أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم الياس مدالو - في نينوى














المزيد.....

في نينوى


سالم الياس مدالو

الحوار المتمدن-العدد: 2995 - 2010 / 5 / 4 - 23:50
المحور: الادب والفن
    


القلب الاسود
للانسان
الذي يبغي
الشر باخيه
الانسان
القتلة المجرمون
بقلوبهم
السوداء
يقترفون اليوم
جرائم العصر
النكراء
بحق الناس
الامنين
الابرياء
طلاب
طلاب
يبغون العلم
لاسواه
يريد المجرمون
الاشرار
قلعهم من
جذورهم
وتهجيرهم من
ارض ابائهم
واجدادهم
لا لشئ
سوى لاختلافهم
عنهم بالدين
وبالافكار

انهم قتلة
قتلة
اشرار

فالذي يضمن
الشر لاخيه
الانسان
عاجلا ام اجلا
ستطاله
النار
لامحالة
ستطاله
النار

ديدان
ديدان
عمياء
تريد النيل
من ذاكرة
العندليب
والكروان
فهل تستطيع

كلا كلا

فتغريدة العندليب
وغناء الكروان
ستصدح ستصدح
في سماء
نينوى في
سماء الاحزان
وفي ذاكرة
العراقين
النجباء
الاحرار



#سالم_الياس_مدالو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انفاق - قصص قصيرة جدا
- زهرة الوقت - قصص قصيرة جدا
- نيران نيران ما اقبح هذه النيران
- افرغ افرغ ما في قلبك من احزان
- حينما اغتالوا وردة البنفسج
- الديدان الديدان بكل وقاحتها
- طنين - قصتان قصيرتان جدا
- ايها الصياد دع طائر الكركي يغني
- حمائم الاشجار البنفسجية
- نصوص قصيرة -20 -
- خطوة صوب القباب النظيفة
- افكار ليست فلسفية - العقل الجسد والروح -
- القطة - قصة قصيرة
- كلمات وافكار - 21 -
- كلمات وافكار - 20 -
- بجانب ذوبان نهر هان - قصيدة للشاعر الكوري ميدانغ سو جونغ -جو ...
- في السجن - قصة قصيرة
- انا من النهر والنهر مني
- قرب فم الوادي
- كلمات وافكار - 14 -


المزيد.....




- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة
- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار
- عزف الموسيقى في سن متأخرة يعزز صحة الدماغ
- درويش والشعر العربي ما بعد الرحيل


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم الياس مدالو - في نينوى