جبهة يساربة ديمقراطية علمانية

فؤاد محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3020 - 2010 / 5 / 31 - 00:09
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

دعوة للوحدة
بعد أن اصحنا جميعا خارج السلطة والبرلمان العراقي .
ليس أمامنا ألان إلا التوحيد لصفوف الحركة الشيوعية .
ولنبدأ بالمواقف المشتركة كمبادرة حسن نية.
وضرورة الحوار الجاد والنقد الذاتي والبناء.
والالتزام بالمنهج الديمقراطي والتعددية والعمل الجماعي والقيادة الجماعية .
الاتفاق على برنامج ديمقراطي علماني كمعارضة سلمية ديمقراطية خارج السلطة .
هناك أساسيات مرحلية .
1/جبهة وطنية ديمقراطية علمانية مع كل القوى اليسارية .
2 /مكافحة الإرهاب والطائفية والعنصرية والانفصالية.
3/إعادة بناء البني التحتية ومكافحة البطالة ومعالجة مشكلة السكن .
4/الإبقاء على البطاقة التموينية وتحسينها والظمآن الاجتماعي .
5/دعم القطاع العام والصناعات الوطنية ومحدودية الخصخصة .
6/عدم التعامل مع البنك وصندوق النقد الدوليين والخضوع لشروطهما المذلة .
7/إنصاف الموظفين والمتقاعدين المدنيين والعسكريين بقانون عمل وتقاعد منصفة .
8/ضرورة إيجاد نقابات حرة لكل قطاعات المجتمع .
9/عدم إدخال النفط والغار في مشاريع الخصخصة والاستثمار الأجنبي .
10/تقليص رواتب الطبقات البرجوازية من كبار الموظفين والوزراء والبرلمانيين .
11/حقوق الأقليات والفدرالية لكل العراق.
12/ الحفاظ على المال العام من السرقة والتبذير والهدر.
13/الحفاظ على العملية الديمقراطية ا لانتخابية من اجل عراق ديمقراطي علماني تعددي فيدرالي تداولي للسلطة
لقد أكدت الإحداث الانتخابية على ضرورة الجبهة الديمقراطية العلمانية

#فؤاد_محمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل