أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال حبش - الإعجاز العلمي في الشعر الجاهلي















المزيد.....

الإعجاز العلمي في الشعر الجاهلي


جلال حبش

الحوار المتمدن-العدد: 2995 - 2010 / 5 / 4 - 13:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سوف أقسم هذا المقال إلى ثلاثة أقسام: القسم الأولى يتناول قضية يثيرها العديد من المسلمون وهي حول الطعن في موضوعية الملحدين العرب (من أصول إسلامية) إذ يرون أن هؤلاء المتوترون أن نقد الإسلام لا يخرج عن إطار المؤامرة، وأن الملحد لا يجب أن يُركز على الدين بقدر ما يجب أن يركز على إثبات عدم وجود الله، وهم على الدوام يطرحون تساؤلهم الساذج (لماذا يُصر المُلحدون على نقد الإسلام بالتحديد). القسم الثاني سوف يتناول بشكل من الاختصار العقلية الإعجازية، وهي التي تحاول على الدوام تصوّر الإعجاز في كل آية من آيات القرآن، ثم نناقش مسألة إعجازية القرآن بصورة مختصرة. القسم الثالث أقدم فيه بعض النماذج من الإعجاز العلمي في الشعر الجاهلي، وهي محاولة لتطبيق العقلية الإعجازية على النصوص الشعرية الجاهلية، لنرى كيف أن الإعجاز الحقيقي هو الإنسان وعقله الذي يُمكنه ليس فقط أن يخلق الله في ذهنه، بل ويُبرر له ويدافع عنه ويخلق لوجوده أدلة متوهمة، يحاول أن يخلع عليها صفة العلمية، وكأن العلم آية قرآنية قابلة للتأويل والاختلاف الذي هو رحمة، ولا أدري كيف يكون الاختلاف رحمة، وقد أدى هذا الاختلاف إلى إراقة مئات الجوالين من دماء المسلمين على مرّ التاريخ الإسلام.

القسم الأول: لماذا الإسلام؟
الحقيقة إنه سؤال سخيف ذلك الذي يطرحه المسلمون على الدوام منطلقين من نظرية المؤامرة المتجذرة في عقولهم (لماذا يُصر الملاحدة على نقد الإسلام والتركيز على ذلك؟) وهم عندما يطرحون هذا السؤال فإنهم يُمهدون به للطعن في موضوعية النقد الذي يُقدمه الإلحاد العربي للدين الإسلامي ونصوصه وتراثه، وطالما كان في الإمكان الطعن في الموضوعية، فإن ذلك يُمكن أن يعتبر بوابة للطعن في المصداقية، وبالتالي تتساقط الحجج الإلحادية بشكل عام. وأنا أتساءل بالمقابل: أين هو المنطق في هذا السؤال الساذج؟ إنه من الطبيعي؛ بل ومن البديهي أن ينتقد الملحدون (من أصول إسلامية) الإسلام، لأنهم عندما يفعلون ذلك إنما ينتقدون واقعهم. فهل يُردنا هؤلاء المسلمون أن ننفصل عن واقعنا ونذهب للنقد الواقع المسيحي أو اليهودي؟ هذا أمر غير منطقي وغير مفهوم.

ظاهرة الختان ظاهرة متخلفة جداً، وإذا كان المجتمع يُمارس هذه العادة (مسلمين ومسيحيين) فإن من واجب العقول المستنيرة أن تنتقد هذه الظاهرة في محيطها، فالأولى بالمثقف أن يرفض الختان في بيته، ثم في مجتمعه الصغير فالكبير، دون أن يُطالبه أحد أن يذهب لانتقاد ذات الظاهرة في مجتمع آخر! وهذا ما يفعله الملاحدة في كل مكان، فالملحدون من أصول إسلامية ينتقدون مجتمعهم عبر انتقاد الإسلام لأن الإسلام هو من شرّع لقوانين هذا المجتمع ولعاداته والكثير من الظواهر والممارسات الموجودة فيه، كما أن الملاحدة من أصول مسيحية يفعلون الشيء نفسه في مجتمعاتهم التي هم أعلم بها من غيرهم. فأين اللاموضوعية في هذا؟

