أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ايهم محمود العباد - ابتهال الخالدي .. فراشة بلون الوطن















المزيد.....

ابتهال الخالدي .. فراشة بلون الوطن


ايهم محمود العباد

الحوار المتمدن-العدد: 3037 - 2010 / 6 / 17 - 07:36
المحور: مقابلات و حوارات
    


ابتهال الخالدي ..فراشة بلون الوطن

قدر الخطوط الوهمية الأولى أن تستطيل لتصبح سكة العمر التي تحمل فوق ظهرها عربة الأحلام ، فهذه العاشقة السومرية الباذخة في جمالها ، روحاً ومعنى ، تخفي ملامحها وانكساراتها بين ثنايا الظل والضوء لتعكس على السطح ، تضاريس الوطن بكل ما فيه من تجاعيد وأوجاع ، لكأنها في كل ذلك ، توزع روحها على القماش ، فلا عجب إذا تبللت بجداول الدمع المنسابة من عيون شخوصها وأبطالها المحلقون في فضاءات اللوحة .. وتبقى هذه الفراشة المعمرة تستمد رحيقها من آفاق شتى ، مابين حديقة انطباعية وأخرى تجريدية ، فتارة ترتجل وطنا ومرة تصوغ حمامة بيضاء وتخربش وجها طفوليا تارة أخرى ، فتغدو الأشكال بين كفيها حقولا شاسعة المدى وفاحشة الخضرة ، فإياك .. أيها المصاب بعمى الألوان ، أن تقترب من مدنها ومداراتها ، لئلا تجذبك ألوانها المتحركة نحو العمق ، فتغرق في تخوم اليابسة قبل موج البحر...



* بداية ، حياتك الفنية ثرية بعطائها وحافلة برصيد مميز من الانجازات ، إذن .. متى كانت أول ضربة فرشاة ومن أين انطلقت رحلة اللون الأولى ؟ حدثينا عن كل ذلك ؟

- في الواقع ، بدأت الرسم منذ طفولتي وانا في الصف الثاني الابتدائي لحين اكتشاف أبي لي وأخذه بتشجيعي ، وبدأ الفن يكبر ويتجول معي منذ بدايات التكوين الأول إلى المراحل المتوسطة والإعدادية وكنت أشارك في المعارض المدرسية ولكن لم يتسن لي دخول أكاديمية الفنون بعد إكمالي دراستي الإعدادية بسبب الظروف التي كانت قائمة آنذاك ، وبرغم حصولي على معدل (72 %) في ذلك الوقت ، دخلت المعهد الطبي وشاركت في معارضه ومن ثم دخلت معهد المعلمات من اجل ان ادرس في كلية الفنون ولكني لم احتمل الاستمرار في مجال آخر ، عندئذ ، شعرت باني تائهة بدون مزاولة مهنتي في الرسم والغوص في بحاره ثم دخلت كلية الفنون على نفقتي الخاصة للدراسة المسائية في عام 1999 ومن هنا بدأت فرشاتي تتطور وتنمو في محيطها الذي لطالما حلمت به ، فانطلقت رحلة اللون بشكل متكامل بمساعدة أساتذتي وشاركت من خلالها في عدة معارض داخل وخارج الكلية .



* بمن تأثرت ابتهال توفيق ؟ ومن هو عرابها الأول إن جاز التعبير ؟

- الفنان لايتاثر بشخص معين ، إذ إن لكل فنان أسلوبه الخاص ولكل فنان صفة جمالية في عمله الفني ولكني من اللواتي يعجبن بأعمال الرواد أمثال فائق حسن وألوان جميل حمودي وتقنية الفنان محمد مهر الدين ومن الجيل الجديد انبهر بأعمال الفنان ثامر السوداني .



* هل تعدين اقتحامك لعالم الرسم مغامرة محفوفة بالمخاطر، لاسيما وسط سلطة ذكورية تكاد تكون مطلقة ؟

- مؤكد ، إن اقتحام عالم الرسم مغامرة محفوفة بالمخاطر ، لأنني اعتبر هذا العالم كالبحر لاندري إلى أين يجرفنا وماذا سيجابهنا ، لكني اعتبر المرأة كأخيها الرجل في خدمة فنها وهناك مخاطر كثيرة جابهتني أثناء أداء عملي وانا اخرج من بيتي الى الطبيعة لتصويرها ، بسبب الظروف السلبية طبعاً ،----- ولكن نحمد الله على كل حال.



* كيف تفسرين غياب العنصر النسوي - شبه الكامل - عن ساحة الفن التشكيلي العراقي في العقود الأخيرة ؟

- صراحة ، في الآونة الأخيرة نلاحظ غياب العنصر النسوي بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها البلد ، فكثير من الفنانين هاجروا إلى خارج العراق ، وهناك فنانات لم تسنح لهن الفرصة ولم تسمح لهن الظروف المعيشية بالمشاركة الحقيقية ، إذن ،الفنانة العراقية تفتقر إلى الدعم المعنوي والمادي من قبل وزارة الثقافة أو حتى من قبل الزوج و الأخ و.. الخ يجب أن تدخل الدولة في رعاية الفنون والارتقاء بمستوى الفنان بشكل عام لأن رسالته ترمز إلى تقدم الوعي الثقافي والاجتماعي في المجتمعات الحديثة .



* من هم أبناء جيلك ؟ وهل استطعتم أن تحدثوا انقلابا فنيا أم أنكم امتداد طبيعي لجيل الرواد ومن تلاهم ؟

- أبناء جيلي هم الفنانون الذين برزوا مؤخراً في الدول العالمية والعربية كالفنان قيس السندي وثامر السوداني وجنان الشندي واحمد الكرخي والكثير وانا فخورة بهم ، ونحن نعتبر امتداد طبيعي بل احفاد لجيل الرواد ، أما الانقلاب الفني فهو يتطلب دعماً وخبرة ونتمنى أن يكون ذلك في المستقبل القريب القادم .



* في خضم ظروف الوطن الصعبة ، كيف تجدين صورة اللوحة التشكيلية وسط هذا الكم الهائل من الخراب ؟ وهل ساعدت مظاهر العنف على خلق اكبر مساحة من اللون الأحمر في اللوحة ؟

- حقيقة ، لابد ان تكون اللوحة انعكاس لواقعنا الحالي بما فيه من الم ومعاناة تنطوي عليها نفسية الفنان وأفكاره ، لأنه كائن حي يعيش حالة المعاناة والحرمان وهذا مايجعله يبدع في جميع مجالات الفن ، أما بالنسبة لي شخصياً ، فارغب في رسم اللوحات المبهجة والمواضيع المفرحة لتعكس في نفسية المتلقي جزءا مما يحيط به ومن انفعالاته التي يحملها ، وأصدقك القول ، ان لي في هذا المضمار لوحة دموية ولكنني اشعر بالاختناق لمجرد النظر إليها كونها مأساوية ...



*هل ترين بأن الفن العراقي يعيش لحظات احتضاره خصوصا وان البلد يشهد هجرة مستمرة لمعظم الفنانين إلى الخارج ، أم انك متفائلة بفجر قريب ؟

- لانستطيع القول بان الفن العراقي يعيش حالة من الاحتضار ، لان كل احتضار يليه موت ، وإنما علينا ان نقول : الفن العراقي يمر في فترة سبات بسبب هجرة اغلب الفنانين الى خارج البلد ولكن نتأمل ونتفاءل بفجر قريب ، ولابد من شروق الشمس بعد ظلمة الليل مهما استطالت عذاباته..



* تلخص لنا إحدى نظريات الفن سيكولوجية الفنان بأنه يمتاز عن الآخرين بصفتين : إحساسه العالي بالأشياء ، وقدرته الفائقة على نقلها للعالم . إلى أي مدى ينطبق عليك هذان العنصران ؟

- إن قدرة إحساس الفنان ونظرته لجمال الأشياء تختلف عن نظرة الشخص العادي، ونقلها للعالم بمنظاره وإحساسه الذي يتذوقه لأنه يعبر عن وجدانه وذاته ، وانغماسه واهتمامه بالجمال سبباً في تصوره للجانب الموضوعي المثالي للجمال ، كما أكد لنا بعض الفلاسفة كأفلاطون وأرسطو وغيرهم بان هناك شرط للإحساس بالجمال ، أي الاقتراب من الماهيات والمثل قدر المستطاع ، وهذا مالا يستطيع ان يراه الغير ، وانا بدوري اجتهد كثيرا لأعكس مدى رؤيتي للجمال من حولي وانقلها للعالم برؤية أخرى .



* يقول بيكاسو : يجب أن لا نبحث ، يجب أن نكتشف . ما الاكتشاف الذي عثرت عليه طوال شوطك الفني ؟

- بلى ، على الفنان دوما ان يكون في خضم التجربة والاكتشاف لكي ينتج و يبدع و يبتكر شيئاً جديداً من مخيلته ، أي انه يحدق في ما حوله ويتأمله ليصل إلى أعلى درجة يمكن أن ترتقي إليها الروح لتجسيدها في اللوحة ، ولا أخفيك سراً ، كلما ارسم لوحة اكتشف بأن نفسي تذوب في عالم آخر وتتسامى وتتحد مع آفاقه و تجلياته ، إلى درجة ابلغ بها حد الرقص على رؤوس أصابعي مع تموجات ألوانها وانعكاسات الظل والضوء فيها وضربات الفرشاة والسكين عليها ، فتبدو وكأنها سلم موسيقي يصعد تارة وينزل تارة أخرى .



* الأسلوب التنقيطي والأسلوب التقسيمي من أهم أساليب الانطباعية ، أيهما اقرب إلى نفسك ، وما هي التقنيات التي تستخدميها في عملك ؟

- لا ريب ، إنني انتهج اسلوباً خاصاً بمزجي مابين الانطباعية والتجريدية نوعاً ما ، لأنني أعيش في مرحلة التجربة وأسعى لأصل مستقبلاً إلى مرحلة اتخذ منها أسلوباً خاصا بي ، أما التقنيات التي استخدمها فهي الزيت على مختلف الخامات كالكانفاس والخشب المعاكس باستخدام الفرشاة والسكين ، أما الآن فقد انتقلت إلى مرحلة أخرى في تقنيتي وذلك باستعمال مواد أخرى .



* أنت تعيشين في بيئة مزدحمة بمظاهر الثورة الصناعية ، بينما نجدك في لوحتك الخلاقة ( العائلة ) وغيرها تجنحين إلى الطبيعة واستمالة الخيال ، خصوصا وانك تنتمين إلى المدرسة الانطباعية التي تمجد الطبيعة ، هل هذا نوع من الهروب من الواقع ؟

- إن الفنان يعشق السكون والهدوء اغلب الأحيان ليتمكن من الارتقاء إلى عالم المثل ، ولا تنس بأني من عشاق الطبيعة بشكل جنوني ، تصور إنني افقد الإحساس بنفسي لمجرد رؤيتي منظراً يبهرني حتى وان كان ابسط منظر .



* ماذا تعني لك الوردة ؟ هل هي الرمز الذي يتكرر في روحك ويجسد على الورقة ؟

- الوردة كعنصر جمالي فريد ، تعني لي الكثير ، أمثلها بالمرأة ، برقتها وبجمالها وبأنوثتها وحياتها وكل ما فيها ، اعتبرها مرآة عاكسة للمرأة ، ولربما تكون رمزاً في داخلي انقله إلى اللوحة لأعبر عن هذه الرقة ومدى شفافيتها .



* اللوحة والفرشاة وعلبة الألوان ، ثالوثك المقدس الدائم ، هل هذه الأدوات كافية لخلق حالة إبداعية متكاملة ؟

- هذه الأشياء لاتكفي لخلق حالة إبداعية مستوفية لشروط الفن الجميل ، على الفنان أن يبذل كل ما بوسعه من جهد للبحث عن مضامين وزوايا جديدة عن طريق مطالعة الكتب الفلسفية والنفسية وممارسة التجارب باستخدام كافة الخامات التي يجدها أمامه ليكتسب المهارات والتقنيات ، لان الإبداع الفني قائم برمته على ممارسة التجربة و الخبرة الواقعية وما يتصل بها من عمق الإحساس ليعبر عنه بحرية لخلق حالة من الإبداع .



