جواد المغربي في الذكرى المائوية لانطلاق إعتصام الجماعة السلالية” إكلي” بميسور

جواد المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 3026 - 2010 / 6 / 6 - 20:37
المحور: الادب والفن
    

في البداية أعتذر للرفاق و الرفيقات على هدا الغياب المبرر طبعا, و إذ أجد نفسي خجولا من عدم موافاتكم بالجديد الدي لا ينتهي ,فإنني أكفر عن ذلك الآن باعطائكم مستجدات معركة الكرامة التي تدور أطوارها في مدينة الصمود ميسور

كان ليوم الخامس من حزيران- السبت- طعم آخر بمدينة ميسور .ذلك أنه و مع حلول اليوم المائة من الاعتصام الذي خاضته الجماعة السلالية لإكلي بمدينة ميسور , فقد استطاعت هذه الأخيرة أن تصنع الحدث و تخلد ذكرى انطلاق الإعتصام كما جرت العادة بدلك.

غير أن المدينة ما كانت لتحتفل وحدها بهده المناسبة ,لأن رفاق آخرين من مواقع مختلفة قد حجوا إلى المدينة للمشاركة في تخليد اليوم السالف الذكر. و طبعا كنت من بين الدين حظروا إلى المكان بدعوى من الجماعة "الدعوة رقم ثلاثة" للمساهمة في انجاح الشكل النضالي الراقي

ربما تحضر في أذهاننا كل كلمات القواميس الآن . لكننا رغم ذلك نظل عاجزين عن الأحاطة باليوم العظيم لغويا , و سنكتفي بتقديم الصور التي ستتولى مهمة التعليق نيابة عنا , دون أن ننسى التنويه بالمجهود الكبير الذي قام به أطفال إكلي الدي أبدعوا في تقديم لوحات معبرة جميلة*

لمشاهدة الصور المرجو الدخول إلى المدونة و دلك بالنقر على الرابط التالي
http://jawadlmaghribi.maktoobblog.com/



تحياتي

#جواد_المغربي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل