أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مصعب شيخ الوراقين - انحطاط وإفلاس ...!















المزيد.....

انحطاط وإفلاس ...!


مصعب شيخ الوراقين

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 14:56
المحور: القضية الفلسطينية
    


ثمة نمط للقتل؛ هو أشد فتكاً من الشائع في نمط الاغتيالات والتصفيات، معروف منذ قديم الزمان، جرت ممارسته ببدائية طقوسية وثنية بعضها باسم "أضحية" ... أبشعه أيضاً في البدائية المعاشة "الفتنة أشد من القتل"، يستخدم اليوم في نزيف الكتابة وباسم الصحافة ومهنتها، خاصةً من المتواضعين حرفةً وعقلاً، الذين يجعلون فِتَنهم بضاعة "الإبداع" وعلى مقاس كيس النقود، هؤلاء يرفعون عقيرتهم من صرحها، للتشويش على العقل والأسماء اللامعة، وبأقلام مثلمة ملثمة، وخلفهم عصابات البترودولار يسكتون على ما طال الجسد الفلسطيني وفوق عذابات الروح والجسد بجرائم الانقسام العبثي المدمّر ... والمدافعين عنه ...
هؤلاء المتربصين بالعقل النقدي الفلسطيني، وهم غمامة الأفكار الهشّة، والقيم المتداعية على أرض الواقع، يرفضون مفاهيم الحوار والتعايش والشراكة، تستبد بهم المُسلمات والمُطلقات واليقينيات، والتربص بالعقلانية النقدية لأنها وضعت تحت النظر الكثير من المفاهيم الخادعة، للمدّ الشمولي للإيديولوجيات الشعبوية المتخيلة والتهييجية؛ التي تحاول التلاعب بالتاريخ والإنسان، بالماضي السالف والحاضر، فهذا العقل بحسب "كاليغولا" "فائض بشري"، وبحسب الحزب الديني السياسي المذهبي اليميني: "فائض خارج الملة"، وإذا ما سؤلت عن حراك مجتمعي، فيجيبك بالحراك "اللاهوتي" وبأنك قرمطيّ وقعت بين حنابلة، لتتحول الحماقة ذاتها إلى موضوع وعظي وافتراءات وشتائم وفبركة الأكاذيب المنفوطة الثمن، بينما هي موضوع نقاش ... لجاهلٍ يحتمي بلحيته بتسيس الدين في خدمة مصالحه السياسية والتبريرات الانقلابية الدموية، ثم يتهمك بالخروج عن "الممارسة الطقوسية المعقمة والمطهرة" للأحبار، وكي يكتمل تمظهره في الميثولوجيا؛ في محرض مذهبي وحامل على سلوك طرق التنازع الأصولي المذهبي، ومن استبداد إلى استبداد آخر، وفي أعتى أشكال الانحطاط السياسي، في تعفن منظومة القيم والمفاهيم، وانقلابها رأساً على عقب، عندما تسقط السياسة في درك الابتذال، وعندما يمارس المال سياسة الفجور، فهو يرفض أسئلة الواقع، بكل ما نراها مشتركة وتحتمل التعدد والاختلاف، رفضه أن العقل النقدي لا يمارس نشاطه فحسب، بل يمارس التنبيه والإفادة لحاجتنا إلى التفكير العقلاني الضابط للمسار، المجنب للهفوات الكبرى التي ترافق كل حركة تاريخية، ونحو أرض الحقيقة والواقع وبكامل الجلاء والوضوح ...
وطوبى لمن قال: "الحرية لا تأتي من حرارة الذِكْر، بل تأتي من عفة القلب وحرارة جدل الفكر، وطوبى لمن لا يشغل قلبه بالأشخاص، بل بمحبة الناس"، أما هؤلاء الذين لا يعترفون بالجغرافيا والتاريخ، بعد "توقف" زمنهم، نقول لهم إن الانحطاط يتمظهر أحياناً بالاخضرار، كخضراء الحنظل، سرعان ما يُعرف من مذاقه فينكشف التباسه، فيبصق ويغسل الفم، وإذا كانت الجغرافيا والجيولوجيا تحتوي على عوامل الحت والنحت، فإن عوامل حت ونحت وتعرية التاريخ هي أشد بما لا يقاس من الجغرافيا، وكثير ما يذهب أدارج الرياح ... هنا ... أو هناك، لا أعتقد أن تلامذة المرشد الإخواني الثامن أو التاسع سيفهمون هذا الجدل (!) ...