* الحب والموت هما هاجس الفنانين منذ الأزل وهما اللغزان الكبيران في هذا العالم ، هل لهذه الفلسفة عمق وجودي في داخلك ؟

- طبعاً ، لولا المشاركة الوجدانية بما نحس من مشاعر الآخرين لما كان الفن هو الوجه الآخر للمجتمع ، فعلى سبيل المثال ، إننا نشعر بما يعيشونه ولذا نقوم بمواساتهم حينما تباغتهم أحداث تستثير مشاعرنا ، فان من واجبات الفنان أن ينمي أفكاره لان المشاركة الوجدانية أو الحب كعاطفة جياشة ، تعد منبع التذوق الفني أما الموت فبالرغم من انه قدر كتب علينا فانه مأساة حتمية ، باعتباره أكثر المشاهد إثارة للعواطف وخاصة في يومنا هذا وما يدور في بلدنا الجريح .



* ما هي طقوسك في الرسم ؟

- طقوسي في الرسم هي تهيئة جو هادئ مصحوب بموسيقي مناسبة والألوان من حولي ، ليس بمقدوري الرسم بمعزل عن الموسيقى باعتبارها مكملةً لمناخاتي وعند انجاز جزء من اللوحة استرخي بممارسة بعض التمارين السويدية قليلاً وأعاود الرسم ، يمكن لكم أن تتخيلوا ذلك ولكم أن تستغربوا ...



* لو خيروك بين الرسم وأية مهنة أخرى ، ماذا ستختارين ؟ ولماذا ؟

- بكل تأكيد ، سأختار الرسم لأني مارست مهنتين فعلاً وبعيداً عن أجواء الرسم رغم أن كلاهما إنسانية وتربوية ،إحداهما في معهد الإشعاع الذري ولمدة ثلاث سنوات ، والثانية ، معلمة في مادة اللغة الانكليزية في بغداد إلا أني وجدت نفسي مبعثرة بعيداً عن الرسم وأجواؤه ، وبرغم ممارستي لكل ذلك ، تركت كل شيء خلفي لاجئة الى عالم الفن بكل مضامينه ومعانيه ..



* ابتهال ، هل من أشياء جديدة في طريقها إلى مرسمك ، هل من مشاريع قادمة ؟

- حتماً ، أشياء كثيرة في طريقها الى مرسمي ، وهناك مشاريع كبيرة قادمة بإذن الله سأبوح بها مستقبلاً .



* باختصار ، كيف تصفين الأسماء التالية :

فائق حسن ، حافظ الدروبي ، خالد الرحال ، فؤاد حمدي ، ليلى العطار ، رؤيا رؤوف ؟

- ( تصمت طويلاً ثم تواصل ) ، فائق حسن : مدرسة ، حافظ الدروبي : وطن ، خالد الرحال : تاريخ

فؤاد حمدي: جرأة وتجربة ، ليلى العطار : الجمال بعينه ، رؤيا رؤوف: باحثة في حقوق المرأة

* بعيداً عن عالم الألوان ، ماهي أجواؤك الأكاديمية والبيتية ؟ وما علاقة الطبخ بالفن ، وهل حقا بأنك تصنعين من الدجاجة موناليزا كما سمعنا ؟

- ( تضحك ) أجوائي في العمل الأكاديمي اقضيها مع طلبتي بإرشادهم دوماً إلى الطريق الصحيح في الحياة والفن ، ولكوني أستاذة مادة (التطبيق العملي) في معهد الفنون في خانقين ، تجدني ارسم معهم اغلب الأحيان ، أما داخل البيت فأجوائي محصورة داخل غرفتي وغالباً ما اقضي وقتي بتصميم الأزياء وأعمال أخرى كالرسم أو المطالعة أو استخدام الكومبيوتر أو تجدني في المطبخ أتفنن بطبخة ما أو ماشابه ذلك لان المتذوق للفن يجب ان يكون فناناً في كل شيء ولان الطبخ له فنونه الخاصة ، نعم ، أنا أجيد الطبخ بمهارة وعندما انغمس في المطبخ اعتبر نفسي منهمكة برسم لوحة ما ، ولكن بمواد أخرى وخامات أخرى .



* الكلام معك حكاية ملونة صديقتي ، الفرشاة بيدك ، وأنت من يختار النهاية...

- سأرسم حمامة السلام ووردة المحبة بكل ألوانها لأعبر عن التعايش السلمي بين أطياف وطني الجريح مثلما عبرت عن ذلك سابقا بلوحاتي في مهرجان النور ببغداد .



#ايهم_محمود_العباد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمة ( اقرأ ) لاتقرأ


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ايهم محمود العباد - ابتهال الخالدي .. فراشة بلون الوطن