أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - جنين داوود - قراءة في كتاب عبد العزيز الطريبق: -إلى الأمام ، تشريح محنة-: الوجه الآخر للتمجيد اللانقدي















المزيد.....

قراءة في كتاب عبد العزيز الطريبق: -إلى الأمام ، تشريح محنة-: الوجه الآخر للتمجيد اللانقدي


جنين داوود

الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 23:56
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


صدر باللغة الفرنسية، في يوليو 2009 عن دار نشر سعد الورزازي، كتاب " إلى الأمام، تشريح محنة" لصاحبه عبد العزيز الطريبق. يحكي تجربة مر بها الكاتب قبل زهاء أربعين سنة، أي انضمامه، مطلع شبابه، إلى منظمة ثورية ماركسية-لينينية، وما جر عليه من تعرض للاعتقال ومواجهة الجلادين و الحكم عليه بقضاء ثلاثين سنة في السجن، ثم سعيه إلى مغادرته بأي ثمن. وذاك ما تم بعد قضاء 11 سنة في الزنزانة اعتبرها جزءا مبددا من حياته.

سياسيا، دخل السجن جمهوريا ثوريا، وغادره ملكيا إصلاحيا، لا بل نفض حتى قناعاته الاتحادية المزعومة بعد منحه فرصة عمل بإدارة عمالة من عمالات المملكة.

حرمان من صغير الأحلام، وتخل عن كبيرها

نشا الفتى عبد العزيز سياسيا في وسط اتحادي [الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، في النصف الثاني من سنوات 60 القرن الماضي، هذا المزيج العجيب من ميول مناهضة للملكية واشتراكية، و أخرى اصلاحية متأرجحة بين التفاهم مع الملكية و محاولة إطاحتها، حتى بانقلاب عسكري ]. فقد كان والد عبد العزيز متعاطفا مع الاتحاد و .ق.ش. و ترعرع الفتى في وسط بحساسية جمهورية بمدينة الدار البيضاء التي قال عنها إنها، ومجمل النخبة السياسية، كانت تتنفس الجمهورية.

تأثر بأطروحات اليسار الجديد، و كان عضوا بتعاضدية طلابية، و شارك في المؤتمر الخامس عشر للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، حيث مالت الكفة لصالح خط اليسار الماركسي اللينيني، ومن ثمة تقلده قيادة المنظمة الطلابية.

وفي ربيع العام 1973 انتمى الطريبق إلى منظمة إلى الأمام، وصار من متفرغي التنظيم، تفرغا اقرب إلى بطالة تقنية [تسيير العزلة والفراغ على حد قوله]، تبين لاحقا انها كان معممة. لا يروي الكتاب اي شيء عن حياة المنظمة الفكرية والسياسية والتنظيمية، بقدر ما يصدر بمناسبة وبدونها حكمه القاطع بأن التجربة كلها فشل على فشل، لا تستحق إلا التشطيب عليها بجرة قلم.

مع التقدم في روايته للتجربة يتضح للقارئ ان الشاب كان أشبه بالمتورط فيما لا يعي له بداية ولا نهاية. يحكي ان حماسه كان يفتر بدرجات منذ مطلع سنة 1974، عندما غادر الجامعة و حماسها المتقد إلى مدينة صغيرة لا يجري بها شيء جدير بالاهتمام. لا بل شرع ينزعج من فكرة تكريس حياته لنضال السياسي. يتحدث كمتورط أخطأ جزءا من حياته بلا إمكان للتراجع.

فترة السجن ركز فيما على الخلافات المخنوقة داخل منظمة إلى الأمام، ثم تشظي هذه المنظمة مع تمزقات مؤلمة، كان من ضحاياها جنون رفيقين، وإحباط العشرات، ... و يتخلل الكتاب التعبير عن مشاعر حنين إلى متع صغيرة، حرم الشاب من النهل منها بفعل التزامه السياسي وسجنه [ مثل شغفه بتتبع مبارات كرة القدم...]، انتهى الأمر بعبد العزيز إلى طلب انخراط في الاتحاد الاشتراكي سنة 1981، على أمل أن يجعل هذا الحزب من أطلاق سراحه مع ثلة من أشباهه أولوية . والحق ان ذلك الالتحاق كان مجرد خطوة للانتقال إلى صف النظام ذاته. ومن علاماته أن الطريبق، ومن معه من المنهارين كليا، اقترحوا على الاتحاد الاشتراكي في مؤتمره الرابع سنة 1984 ان يقيم تحالفا حكوميا مع حزب الاستقلال وتجمع الأحرار.[ رأي سخيف حتى من وجهة نظر إصلاحية، حاول الطريبق تعزيزه بالاستشهاد بآراء ابراهام السرفاتي بعد ان انتهى هذا القائد كمناضل ثوري في مطلع التسعينات].

وطبعا لم يبق سواء إعلان التعلق بأهداب العرش، فكان ذلك في رسالة في نوفمبر1986 وقعها عبد العزيز الطريبق مع آخرين يؤكدون فيها تشبتهم بسياسات الدولة و بشعار الله-الوطن- الملك، وطلبوا العفو الملكي. و غادر عبد العزيز السجن في دجنبر 1986.

هل من عبرة تفيد شباب اليوم؟

طبعا ليس الكتاب مجرد وصف، فكل سرد للأحداث منطو على تقييم، على دروس. رغم زعم قليل الذكاء من الكاتب انه لا يدعى أعطاء دروس. فالذين تفادوا إعطاء دروس لزموا الصمت وهم كثيرون، منهم من بلغ أعلى مستويات القيادة.

لم يأت الكتاب بأضواء جديدة على تجربة/مأساة منظمة إلى الأمام. فعلى صعيد انتقاد أوجه سلبية، أعاد الكاتب سرد حقائق سبق ان كشفها آخرون، مع قدر من التجني على تلك التجربة، لدرجة استعمال أوصاف اقرب إلى الحقد. لم يسع الكاتب إلى إفادة شباب اليوم المناضل، ولا حتى وضع صك اتهام للنظام المغربي وما اقترف من فظاعات. كل ما ابتغى إيصاله أن منظمة إلى الأمام فشلت، وما كان لها سوى أن تفشل، وأنها جنت على شباب بدد زهرة العمر وراء أوهام، و أحلام انتحارية على حد قوله.

كتاب " إلى الأمام، تشريح محنة" لا فائدة ولا عائدة فيه لأجيال الشباب التواق إلى الثورة في العقد الثاني من القرن 21. إنه حكاية شاب عصفت به رياح التجذر اليساري، سرعان ما وعي انه غير مستعد لتكريس حياته للنضال، وانه في آخر المطاف "تصيد" ولم يعد يطلب غير النجاة بجلده ومغادرة زنازن النظام.

أسوأ ما في الكتاب، وهي خاصية يتقاسمها مع كتابات كثيرة من هذا القبيل، هو التحامل على فكرة الثورة ذاتها. ليس المستهدف إخفاق تجربة بعينها ، فكل تعثر يكون عادة لدى من حافظ على اقتناعاته النضالية عبرة للمستقبل، بل مشروع التغيير الشامل والعميق برمته هو المعتبر مستحيلا. حكم يراد اسناده على تجربة سياسية لجيل شاب كافح وقدم تضحيات جسام. إن وقع هذه الخلاصة السلبي على شباب اليوم لن يعوض سوى برواية أخرى لتجربة إلى الأمام مستندة على الوفاء للمثال الثوري دون إخفاء حقيقة الأخطاء و الانحرافات.

تتوزع الكتابات عن تاريخ اليسار الجذري بالمغرب بين التمجيد اللانقدي، الذي يمثل التبني الكلي لخط السبعينات واعتباره راهنيا بعد 40 سنة [كما تفعل بعض جماعات الطلاب القاعديين اليوم] نموذجه الاكمل، والنقد اللاثوري الذي يصب في إعادة إنتاج خلاصات إصلاحية ضحلة، ما من حجة أفحم على طابعها اللاواقعي مما وصل اليه الاتحاد الاشتراكي. اما الرؤية الثورية، القائمة على تثمين المكاسب وإعمال النقد الذاتي الرامي إلى مواصلة العمل من اجل أهداف التغيير الشامل والعميق، فنادرة. غياب هذا النقد الذاتي من موقع ثوري هو من أسباب تيه، ثم تلاشي، افواج من الطلاب اليساريين القاعديين منذ متم سنوات 1970.