وفي أزمنة الانحطاط والرعويات التي تجتاح الحواضر والمدن، تنقلب المعايير، وهي لحظات الانحدار حين تحل المراذلة مكان المفاضلة، والقبيح مكان الجميل، والعقيم والعديم في مواجهة المبدع والصادق، يا له من انقلاب وحسم عسكري في المعايير ... ومعايير "الإيمان" ...
وإذا ما سألنا الحزب السياسي الديني المذهبي ما هو برنامجك الوطني ؟ نسألك عن برنامجك السياسي، الاجتماعي ـ الاقتصادي، النقابي، ولماذا مسلسل جحيم الضرائب على الشعب الفقير، بينما أثرياء الأنفاق يسبحون في بحر لهيب الأسعار، سرعان ما تتحرك آليات القمع، وماكينات الكذب والافتراء.
وإذا ما كتبتُ إن أخطر ما يواجه القضية الفلسطينية، ربما يوازي الصهيونية ... هو الانقسام الفلسطيني على جانبيه وشاطئيه، فلغة إرهاب التكفير وباطل الادعاءات، وقد خرجت عن الدعاء ... فلا تستجير بأحزان السماء ... بل بالولاة لها على الأرض ... (!)
وإذا ما اقتبست ونصّصت لأحد أحبارهم، ما قاله في صحيفة "القدس العربي" 29/4/2010 على الملأ حرفياً، حرصاً على حصانة الرأي وديمقراطيته، هاجمتك أقلام منفوطة صفراء بفبركة الأكاذيب أو مبتدئة أو ربع متعلمة، تشكل جوقة من الأبواق بذهنية مذهبية وبكامل أمراضها، لتنشر الكذب وأساليب الغش والاختفاء والتضليل، لا يختلف الأمر بشيء عن إعلام الزعامات الطائفية والمذهبية ومخططاتها في العراق، بما فيه الإعلام الإخواني ومن الاسم لزيد أو عمرو من أبناء المذهب المعني فالتناول يبدأ من الاسم. إنها قراقوشية أرذل الأزمنة، الإرهاب الفكري أو النفسي لكل مَنْ يتجرأ بإعلاء الصوت النقدي بمنطق الديمقراطية وآلياتها، لكل مَنْ تسول له نفسه بالنقد الموضوعي (!). إنه الهجوم على وطن الخضرة والنماء، بأساليب خلط الأوراق.
وإذا ما قلت أن الحزب الإخواني "الحزب الإسلامي في العراق" اشترك بأول حكومة للحاكم بريمر، وحصل على مقعدين في انتخابات آذار/ مارس 2010 لشعب 30 مليون و18 مليون ناخب، وأن الإخوان المسلمين حصلوا على ثلاثة مقاعد في برلمان الجزائر، يجيبك المفكر النمر الوردي بعد أن حتمس: "الحزب الإسلامي في العراق" هو العمود الفقري للمقاومة، وأضيف اليوم وكما قال زرادشت: "لا تجادل الأحمق"، والثانية: أوكد إنه من الأوائل الذين باركوا الاحتلال الأمريكي للعراق، ومنذ سلطة غي غارنر الحاكم العسكري ومع سقوط بغداد الرشيد في التاسع من نيسان، وللعلم فإن كل من بارك الاحتلال حتى لو كان بضعة أفراد (عائلة)، كانت تخرج من حضرة غارنر وبركته بشنطة مليئة بفلوس العراق المسروقة، مع دعوى غارنرية تقول: "شَكِلْ حزباً" ...
أما الجزائر؛ فيخلط بين "جبهة الإنقاذ" والانتخابات عام 1988؛ وبين الحزب الإخواني الذي وقف ضد جبهة الإنقاذ منذ اللحظة الأولى وحتى الآن. وعباس مدني وعلي بلحاج زعماء جبهة الإنقاذ فإن ماضيهم هو جبهة التحرير الوطني الجزائري ... وهلمجرا مع باقي التفاصيل. أما حزب الإخوان فالإشارة إلى انتخابات 2010 فقد نال ثلاثة مقاعد في صف شعب 35 مليوناً، وفي السودان 39.4 مليون لم ينل حزب الأخوان مقعداً بانتخابات نيسان/ إبريل 2010.
أوردنا هذا في مقال سابق ولنقول من حق أي حزب أو حركة أو جماعة أن تطرح قضايا المجتمع الوطنية والاجتماعية مهما كان حجم تمثيلها في أية انتخابات، لا كما قال الزهار في تحريم هذا تحريماً قاطعاً، فالانتخابات هي إحدى تجليات الديمقراطية وليس كلها، حرية الفكر والعمل أساس بناء وتطور الديمقراطية.
