شكروعرفان للحوار المتمدن

يونس حنون

الحوار المتمدن-العدد: 3001 - 2010 / 5 / 11 - 23:07
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

ماذا يمكنني ان اقول عن الحوار المتمدن
لقد بدا ارتباطي بهذا المنبر الرائع يوم السادس من تموز من العام الماضي عندما تفضل الحوار المتمدن بنشر اول مقالة لي على صفحاته وكانت بعنوان (شوارب دوت كوم)... وهكذا بدأ التواصل الجميل مع نخبة راقية من قراء الموقع ممن تابعوا مقالاتي اللاحقة والتي وصل تعدادها منذ تموز 2009وحتى الان الى 44 مقالة .....افتخر باني تعرفت خلال هذه الاشهر العشر على احبة اتمنى ان تدوم صداقتي معهم طوال العمر ....جاء في البداية الرائع الكريم حمورابي .....والمبدع رعد الحافظ (الذي افتقدت قلمه الساحر خلال الفترة الماضية) ...ثم توالى الاخوة الكرام مايسترو....وشامل عبدالعزيز....وفادي الجبلي.... وكاميران......وسعد المحارب....والعملاق الحكيم البابلي .... والعقل زينة....وعشرات غيرهم......ثم جاء الساخر الرائع زيد ميشو وابن عمه شيخ العزاب فارس اردوان ميشو.....وازدادت الصحبة بهجة بدخول الاخت العزيزة اغصان مصطفى و التي لاتتوانى عن تكبير راسي كلما علقت احدى تعليقاتها الاسفنيكية الجميلة...والدكتورة العزيزة شذى احمد ومداخلاتها الرائعة في المواضيع التي تخص المراة.....والمبدعة مرثا التي احب ان اسميها صوت الضمير.....والانسان الطيب عبدالعزيز الذي اتمنى عليه لو جعل تعليقاته الجميلة اطول لنستمتع بما تحويه......والرائع سلام مسافر الذي يعرف كيف يلتقط اخبار التخلف ويدلنا عليها....والدكتور محمد عصام والدكتورهشام النعيمي والدكتور محمد العبيدي والدكتور يزن غزالة والعزيزين لمى واسامة الفرطوسي والاخت اماني من مصر وجمعية المهندسين العراقيين في الدنمارك من الذين اداموا الصداقة الحلوة والتواصل عن طريق المراسلات المباشرة بالايميل اكثر من التعليقات.....واخوة اخرين اعتذر عن عدم ذكرهم جميعا" بسبب السهو و(لازغرا" بيهم) والعتب على خلايا الفص الصدغي للدماغ المختصة بالذاكرة..جنبكم الله جميعا" هذا الداء الذي ابتليت به... داء النسيان ( وليس داء النسوان حاشا النسوان)
لكم ايها الاحبة شكري الجزيل على التشجيع والتواصل
اما مناسبة هذا الكلام فهي :
ان امنية اي كاتب هي ان يكون له موقع خاص به
وهذا ما تحقق لي والحمدلله قبل ايام
وهذا هو رابط موقعي الجديد المتواضع موقع الدكتور يونس حنون
http://www.yunishanon.com
حيث ساقوم بنشر مقالاتي الجديدة وربما فقرات اخرى اعكف على دراستها ليكون في الموقع الجديد مايستحق دخول القراء والاصدقاء الكرام اليه
لكني اعدكم ايضا اني لن اهجر موقع الحوار الحبيب الذي ادين بالكثير الكثير له ولمحرريه ابطال الكلمة المتحضرة والفكر النير الاساتذة الكرام رزكار عقراوي, بيان صالح , حميد كشكولي , فواز فرحان, ضياء حميو وكل من له يد في تحرير ابوابه التي اصبحت عنوانا للمثقفين وذوي الضمائر المؤمنة بالحرية ....فشكرا لهم
لذا فساستمر في ارسال مقالة خاصة بالموقع شهريا على الاقل ، اولا" عرفانا مني بفضل الحوار المتمدن علي... وسيشرفني الموقع اذا قام بنشرها على صفحاته ....وثانيا (لئلا يعترض احد الاخوة على الجدية الزائدة غير المعتادة في هذه المقالة التوديعية) اقول اني ساواصل ارسال مقالة كل شهر كي لا يتوقف عدد المقالات عند الرقم 44 ....اذ ربما يستغل العواذل هذا الموضوع فيجعلوا لقبي ابو اربعة واربعين!!!
مع المحبة
يونس حنون

#يونس_حنون (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل