أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد صبيح البلادي - وجهة نظر المواطن البصري لبترو دولارالعمل والسكن والتنمية















المزيد.....

وجهة نظر المواطن البصري لبترو دولارالعمل والسكن والتنمية


محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 3018 - 2010 / 5 / 29 - 08:44
المحور: المجتمع المدني
    



السلام عليكم يسرنا أن تتاح لنا فرصة كمواطنين أن نعبر عن وجهات نظرنا ونأمل تؤخذ ملاحظاتنا بنظر الاعتبار ويكون هناك تعاوننا مع المسؤولين يستمعوا بوجهات نظر المواطنين اصحاب المصلحة .

قد لاتتوافق وجهات النظر الرسمية ولرجال الاعمال وجهة نظرالمواطن بدرجة صفر الى مائة ورأسا على عقب ، فالمواطن ينظر لتحقيق أوضاع معيشته قبل كل شيئ ينظر لتحقيق عمل لاولاده العاطلين وينظر لتحقيق السكن وحل ازمته بطريقة تختلف عن المسؤول ؛ وكذلك عن التنمية واولياتها ؛ أو التوجه نحو ما يخدم المحافظة بالتوجه نحو المنشئات الصناعية واعادتها أو توجيه ما نحن بصدده التوجه والاسراع لبناء ميناء البصرة الكبير وبناء المنطقة الحرة والتواصل مع العالم وإعادة بصرة الخمسينات دول الجوار يعيدوا الاستيراد من العراق ؛ في المنطقة الحرة وما ستكون عليه في إقامة المشاريع الكبيرة في خزن البضاعة او إقامة المشاريع الصناعية تجميعية وما تنتج عنها من مشايع والاسراع بربط تجارة آسيا مع اوربا وما يتحقق منها من فرص عمل بعشرات الالاف يجب ان تكون أحدى المهمات التي تتوجه لنا أنظارنا ؛ هناك مشاريع تتطلب أن تكون بالاولوية ، مشاريع تهم معيشة السكان أو مشاريع غافلين عنها مثل التوجه لجمالية المدينة وفي مركزها ؛ مناطق العشار والصالحية وابو الاسود وفي وسط مركز المدينةشارع المطاعم والخندق والبصرة القديمة مناطق القرون الوسطى المياه الاسنة تطفوا فضلات الانسان علىالسواقي وتفيض هذه المناطق وهي مناطق قذرة تشمئز النفوس وتزكم الانوف علينا معالجتها بمثل هذه المبالغ الضخمة؛ قد لانختلف لأهمية مشاريع الرياضة ولكن هل من الضرورة لبلد فيه عجز في الميزانية تقام المدينة الرياضية والناس بحاجة الى سكن واوضاع الفقر والبطالة يتطلب لها حل ووجهات نظر التنمية والتوجه للانتاج والاهتمام بحاجات المواطن والاخذ بتجارب الشعوب وتجارب تنميتها .
المواطن ينظر لاحلام وردية رسمها له الدستور معتمدا على ما جاء بالدستور :
المادة (111): النفط والغاز هو ملك كل الشعب العراقي في كل الاقاليم والمحافظات.
المادة (22): اولاًـ العمل حق لكل العراقيين بما يضمن لهم حياة كريمة.
ثانياًـ ينظم القانون، العلاقة بين العمال واصحاب العمل على اسس اقتصادية مع مراعاة قواعد العدالة الاجتماعية
المادة (30): اولاًـ تكفل الدولة للفرد وللاسرة ـ وبخاصة الطفل والمرأة ـ الضمان الاجتماعي والصحي، والمقومات الاساسية للعيش في حياةٍ حرة كريمةٍ، تؤمن لهم الدخل المناسب، والسكن الملائم.
ثانياًـ تكفل الدولة الضمان الاجتماعي و الصحي للعراقيين في حال الشيخوخة أو المرض أو العجز عن العمل أو التشرد أو اليتم أو البطالة، وتعمل على وقايتهم من الجهل والخوف والفاقة، وتوفر لهم السكن والمناهج الخاصة لتأهيلهم والعناية بهم، وينظم ذلك بقانون.
المادة (20): للمواطنين، رجالاً ونساءً حق المشاركة في الشؤون العامة، والتمتع بالحقوق السياسية .....
المادة (53): اولاً ـ تكون جلسات مجلس النواب علنية الا اذا ارتأى لضرورةٍ خلاف ذلك.
ثانياً ـ تنشر محاضر الجلسات بالوسائل التي يراها المجلس مناسبة.