هؤلاء الأسرى لعقلية محددة، بذهنية مذهبية مريضة، إني لأعجب وأشفق عليهم، وإني أعجب من كَذبٍ وافر ... ورياء متواتر ... لأساطير ينسجونها في الهواء ... وأشفق على الذهن التقسيمي المريض، أشفق على نفش وهن الريش ... العُصف المأكول في قبضة الريح ... وريحٌ عصوف، وأدعوا الذين يحترمون العقل، الكتّاب الموضوعيين ... ادعوا آفاق البصيرة، أن يرصدوا المقالات التي تخرج بالعبارات والمصطلحات والإشارات الطائفية المتلبسة بجريمتها في العراق، الجزائر، مصر التسعينيات، ليبيا ومراجعات "الجماعة الاسلامية المقاتلة"، بلدان عربية ومسلمة أخرى متعددة، وأشفق على مَنْ توهم أنه "مؤمن" ... ولا شريفاً أو نزيهاً أو عفيفاً ...
والخلاصة هي أنه مهما رُفِعَتْ من شعارات، فالإخوان ما زالوا كما هُمْ؛ منذ أن تأسست حركتهم في مصر عام 1928، عندما قاموا بتسييس الدين، وأدلجة العقيدة في سائر الدول التي تواجدوا فيها، وصبغوا كل مجالات الحياة برؤيتهم الخاصة، في خدمة طرف من طرفيّ الحرب الباردة، فضيقوا الخناق على حرية الفكر، على الحداثة، على تقدم المرأة، على الانفتاح بكل صورة، وحاصروا بالمذهبية الدينية مَنْ هُمْ مِنْ غير لونهم، والشواهد شاهدة اليوم من العراق إلى المغرب الأقصى، وانزلوا هلاكاً بالثقافة العربية، وباسم الدعوة إلى العودة إلى الإسلام كما يريدون على مقاس افكارهم، و"الإسلام هو الحل" فهذا الحاكم مسلم، وذاك خرج عن "الإسلام"، حيث يحملون باروميتر منسوب الإسلام الذي لا طبقات اجتماعية فيه ... بل حاكم ومحكوم "رعية" ...
جميعهم متشابهون في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، وما إن ينتهي أحدهم إلى طريق مسدود حتى يبرز آخر يحل محله، مدعياً بتغيير الأوضاع، متشابهون بالعاقبة بالخُلق والخِلقة وبنهش الشعوب بدموية وشراسة، هذا ما عبّر عنه التونسي الإسلامي صلاح الدين الجورشي، في السعي للتماثل وتطابق الشخصيات، والنظرة الثنائية للعالم، "لا ترى فيه إلا خيراً وشراً، إيماناً وكفراً، إسلاماً وجاهلية، أنصاراً وخصوماً، تنزيه الذات وتدنيس الآخر (الخصم، المجتمع، الحاكم، الدولة، بقية العالم) "فيفقد بذلك الفرد (العضو) قدرته على التحليل والتفكير" ... في مزرعة جورج اورويل 1984.
إنها ما زالت تعيش الحالة "القطبية"، تعيش مع أبو الأعلى المودودي وتراث العنف وبيئته الخصبة وعمله السري، وإذا ما قبلت بالتعددية والتداول السلمي للسلطة والاحتكام للشعب، فالنتائج معروفة ومعاشة، فهي وسيلة للوصول لمرة واحدة وفقط، فلا يوجد تراثاً ثقافياً جديداً لها؛ يمكن تداوله في هذا الميدان.
لم يتأخر التاريخ في الكشف عن البعد التراجيدي للخروج من مأزق "الجماعة المؤمنة"، وهي هنا وهناك مفسدة بدنس ومتاع السلطة وقرابينها المقدمة على المذبح نفسه، بعد تلاشي فكرة التداول ـ والاحتكام ـ، وتلاشي الفكرة ـ الثورة ـ المقاومة، فلا بد من التفتيش عن مصدر الشرّ الفكري، وكي يكتمل التمظهر في الميثولوجيا بعمقها ... أقول لم يتأخر في الكشف عما يشابه كل الإيديولوجيات المتسلطة، ولمن أراد أن يقرأ، فليقرأ الطاهر وطار في "عرس بغل" ...
ـــــــــــ
مرفق رد العميد سامي أبو سمهدانة: على فبركات حماس الصفراء في وسائل الاعلام حول موالاته لها.

