعلاه هو: - لتعزيز وإبراز الفكر اليساري والعلماني التقدمي التنويري - ولكني أرجو أن يكون هناك سعة في صدوركم لتقبل الرأي الآخر، وهو برأيي الرأي الأجدر بالاهتمام والمناقشة والحوار... ألا وهو ( الفكر الإسلاميّ الوسطيّ الحرّ ). فإن كان عندكم استعداد لنشر مثل هكذا فكر، فأنا على أتمّ الاستعداد للمشاركة، شرط الالتزام بأدب الحوار، وقبول الرأي الآخر، وإبراز أحسن ما عندي دون التهجم على ما عند غيري. وتقبلوا تحيات أخيكم أبي محمد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرى أنه شطحة من طفولة يسارية لامبرر لها مع أطيب التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرة جيده ولكن ينبغي أن تكون بشروط حتي نصل الي النتيجة المرجوة وهي الحوار المجدي

أقترح أن يكون بين هذه الشروط أن لا يكون للكاتب حق اغلاق باب التعليق لأن هذا بالاساس السبب الرئيسي لمد مدة النشر الي 10 أيام

وكذا لا ينبغي أن يغلق الكاتب باب التقييم لأن هذا بلا شك أحد الوسائل التي يمكن لهيئة الإشراف التأكد من أن إختيراتهم كانت موفقة
كلا هذين البندين نوعا من ال
Quality control

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأعزاء في حوارنا المتمدن
تحياتي
إن سعيكم وبرمجتكم الجيدة لنشر الأفكار العلمية وتوجهاتها الصائبة إنما تكشف عن دراية في كيفية التعامل مع المتلقي ..أشدّعلى الأيدي معربا عن سروري بهكذا خطوات، لكنني في الوقت نفسه أتقدم إليكم مطالبا بأن تتم دراسة وتمحيص كل مقالة تصلكم قبل نشرها خشية أن تطرح للمتلقين بعض المعلومات غير الدقيقة التي أحيانا تسوقها لموضوعات الكتابة الأهواء.
تقبلوا غعتذاري

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا شي رائع لكن هل يسمح لنا في الكتابة ايضا او هي فقط خاصة بكتاب معيين
مع تحياتي ...... الصياد

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل الاختيار محدد بمن تنشر مقالاتهم على جهة اليمين باعتبارهم الكتاب الابرز؟
وكيف يتم تحديد معايير الابرز من الكتاب؟
هل هي الشهرة المسبقة؟ ام عدد المقالات التي يرسلها كل شهر؟
اتمنى ان يكون المعيار الوحيد هو محتوى المقالة وليس اسم الكاتب
مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا جدا سعيد بهذا التغير الجذري الجديد فكرة ممتازة نحو موقع افضل واكثر شعبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتابات علمانية , المأساة في العراق ان البعثيين اليوم مثل قائمة .... يدعون بأنهم علمانيين فقط لأنهم غير دينيين و يدعون ان النظام السابق هو نظام علماني , فبالله استحلفكم هل ان نظام الطاغية و الطغاة الاخرون هي انظمة علمانية فقط لكونها غير دينية , نرجو من الكتاب الافاظل التركيز حول هذا الامر في كتاباتهم و هي ان الانظمة المجرمة و الاحزاب المجرمة و التي ارتكبت الاجرام المنظم لاتستحق لقب العلمانية و ذلك فقط لكونها غير دينية , و نرجوا من الكتاب الافاضل تبيين ذلك و شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة رائعة وخاصة تمديد فترة التعليق الى 10 ايام

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم ان الفكرة للوهلة الاولى تبدو ايجابية الا انني ارى الجانب السلبي وهو الاكبر ، فهذا الامر سيزيد من الاحتقان بين الكتاب انفسهم وبين المشجعين لكل كتاب ، هذا على صعيد التنافس والاختلاف الجوهري بين الكتاب .
على صعيد اخر من يُحدد اهم المقالات وبناء على اي معايير !!!
امالي الكبيرة ان يتطور الموقع نحو الافضل
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجو ان تحقق هذه الخطوة للموقع المزيد من التألق واتفوق في خدمة الكلمة الحرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرة طيبة ستغني النقاش،،و تجعل المواضيع أفيد.
بودي لو يساهم الكتاب في النقاش بالرد على تعليقات القراء ،،و لو برد شامل في نهاية المدة المخصصة للتعاليق

إلى الأمام

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا ماعودنا عليه الحوار في عمليات تجديده المستمرة ولو كانت هناك اضافة اخرى من خلال ترقية بعض المواضيع المنشورة في الموقع في حالة حصولها على نسبة عاليه من القراءة والتعليق ليتم نشرها في الباب اعلاه
نأمل ان يحضى هذا الاقتراح بعين الاهتمام

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أليست إنتقائية بين الكتاب ؟؟ أليس نفياً للآخر ؟؟ ومن الجهبذ اللغوي الفكري الذي سيقوّم المقال ويمنحه شهادة التفوق على عشرات المقالات التي يزخر بها الحوار وفي مختلف الميادين ؟ خطوة نحو الانقسام لا ضرورة لها . شكراً لجهودكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقا انها خطوة جديدة وناجحة لخلق كتاب وكاتبات مؤهلين فعليا وبالأمكان الأعتماد عليهم كاساتذة مميزين في مجال الكتابة والصحافة .. نتمنى المزيد من الأبداع والتشجيع للحركة الأدبية والصحفية من راعيعا الحقيقي ( الحوار المتمدن ) الى امام ونحن معكم دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التغيير ظاهره صحيه رغم ان تحديد نوعية النص قضيه تبقى خلافيه خصوصا
ولان لنا تجربه مره مع التعليقات وتقييمها الاعتباطي احيانا وكذالك النرجسيه وهي صفة للاسف ملازمه للمثقف اما نرجسية الكاتب العربي وبالاخص العراقي فحدث ولاحرج
ثم رجاء هل فكرتم بالتعليقات ان البعض لطروف معينه لايكتبون مقالات واحيانا توجد تعليقات تستاهل النشر رغم او بعد نشرها كتعليق نشرها كماده مستقله جربوا مثلا اليوم اني كتبت تعليقا باربع الاف حرف تحت مقالة الصديق د عبد الخالق حسين الاتستاهل ان تنشر كماده مستقله - زيادة بالفائده
مع الشكر والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التطوير مطلوب , ولكنكم تسرعتم في هذه الخطوة

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة الى الامام تسجل للحوار المتمدن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم اعتقد اننا نحتاج الى هذا الحوارات الهادفه من اجل التواصل الدائم لخدمت الفكر وتطور المكانيات الذهنيه ومن هنا اقول اشد على ايدكموالى امام فليكم الفكر والقلم هو السلاح من اجل تطور العراق والبلدان العربيه مشكورين على جهودكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          219 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا تمييز ضد الكتاب والكاتبات لايملك الحوار المتمدن مقاييس لكي يفضل هذا الكاتب عن ذلك ,نرجوا الرجوع الى الصيغة القديمة وهذا ليس في صالح منبر الحوار الذي علمنا بعدم التفرقة بين هذا وذاك وشكرا ./ تفرقة /لها !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          189 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يمكن رأي ليس مهم لك لاني لا اكتب ولا اعلق كثير يعني لست فعالة متل غيري لكن يا استاذ انا شخصيا مثلا احب مجموعة من الكتاب واشوفهم افضل بكثير من غيرهم ولا اعرف على اي اساس ستختاروا افضل المقالات ؟ اخترتوا مقال ليس جيد أمس , هل الذي يختار عنده شهادة عالية يمكنه التقدير ؟ من ألفين كاتب فقط تختاروا عشرة ؟ نسبة قليلة كتير هذا يعني ان كتاب الحوار ليسوا الباقي جيدين او تختاروا بناء على الصورة أو على الاسم , طيب ما زنب المبتدئ والشاطر والفهمان اكتر من المشهور الذي فرغ ما عنده ؟ هذا تمييز بين الكتاب حرام لا يجوز ان تفعلةا ذلك لان يصير تنافس غير محمود بينهم , راجعوا القرار من فضلكم لانه غير ممطقي التفرقة بين الكتاب وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت بعض التعليقات التي توجه نقدا لاذعا لهيئة التحرير متهمة اياها بعد الكفاءة باختيار المواضيع! وهذا لعمري تجنّ. هذا الموقع مثل اي موقع آخر ومثل اية صحيفة ورقية، لهيئة التحرير كل الحق في اختيار المواضيع وتقييمها حسب المعايير التي ترتأيها. وان ما يثير العجب ان معظم المعلقين الذين يتهمون هيئة التحرير لا يجيدون كتابة تعليق مبتسر بلغة سليمة.
لقد كنت انا من اوائل المعترضين على هذا التقسيم ولكني اعترض على التقسيم كمنهج وليس على كفاءة هيئة التحرير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بأختصار شديد،دعونا نفهم مدلولات تلك المساطر:اولا- كي لا نتحول مجددا الى نظام المركزية التي نعتت بالديمقراطية زورا. وثانيا كي لا ننزلق بالتدريج الى نفذ ثم ناقش..سيء الصيت..و ثالثا وهذا هو الأهم كي يمتلك كل مهتم بألشأن العام لا كل من ادعى الثقافةوانكرها على غيره في محاولة لصناعة نخبة من نوع جديد تؤطر نفسها بهالات القدسية الكريهة،ان يمتلك حق ابداء الرأي دون لجم من مثقف قد تورمت لديه عقدة الأنا...دعوا الحوار للجميع ديمقراطيا خالصا لوجه.. الشعوب دفاعا عن حقوقها المداسة وعن نضالاتها في سبيل غد افضل ودعوا الناس تفكر وتعبر ولا تلجموها بلجامات الخيول ولا تضعوا لها مساطر مضحكة بل وبائسة..وهذا يجب ان يكون افضل ما لدى الحوار ليكون متمدنا .. وشكرا جزيلا لمكا تبذلون ،وأظن ان التخطيط لما يريده الحوار المتمدن لحقبة استراتيجيةقادمة هو افضل من السقوط في شرك الكتبة المخضرمين المتناطحين..والنبل والزهد من وراء القصد..

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بأختصار شديد،دعونا نفهم مدلولات تلك المساطر:اولا- كي لا نتحول مجددا الى نظام المركزية التي نعتت بالديمقراطية زورا. وثانيا كي لا ننزلق بالتدريج الى نفذ ثم ناقش..سيء الصيت..و ثالثا وهذا هو الأهم كي يمتلك كل مهتم بألشأن العام لا كل من ادعى الثقافةوانكرها على غيره في محاولة لصناعة نخبة من نوع جديد تؤطر نفسها بهالات القدسية الكريهة،ان يمتلك حق ابداء الرأي دون لجم من مثقف قد تورمت لديه عقدة الأنا...دعوا الحوار للجميع ديمقراطيا خالصا لوجه.. الشعوب دفاعا عن حقوقها المداسة وعن نضالاتها في سبيل غد افضل ودعوا الناس تفكر وتعبر ولا تلجموها بلجامات الخيول ولا تضعوا لها مساطر مضحكة بل وبائسة..وهذا يجب ان يكون افضل ما لدى الحوار ليكون متمدنا .. وشكرا جزيلا لمكا تبذلون ،وأظن ان التخطيط لما يريده الحوار المتمدن لحقبة استراتيجيةقادمة هو افضل من السقوط في شرك الكتبة المخضرمين المتناطحين..والنبل والزهد من وراء القصد..

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يحق للحوار المتمدن ما يراه مناسبا للنشر من مواضيع .. فالبيت بيتهم .. وما نحن الا
ضيوف اعزاء عندهم ! ولكن كل ما اخشاه ان يتحول هذا المنبر الى مباريات بين الكتاب
لنيل اكبر عدد ممكن من انواط الشجاعه !ا

وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واضح انكم فكرتم بعمق وخرجتم بقراركم هذا، لا بأس من التخربة، واستخلاص النتائج

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما انكم حوار متمدن وتؤمنوا بحرية الفكر والتعبير والعلمانية واللبرالية....فالحوار تنوير الشعوب
اتمنى مع الرجاء الزام الكاتب_ة فتح باب التعليق ليكون اسمكم((الحوار المتمدن))اسم على مسمى فزمن الخطب الرنانة وانتم صاغرون ولى
لكم كل التقدم مع الاحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من ناحية التصميم سيصبح لديكم خطأ في التصميم لل HOMEPAGE وتبسيط وتوضيح التصميم اصبح به مشكلة ما بالموقع . التصنيف للكتاب مشكلة وخاصة ان المثقفين يتوسم كل منهم في نفسه الجدارة بطبيعة التركيب النفسي ، الموقع متقدم وله مستواه الراقي ، هل فكر الموقع في طرح استبيان وللمتخصصين بالذات عن ما يتطلبه الموقع وماهى الاقتراحات العملية الممكنة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التطور سمة اليسار المتحرر المبدع
اتمننا على الحوار المتمدن
مزيدا من العدالة بين الكتاب والمساواة في

احترام الكتاب والنزول عند رغباتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نتشرف ان نكون من المساهمين في هذا اباب المتميز الذي يصبو الى زرع ثقافة الثقة والشجاعة في الطرح، انه السير مع تيار التجديد والتنوع والتعدد وقبول الاخر
اذن نحن في بستان متعدد الورود والروائح من اجل وضع البسمة والفرحة على كل شفاه
دمتم للحق

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

,لكن دعوا القارئ الناضج غير المتمترس هو الحكم، وبوركت مساعيكم لخدة التقافة المنيرة، تقافة محورها الإنسان
كامل

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاحظت من خلال اطلاعي على كافة الردود على هذا الإقتراح الممتاز أن الرافضين له ودون ذكر الأسماء هم جماعة الكتاب في المعارضة السورية إنه لأمرٌ غريب فعلاً أعتقد أن له دلالات.........

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعارضين للمقترح بشكل او بآخر هم نسبة قليلة قياساً بالموافقين وهذا شيئ صحي جداً من ناحيتين
الاولى: نؤمن بالتعدد والتنوع وهذا يعني نحن بعيدين عن الدكتاتوريةن وفي حالة عدم قبولنا الرأي الاخر (وهذا خارج فكرنا طبعاً) معناه نحن نسير ايضاً في فلك الدكتاتورية الثقافية لذا قبول الاراء الاخرى ضروري جداً في مراحل تطور المجتمع والنتيجة الالتزام بالاكثرية مع بقاء حق المعارضة السلمية في ابداء رايرية للوصول الى الهدف الاسمى وهو خير وحق وامان الشعب
الثانية: انه صحي لوجود معارضة وبدون المعارضة في اي مجال يعني احتمالين
1-وصلنا الى حل جميع القضايا 0الامن والامان والكرامة والاقتصاد والساسة وفصل الدين عن الدولة وفصل السلطات الثلاثة وكل شيئ يسير على ما يرام1 وهذا غير موجود حتى في الجنة الموعودة 1 حتى في جمهورية افلاطون هناك طبقات ووجود الطبقات يعني هناك صراع وبالتالي لا وجود للحالة لا اليوم ولا غدا وفي كافة انحاء العالم
2- اذن هناك الفساد والطائفية والمذهبية والدكتاتورية وسيطرة الدين 0الاسلام السياسي وهذا يتطلب معارضة قوية ضاغطة اذن صحية المعارضة ضرورة تاريخية

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطوة جيدة لتفاعل اكثر ...أؤيد الإقتراح مع تبني مبدأ المهنية والموضوعية في انتقاء المساهمات

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكم على مجهوداتكم ومنهجيتكم
طبعا ليس هذا من باب التفضيل والتراتبية ولكنه من باب تكريم من يستحق ذلك
وإذا تبين حيف في حق كتابة ما فللإخوة المتدخلين أن يشيروا إلى ذلك
ولا اعتقد أن المشرفين على هذا الموقع المحترم أن يترددوا في رد الإعتبار

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرة رائعة ومشجعة كأصحابها الذين يستحقون كل الشكر والتقدير على مجهوداتهم لتجيع المبدعين
شكرا للساهرين على الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---