أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي صباح ثامر - قصتي مع قادتي














المزيد.....

قصتي مع قادتي


علي صباح ثامر

الحوار المتمدن-العدد: 3025 - 2010 / 6 / 5 - 11:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سوف اسرد في هذا الأسطر القليلة بعض المواقف والتي قيد يتصورها الشخص ناتجة عن اختلاف بالمبادئ بيني وبين مسؤولي لكن ما سوف أتكلم به هو نقل واقعي آذ لم يكن حرفي بدون أي تأثير عاطفي ناتج من الاختلاف بين المنطلقات في الحياة كان مسؤولي وكما يعبر هو عن نفسه آو يعبر بعض حاشيته أنه مناضل ضد الدكتاتورية والظلم في الغربة المقيتة وكان هدفه هي العودة إلى أحضان الوطن والانطلاقة نحو بناءه بعد زوال الدكتاتورية وقد حدث هذا وزالت الدكتاتورية من البلد وجاء مسؤولي الى منصة الحكم لكي يعكس أفكاره وأراءه ومبادئه التي عندما تقرءاها أو تسمعها في الأعلام وهو يغرد بها كأنك سوف تعيش في دولة أفلاطون ومضت الأيام ونخدع الناس وأصبح يطبق كل شيء من أفكاره ومبادئه لكن بالمقلوب فرجعنا الى المربع قبل الأول بعد أن ضحينا بأعزاء من إخوتنا أخواتنا على درب النضال بدأت تلاشت كل تلك الأحلام فأصبح مسؤولي عندما يتجول بين دائرة مسؤوليته تحميه المائة من الرجال المدججين بالسلاح وأصبح ينظر إلى الفقراء الشعب من فوق وكأنه المخلص للبشرية وأصبح الأعلام هو هدفه المنشود فأصبح يعطي الوعد للشعب المسكين بمساكن جميلة وشوارع نظيفة وخدمات صحية متطورة والأغرب من هذا كل أن الذي لا يتقرب منه لا يعرف حقيقته ويتصور هو المناسب في المكان المناسب وتمر السنين والوعود أصبحت أكثر من الخيال حتى أوصل بعض الشباب وبناء لهم مساكن على ارض القمر منطلقأ من باب المشؤوم باب الوعود وتلك الغربة التي كانو يتباكون لقسوتها بنو فيها قصورهم ومصانعهم وتركو عوائلهم في تلك البلدان وأصبحنا نسمع من كلامه المعسول ولا نراء سوى أفعاله المرة التي جعلتنا ننصدم وأيقنا نحن مستغفلين وان الحياة سعيدة لأتصنعها القادة انما تصنعها أرادة الشعوب .
وللقصة بقية






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لحظة نادرة.. الزعيم الصيني يُحيي الرئيس الروسي بحماسة
- بعبارات ترامب.. هكذا هنأت سفارة واشنطن في الرياض ولي العهد ا ...
- ميرتس يدق ناقوس الخطر ـ انتهاء الدولة الاجتماعية في ألمانيا! ...
- مقتل المئات وإصابة ما لا يقل عن ألف شخص إثر زلزال قوي ضرب شر ...
- كيف تشتعل الحرب الأوروبية في أفريقيا؟
- هل يتمكن الباحثون من ابتكار أول مضاد فيروسات واسع الطيف؟
- قمة منظمة شنغهاي: الرئيس الصيني يدين -عقلية الحرب الباردة- و ...
- بريطانيا تغلق سفارتها في القاهرة -مؤقتاً- بعد إزالة السلطات ...
- إدانات لقصف استهدف مستشفى شهداء الأقصى، وانطلاق أسطول كسر ال ...
- مؤسسة هند رجب تكشف تسلسل المجزرة الإسرائيلية بمستشفى ناصر


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي صباح ثامر - قصتي مع قادتي