فبركات حماس الإعلامية..

القاهرة – منذ بضعة أيام خرجت حركة حماس بأخبار مفبركة تتحدث عن موالاة العميد: سامي أبو سمهدانة قائد جهاز الأمن الخاص، والمتواجد الآن في جمهورية مصر العربية، لحركة حماس و تنسيقه معهم. و بهذا الشأن توجهنا إلى السيد سامي أبو سمهدانة والذي استنكر مثل هذه الفبركات الإعلامية، واستهجن مثل هذا الأسلوب الرخيص في تشويه المناضلين والضباط الملتزمين بالشرعية الفلسطينية الممثلة بالرئيس محمود عباس.

وصرح العميد سامي أبو سمهدانة إن رأيي في حركة حماس ليس مجرد رأي فقط بل هو إيمان و قناعة متأصلة لديّ بأن هذه الحركة أبعد ما تكون عن الصف الوطني أو الديمقراطية الفلسطينية التي يعترف بنزاهتها كل العالم، من خلال ممارساتها على الأرض وتلوث أيدي عناصرها و مليشياتها بدماء الكثير من الأبرياء في قطاع غزة.

أنا أومن بالتعريف الوطني للنضال السياسي و الشعبي، ضمن الالتزام بالشرعيات و الاطر القانونية التي تفرضها ديمقراطية الشعب الفلسطيني، وما تم نسبه إلى من فبركات إعلامية عملت على ترويجها قيادة الانقلاب في قطاع غزة، لا تعنيني بشيء، وبعيدة كل البعد عن قناعاتي التي أحملها باتجاه حركة حماس وقيادة الانقلاب في غزة، وفي هذا الجانب أؤكد لجماهير حركة فتح وكافة العناصر المنتسبة إلى الأجهزة الأمنية ولاسيما من عملوا تحت إمرتي خلال السنوات الماضية، بأنني على ثبات المبدأ والموقف من رفض التعاطي والتعامل مع حركة حماس، بل وفي رفض جازم للتعاطف والتبرير لكل ممارسات هذه الفئة الضالة، وكل ما تم نسبه إلى محض افتراء وتزييف لم يخرج إلا من عقول مريضة لا تمت إلى المصداقية والمهنية بشيئ.

الجدير بالذكر أن حركة حماس وبتعليمات من قيادة الانقلاب في قطاع غزة، دأبت طوال الفترة الماضية من عمر الانقسام الفلسطيني على بث العديد من التصريحات المزعومة والمفبركة على لسان العديد من القيادات الميدانية التنظيمية أو القيادات العاملة في الأجهزة الأمنية الفلسطينية، وبرز هذا بشكل واضح في البيان الأخير الذي تم تزييفه عن كتائب شهداء الأقصى و من ثم تداوله في مواقع حماس والذي نفته كتائب شهداء الاقصى فيما بعد.



#مصعب_شيخ_الوراقين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار وخفافيش الظلام القروسطي
- بديع الزمان ... في معركة الفرقان
- الإخونجية أُخوة يوسف ... والديمقراطية


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مصعب شيخ الوراقين - انحطاط وإفلاس ...!