إن إصرار المسلمين على الطعن في المقولات الإلحادية يجعلنا نكتشف مدى التهديد الحقيقي الذي تمثله هذه المقولات، فالعدو الحقيقي للوهم والأسطورة هو العلم، ومهما حاول المسلمون أن يصوّروا الإلحاد على أنه مذهب غبي وساذج وأن مقولاته لا تستحق إلا السخرية والاستهزاء، وأن المُلحد إنما يختار هذا الطريق لأنه أقرب وأسهل طريق للشهرة! ولكنهم يعرفون في قرارة أنفسهم أن الإلحاد أخطر عليهم من أيّ شيء آخر، لأن الإلحاد يهدم الأسطورة التي تقوم عليها طقوسهم وشعائرهم وعقائدهم، ولا سبيل آخر أمامهم إلا بمواجهة الإلحاد وأطروحاته العملانية. ولهم أن يعرفوا أن قبول الإلحاد يُعتبر أحد أصعب الاختبارات الحقيقية لهم ولديانتهم التي يزعمون أنها تدعوا إلى حرية التديّن، متباهين على الدوام بشعارات أكل عليها الدهر وشرب كالآية المشهورة (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، ويعلموا كذلك أن حرية الاعتقاد لا قيمة لها إن لم يؤازرها جنباً إلى جنب حرية التعبير، وإن مطالباتهم بإخراس الملحدين هو عدم اعتراف بحريتهم في التعبير والتي هي جزء لا يتجزأ من حرية الاعتقاد، فكما أنهم يحق لهم نشر دعوتهم للدين والتبشير به، فإن لمخالفين نفس الحقوق، وهي ليست منحة يتمنون بها علينا، وإنما هو (حق) نمارسهم سواء رضوا بذلك أو لم يرضوا.

القسم الثاني: العقلية الإعجازية
من الطبيعي أن تكون العقلية الدينية عقلية إعجازية، فهي في الأساس عقلية أسطورية تميل إلى تصديق الخرافات؛ كيف لا وهم في عصر كالذي نعيش فيه اليوم يؤمنون بخرافة يأجوج ومأجوج المحبوسين وراء سور عظيم ليس له أيّ أثر على خارطة الكرة الأرضية على الإطلاق رغم كل التقدم التكنولوجي والأقمار الصناعية. كيف لا وهم يؤمنون بوجود المسيخ الدجال في مكان ما من هذا العالم مقيّد في كهف من الكهوف منذ زمن محمد وأصحابه وحتى اليوم، دون أن يكبر أو يشيخ أو يموت، ليكون بذلك أحد الكائنات المخلدة! كيف لا وهم يؤمنون بقصة الطيور التي تحمل الجمر في أرجلها وتقذف بها جيوش أبرهة وأفيالها، وأن كل حصاة منها تحمل اسم صاحبها؟ كيف لا وهو يؤمنون بإله غير موجود أصلاً وهم غير قادرين على إثبات وجوده وفي ذات الوقت يسخرون من عبدة الأموات والفئران والبقر؟!

دعونا نضحك قليلاً من العقلية الإعجازية التي لا ترى القرآن إلا على أنه كتاب فيزياء وجيولوجيا وأحياء دقيقة، وليس كتاب عبادات وتشريعات. دعونا نضحك على هذا الوهم الكبير الذي يعيش فيه هؤلاء، ثم يأتون ليسخروا منا نحن رغم أننا لا نتكلم إلا من خلال وقائع وأدلة علمية.

هل تصدقون أن المسلمين يرون في آية (كمثل العنكبوت اتخذت بيتاً وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت) إعجازاً علمياً؟ وشاهدهم في هذا الإعجاز هي كلمة (اتخذت) فقالوا إن القرآن أخبر بأن أنثى العنكبوت هي من تنسج البيت وليس الذكر، وهي المعلومة التي لم يتوصل إليها العلم إلا حديثاً. وكأن هنالك صراع وتنافس مستمر بين القرآن والعلم أساساً؟ ولكنهم جاهلون باللغة، أو لا يريدون للغة إلا أن تكون كما يُريدون لها. فكلمة العنكبوت هي من الكلمات المؤنث والتي ليس لها تذكير في العربية مثلها في ذلك مثل كلمة (نحل) و (نمل) فتقول العرب (النحل تسكن الجبال) وهو ما ورد كذلك في القرآن في قوله (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي) فجاءت الضمير مؤنثاً لأن كلمة النحل مؤنثة، وكذلك كلمة عنكبوت، وليس في ذلك أيّ إعجاز على الإطلاق، فتلك لغة العرب، وتلك معارفهم اللغوية. كما أن هؤلاء يتجاهلون أن بيت العنكبوت ليس بأوهن البيوت على الإطلاق، وإلا لما استطاعت أن تصطاد به الحشرات الأخرى. ولكن صاحب القرآن قارن بين الإنسان وبين بيت العنكبوت فرأى أن بيت العنكبوت واهن بالنسبة إلى الإنسان، وتلك لعمري مقارنة غريبة وساذجة للغاية.

وهل تصدقون أنهم يجدون آية (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها) إعجازاً علمياً؟ فهم يقولون إن العلم اكتشف أنه توجد فوق ظهر الباعوضة حشرة مجهرية لا ترى بالعين المجرّدة وإن الآية كشفت عن وجود هذه الحشرة! وهذا أيضاً تحايل على اللغة، فإذا كان المقصود هو الإشارة إلى وجود هذه الحشرة المجهرية فعلاً فكان من المفترض أن يقول (بعوضة أو ما فوقها) ولكن استخدام (فما) فهو مختلف عن هذا الغرض. والجملة بسيطة وساذجة لدرجة تجعلنا نستغرب الميكانيكية التي تعمل بها هذه العقلية الإعجازية. فالمقصود ببساطة من هذا الكلام (بعوضة فما فوقها في الصغر) أي البعوضة وما أصغر منها، وليس فوق ظهرها. وأهل القرآن واللغة وهم الصحابة فسروا هذه الآية على هذا النحو وهم أهل البلاغة، فكيف يأتي هؤلاء الجهلة ليلووا عنق اللغة اليوم لتوافق المكتشفات العلمية الحديثة؟

وهل تصدقون أنهم يجدون آية (فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت) إعجازاً؟ لا أمزح؛ هم يرون في كلمة (اهتزت) إعجازاً علمياً حقيقياً، لأن العلم اكتشف أن ماء المطر يُحدث اهتزازات في تربة الأرض أو في حبيبات التربة! تخيّلوا. أيّ جهل وتخلّف هذا؟ وهل هذا الأمر يحتاج أصلاً إلى اكتشاف علمي أو بحث؟ هل لاحظ أحدهم هطول الأمطار على أرض مليئة بالأوراق اليابسة؟ هل لاحظتم ماذا يحدث عند نزول المطر على هذه الأوراق؟ الأمر لا يحتاج إلى بحث علمي ولا إلى إعجاز، ولكن الجهل والعقلية الأسطورية تفعل أكثر من ذلك.

القسم الثالث: الإعجاز العلمي في الشعر الجاهلي
سوف نحاول تطبيق ميكانيكا العقلية الإعجازية على بعض النماذج من الشعر الجاهلي لنعرف كيف تعمل هذه العقلية السحرية كما يُسميها المُفكر اللبناني مهدي عامل.

(1) تتناول كتب التراث العربي قصة أبي حمزة الضبي مع زوجته التي لم تكن تلد إلا الإناث، فهجرها بسبب ذلك فأنشدت:
مالي أبي حمزة لا يأتينا
يظل في البيت الذي يلينـــا
غضبان أن لا نلد البنينا
والله … ما ذلك بأيدينــــــا
وإنما نحن لزراعينا كالأرض
نحصد ما قد زرعوه فينــا

وهذه الأبيات فيها إعجاز علمي بليغ إذ أثبت العلم الحديث أن المسئول عن تحديد جنس الجنين هو الرجل، وهذه الأبيات الجاهلية أدق بكثير من كلام محمد عن علو ماء الرجل على ماء المرأة والعكس بالعكس والذي يُنافي العلم. فكيف عرفت هذه المرأة الجاهلية بهذا الأمر، ومن أخبرها؟

(2) ورد في معلقة امرؤ القيس هذه الأبيات:
مكر مفر مقبل مدبر معاً
كجلمود صخر حطه السيل من عل

ووجه الإعجاز العلمي في هذه الأبيات هو اكتشاف امرؤ القيس لقانون الجاذبية الأرضية قبل أن يعرفه نيوتن بمئات السنين. فمن أخبره؟

(3) ورد في معلقة امرؤ القيس هذه الأبيات:
وقوفاً بها صحبي عليّ مطيّهم
يقولون لا تهلك أسى وتجمّلِ

ووجه الإعجاز في هذه الأبيات هو إمكانية الموت بالأسى، إذ أثبت العلم الحديث أن حالات الاكتئاب الشديد تقلل من إفراز بعض الأحماض الضرورية في العمليات الخليوية الحيوية، ما يجعلنا نشعر بفقدان الشهية وهو ما يُؤدي إلى الموت في النهاية. فكيف عرف امرؤ القيس ذلك؟

(4) ورد في معلقة امرؤ القيس هذه الأبيات:
ومثلك حبلى قد طرقت ومرضع
فألهيتها عن ذي تمائم محول

ووجه الإعجاز العلمي في هذه الأبيات هو إمكانية مضاجعة النساء الحوامل، وكانت العرب تعتقد أن المرأة الحامل لا يجوز معاشرتها وأن ذلك قد يضر بالجنين، ولقد أثبت العلم الحديث ذلك، بل يُقدم بعض الأطباء نصائح للطرق المثلى لمضاجعة المرأة الحامل دون أن يتأذى الجنين في بطن أمه؛ كما أن هنالك وجه إعجاز آخر في هذه الأبيات، إذ يكشف لنا أن الحوامل والمرضعات أزهد النساء في ممارسة الجنس، وكأن امرؤ القيس أراد أن يقول: إنه قد شغلهن بممارسة الجنس معهن عن حملهن وأطفالهن الرُضع. فكيف عرف امرؤ القيس ذلك؟

(5) ورد في معلقة عنترة بن شداد هذه الأبيات
سحا وتساكبا فكل عشية
يجري عليها الماء لم يتصرّم
وخلا الذباب بها فليس ببارح
غرداً كفعل الشارب المترنم

اكتشف العلم الحديث أن الذباب يُصدر تموجات صوتية ذات تردد لا يسمعه الإنسان، وثبت أن هذه التموجات الصوتية لها إيقاع أشبه بالإيقاع الموسيقي،وهو ما أشار إليه عنتره في قوله (غرداً كفعل الشارب المترنم) فمن أخبر عنترة أن الذباب يُغني؟

(6) إضافة إلى كل ما ذكر فإن الأشعار والمعلقات الجاهلية تمتاز بإعجاز لغوي فهي قمة في الفصاحة والبلاغة، ولم يستطع أحد من نبهاء العرب أن يُقدم أيّ طعن في أيّ صدر أو عجز من أبياتهم، بل وإنهم من شدة إعجابهم ببلاغة وفصاحة هذه الأشعار حفظوها وعلقوها على الكعبة كما جاء في كتب التراث العربي.
(7) وإضافة إلى البلاغة اللغوية فإن هذه الأشعار لم تتعرض إلى التحريف كما في بعض الكتب السماوية وغيرها، فمنذ العصر الجاهلي وإلى يومنا هذا يتم تناقل المعلقات كما هي، كما ألفها أصحابها، فهي بذلك محفوظة من التحريف، وأتحدى أيّ دارس للغة العربية وتراثها أن يطعن في تحريف أيّ معلقة من المعلقات المعروفة.

أرأيتم كيف إنه من السهل تطويع العقلية الأسطورية لخدمة المتخيّل؟



#جلال_حبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البعرة لا تدل على البعير


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال حبش - الإعجاز العلمي في الشعر الجاهلي