وقد صدر الدستور باسم الشعب ومباركته ؛ كما يتم انتخاب نوابا عنه ؛ وتشكل السلطتين التشريعية والتنفيذية بإرادته ؛ فهو من كون السلطة وليست السلطة كونت الشعب ( المجتمع ) والمجتمع أناب السلطة لادارة شؤونه .

ومن منطلق الثروة ملك لكل العراقيين وجاء بالعقد الاجتماعي ( الدستور ) (اولاًـ تكفل الدولة للفرد وللاسرة ـ وبخاصة الطفل والمرأة ـ الضمان الاجتماعي والصحي، والمقومات الاساسية للعيش في حياةٍ حرة كريمةٍ، تؤمن لهم الدخل المناسب، والسكن الملائم. ) وأكد حق مشاركة المواطن في الشؤون العامة ؛ ومن ضمنها متابعة من يدير شؤون إستحقاقاته الدستورية وإدارة امواله ؛ فحق مشاركته بالقرار أمر دستوري ؛ وأكد الدستور بضرورة نشر القرارات ومعرفتها من قبل المواطنين ؛ ليعلموا بكيفية تصرف الوكيل ومعرفة توجهات كصرف ألاموال .

وقبل بيان وجهة نظر المواطن البصري فيما دعيَّ له لبيان وجهة نظره في التصرف في االبترودولار .
نورد التجربة الكورية وتبعتها ماليزيا والصين ثم منظمة الاسكوا ( اللجنة الاقتصادية والاجتماعية للامم المتحدة

كانت التجربة الكورية عام 1953 بشعارها ( الاهتمام بحاجات المستهلك ) فهيأت له سبل العمل عن طريق تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة ؛ فكان إهتمام الفرد والعائلة بتحقيق إنتاج للأي سلعة تحقيق عمل للمواطن من أجل تحقيق مورد رزق له ؛ في تسع سنوات حققوا إنتاج غذائي حيواني وزراعي ، وحققوا صناعات غذائية .
في السنوات العشر اللاحقة ومن تراكم الانتاج وتصديره ، إنقلبت معادلة الاستيراد للتصدير فتحقق تراكم مالي .
في المرحلة الثالثة توجهوا نحوا العلوم ؛ وكانت المرحلة هذه التوجه نحو إنتاج الالات الدقيقة والحاسوب والمكائن الثقيلة فحققوا طفرة لبلدهم من بلد خارج من حرب فقير لايملك الامكانات التي يملكها العراق ثروة بشرية ومادية ولكنه شعب دؤوب يفتقر حتى للقمة الخبز عكس العراق المدلل اللامبالي يبذر ثرواته هنا وهناك .

وفي تصور لمشروع السكن المنتج عند تبني العائلة تربية خمسون دجاجة مليون وحدة سكنية تنتج ثلاثون مليون بيضة يوميا ؛ وتربية النحل وزراعة نخلة وعمل منتوجات بيتية بدلا من شراؤها كالخل والدبس والمربى ويتحقق لها تنمية بشرية بتعليمهم كيفية خزن الشعوب للمواد الغذائية سنوفر مبالغ كبير للاقتصاد العائلي والوطني .