إن كان عبد العزيز الطريبق يعتبر أن تاريخ منظمة "إلى الأمام بحاجة إلى كتابة هادئة بعيدا عن الحماس اللفظي ولغة البطولات والانتصارات الوهمية"،[حسب قوله لاسبوعية الايام- 1 اكتوبر 2009] فما أبعد إسهامه عن هذا المبتغى. فقد قدم رواية مهزوم محطم المعنويات سرعان ما تبخرت قناعاته السطحية تحت نار القمع المخزني الأهوج، فراح يصب غضبه ويأسه على تاريخ التجربة، اي في آخر المطاف رواية ليست سوى الوجه الآخر لما ينتقد. لم يتناول بالتقييم الخط الفكري و السياسي لمنظمة إلى الأمام، مقتصرا على نعث الحصيلة بالصفرية، و على التهكم على بعض الأخطاء المرتبطة بمرحلة النشوء. لم يتقدم بأي عنصر بديل، فكري وسياسي، لبلوغ الهدف الثوري بل تخلى عن هذا الأخير ليعانق إستراتيجية إصلاحية وهمية، ثم شعار المملكة.

إن عدم تحقيق منظمة إلى الأمام لعلة وجودها، المتمثلة في بناء حزب العمال الثوري، سهل على الطريبق الحكم على التجربة بالخواء السياسي، ومن ثمة السعي الى ملء هذا الفراغ بما يسمى"خط النضال الديمقراطي"، اي محاولة تطبيق إستراتيجية إصلاح بالعمل في المؤسسات "المنتخبة" في ظل استبداد سياسي لا دور فعلي للمؤسسات فيه قياسا بحكم الفرد.

فمقابل مآل إلى الأمام، يتوهم الطريبق انه يؤتي بديلا ملموسا حين يعتبر ان المكاسب الديمقراطية الطفيفة ثمرة نضال "قوى ديمقراطية" اخرى ، قاصدا سياسة الاتحاد الاشتراكي منذ منتصف سنوات 70. الحق ان كل ما تنازلت عنه الملكية، اضطرارا، من طفيف المكاسب، على صعيد حرية التعبير و التنظيم، لم يكن كما يتوهم الطريبق و امثال كثر له، ثمرة استجداءات حزب بوعبيد وخط "النضال الديمقراطي" الطوباوي بالمعنى السيء للكلمة. لم يتنازل النظام سوى خوفا من شبح الثورة الذي تراءى له في تجذر الشباب المدارس والجامعة، الذي عكست قسما كبيرا منه الحركة الماركسية اللينينية، و اصرار ثوريي الاتحاد الوطني للقوات الشعبية على إطاحة الملكية بالعمل المسلح [حركة 3 مارس 1973]. بهذا المعنى كانت اصلاحات [طفيفة وهشة] نتيجة ثانوية لنضال ثوري [متعثر ثم مجهض].

درس أساسي: المركزية الديمقراطية لا مسخها الستاليني

لا شك ان سيادة الفهم الستاليني للمركزية الديمقراطية قد كلف الماركسيين اللينينيين المغاربة الكثير. فأيا تكن أخطاء تحليل الوضع و ما يترتب على صعيد المهام، يمكن دوما تصحيح الخط بممارسة سليمة للمركزية لديمقراطية داخل التنظيم.

ماساة إلى الامام أنها لم تعرف غير المسخ الستاليني للمركزية الديمقراطية. يعرض كتاب الطريبق عن حياة منظمة لى الامام الداخلية صورة مطابقة لما كشفه آخرون من قبل، كبيوسف الركاب في كتاب "في ظلال لالة شافية".

من جوانب تلك الصورة الطابع المونوليتي، أي الخط الفكري-السياسي الاوحد، وعدم قبول الاختلاف. وقد بلغ هذا الذروة في خضم أزمة التنظيم في السجن، حيث جرى قمع أي معارضة داخلية باسم "مصالح الثورة والشعب".وانحطت الممارسات اللاديمقراطية إلى ممارسات غير رفاقية، وحتى مضطهدة لحاملي الرأي المغاير. ونتج عن الاستحالة الفعلية لنقاش سياسي داخلي حول الخط السياسي تدابير تنظيمية تعسفية و حملات طرد وممارسات مشينة، بلغت مقاطعة الكلام مع ذوي الرأي الآخر و تعقيد المعيش اليومي عليهم، وعزل اسرهم بين عائلات المعتقلين، وترويج افتراءات، و تجسس، و وشاية و مراقبة وتنصت، و استنطاقات ومحاكمات [صفحة 264 ].

امور كلها سبق ان رواها ابراهام السرفاتي في كاتبه "ذاكرة الآخر". وكان هذا الاخير اتى نقدا ذاتيا عل النحو التالي:" اليكم جميعا اخواني اعتذر لاني لم اعرف، سيما في ذلك العام الرهيب 1979 ، كيف احارب التعصب في صفوفنا . سم العصبوية هذا الذي كان ينسفنا بذريعة النقاء الثوري . هذا الانحراف الذي يدمر كل مبدأ أخلاقي". [ص 188،ذاكرة الآخر].

لم يكن بوسع السرفاتي، الذي تكون فكريا منذ شبابه في أحضان الحزب الشيوعي المغربي الستاليني ان يحيط بجوهر الامر ولو بعد 23 سنة مما حدث، فاعتبر ذلك التعصب وقمع الرأي الآخر نتاجا لما يسميه العقائد الجامدة حول "الحزب اللينيني". ينم هذا ببساطة عن جهل بحقيقة المركزية الديمقراطية في الحزب اللينيني. فتأويل المركزية الديمقراطية في اتجاه مونوليتي وحزب حديدي ظهر سنة 1924 فقط مع تقرير زينفييف إلى مؤتمر الاممية الثالثة الخامس. و لم يلغ حق تكوين الاتجاهات في روسيا سوى لاعتبارات حرب اهلية اعتبرت استثنائية.

غالبا ما اختزلت المركزية الديمقراطية في حرية النقاش والانضباط في العمل. انها صيغة تقريبية جدا، وحتى خاطئة. فهي توحي باكبر حرية قبل اتخاذ قرار والصمت و الادعان بعد ذلك. قبل الحقبة الستالينية شهد حزب لينين نقاشات مستمرة وحتى علنية في صحافة الحزب بعد اتخاذ القرار . كما ان الانضباط في العمل لا يستتبع التصرف مثل كتيبة حديدية في الاوساط او النقابات التي يتدخل بها المناضلون الثوريون. إذ يمكن في اغلب المسائل التكتيتكية ان تساورهم نفس الشكوك والخلافات التي تقسم رفاقهم في العمل. ليس على الثوريين في نقابة كفاحية او جمعية حي او اتجاه نقابي ان ينزلوا مثل عصبة متآمرة لها موقف محدد سلفا حول كل المسائل وانضباط صارم في التصويت. يمكن بصدد مسائل عدة ان يشاركوا بحرية في النقاش الذي سيتمخض عنه قرار ويمكن لاعضاء نفس الحزب ان يعبروا عن آراء متباينة.

لا شك ان اعادة التسليح الفكري بهذا الصدد ملح للغاية، ما دلت عليه ممارسات لا تزال تطل برأسها البشع لدى بعض جماعات الطلاب القاعديين، بلغت مستوى سفك دماء مناضلين آخرين و حتى اضرام النار في جسم رفيق بالبنزين.

احتقار الطريبق وامثاله لتجربة إلى الامام لا ينقص من قيمة دروسها لثوريي اليوم، دروس لم نشر هنا سوى إلى اليسير المتيسر منها ، لكوننا لسنا في موقع تقييم تجربة لم نساهم فيها. ونتمى ان يتحقق ذلك ، وإن جزئيا ، في تجسيد امنية عبد الحميد أمين، ومن بقي وفيا للمثل الثورية، لما اشار في استجواب مع جريدة الجمعية المغربية لحقوق الانسان إلى الحاجة إلى كتابة تاريخ منظمة إلى الأمام ضد التشويهات التي تعرض لها.



#جنين_داوود_ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- خمس مدن رائدة تجعل العالم مكانا أفضل
- هجوم إيران على إسرائيل: من الرابح ومن الخاسر؟
- فيضانات تضرب منطقتي تومسك وكورغان في روسيا
- أستراليا: الهجوم الذي استهدف كنيسة آشورية في سيدني -عمل إرها ...
- أدرعي: إيران ترسل ملايين الدولارات سنويا إلى كل ميليشيا تعمل ...
- نمو الناتج الصيني 5.3% في الربع الأول من 2024
- حضارة يابانية قديمة شوه فيها الآباء رؤوس أطفالهم
- الصحافة الأمريكية تفضح مضمون -ورقة غش- بايدن خلال اجتماعه مع ...
- الولايات المتحدة.. حريق بمصنع للقذائف المخصصة لأوكرانيا (صور ...
- جينوم يروي قصة أصل القهوة


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - جنين داوود - قراءة في كتاب عبد العزيز الطريبق: -إلى الأمام ، تشريح محنة-: الوجه الآخر للتمجيد اللانقدي