ومما قدم اعلاه نأمل باحلامنا الوردية وما رسمه لنا الدستور ؛ أن نأخذ بالاهتمام لحاجات المستهلك ونوجه بترو دولار المجتمع لتحقيق أمالنا بما جاء به الدستور لتحقيق المقومات الاساسية للعيش في حياةٍ حرة كريمةٍ، تؤمن لهم الدخل المناسب، والسكن الملائم. )

التقاطع في وجهات النظر ؛ فالمواطن ينظر التوجهات يجب أن تكون إنتاجية يكون المواطن محورها ؛ ونظرته في محورين رئيسيين ؛ الاول نحو السكن المنتج وبشكل تعاوني ؛ كلف بسيطة ومن منظوره فيها :
أولا : تأسيس بنك تنمية وتمويل شعبي وإعتماد 60% من وارد البترودولار يوضع بالبنك ، وتشرع قوانين منها مساهمة المواطن كاسبا أو موظفا أو متقاعدا وعموم المواطنين دون إستثناء ؛ بإعتبار الثروة ملك الشعب دون إستثناء ؛ فيشرع إدخار وطني لعموم المواطنين يساهموا بالتنمية والتمويل ، وتضاف لهذا البنك أموالا من جهات عديدة منها أموال وزارة العمل والشؤون الاجتماعية وأموال القاصرين وادخارات البريد وغيرها لرفد البنك .
ثانيا : توزع أراضي بمساحة 600مترا مربع للعائلة لحساب حاجتها الحالية والمستقبلية ؛ وتوزع بالريف نصف دونم للعائلة ومساحات أخرى للانتاج الزراعي والحيواني مشاريع ؛ ويخطط لإنشاء مدن جديدة صناعية وزراعية توجه لإنشاء الصناعات الغذائية تعليب الغذاء ومشاريع المني ديري ؛ لسد حاجة البلد والتخلص من الاستيراد ، وإنشاء مراكز تنمية بشرية ؛ تخدم المنطقة بتعليم المهن بشكل عام تؤمن صناعات وعوائد للمواطن ؛ ستحتاج هذه المدن لألاف المهن الخدمية والانتاجية والتسويقية ومهن تابعة ويتوجه العمل نحو المهن الحرة .

ثالثا : تخصص مبالغ من هذا البنك لانشاء مئات المعامل البسيطة الاولية وجلب المئات من مكائن التعبئة ؛ فالعراق يتسوق من دول الجوار جميع استيراداته من دول العالم بواسطتها وبعضا منها يعتمد على مكائن التعبئة يمكننا جلب العشرات منها وبانواع متعددة .
رابعا : على الصناعيين التوجه للصناعات وهناك العشرات بل المئات التي يمكن التوظيف فيها وهي مربحة .
خامسا : على التجار والسلطة الاحتذاء بدول الجوار عقد اللقاءات مع الدول بكافة الاتجاهات الثقافية والصناعية والزراعية والتجارية وتشكيل الوفود المشتركة رسمية وشعبية ؛ وابرام الاتفاقات والاستيراد المباشر من المركز .

التقاطع الذي أوردناه في المقدمة ، لايستفيد المواطن العاطل والفاقد للسكن من العديد من المشاريع وكما مقترح توجيه 290 مليون دولار لاستثمارها في قطاع الكهرباء ، أو التوجه لبناء الارصفة والتشجير والحدائق والكازينوات والابنية وغيرها ؛ كما يحلم المواطن بالسكن والعمل وتحقيق اماله الدستورية لكرامة عيشه وسكنه .

التوجه لتلك الحاجات الضرورية وطرح الاستثمار السكني يجب أن يكون وفق منظور المواطن ؛ فحاجتنا للسكن لاتبرر مشاريع فيها ضياع لثرواتنا ؛ المواطن يطمح بتمويل سكن بسيط لايتجاوز بنائه 20 الف دولار ؛ وليس كمنا يطرح بناء وحدات سكنية من البلوك ب60 الف دولار وما يلحقها من فوائد ؛ يطمح المواطن في سكنه ؛ أن يحقق نوعا من التعاون لخدمة المستهلك والقيام بادارة مشاريع السكن ، عن طريق الجمعيات التعاونية وليست اسكانية فقط بل تعاونيات لاسواق استهلاكية وخدمية ؛ وإنشاء معامل نجارية وحدادية ومعامل البلوك الميكانيكية وغيرها واستيرادها وشراؤها من مصادرها من اجل الكلفة التي توفر له الكثير .

هذا ومن اجل عدم الاطالة أعطينا وجهة االنظر بشكل عام ولنا رؤيا مكملة أملين نشرها لاحقا بتفصيل أكثر .

إستدراك ما فاتنا بالاسراع في إعداد هذه الملاحظات السريعة خوف انقطاع التيار الكهربائي وفعلا حصل .

الصرة مهملة حكوميا ومهملة من رجالاتها في المجلس النيابي عكس الاخرين يسعون لمحافظاتهم ؛ ونجد المشاريع لاتوزع بعدالة رغم ‘ن مورد العراق بمجمله من البصرة والبصرة أم خبزة العراقيين وتحتضن مواطني العراق من شماله لجنوبه ؛ لقد تعرضت البصرة للآثار الحروب وأصابها الدمارولهم على الدولة ديون وعلى سبيل المثال لاهل الفاو وسيحان وما واقع الى مركز المدينة وما حصل للممتلكات من تدمير ؛ يجب تسديد وتعويض الناس ممتلكاتهم ؛ والبصرة فيها المئات من المشاريع الصناعية والزراعية والخدمية ومنها في البحر والارض والصحراء والاهواروضفاف الانهار ما يمكن تحقيق واردات للعراق الى جانب الواردات النفطية والميناء وغيرها ؛ فيمكن إعادة اسطول الصيد وإعادة زراعة الحنة والنخيل وتربية الاسماك والروبيان ومشاريع تصنيع النخيل والحنة وو وغيرها في الفاو وسيحان وتعويض اهلها عن نخيلهم جراء الحروب وتقرر لهم ولم يصرف ؛ يمكن توجيه استثمار لهم وتمويلهم خدمة للاقتصاد وتعويضهم عن ضياع املاكهم ومصالحهم ؛.

يمكن الاستفادة من الانهار الاربعة داخل المدينة الخورة العشار الخندق والرباط ؛ تنظيفها اولا رفع المجاري التي تصب فيها أعادة ربطها ؛ وهناك العشرالت من المشاريع السياحية والاقتصادية يمكن اقامتها ؛ ومن الضروري اعادة بعض المعالم السياحية التي كانت تميز البصرة وخاصة على نهر العشار ؛كساعة سورين ومقاهي حبش ومقهى سورين ومقهى الامير وبناء بيت الجلبي المميز ( ذا القبب البضاء مقابل البريد القديم ) واقامة عشرات المشاريع عليه ؛ تطمح الشعوب بوجود نهر يخترق المدينة ولنا اربعة انهر ولنا وجهات في تنميتها ، ومناطق عديدة في وسط المدينة والصحراء والاهوار وعلى ضفاف شط العرب لا يمكن عدها هنا .

كان مخططا للبصرة في خمسينات القرن الماضي وتم استملاك بعض الدور ومن آثارها بناء شارع الكويت ؛ وكان في التخطيط نقل السكن ما بعد كراج بغداد واعتماد العشار مركز تجاري قبل اقامة وانشاء مدينة الكويت ؛ علينا التفكير في اعادة المشروع ؛ والاهتمام بالخرائب وسط المدينة في العشار والصالحية والخندق وانهارها .

فاتنا ان نذكر موضوع البطالة والسكن والتنمية وملاحظاتنا الحالية هي جزء من مواضيع سبق ونشرناها على الصحف والانترنيت ويمكن بحثها في كوكل ؛ وفاتنا وجهة النظر الاساسية فيها ونقاط أخرى عديدة ومهمة ؛ الفكرة الاساسية تشريع لاستحقاقات المواطن وفق ما جاء بالدستور لتحقيق وتحسين أوضاعه كما تتطلب ,.

كان إقتراحنا تشريع لتوزيع أرض مجانية وهي حقوق للمواطن من امواله وملكيته للثروة وتكوين بنك تنمية وتمويل وتشريع ل وإمتلاك سم لكل مواطن فلي هذا البنك غير قابل للتداول الشخصي فقط للتمويءل والتنمية ومن أجل تحقيق السكن والعمل للمواطن ؛ ولنا مدونات يمكن الرجوع لها وهي :
Almalafnews.com/
اختيار مدونة حقوق المواطن الدستورية
وبعدها كتابة كلمة بعد الخط المائل
Nabel
مع التقدير
[email protected]



#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات
- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...
- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد صبيح البلادي - وجهة نظر المواطن البصري لبترو دولارالعمل والسكن والتنمية